أنا والآب واحد في الجوهر : حوار مع المسلمين بالأدلة

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
هل توجد مشاركة لك مكررة في الأخيرتين أم انك وضعتها مرتين عن خطأ؟
إن كنت قد عدلت شيء، فقل لي اي مشاركة تريد أن تبقيها؟
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
تحية إلى جميع رواد المنتدى مسلمين ومسيحيين وتحية خاصة للدكتور يوحنا
سلام المسيح الذي خلق كما في القرآن..


في البداية، قرأت مشاركتك ولم اجد جديد فيها، ترى لماذا؟ معظم كلامك إما مكرر أو انه تحوير لكلامي نفسه أو عدم فهمه أو عدم الرد على اسئلتي!! فهل هذا حوار مثمر؟ عموما ليكن حوار مثمر كما أريد..

1. لم ترد على سؤالي بشأن كيف كان المسيح والآب سيكونا "أقنوما" (أي شخصاً) واحداً لو كانت الكلمة "إيس" وليست "هين"؟ كيف هذا من الجانب اللغوي؟!!
2. لم ترد على أي مشاركة من المشاركات التي وضعتها لك لترد عليها وكأنك لا تراها: http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3226804&postcount=41


أتمنى أن أرى رداً لك هذه المرة لكي تعرف أنك العامل السلبي في الحوار كله..

كما قلت من قبل (حوار الطرشان) فردود الزميل مولكا لا تسمن ولا تغني من جوع.. إلا أن رده تضمن اعترافات مهمة.
كالعادة، شخصنة مع كلمات رنانة :) وفي الناهية لا نجد أي أدلة أو حتى معلومات عادية في كل المجالات الى الآن..


طبعا يا أحبة كلمة "إعترافات" هنا هو يضعها لسبب نفسي، وهو ان الكلمة قد تعطي لغير المتخصص في الحوارات إنطباع أن هذا هو الذي إستخرجه مني رغما عني واني عدلت عن ما كنت اقول نظرا لقوته الحوارية والادلة العميقة التي قدمها، فها هو يقول لكم أنه اخذ مني إعترافات :)

طبعا كلام في واد وما جاء في كلام العلماء في واد آخر
اقتبست كلاما كثيرا وعلقت هذا التعليق المبهم! فعن اي كلام تقول انه في واد غير واد العلماء؟!! لا نعرف، ولكن المهم عندك انك تكتب مشاركة فقط على الكيبورد

قمت بربط الاقتباسات الثلاثة للزميل لكن إلا الآن جدال فقط لا غير لا يقوم عليه دليل ..
عزيزي، كل ما اتيت به تم تفنيده تماما، بشكل شبه حرفي، أما عن الربط المزعوم فهو لا قيمة له ولا ينظر اليه اصلا، ولهذا قلت لك:

نعم، وكلامك لا قيمة له لاني لا اناقشه أصلاً، الرجل لم يقل انه هذا تفسيرياً، ناهيك على ان التفسير من فروعه هو التفسير اللغوي
فمولكا يحكم على العلماء هذا يعرف وهذا لا يعرف وهذا مستواه غير جيد هههههههه
رأيت منك ضحكا وإعتراضا ولم ار منك مناقضة! فهل تكتب لمجرد الكتابة؟ ما هو اعتراضك؟

نصبت من نفسك حكما علىالعلماء .. عجيب والله
لم يحدث، الذي أقله ان العلماء ليسوا في مستوى لغوي واحد، أيوجد في هذا ما هو غريب؟ هل العلماء كلهم في مستوى لغوي واحد؟ هل تقول بهذا؟ رجاء أجبني بنعم أو لا..

بتفكرني باخرستوس وهو بيناظر ون اور ثري وهو بيقول ان العلماء وجدوا صعوبة في فهم نص الملك الرضيع
نعم صحيح، وما رأيك أن تأتي لنا بزميلك المسلم هذا لنناقشه في هذا الموضوع؟


تعالوا نشوف:

هناك جمل صريحة لم يعلق عليها الزميل مطلقا مثل:
متأكد حضرتك؟ طيب تعالى اقتبس الجملة نفسها واضع لك لينكات المشاركات التي فيها تعليقا عليها.. اللهم لو تقصد ان "نبتر" و "نقص" الجملة من سياقها لنعلق عليها ، فهذا نتركه لك لتقوم به وحدك :)


طبعا أنت مش شايف اننا بالفعل علقنا عليها، لكن للأسف، التكرار ليس المخرج صدقني :)


وتعالى لأريك كم انك تكتب كلاما لو قرأته بتمعن ستضحك عليه، تقول:

نفس التركيبة التي فصلتها موجودة في كلامه اهو.
طبعا لازم تكون نفس التركيبة!! لاني طلبت تركيبة (جدلا) تساوي هذا النص نفسه يو 10 :30، فكيف تأتي بتركيبة نص يو 10 : 30 وتقول لي انها نفس التركيبة؟!! طيب ما دا الطبيعي! هو التركيبة هاتتغير من النص يو 10 : 30 الى النص 10 : 30 ؟؟ أمرك عجيب!! :cry:

ولكن المفترض حسب زعمك أن (واحد) في وضعها المحايد بالإضافة إلى وجود (فعل كينونة) جمع مذكر تعني مباشرة وحدة جوهر ؟؟ أين تعليقك يازميل ...
في الرابط السابق وفي غيره أكثر..

الممتع انك تجد المسلم بعدما أغرقته بالأدلة (وهذا قليل عما سيحدث فيما بعد) يأتي ويقول لك : حسب زعمك :) وكأنه لم يقرأ الموضوع أو كأن ذاكرته لا تقوم بتخزين أماكن كلام العلماء الذين قالوا بوحدانية الجوهر لغوياً ، ولكن للعلم لا أكثر، هذا الأسلوب متبع في كلام المسلمين لبدء تهميش كلام العلماء، فإن أتوا (بشكل عام) بكلام لا قيمة له، فلكي يعلوه يقولون "العالم" فلان قال، ولو أتينا بكلام لعلماء يقولون أن هذا "حسب زعمك"، هذا أسلوبهم القديم الركيك والذي لا يفلح معي وأمثالي..

هذه نقطة هربت منها .
لم اهرب من شيء، هذا فقط تكتبه انت لتشخصن الحوار، وليتك تشخصنه بحق، بل بالكذب..

نكمل:
قوله أيضا though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
طبعا يا احبة، هذا سطرا أخر من نفس القطعة السابقة، ولكنه يقسم السطور ليعلق عليها لتطول مشاركته، ويشعر في قراره نفسه والقراء البسطاء، أنه يكتب كلاما به أدلة كثيرة :) ولكن كالعادة، "حركات قديمة"، هذا السطر هو من نفس القطعة السابقة، التي رددنا عليها أيضا ووضعت لك الرابط فتدبره، ولكن هناك شيء أنا على يقين انك في غمرة اندفاعك لم تأخذ الحذر منه، الى اي شيء تشير كلمة "here" هنا؟ هل الى كلمة "هين"؟ هل إلى النص أصلا؟ أم إلى السياق؟ تعالوا بنا لنراجع كلامه كاملاً:

I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).
​
Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30).

فكل الكلام الملون بالاحمر يتكلم فيه عن النصوص السابقة لهذا النص وهى الخاصة بالرعية وأن يخطفها احد من يده او من يد أبيه..إلخ، ثم قال بعدها هذه الجملة التي ينقلها لنا المسلم قاصدا بها النص "أنا والآب واحد" فكلمة "here" المقصود بها السياق، وبالطبع لم يقل احد ان السياق يقول بوحدانية الجوهر بشكل مخصص، وهذا ما قاله من ينقل عنه، ولكن سرعان ما عاد الرجل وقال:

that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true.

فهو يؤكد على لزوم وواجبية أن يكون هنا اساس المؤكد هنا (وحدانية القوة) هى وحدانية الجوهر، ويقول أن بدونها لن تكون الحقيقة صحيحة، وهذا صحيح، لانه طالما واحد في الجوهر مع ابيه فلهم نفس القوة، فطالما نفس القوة فلهم نفس الجوهر.

هذه الجملة الأولى، والثانية أدق وأجمل فهو يقول:

And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).

أي أن الرجل يقول بصحة كلام اغسطينوس الذي فيه يؤكد على أن .. "واحد" تدين الأريوسيين الذين يرفضون وحدة الجوهر!!
قال ماذا؟ قال ان اغسطينوس كان على صواب، ثم نقل كلامه "اللغوي" ، وفي النهاية يأتي الينا مرة أخرى ويقول أننا لم نعلق :) مضحك جداً..

كيف يكون شيئا غير مؤكد وأنت تزعم أن (واحد) محايد + (فعل كينونة) مذكر جمع = جوهر واحد حسب زعمك؟؟!! كيف لا يكون شيئا مؤكدا؟!!
هذا ما لم تعلق عليه وهربت منه.
طبعا نفس تعليقي السابق بشأن "الزعم" وبشأن الهروب، أريدكم ان تركزوا في هذه الكلمات فهى تكشف عما بداخله..

Barnes' Notes on the Bible
The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union,
تم التعليق كالعادة، هنا : http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3222867&postcount=9

الغريب يا احبة، ان في هذا الرابط ستجدوا أنه قال نفس هذا الإدعاء، أني والدكتور يوحنا لم نقترب من هذا الكلام!!، أي انه يكيل الإتهامات المعلبة ويلقيها بل ولا يكتفي بهذا، بل يكررها كل فترة!، فلو راجعتوا الرابط السابق ستجدوا أنه إدعى نفس الإدعاء، وقمت بأقتباس تعليقي عليه من مشاركة أسبق من تلك! ومع ذلك يعود الآن ليقول أني لم اعلق، فيبدو انه يرى التعليق بعد عدد معين من المرات، وقبله لا يراه، فلنكرر الى ان يراه :)

وطبعا نفس نغمة "الزعم" لم تفارقه هذه المرة أيضاً:
فكيف تزعم أن : (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر = وحدة الجوهر ؟!!! أين ردك على هذا الكلام ؟!! أم أنه ليس له دراية باللغة اليونانية ! فانت حكم عليهم ما شاء الله
بل ويطلب ردي!! وهذا الكلام رددت وكررت ردي عليه كثيراً.. فرجاء منكم أن تعلموه ان كلامه تم الرد عليه كثيراً..

طبعا مانسيش نغمة "الهروب"، أمال الكلام يحلى ازاي؟

هذه نقطة تهربت منها أيضا ولم تعلق عليها.
فهذا يعني أنه يقوم بتعريف "الهروب" على أنه "الرد عليه"، فكل من يرد عليه يصير يهرب منه :)

فنكمل:
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
طبعا، نفس ما فعله أعلاه، كرره مرة أخرى هنا، قام بإقتباس جملة أخرى من نفس الإقتباس الثاني، كما فعل اعلاه واقتبس جملتين من نفس الكلام ليعلق على كل منهما ليطيل كلامه :)
الغريب ان كل هذا تم الرد عليه بمجرد وضعه لاول مرة ومع هذا يكرره..

قال الرجل أيضا في نفس الاقتباس : نوع هذه الوحدة نستخلصه من السياق.. إذن النص بتركيبته بناءا على هذا الكلام لا يعني وحدة الجوهر بل يعني الوحدة وليس نوعها.
طبعا هذا كلام لا قيمة له:

1. قد قلت وكررت لك ان ليس كل العلماء يفسرون بحسب اللغة واعطيتك مثال، وهذا معروف أصلاً ولا نحتاج لشرحه، اللهم لو كنت لا تعرفه كما لا ترى الردود فهنا سنحتاج للتكرار ايضاً.
2. اتجاه علماء لإستخلاص نفس النتيجة من السياق، لا علاقة له بوجود أو عدم وجود وحدة الجوهر لغويا، فبالنسبة لهم، لو كانت موجودة فهم اتوا بها من السياق، وان لم تكن موجودة (لغويا في النص) فهى وفقا لهم موجودة في السياق، فما العلاقة بين أنهم اتوا بها من طريق "آخر" وبين ان وحدة الجوهر موجودة لغويا فعلا كما اثبتنا ولم ترد؟
3. ناهيك بعد كل هذا على البتر الكوميدي للكلام ، لان في نفس الكلام الرجل أتى بنفس المعنى الذي هو يعرترض عليه.


فأين تعليقك على هذه الجملة ؟!! تهربت منها كالعادة ولن نرى لها تعليقا.
تعليقي موجود بعد كل وضع وتكرار لك :)

وليلاحظ القاريء تكراره للهروب ونسبه لي :)

يبقى بعد تحليلهم اللغوي (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر يعني أي وحدة دون تخصيص نوع معين واذا أحببت معرفة هذا النوع عليك بأخذ النص في سياق الكلام.
جدلا: دا حسب كلامهم ، وطبعا مع معرفة أن ليس كل العلماء يفسرون لغويا أصلا، فضلا عن إتقانهم للغة.

رجوعهم لسياق النصوص دليل على أن ما زعمت به من أن (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر بأنه يعني حسما وحدة الجوهر كلام خاطئ فلا يوجد حسم ولا يحزنون.
هديء من روعك عزيزي فالموضوع في بدايته :)

1. رجوعهم للسياق هو طريق آخر لتأكيد نفس المعنى اللغوي الذي اثبتناه فعلاو لم ترد.
2. انا لم ازعم، بل أثبت بكلام العلماء.
3. لم يقل اي منهما انه "كلام خاطيء" بل هذا منك وحدك، وطبعا لا تحتاج أن اذكرك أن كلامك لا قيمة له.

 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر


ويبقى السؤال قائما : الاقتباسات السابقة تقول لمعرفة كنه الوحدة نرجع إلى السياق .. لماذا ومن المفترض أن الأمر كما تزعم محسوم لغويا؟؟
أجبنا كثيراً وانت تكرر، فقل لي كم مرة على ان اكرر حتى ترى كلامي فضلا عن أن تفهمه فهذا شأن آخر.

قلنا أن العلماء ليسوا سواسية في تحصيلهم وتخصصهم اللغوي، وبالتالي لا يفترض أن يكون كل العلماء يفسرون لغويا، وبالتالي لن يستخلصوا المعنى من اللغة كلغة، هذه واحدة، هناك علماء أخرجوا المعنى من اللغة كما اثبتنا، وهناك من السياق، وهذا لا يعارض ذاك، لان هناك أكثر من طريق للوصول لنفس النتيجة، لماذا لا تفهم هذا الكلام البسيط؟

ولماذا قالوا بأن (واحد) محايد + (فعل كينونة) جمع مذكر = أي وحدة ولم يقولا بوحدة الجوهر إلا بعد رجوعهما للكلام في النصوص؟؟
نفس الجواب أعلاه، إنسخه وإقرأه مرة أخرى وبهذا أكون كررت لك مرتان :)


اشكرك على هذا الاعتراف .. الرجل بدأ بالناحية اللغوية للنص ثم قال أن المقصود أي وحدة ثم ذهب إلى النصوص الأخرى ليحدد نوعها من خلال السياق ... وهذا ما كنت أقوله منذ البداية .. فكيف تزعم أن الموضوع محسوم لغويا والاقتباسات السابقة بدأت بالشق اللغوي ولم تجد ذلك الحسم ؟!!
هنا نقطة تدليس أو عدم تركيز منك إذا احسنت الظن بك، دعني اوضحها، الموضوع محسوم لغويا فعلا، عند من؟ عند اللغوين، أما انك وضعت علماء لم يفسروا على اساس اللغة ربما لعدم تخصصهم لغويا، ووصولهم لنفس النتيجة من السياق، فهذا لا علاقة له بان العلماء الآخرين وصلوا عن طريق اللغة، وهذا ما اقله انا وترفضه بغير دليل انت، فكيف تستغرب أن الموضوع محسوم فعلا لغويا عن طريق علماء لم يفسروا لغويا اصلا وتترك العلماء الذين فسروا لغويا؟!!

لنضع كلام الرجل مرة أخرى، رحمة بالتدليس منك:


I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations:

1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence.

2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33.

3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37.

4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention.

The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds.

Barnes, A. (1884-1885). Notes on the New Testament: Luke & John (R. Frew, Ed.) (293). London: Blackie & Son.

العجيب ان الرجل عندما وضع الآراء، وضع الأسباب التي جعلت "كل الآباء" يقولون بوحدانية الجوهر، وتجده في هذه الأسباب يقول بنفسه :


The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power.
ثم بعدها أكد:
or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation.

وطبعا هذا ترفضه انت :)

ثم جاء في النقطة الرابعة وقال "another declaration implying the same thing" وهذا يعني أنه قال شيئا أخر يتضمن نفس الشيء، اللي هو "وحدانية الجوهر"، ولاحظ أن هنا المتكلم هو هذا العالم نفسه الذي تتشدق به.


الأغرب أني علقت على هذا الكلام وها انت تكرره بل وتدعي اني لم اعلق!

وها هو مولكا يؤكد ما أقوله عن الاقتباسات السابقة منذ البداية مرة أخرى:
الصراحة جملة مضحكة تبين انك فعلا تركيزك ضعيف للغاية، فها انا قد قلت هذا في الصفحة الأولى عندما قلت:

هل تذكرت الآن لماذا بترت تفسيره الكامل للنص، ببساطة لأنه يؤكد على ما قلته، برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً.. ها هو الرجل يؤكد بل وبالدلالات على أن المسيح قصد هذا المعنى الذي فهموه (مساواته بالله) ويؤكد أنه لم ينكر فهمهم، ويؤكد لنا فهم آباء الكنيسة الذين يتحدثون اليونانية!! صراحة لا اريد التعليق أكثر من هذا على كلام الرحل، فنشكرك عليه..
والآن نشكر المسيح انك استعدت عافيتك وبدأت تعرف ان هذا قلته من قبلك الآن في الصفحة الاولى :)

حسنا، سأبسط الإجابة لعلي أرى مردودا إيجابيا هذه المرة في الفهم، الرجل بدأ بالشق اللغوي، ثم وصل انه نوع من الوحدة، ثم ذهب ليعرف ما هو هذا النوع من الوحدة الذي وجده ف النص نصياً، فأتى بالسياق في النقطة الأولى، لماذا؟ ليعرف معنى الوحدة النصية الموجودة في النص، وهذا لكونه لم يصل اليها عن طريق النص فقط، فهو وصل للوحدة النصية عن طريق السياق، لذا فهو ليس تفسير، بل هو "تحديد" لنوع هذه الوحدة الموجودة فعلا فعلا فعلا في النص نفسه.. هل هذا مفهوم؟

يعني بدأ بالتحليل اللغوي الذي قال فيه أن النص يتكلم عن أي وحدة

المشكلة هنا، ان الرجل يقول ان النص يقول بـ"أي وحدة" وانت ترفض "وحدة الجوهر"!! ومع ذلك تضع كلامه :)
ثم ذهب للسياق لمعرفة كنهها يعني ذهابه للسياق ليس لغويا

وهذا ما قلته في الصفحة الأولى، فربما لم تره:
برغم أنه لم يفسر النص لغوياً أصلاً..


فهل عرفت انك تفيق بعد فترة لتسأل اسئلة أجبناها فعلا؟

فهل كنت ترد بهذا على كلامه اللغوي الذي بدأ به وتقول أنا كملت كلام الرجل اللي كان بيتكلم به من خلال السياق عشان أرد على كلامه اللغوي اللي بدأ به ؟؟!! شئ جميل والله
انا لا ارد اصلا على كلامه! انا ارد على كلامك عن كلامه واثبت خطأك منذ الصفحة الاولى تقريباً.. هذا فضلا عن اني قلت انه لم يفسر النص لغوياً أصلاً :)

طبعا أنا قلتلك الكلام ده في المداخلات السابقة وقلتلك مينفعش ترد ببقية كلامه لأن باقي كلامي من خلال السياق على عكس ما بدأ به من الناحية اللغوية .. والحمد لله قلت ما يدين مداخلاتك السابقة بمقولتك هذه.
صدقني انا قلت هذا الكلام في الصفحة "الأولى" وليست مشكلتي انك تفقد الوعي ثم تعود إليه لتقول ما قلته انا فعلا! فما ذنبي ان تركيزك شبة معدوم؟

وهل هنا يتحدث من الناحية اللغوية ؟!!
امال المسيح "صرح" إزاي؟

ويتكلم هنا عن نص يوحنا 38:10 وعليه ممكن أقول أن المتلاميذ في حقهم تصريح يتضمن الشئ ذاته في يوحنا 21:17
حقا أنا أعذرك، فانت في موقف لا تحسد عليه، كل فترة تكرر نفس الكلام عن هذا النص فأقول لك أجله للنهاية فتذكره مرة أخرى للتشتيت ، ألا تثق في قدرتك على إثبات وجهة نظرك؟ هل هذه الثقة في قدراتك ستقل عندما ننتهي من هذا الجزء؟ لو لا، إذن أخر هذا النص، فهو معك الآن ومعك حينها.. ولكن انا اعذرك لأنك لم تجد ما ترد به على هذا الكلام الصريح :)

وأيضا هناك فرق بين (يتضمن) و (يعني) فهو لم يقل أنها تعني بل تتضمن
وانا لا اريد "تعني" بل اريد "تضمن".

إذن هذا يؤكد أن كلمة (واحد) لا تعني وحدة الجوهر صراحة..
كيف اتيت بعد هذا التصريح الذي تضمن قوله الأول (حسب كلام العالم "وحدته مع الله") أنه ليس واحد في الجوهر!!!

انت لا تفرق بين "قول ضمني" وبين "قول تضمن"؟


وهذا أيضا ما جاء في الاقتباس:
Vincent's Word Studies

One (ἕي)

The neuter, not the masculine هéٍ̓͂, one person. It implies unity of essence, not merely of will or of power
الكلمة (واحد) محايد ليست مذكر_في وجود (فعل كينونة) جمع مذكر_ فهي تتضمن ولم يقال (تعني) وحدة الجوهر وليس فقط الإرادة أو القوة .. ففرق بين (تعني) و (تتضمن)
مين بس اللي قال لك اني عايزها "تعني" انا عايزها "تضمن" لانها كلمة فتضمنت الوحدانية في الجوهر وهذا ما ترفضه أنت :) ناهيك على أنك بهذا الكلام أثبت ان المسيح ليس فقط واحد مع الآب في الإرادة أو القوة، بل ايضا في الجوهر :) فشكرا لك.

فكلمة (تتضمن) تعني أن هناك عموم وليس خصوص
جدلا: يسلم فمك، وانا الآن اريد من هذا العموم كله شيء واحد فقط "وحدة الجوهر"، ممنون :)

وأكرر سؤالي لك : أين هنا السياق؟

حقك عليا مقالش بالمعنى العام .. قال (أي وحدة) وفي الاقتباس الثاني (شئ واحد) .. حلوة الصيغة دي؟
ضع الإقتباسين :)

فبدأ بالشق اللغوي كما قلت أنت ولم يقل أنه يعني وحدة الجوهر فكيف نزعم إذن أن الموضوع محسوم لغويا؟!!
لأنه محسوم لغويا،
اعطيك مثال مع الفارق لتفهم انت،

انت وضعت إمتحاناً كأستاذ في الجامعة (حاشا لله) وعندما إمتحن الطلاب، خرج بعضهم يقول الإمتحان سهل وقمنا بحله كله، وبعضهم الإمتحان صعب ولم نحل فيه شيئاً، فهل ستقول أن الإمتحان صعب لأن هناك البعض لم يعرف الحل أم ان الإمتحان سهل بدليل حله فعلا؟ فالمشكلة ليست في الإمتحان بقدر ما هى في "مستوى الطالب العلمي".. فتدبر..

هل الرجل في هذا الاقتباس أن الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا ؟!!! أمال لو مكنتش مترجملك الكلام؟!!
اين انا قلت انه قال هذا الكلام لتسألني؟ اتمنى ان تجب ولو مرة.

ترجمتك لا قيمة لها ولا اعيرها اي اهتمام :)

على الرغم من أن وحدة الجوهر ليست الشئ المؤكد هنا .. دي الترجمة فهل حضرتك فهمت من الجملة دي ان الكلمة هنا لا تعني فقط وحدة الجوهر بل الأنواع الأخرى أيضا؟!! شئ مضحك جدا
جميل ان يكون شيء مضحك، ولكن مضحك أنك تضحك ولا تضع الرد على ما تراه مضحكا!! فهذا مثير للشفقة على مستواك!
هذه الجملة قالها عن السياق، فراجع ما قلته في هذه المشاركة عن نفس العبارة.

وهذا شئ مضحك أيضا فهو أتى بكلمة واحد المحايدة وفعل الكينونة الجمع المذكر محل البحث وقال أنها = شئ واحد
نعيد للمرة الثانية، فربما لم تفهم الاولى:

الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..


فكيف بربك تكون كلمة شئ موجودة في النص ههههههههههههههههههه
زي الناس!

فحضرتك عاوزه يربط كل كلمة بالأخرى ازاي اذا كان ربطهم بالفعل
ما هو المشكلة انك بتقول "ربطهم بالفعل" لكن لما هاسألك "اين هذا الربط؟" لن تعطني هذا الربط!

أنت تضع كلامك هو المقياس!!

بيقولك فعل الكينونة الجمع are مذكر بينما كلمة (واحد) محايدة يبقى تعني شئ واحد .. فهيربطهم ازاي بقى اكتر من كده ممكن تقول؟!!
ثواني، يعني انت معترف انه بيحلل الكلمة ككلمة؟ يربطهم عن طريق تفسير لغوي للكلمة داخل النص ، وليس الإتيان بحالتها الإعرابية هنا!
هذا لأنك لا تعرف الفرق بين التحليل لنص والإعراب لكلمات النص.

وهيفسر النص بس هو هياخد الكلمة على جنب ونفسرها .. ههههه ده كلام
من قال انه هاياخد الكلمة على جنب ويفسرها؟ انت من تقول فقط
من قال اصلا انه سيفسر الكلمة؟!! ما هذا الذي تكتبه؟ ألا ترد على ردي بدلا من ان تخترع أشياء وترد عليها؟

الإعراب اللي اعرفه اني اعمل كده :
اللي تعرفه؟

εγω personal pronoun - first person nominative singular
πατηρ noun - nominative singular masculine
εν adjective - nominative singular neuter

حقيقي أنت ممتع، قارن هذا الكلام بالذي وضعته بالعربي:

1. إنما أقولك كلمة (واحد) محايد :: εν adjective - nominative singular neuter


2. ما قبلها (فعل الكينونة) جمع مذكر :: هو فين فعل الكينونة اللي انت وضعت "إعرابه"؟

فعل الكينونة هو "ἐσμεν" يا حارس!! فين انت وضعت "إعرابه" ضع إعرابه لنقارنه مع الكلام العربي!!

فكيف يكون هذا مجرد إعراب !!
امال دا اية؟


شكرا لك اعتراف ملوش مثيل لا نجد مثله في هكذا حوارات, فهذا التركيب الذي زعمت أنه يعني لغويا بشكل حاسم وحدة الجوهر هو تفصيلة حسب المزاج ليس له أصل في أي مرجع لغوي يوناني يحوي قواعد اللغة
هاهاها، تريد تركيب لغوي لنص في العهد الجديد في كتاب يحوي "قواعد" اللغة اليونانية؟

كيف؟ هذا الكتاب كتاب لغة ولا كتاب تحليل نص العهد الجديد لتجد فيه "تركيب"؟!! هل انت واع لما تقول؟!!

يعني "ليه الكتاب اللغوي دا يضع التركيب دا لغوياً"؟

إذن موضوعك القائم على هذه التفصيلة باطل من الأساس
موضوعي ليس قائم على هذه النقطة التي اضحتنا بتعليقك فيها :)


حقيقة أنت متناقض .. فأنت تقول الآن أنهم قالوا لغويا وحدة الجوهر وزعمت فيما سبق أنه مجرد إعراب !!!
يا عزيزي ، ركز المسيح يرضى عليك، ركز يا حارس! يعني حارس ومش مركز؟ دا كلام، اقرأ تاني كدا بتركيز:

هم قالوا ان النص لغويا ونصيا يعني وحدة الجوهر، لكن من لا يعرفون ؟ لم يقولوا،
هل عرفت من هم الذين قالوا ومن هم الذين لم يقولوا؟

وكما قلنا قالوا بوحدة الجوهر من السياق انما بعد تحليلهم اللغوي قالوا تعني شئ واحد أو وحدة..
وحددوا هذا الشيء بأنه الجوهر :)

إذا بعد تناوله للشق اللغوي في البداية لم يقل بوحدة الجوهر بل قال أي وحدة
هو انت لحقت نسيت ان اسمها "وحدة عامة" هنا؟ هنا "وحدة عامة" لا تخلط بين هذا وذاك، هنا وحدة عامة، يعني حط جواها كل الأنواع..

زي ما قيل كده ربما one interest
زي ما قيل؟ هو انت بتقص كلمة من هنا على كلمة من هناك وتحطهم هنا وتقول "زي ما قيل"؟ هو مش انت تعرف ان في حاجة اسمها سياق كلام العالم؟

ههههههههههههههههههههه قلت لك نزل لنا من قاموس سترونج معنى كلمة ἕي عشان نشوف
هل قاموس سترونج هيقول واحد في الإرادة أو الهدف مثلا زي ما جاء في الاقتباسات السابقة
يلا نزل للجميع كلمة واحد اليونانية من قاموس سترونج .. ولو طلعت كلمة ἕν في قاموس ستورنج تعني واحد في الهدف والإرادة انا هنسحب من الموضوع.
ما علاقة هذا التعليق بتعليقي :

مممم، حقيقي ممتع ، انت ممتع فعلا، انت تأتي بعنوان الكتاب لتدلل على "التفسير اللغوي" ، طيب كويس، تفسير "لغوي" للكلمة ككلمة :)
؟
انزل من قاموس سترونج ليه؟ هو انا بتكلم معاك في معنى الكلمة ككلمة؟ الم انفي لك هذا الأمر كثيراً؟

وبعدين انت مش هاتنسحب، صدقني، لسة الموضوع فيه كتير أوي.


التفسير إنه قالك أن كلمة (واحد) محايد ليست مذكرة _على الرغم طبعا من فعل الكينونة المذكر_ فهذا لا يعني أنهما شخص واحد بل واحد في الفعل.
اية دا؟ يعني الله والمسيح "واحد في الفعل" ؟ ممتاز جداً..

يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة
من قال هذه الجملة؟ هل تراها أمامك؟

ثم يقول بعدها:

هذا ليس كلامي بل كلام رجل له وزنه وعلمه..
امال كلام مين؟ الجملة دي كلام مين؟
فين قال هذا الكلام؟

فشئ مسلم به لغويا لا يختلف عليه اثنان أصلا يامولكا.
رددنا على هذه العبارة تقريبا بنفس حروفها، ويبدو انك لا تملك شيء لتقوله أكثر مما وضعته وفندته لك وأوضحت بترك وانك تأتي بدلائل ضدك :)

ياصديقي المحاور هو يقول أن لغة الوحدة هنا ليست حاسمة فتيجي تقولي هو مفسرش فين تعليقك على مقولته ؟!!
1. فين قال الكلام دا؟
2. ايوة، اجي اقول لك:
أوضحت لك انه من الأخطاء التي تقع فيها فهنا المختلف فيه ليس المسلم به لغويا، بل المعنى المستخلص من هذا المسلم به لغوياً فالرجل لم يفسر اصلا على اساس اللغة سواء بالإيجاب او السلب..

فأين ردك انت؟
ازاي يقول لغة الوحدة غير حاسمة في حين أنك ادعيت انها حاسمة ؟؟!! فهذا يناقض زعمك
على فرض أنه قال، انا لم ازعم، انا اثبت فعلا، هو لم يفسر لغويا اصلاً سواء بالإيجاب او السلب هنا، الوجود ينفي إدعاء النفي (هذه جملة تذكرها)

سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟
رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت :)

أجب السؤال ولا ترد على سؤالي بسؤال ياصديق فأجبني أجبك عن سؤالك بسيطة إن شاء الله
اجب على سؤالك ازاي وانت ماقلتليش اية هو المأزق اصلا؟!!
وطالما هى بسيطة، اية مانعك؟

يعني يوحنا لم يستخدم كلمة (واحد) في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخص واحد_حاشا لله
طبعا المسيح والآب ليسا "اقنوم" (شخصاً) واحداً.. لكنهما جوهر واحد كما اثبتنا..

السؤال هنا لك: كيف سيجعل يوحنا المسيح والآب شخصا واحداً إذا استخدم الكلمة في الوضع المذكر؟

السؤال الثاني:هل أصلا المسيح قال كلمة ἕي اليونانية من الأساس؟؟
قلنا كثيرا ، أن تؤجل هذا السؤال مع صاحبه للنهاية، كم مرة علي ان اكرر لك؟

لنتفق اتفاق اداري: اذا كررت النص الأخر الخاص بالتلاميذ (باي طريقة) او هذا السؤال المتعلق بلغة الموضوع، تكون متعمد لأن يتم طردك نظرا لتكرارك ما تم تنبيهم ألا تكرره، وبهذا أنت تخالف الإشراف فسيتم طردك..

لا ياعزيزي ليس علينا تأجيله سأجيبك أنا .. المسيح عليه السلام لم يقل كلمة ἕ v اليونانية أصلا فهي ليست لغة المسيح.
علينا تأجيله، لانه فيه تشتيت الآن، فلو تثق في كلامك فإحتفظ به لنهاية الموضوع وعندها ستعود الى رأس الموضوع وتترك موضوع "لغة المسيح" تماما :boxing:

ياعزيزي صاحبنا يقول It may express any union ربما أي وحدة أي يقصد أن النص لم يحدد نوع تلك الوحدة فقال قبلها but not the precise nature of the union
هو ليس صاحبك، صاحبي انا فقط :)

ما هو انا بقى بتكلم في "اي وحدة" الرجل يقول "أي وحدة" وانت تعترض على نوع من هذه الـ"أي" وتعترض على "وحدة الجوهر"! فهذا تعارض فج بينكما!

الجملة الثانية عن السياق، فقالها بعد عرضه للسياق، وبعدها أكد صاحبي على "صحة كلام أغسطينوس اللغوي" :)

يعني يقصد بأي وحدة .. ممكن تكون وحدة في الهدف , وحدة في الإرادة , وحدة في الفعل , أو حسب فهمك وحدة الجوهر ولا يقصد الرجل جميع أنواع الوحدة مجتمعة
طبعا هذا هراء فكري، لماذا؟ لأني لم اقل "جميع أنواع الوحدة مجتمعة"، الرجل يقول "any union" وانت تعترض على "نوع" مع ان الرجل يقول "any"، هذه واحدة، الثانية ان الرجل لم يقل ان النص به نوع من هذه الأنواع بل قال "It may express any union" أي انها يمكن أن توضح أي وحدة، مثل الجوهر والقوة والإرادة والسلطان..إلخ..

وعليه فإن الكلمة (واحد) في النص هنا وبنفس التركيب المذكور سابقا فهو = شئ واحد , ربما أي نوع من الوحدة
اللي من ضمنهم وحدة الجوهر اللي انت معترض عليها :)

بالنسبة لكلام العالم كارسون
The Gospel According to John
By D. A. Carson
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394
كارسون يأكد مرة أخرى كما تأكد سابقا على:
كلمة (واحد) محايدة وليس مذكرة _لأن ما قبلها فعل كينونة مذكر_ فهي لا تعني شخصا واحدا بل واحد في الفعل.
يبقى نفس التركيب : (واحد) محايد + (فعل كينونة) مذكر = واحد في الفعل.
هو انت مش وضعت الكلام دا قبل كدا؟

اذن فالتركيب المذكور ]واحد محايد + فعل كينونة مذكر[ هو "حالة على المزاج" لا ذكر لها في أي مرجع لغوي..
لأنه كتاب لغة، يشرح لغة ولا يشرح العهد الجديد...
مع التحفظ على كلمة "مزاج".

ألف شكر الحقيقة ..
وفر شكرك فالقادم أجمل :)

الموضوع انتهى ياصديقي.
الموضوع مازال في بدايته يا عزيزي، لماذا انت قصير النفس هكذا؟ مازال امامنا الكثير، فلم أقل الا قليل جدا ومع ذلك كما ترى ماذا حدث :)



منتظر إجابتك على السؤال وردودك على المشاركة التي بها كلام العلماء اللغوي القح.



حظاً موفقاً المرة القادمة.
 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 15 )..

One
(ἑν [hen]). Neuter, not masculine (εἱς [heis]). Not one person (cf. εἱς [heis] in Gal. 3:28), but one essence or nature. By the plural συμυς [sumus] (separate persons) Sabellius is refuted, by ὐνυμ [unum] Arius. So Bengel rightly argues, though Jesus is not referring, of course, to either Sabellius or Arius. The Pharisees had accused Jesus of making himself equal with God as his own special Father (John 5:18). Jesus then admitted and proved this claim (5:19–30). Now he states it tersely in this great saying repeated later (17:11, 21). Note ἑν [hen] used in I Cor. 3:3 of the oneness in work of the planter and the waterer and in 17:11, 23 of the hoped for unity of Christ’s disciples. This crisp statement is the climax of Christ’s claims concerning the relation between the Father and himself (the Son). They stir the Pharisees to uncontrollable anger.​

Robertson, A. (1997). Word Pictures in the New Testament. Vol.V c1932, Vol.VI c1933 by Sunday School Board of the Southern Baptist Convention. (Jn 10:30). Oak Harbor: Logos Research Systems.



 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 16 )..


one. The Father and Son are in perfect unity in their natures and actions, but the neuter form of “one” http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1
Ryrie, C. C. (1994). Ryrie study Bible: New International Version (Expanded ed.) (1640). Chicago: Moody Publishers.



 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 17 )..


one. Not identical Persons but one in essence (the Greek word for “one” is neuter). The Father and the Son and the Holy Spirit possess alike the fullness of the divine nature. This essential unity underlies their unity in the redemptive purpose. The verse indicates more than unity of purpose.

The Reformation Study Bible: English Standard Version
. 2005 (R. C. Sproul, Ed.) (1532). Orlando, FL; Lake Mary, FL: Ligonier Ministries.

 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 18 )..

Then follows the sublime minor premise of the syllogism, I and the Father (we) are one. As Augustine and Bengel have said, the first clause is incompatible with Sabellianism, and the second clause with Arianism. The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power. The Divine activity of the Father’s eternal love did not come to any arrest or pause when he gave the sheep to the Son, but with its irresistible might is present in the “hand” of Jesus (no onecan,” not no one “shall”). Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it. Some have endeavoured to minimize the force of this remarkable statement by comparing it with ch. 17:21–23, where Jesus said believers are “to be in us,” and “to be one, even as we are one,” i.e. to have the same kind of relation with one another (being a collective unity) as the Father and Son sustain towards each other, “I in them, thou in me, that they may be perfected [reach their τέλος, by being blended] into one;” i.e. into one Divine personality by my indwelling. Now, it is nowhere there said that believers and the Father are one, but such a statement is scrupulously avoided.

The Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 19 )..



The meaning of this last assertion has nevertheless been disputed. It is plain how those who heard Him took it, and how, instead of expressing alarm and grief at so great a mistake, He confirms finally their interpretation. Schaff well shows the argument, which I can do no better than insert in this place. He says (Lange’s Commentary on John):—​
“The neuter ἑν (one) denotes, according to the connection and for the purpose of the argument, unity of will and power; which rests on the unity of essence or nature: for power is one of the divine attributes, which are not outside of the divine essence, but constitute it. Even if we confine ἑν to dynamic unity, we have here one of the strongest arguments for the strict divinity of Christ. It is implied even more in ἐσμεν (we are) than in ἑν. No creature could possibly thus associate himself in one common plural with God Almighty without shocking blasphemy or downright madness. In this brief sentence we have, as Augustine and Bengel observe, a refutation both of Arianism and Sabellianism: ἑν refutes the former by asserting the dynamic (and, by implication, the essential) unity of the Father and the Son. ‘I and the Father’ and ‘we are’ refute the latter by asserting the personal distinction. Sabellianism would require the masculine είς, instead of the neuter; and this would be inconsistent with ‘We are,’ and the self-conscious ‘I.’ ”​

Grant, F. W. (1897). The Numerical Bible: Being a Revised Translation of the Holy ******ures with Expository Notes: Arranged, Divided, and Briefly Characterized According to the Principles of their Nemerical Structure: The Gospels (Study Text) (551). Neptune, NJ: Loizeaux Brothers, Inc.


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 20 )..


Christ expounds His deity. He declared His union with the Father, 7–11. Cf. the tenth discourse of John’s gospel on the unity of the Godhead, 10:22–38. There our Lord had enunciated the same truth, ‘I and the Father are one’ (essence or substance, not one Person), 10:30. He who saw the visible Son saw the invisible Father (cf. 1:18). The ‘greater things,’ 12, are possible because our Lord in the flesh was confined to one place at a time. Now with outpoured Spirit (Acts 2) ‘all that Jesus began to do and to teach’ (Acts 1:1) can be continued world-wide by His faithful followers. Also the new promise and privilege in prayer, 13–15, makes the promise of verse 12 possible.

Unger, M. F. (2005). The new Unger's Bible handbook. Rev. ed. of: Unger's Bible handbook. [1st ed.]. 1966.; Includes index. (Rev. and updated ed.) (458). Chicago: Moody Publishers.



 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 21 )..


The Father and the Son are two separate persons with one purpose and nature (1:1, 14; 14:9; 20:28). This is the basis of Jesus’ power to protect God’s flock (10:28–29) and a stunning expression of Jesus’ divinity.http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1 http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1
New Living Translation Study Bible
. 2008 (Jn 10:30). Carol Stream, IL: Tyndale House Publishers, Inc.


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 22 )..


I and the Father are one. So closely are the Father and Son identified in the mission of Jesus that some idea of unity of essence is involved, although with separateness of identity. Such an understanding of these words is in complete agreement with the statement in 1:1.

Carson, D. A. (1994). New Bible commentary : 21st century edition. Rev. ed. of: The new Bible commentary. 3rd ed. / edited by D. Guthrie, J.A. Motyer. 1970. (4th ed.) (Jn 10:22). Leicester, England; Downers Grove, Ill., USA: Inter-Varsity Press.



 
التعديل الأخير:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 23 )..

When Jesus used the words “I” and “My Father,” He proclaimed a clear distinction in the two divine Persons. But in saying they are “one,” He proclaimed their unity of nature and equality—and His hearers understood His claim.

Stanley, C. F. (2005). The Charles F. Stanley life principles Bible : New King James Version. Includes concordance. (Jn 10:30). Nashville, TN: Nelson Bibles.




 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 24 )..


“I and the Father are one.” NIV Jesus did not mean that he and the Father are the same person, because the word for “one” in Greek is neuter. The Father and the Son are two persons in the Trinity, but they are one in essence. Given this essential oneness, the Father and Son act as one—what the Father does, the Son does, and vice versa. This is one of the clearest affirmations of Jesus’ divinity in the whole Bible. Thus Jesus is not merely a good teacher—he is God. His claim to be God was unmistakable. The religious leaders wanted to kill him because their laws said that anyone claiming to be God should die for blasphemy. Nothing could persuade them that Jesus’ claim was true.



Barton, B. B. (1993). John. Life application Bible commentary (217). Wheaton, Ill.: Tyndale House.


 

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,034
مستوى التفاعل
837
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
معلش عزيزي حارس العقيدة، في شوية كلام عايز أحطهم في الموضوع هنا للذكرى..

..( 25 )..

The words, “Are One,” in the Greek Text are actually “We are one,” and, consequently, plural.
The word, “One,” is neuter singular, and actually means “One in unity,” (Jn. 17:11, 21–23), not one in person or individuality (Dan. 7:9–14; Acts 7:55; Rom. 8:34; I Cor. 8:6; 11:3; Eph. 1:20–23; 4:1–6; I Tim. 2:5; Heb. 1:3; 8:1; 12:2; I Pet. 3:22; I Jn. 5:7; Rev. 5:1–7).
“We are one” as it is in the Greek affirms distinction of persons, and “One” unity of nature and purpose. Thus these simple words destroy the teaching of those who deny the distinction of Persons in the Godhead, and of those who question the Deity of Christ, and of those who oppose verbal inspiration (Williams).

Swaggart, J. (1997). Jimmy Swaggart Bible Commentary: John (280). Baton Rouge, LA: World Evangelism Press.



 

كوركيس شمشون

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
4 سبتمبر 2007
المشاركات
527
مستوى التفاعل
26
النقاط
28
الإقامة
iraq
الاستاذ مولكا
تحية طيبة
احي فيك شجاعتك وصبرك مع المسمى حارس العقيدة ولو ان الموضوع منتهي من نفس الانجيل والمشكلة ان المسلمين يقتطعون ما يردون من الكتاب المقدس ويفسروه على هواهم
استاذي العزيز
الجواب على هذا الموضوع موجود في انجيل القديس يوحنا-الاصحاح 10
•31. فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
32. فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
33. أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً»
فهل نتصور ان حارس العقيدة فهم الموضوع والذي لا اظنه ذلك واليهود لم يفهموا كلام المسيح
كذلك كلام السيد المسيح له كل المجد حين قال
ألست تؤمن اني انا في الآب والآب فيّ. الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الاعمال
واعتذر ان كنت قد تجاوزت حدودي في هذه المشاركة
والرب يبارك حياتك
 

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
للرفع.. فالموضوع مازال صدقوني لم يبدأ..
لم يبدأ
يتبع بعد رمضان ان شاء الله
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

حارس العقيدة

New member
عضو
إنضم
15 مارس 2008
المشاركات
205
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
عودة بعد رمضان ولله الحمد
اسأل الله عز وجل أن يتقبل مني ومن كل مسلم
تحية إلى كل قارئ كريم مسلم أو مسيحي
أتابع بحمد الله وتوفيقه .. وأحب أن أبدأ مما انتهى به المشرف مولكا

الموضوع مازال في بدايته يا عزيزي، لماذا انت قصير النفس هكذا؟ مازال امامنا الكثير، فلم أقل الا قليل جدا ومع ذلك كما ترى ماذا حدث
الموضوع انتهى منذ أول مداخلة لي بفضل الله ياعزيزي ويشهد بذلك كل قارئ منصف
واللي احنا فيه ده حلاوة روح
ومن خلال المداخلات السابقة لك هناك عدة نقاط حصدتها :
1- تجهيل العلماء واتهامهم من قبل مولكا بعدم اتقان اللغة بشكل جيد.(وده بيفكرني باخرستوس في مناظرته مع ون)
2- رفض كلام علماء لهم وزنهم بدعوى أنهم يخالفون آباءه. (مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله, يعني لم نتحدث في شئ مختلف فيه عقائديا)
3- مولكا عجز عن التحدي أن يخرج لي معنى كلمة واحد اليونانية من أي قاموس.
4- مولكا اعتبر أن ( واحد في الوضع المحايد + فعل كينونة جمع مذكر = وحدة الجوهر) تفصيلة حسب المزاج .
5- مولكا يقتبس من العلماء ما يدينه. (وده بيفكرني ايضا بمناظر ون او رثري مع اخرستوس ).
6- مولكا يتنازل عن كون النص يعني وحدة الجوهر إلى أن النص يعني كل أنواع الوحدة وبالتالي (يتضمن) وحدة الجوهر.
7- عدم التمييز بين التحليل اللغوي والإعراب.
والحقيقة لا أدري لماذا في هذا الحوار ما يذكرني بتلك المناظرة الرائعة ؟!! هل مولكا واخرستوس متشابهان؟!! ربما ..

سلام المسيح الذي خلق كما في القرآن..
نعم في القرآن قال المسيح أنه خلق بإذن الله والآيات يعرفها الصغير والكبير .. هل عندك في كتابك على لسانه أنه خلق ولو ذبابة ؟
في البداية، قرأت مشاركتك ولم اجد جديد فيها، ترى لماذا؟ معظم كلامك إما مكرر أو انه تحوير لكلامي نفسه أو عدم فهمه أو عدم الرد على اسئلتي!! فهل هذا حوار مثمر؟ عموما ليكن حوار مثمر كما أريد..
من قال أنه لا جديد فيها ؟!! أقرأ جيدا
ثانيا ما يوجد فيها من تكرار لأنك لم ترد فلذلك أضعه للتذكرة ويمكن ترد عليه ردا شافيا كافيا.
بالنسبة لتحوير الكلام أو عدم فهمه أو عدم الرد على الأسئلة فهذا ممتنع إلا إذا كنت تناقشني بالأردو ..

لم ترد على سؤالي بشأن كيف كان المسيح والآب سيكونا "أقنوما" (أي شخصاً) واحداً لو كانت الكلمة "إيس" وليست "هين"؟ كيف هذا من الجانب اللغوي؟!!
حقيقة أتعجب
هذا السؤال هو رد على سؤال سألته .. هل تذكره ؟!!
هل ترد على سؤال بسؤال؟!!

سؤالي هو كاتب انجيل يوحنا الذي لا يعلمه إلا الله لم يستخدم كلمة واحد في الوضع المذكر لأنه بذلك سيجعل الله والمسيح شخصا واحدا _ حاشاه_ وطبيعي جدا ألا يستخدم الوضع المؤنث .. فماذا تفعل لو كنت مكانه؟
هذا كان السؤال .. فهل عندك إجابة ولا هتكرر سؤالك .
2. لم ترد على أي مشاركة من المشاركات التي وضعتها لك لترد عليها وكأنك لا تراها: http://www.arabchurch.com/forums/sho...4&postcount=41
من قال أني لم أرد .. أمال أنا بعمل ايه !!
طبعا يا أحبة كلمة "إعترافات" هنا هو يضعها لسبب نفسي، وهو ان الكلمة قد تعطي لغير المتخصص في الحوارات إنطباع أن هذا هو الذي إستخرجه مني رغما عني واني عدلت عن ما كنت اقول نظرا لقوته الحوارية والادلة العميقة التي قدمها، فها هو يقول لكم أنه اخذ مني إعترافات
ياعزيزي لا سبب نفسي ولا شئ لأني جعلتك تغير وجهتك بالفعل وأني أرغمتك في بعض النقاط فقط اترك الحكم للقارئ.
لم يحدث، الذي أقله ان العلماء ليسوا في مستوى لغوي واحد، أيوجد في هذا ما هو غريب؟ هل العلماء كلهم في مستوى لغوي واحد؟ هل تقول بهذا؟ رجاء أجبني بنعم أو لا..
وهو حضرتك اللي هتحكم عليهم ؟!!
هو لما العالم يقول أن الكلمة لكي تعرف ماذا تقصد يجب أن نرجع للسياق يبقى حمار ومستواه في اللغة مش أد كده ؟!! بتفكرني بأخرستوس والله .
في تعليق مولكا على ما ورد في Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30
تجاهل تماما ما قاله الرجل في بداية حديثه لنستعرض للمرة ال .... (حد يعد بقى)
I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
كل ما هنالك ياأفاضل وببساطة أن واحد أتت في الوضع المحايد عشان تقول أنهم مش شخص واحد بل واحد في شئ.
يمكن واحد في الهدف .. ربما .. واخد بالك
وده تحليل العالم للكلمة في النص ياأصدقاء
لكن ما يضحك

فكل الكلام الملون بالاحمر يتكلم فيه عن النصوص السابقة لهذا النص وهى الخاصة بالرعية وأن يخطفها احد من يده او من يد أبيه..إلخ، ثم قال بعدها هذه الجملة التي ينقلها لنا المسلم قاصدا بها النص "أنا والآب واحد" فكلمة "here" المقصود بها السياق، وبالطبع لم يقل احد ان السياق يقول بوحدانية الجوهر بشكل مخصص، وهذا ما قاله من ينقل عنه، ولكن سرعان ما عاد الرجل وقال:
ههههههههههههههههههههههه
بالله عليكم الراجل بيتكلم عن النصوص السابقة للعدد 30 بمفردها ولا النص 30 داخل معاها في كلام الرجل
يعني كلمة here تشمل النص في سياقه
لأن أصلا الوحدة مذكورة في النص 30 فلما يقول though oneness of essence is not the precise thing here affirmed
يعني وحدة الجوهر هنا ليست الشئ المؤكد
هل فيه تصريح أوضح من هذا ؟!!!
أين ردك على ما جاء في بداية كلامه يارجل ؟؟!! اتق الله يارجل
one” is neuter—“one thing شفت قال ايه .. مش هترد أنا عارف ولو قعدت أكرر من هنا لرمضان اللي جاي

أي أن الرجل يقول بصحة كلام اغسطينوس الذي فيه يؤكد على أن .. "واحد" تدين الأريوسيين الذين يرفضون وحدة الجوهر!!
وهو أنا قلت أن الرجل بيغلط اغسطينوس .. لكن لماذا لم ترد على ما جاء في بداية كلامه يارجل؟!!
لأنه وببساطة يحرجك
while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest
واحد محايد تعني شئ واحد ربما هدف واحد .. بعدين يستنتج ما يحب من السياق .
إنما واحد كده بشكلها ده وفي وضعها دي حسب كلامه = شئ واحد .. ربما هدف واحد
فيه قاعدة بتقول : ما تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال .. خد بالك بقى من ربما

تم التعليق كالعادة، هنا : http://www.arabchurch.com/forums/sho...67&postcount=9
الغريب يا احبة، ان في هذا الرابط ستجدوا أنه قال نفس هذا الإدعاء، أني والدكتور يوحنا لم نقترب من هذا الكلام!!، أي انه يكيل الإتهامات المعلبة ويلقيها بل ولا يكتفي بهذا، بل يكررها كل فترة!، فلو راجعتوا الرابط السابق ستجدوا أنه إدعى نفس الإدعاء، وقمت بأقتباس تعليقي عليه من مشاركة أسبق من تلك! ومع ذلك يعود الآن ليقول أني لم اعلق، فيبدو انه يرى التعليق بعد عدد معين من المرات، وقبله لا يراه، فلنكرر الى ان يراه
ضع الرد أمام الجميع عشان يعرفوا انك لم ترد .
عشان كل اللي عملته

فكيف لم أقترب أنا وانا اثبت انك بترت النصوص ووضعت النص كاملا بدون بترك وقمت بالتظليل على الكلام التالي لهذا الكلام!! فكيف لم اقترب؟!! هلا عرفت لنا هذا الإقتراب الذي تتحدث عنه! عجبي!
أين يارجل تعليقك ؟!!
الرجل يقول في بداية كلامه
The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
حسب كلام الرجل واحد بشكلها ده وفي وضعها المحايد ده = الوحدة ربما أي وحدة
نفس كلام الاستشهاد السابق Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30
وتذكر ربما دي اللي هتفكرك بالقاعدة :"ما تتطرق إليه الاحتمال بطل به ...." أكمل
وصدقني لن نرى لك تعليقا أبدا
لا يعنيني ما قاله في النهاية ايضا .. تدري لماذا ؟؟
لأنه بعد أن قال أن كلمة واحد في الوضع المحايد تعني أي وحدة قال:
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
فله أن يفهم من السياق ما يشاء كما لكل واحد أن يفهم منه ما يشاء .. إنما النص بدون السياق لا يحسم الأمر.
تعال أزيدك من الشعر أبياتا ونعطي القراء شيئا قيما
تعالوا نرى رأي العالم Dr. Thomas L. Constable
First, Jesus' claim to oneness does not in itself prove the Son's unity in essence with the Father
يبقى كلمة واحد المحايد لا تثبت وحدة الجوهر على الإطلاق بل كما قال العالمين السابقين تعني شئ واحد أو تعني أي وحدة ربما ..
ويقول أيضا:
Jesus did not mean that He and the Father were the same person of the
Godhead. If He had meant that, He would have used the masculine form
of the word translated "one" (Gr. heis). Instead He used the neuter form of
the word (Gr. hen). He meant that He and the Father were one in their
action. This explanation also harmonized with the context since Jesus had
said that He would keep His sheep safe (v. 28) and His Father would keep them safe (v. 29).
يبقى استخدام واحد في الوضع المحايد هنا لغرض واحد .. علشان يوضح أن المسيح والله مش شخص واحد ..
ووضح السبب الذي من اجله لم يستخدم الكاتب الوضع المذكر علشان ميخليهمش شخص واحد
ونفس الكلام هنا
The setting of v. 30 in relation to vv 28-29 shows that a functional unity of the Son and Father in their care for the sheep is in mind. From earliest times it has been observed that Jesus says, 'I and the Father are "en,"' not "eis," i.e., one in action, not in person
George R. Beasley-Murray, Word Biblical Commentary, Vol. 36, p. 174
نفس الكلام يقوله O'Day The New Interpreter's Bible, Vol. IXص 677
The Greek word "one" (hen) is neuter, not masculine, so that Jesus is not saying that he and God are one person, nor even of one nature or essence. Rather, he is saying that he and God are united in the work that they do.
وده نفس اللي قيل في السابق.
طبعا ما يضحك أن مولكا يأتي بعد ما العلماء قالوا نستخلص نوع الوحدة من السايق ويقول:

طبعا هذا كلام لا قيمة له:
رااااااااااااااائع برااااااااااافو
كلام العلماء عند مولكا لا قيمة له .. أحييك الحقيقة

فبالنسبة لهم، لو كانت موجودة فهم اتوا بها من السياق، وان لم تكن موجودة (لغويا في النص) فهى وفقا لهم موجودة في السياق، فما العلاقة بين أنهم اتوا بها من طريق "آخر" وبين ان وحدة الجوهر موجودة لغويا فعلا كما اثبتنا ولم ترد؟
ههههههههههههههههه يعني لو كانت موجودة وهم عميان مش شايفينها فقد أتوا بها من السياق ولو مكنتش موجودة ياجماعة لغويا فهي موجودة في السياق هههههههه
والله شر البلية ما يضحك فعلا
دول طلعوا علماء أي كلام يارجل
خد عندك ياقارءنا العزيز مولكا بيقول ايه

جدلا: دا حسب كلامهم ، وطبعا مع معرفة أن ليس كل العلماء يفسرون لغويا أصلا، فضلا عن إتقانهم للغة.
ياعم علماء أي كلام ..
ويؤكد الصديق مولكا على ذلك

قلنا أن العلماء ليسوا سواسية في تحصيلهم وتخصصهم اللغوي، وبالتالي لا يفترض أن يكون كل العلماء يفسرون لغويا، وبالتالي لن يستخلصوا المعنى من اللغة كلغة، هذه واحدة، هناك علماء أخرجوا المعنى من اللغة كما اثبتنا، وهناك من السياق، وهذا لا يعارض ذاك، لان هناك أكثر من طريق للوصول لنفس النتيجة، لماذا لا تفهم هذا الكلام البسيط؟
لازم الناس دي تاخد كورسات في اليونانية من تاني الصراحة
وياسلام على مولكا وهو بيقول

الموضوع محسوم لغويا فعلا، عند من؟ عند اللغوين، أما انك وضعت علماء لم يفسروا على اساس اللغة ربما لعدم تخصصهم لغويا،
انا معاك علماء تعبانين ولا يفهموا حاجة في اليوناني .
المشكلة هنا، ان الرجل يقول ان النص يقول بـ"أي وحدة" وانت ترفض "وحدة الجوهر"!! ومع ذلك تضع كلامه
آه أي وحدة زي ما قيل ربما وحدة الهدف .. ربما وحدة الغرض أو الإرادة أو أو أو حسب السياق بقى
وياصديق دعني أهمس لك بشئ, أنا هنا لا أناقش علشان أثبت خطأ القول بوحدة الجوهر أو لا .. وإلا فده سهل جدا بعدة جوانب منها الجانب اللي بنتكلم فيه
أنا بحاول أوصل لك ياصديقي أن النص لا يحسم الأمر بأنه وحدة الجوهر .. ممكن تكون أي وحدة تانية مش شرط

حقا أنا أعذرك، فانت في موقف لا تحسد عليه، كل فترة تكرر نفس الكلام عن هذا النص فأقول لك أجله للنهاية فتذكره مرة أخرى للتشتيت ، ألا تثق في قدرتك على إثبات وجهة نظرك؟ هل هذه الثقة في قدراتك ستقل عندما ننتهي من هذا الجزء؟ لو لا، إذن أخر هذا النص، فهو معك الآن ومعك حينها.. ولكن انا اعذرك لأنك لم تجد ما ترد به على هذا الكلام الصريح
لا أشتت ولا يحزنون
أنا برد عليك ياصديق لأن كلمة يتضمن غير تعني
وعليه ضربت نفس المثال
وصدقني هذا المثال يحرجك جدا .. لنكمل

مين بس اللي قال لك اني عايزها "تعني" انا عايزها "تضمن" لانها كلمة فتضمنت الوحدانية في الجوهر وهذا ما ترفضه أنت ناهيك على أنك بهذا الكلام أثبت ان المسيح ليس فقط واحد مع الآب في الإرادة أو القوة، بل ايضا في الجوهر فشكرا لك.
هههههههههههههههه تنازل كما شئت ياعزيزي الكل شايفك
فاكر في أول مداخلة قلت ايه
أفكرك

الكلمة في هذا النص تعني واحد في الجوهر
كانت تعني في أول مداخلة .. دلوقتي بقيت عاوزها تتضمن مش تعني هههههههههههه آه يازمن
صحيح حد يرد عليه ويقوله مين بس اللي قالي أنه عاوزها تعني ؟!!

الرجل لم يدخل الكلمة اصلا في النص لكي يفسرها فيه، فهو أتى بمعناها لغويا بمفردها ككلمة، بدليل انه اتي بكلمة "شيء" واحد، وهى غير موجودة اصلا في النص كله، فلا يوجد كلمة اسمها "شيء"، ومن هنا فهو أوضح المعنى اللغوي للكلمة ككلمة وليس للكلمة في النص..
يارجل اتق الله في نفسك
بمفردها ؟!!
ده الرجل بيشرح السبب الذي جاءت به الكلمة في وضع محايد وليس مذكر وانت تقول بمفردها
The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union
بيقولك لم تأت في المذكر _لأن ما قبلها مذكر طبعا_ بل أتت في الوضع المحايد فهي تعبر عن الوحدة أي وحدة وليس نوع هذه الوحدة
والراجل اللي قبله بيقول
“Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses
فعل الكينونةare مذكر بينما one في الوضع المحايد تعني شئ واحد ربما وحدة الغرض
يبقى بيفسرها لغويا بمفردها ازاي اذا كان ربطها بما قبلها وبيوضح سبب مجيئها في الوضع المحايد على عكس ما قبلها .. أشد في شعر اللي جنبي يعني ..
ويدعي الاستاذ مولكا بعد ذلك أنهم لم يحللوا ولم يفسروا شيئا بل كان هذا مجرد اعراب للكلمة فحسب !! هذه مصيبة
رغم أني وضعت له مثالا لكيفية الإعراب إلا أني لم أجد له تعليقا يشفي الصدور
هل قالوا εγω personal pronoun - first person nominative singular وفقط؟!
هل قالوا εν adjective - nominative singular neuter وفقط؟؟!!
هذا هو الإعراب إنما لما اشرح السبب للإتيان بالكلمة على هذا الوجه في هذا النص لا يعدد هذا إعرابا فقط .. مصيبة أنك لا تميز .
وتأتي الفاجعة في قولك

يربطهم عن طريق تفسير لغوي للكلمة داخل النص ، وليس الإتيان بحالتها الإعرابية هنا!
هذا لأنك لا تعرف الفرق بين التحليل لنص والإعراب لكلمات النص فقط.
بالله عليكم ياجماعة الخير ده إعراب فقط
“Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses
؟؟ هل ده إعراب ؟؟

هاهاها، تريد تركيب لغوي لنص في العهد الجديد في كتاب يحوي "قواعد" اللغة اليونانية؟

كيف؟ هذا الكتاب كتاب لغة ولا كتاب تحليل نص العهد الجديد لتجد فيه "تركيب"؟!! هل انت واع لما تقول؟!!

هههههههههههه إذن علينا فتح كتاب أبلة نظيرة للبحث عن هذه التركيبة السحرية.
أمال حضرتك عاوز ندور على القواعد والتراكيب اللغوية فين طيب .. في مجلة ميكي ؟!!
الله المستعان
نأتي الآن إلى التحدي الذي سقط فيه مولكا

انزل من قاموس سترونج ليه؟ هو انا بتكلم معاك في معنى الكلمة ككلمة؟ الم انفي لك هذا الأمر كثيراً؟
خايف تنزل ليه معنى εν من قاموس سترونج ؟؟
أقولك أنا لأن ببساطة هيكون شكلك وحش أوي أوي لما تضع نتيجة البحث في قاموس سترونج .. أضعها أنا ونشوف كده هيقول ايه
heis: one
Original Word: هἷٍ, ىكل, ἕي
Part of Speech: Adjective
Transliteration: heis
Phonetic Spelling: (hice)
Short Definition: one
Definition: one.
شكلك بقى وحش الحقيقة هل ياجماعة قاموس سترونج بيقول أن كلمة هي تعني غرض واحد أو إرادة واحدة
يبقى لما تيجي تتحجج وتقول :

ما هذا يا عزيزي؟ تأتي لنا بقواميس ومعاجم لتشرح معنى "النص نصياً"؟ هاهاهاها، هل قال لك احد ان الكلمة بمفردها تعني "وحدة الجوهر"؟!!! هاهاها، من قال هذا الكلام؟ أيعقل انك لا تفرق بين ان يتم شرح "النص" نصياً، وبين أن يتم "تعريف" الكلمة في القواميس؟!!!! أهذا مستوى؟!!

ألم يقل لك دكتور يوحنا في المشاركة الأولى له في الموضوع:
اقتباس:
هو القاموس بيجبلك تركيب الجملة ولا معنى الكلمة
القاموس هيقولك ان كلمة هين يعنى واحد
آه بس المعاجم اللي أنا جبتها مقالتش أن هين معناها واحد زي قاموس سترونج ما قال
بل قالوا أن كلمة هين الموجودة في نص يوحنا 30:10
One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose” - p. 844, New Bible Dictionary, (2nd ed.), 1982, Tyndale House Publ
يوه ده قالت أنها وحدة الغرض .. طيب مولكا قال أن القواميس هتقول أن هين يعني واحد ؟!!
قول للقارئ ليه بقى قال واحد في الغرض
to be united most closely (in will, spirit), Jn x.30 [John 10:30]; xvii.11, 21-23 [John 17:11, 21-23]” - p. 186, Thayer’s Greek-English Lexicon of the New Testament, Baker Book House, tenth printing, August, 1984
يوه برضو هين تعني وحدة الإرادة
معلش يامولكا قولهم ايه اللي يخلي المعجم ده يقول أن هين في هذا النص تعني واحد في الإرادة مش واحد بس
المعاجم اتغيرت ولا ايه
وخد عندك الباحث ده لا وشوف باحث في ايه
Even the very trinitarian New Testament Greek scholar W. E. Vine when discussing the Greek word for “one” says: “(b) ****phorically [figuratively], union and concord, e.g., John 10:30; 11:52; 17:11, 21, 22....” - An Expository Dictionary of New Testament Words, p. 809

هو انت لحقت نسيت ان اسمها "وحدة عامة" هنا؟ هنا "وحدة عامة" لا تخلط بين هذا وذاك، هنا وحدة عامة، يعني حط جواها كل الأنواع..
أعود وأكرر تنازل كما شئت .. من نوع واحد إلى جميع الأنواع
وكما قلنا أن الرجل لا يقصد جميع الأنواع مجتمعة بل قال أي وحدة يعني وحدة هدف أو إرادة أو أي شئ .
ولمزيد من التنكيل خذ من كلام العالم نفسه
In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object
يعني المسيح والآب واحد في نفس الشئ هذا ما يقوله النص بمفرده دون السياق .. أي أن النص بمفرده لا يوضح شيئا

ويقول
that is, in redeeming and preserving his people.
ويكمل الرجل ويقول لمولكا
Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction.
العديد من المترجمين (الجهلاء طبعا) فهموا أن النص يشير إلى وحدة الخطة والكلمات قد تحتمل هذا ..
ولا ننسى :"ما تتطرق إليه الاحتمال بطل به ...." ممتازين "الاستدلال"
يقول J. H. Bernard (ولمن لا يعرف هذا الرجل الدخول هنا http://en.wikipedia.org/wiki/John_Bernard_(bishop) )
A unity of fellowship, of will, and of purpose between the Father and the Son is a frequent theme in the Fourth Gospel..., and it is tersely and powerfully expressed here; but to press the words so as to make them indicate identity of ousia [Greek for ‘substance,’ ‘essence’], is to introduce thoughts that were not present to the theologians of the first century."
J. H. Bernard, D.D. says in A Critical and Exegetical Commentary on the Gospel According to St. John
وطبعا مولكا يرفض كلامه عشان عارض آباءه .. ياعم هذا الرجل يؤمن مثلك بوحدة الجوهر هو أنا بكلمك في شئ بتختلفوا فيه عقائديا

بالنسبة لما قاله الدكتور Carson في تعليقه ص 394:
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do
فالرجل يحلل مجئ الكلمة بهذا الشكل (المحايد) وليس المذكر علشان توضح أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا ..
ويقول جملة هامة جدا
The language of "oneness" itself is not decisive
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة ..
لا يمكن عزيزي القارئ أن تأخذ هذا النص بمفرده دون السياق فبدون السياق لن تفهم المقصود أبدا كما وضح العلماء السابقين.
ويجي مولكا يقول :

أوضحت لك انه من الأخطاء التي تقع فيها فهنا المختلف فيه ليس المسلم به لغويا، بل المعنى المستخلص من هذا المسلم به لغوياً فالرجل لم يفسر اصلا على اساس اللغة سواء بالإيجاب او السلب
ياعم كارسون ده عالم أي كلام .. لا وبيقول أنهم واحد في الفعل شفت الخيبة
ويعلق ايضا مولكا:

على فرض أنه قال، انا لم ازعم، انا اثبت فعلا، هو لم يفسر لغويا اصلاً سواء بالإيجاب او السلب هنا، الوجود ينفي إدعاء النفي (هذه جملة تذكرها)
كلام لا يحتاج إلى تعليق بل أدعو كل قارئ أن ينظر فقط في كلام كارسون
سؤال :إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فكيف الخروج من هذا المأزق؟

رددت عليك بسؤال يخص سؤالك لأستفهم عنه، فلم ترد ولكن كررت
لا يارجل لا ترد على سؤالي بسؤال أجبني مباشرة
ها السؤال مرة أخرى وأدعو القارئ للإجابة أيضا:

إذا كانت كلمة (واحد) في الوضع المذكر لا يصلح استعمالها لأنها ستعني بذلك أن الله والمسيح شخص واحد _حاشا لله_وكلمة (واحد) في الوضع المؤنث لا تصلح لأن جنسي الكلمتين المسيح والآب مذكر .. فماذا تفعل لو كنت مكان كاتب انجيل يوحنا؟
نتفق اتفاق اداري: اذا كررت النص الأخر الخاص بالتلاميذ (باي طريقة) او هذا السؤال المتعلق بلغة الموضوع، تكون متعمد لأن يتم طردك نظرا لتكرارك ما تم تنبيهم ألا تكرره، وبهذا أنت تخالف الإشراف فسيتم طردك..
عند تسجيلي في المنتدى لم أر من جملة الشروط عدم مخالفة المشرف !!
أقول لك ياعزيزي لك الحق أن تجيب أو لا تجيب .. لكن السؤال مازال موجودا في الموضوع للقراء
ثانيا أنت تقول (تنبيههم) من هم الذين تم تنبيههم .. أنا اللي بناقشك ياعزيزي صحصح .. عرفت الآن من اللي بيفقد الوعي الصراحة

علينا تأجيله، لانه فيه تشتيت الآن، فلو تثق في كلامك فإحتفظ به لنهاية الموضوع وعندها ستعود الى رأس الموضوع وتترك موضوع "لغة المسيح" تماما
موضوع لغة المسيح الذي تطالب بتركه لأنه يهدم الموضوع من أساسه لكن لا عليك لن أكرره فالقارئ رأى بعينه وخلاص .
وعندما قلت
ياعزيزي صاحبنا يقول It may express any union ربما أي وحدة أي يقصد أن النص لم يحدد نوع تلك الوحدة فقال قبلها but not the precise nature of the union
رد مولكا ردا عجيبا غريبا جدا

ما هو انا بقى بتكلم في "اي وحدة" الرجل يقول "أي وحدة" وانت تعترض على نوع من هذه الـ"أي" وتعترض على "وحدة الجوهر"! فهذا تعارض فج بينكما!
الجملة الثانية عن السياق، فقالها بعد عرضه للسياق، وبعدها أكد صاحبي على "صحة كلام أغسطينوس اللغوي"
أي وحدة من كلام الرجل .. يعني مثلا ممكن تكون وحدة الهدف أو الإرادة أو الخطة أو القوة ... خلي بالك أو مش و .
يعني لما تقول

الثانية ان الرجل لم يقل ان النص به نوع من هذه الأنواع بل قال "It may express any union" أي انها يمكن أن توضح أي وحدة، مثل الجوهر والقوة والإرادة والسلطان..إلخ..
خطأ أو مش و لأنه قال
and the particular kind intended is to be inferred from the connection
ونوع تلك الوحدة نستخلصه من السياق .. يبقى مش و تبقى أو
وزي ما قلت لك أنا لا أناقش لكي أنفي وحدة الجوهر زي ما قلت بل لكي أثبت أن النص لا يحسم المسألة فهناك سياق يفهم كل واحد منه ما يريد .. فلغة النص لا تحدد نوع الوحدة على الإطلاق .. وهذا ما أُثْبِت في الاستشهادات السابقة .
وكما قلت من قبل العلماء لا يختلفون في شئ من المفترض أنك تزعم أنه مسلم به لغويا.
قلت لمولكا في المشاركة السابقة:
اذن فالتركيب المذكور ]واحد محايد + فعل كينونة مذكر[ هو "حالة على المزاج" لا ذكر لها في أي مرجع لغوي..
وقد شكرته جزيل الشكر على هذا
فرد قائلا:

لأنه كتاب لغة، يشرح لغة ولا يشرح العهد الجديد...
مع التحفظ على كلمة "مزاج".
لا تتحفظ على كلمة المزاج فأنت من قلتها في مداخلتك رقم 49
ممكن تقول لي ازاي كتاب لغة يضع حالات على المزاج؟!
نعم هي حالة على المزاج يامولكا .. تفصيلة يعني
طيب هات لي هذه التفصيلة من أي كتاب مختص بشرح Grammar العهد الجديد
ايه رأيك ؟
منتظر

النقطة الأخيرة في هذه المشاركة ..
طالبني مولكا بالرد على ما يضعه (للذكرى) هههههههه
رغم أني رددت في مداخلتي الأولى
على سبيل المثال
The phrase ἕي ἐَىهي (hen esmen) is a significant assertion with trinitarian implications. ἕي is neuter, not masculine, so the assertion is not that Jesus and the Father are one person, but one “thing.” Identity of the two persons is not what is asserted, but essential unity (unity of essence).

Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press
الرجل بيقول أنها لا تعني شخص واحد بل شئ واحد .. ثم قال أن هذا الشئ هو وحدة الجوهر هذا اجتهاده واستنباطه مشكور .
لكن التحليل يقول شئ واحد أي أتت كلمة واحد هكذا لتقول أن المسيح والآب ليسا شخصا واحدا
والحقيقة مولكا يعرض في استشهاداته كلام يدينه هو .. (زي اخرستوس كده)
لننظر في الاقتباس رقم 18 على سبيل المثالThe Pulpit Commentary: St.John Vol. II. 2004 (H. D. M. Spence-Jones, Ed.) (50). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc.
The Lord is conscious of his own Personality as distinct from that of the Father, and yet he asserts a fundamental unity. But what kind of unity is it? Is it a unity of wish, emotion, sentiment, only? On the contrary, it is a oneness of redemptive power
ويقول ايضا
Therefore the ἑ, the one reality, if it does not express actual unity of essence, involves it.
حتى لو مش بتعبر الوحدة الفعلية للجوهر فهي تتضمنها
هههههههههههههه قرأت الجملة دي وانت بتنقل ؟!
الله المستعان
نأخذ الاقتباس 19 ايضاGrant, F. W. (1897). The Numerical Bible: Being a Revised Translation of the Holy ******ures with Expository Notes: Arranged, Divided, and Briefly Characterized According to the Principles of their Nemerical Structure: The Gospels (Study Text) (551). Neptune, NJ: Loizeaux Brothers, Inc.
The neuter ἑي (one) denotes, according to the connection and for the purpose of the argument, unity of will and power; which rests on the unity of essence or nature:
يعني واحد هنا وفقا للسياق وغرض النقاش اللي دار بين المسيح واليهود هو وحدة القوة والإرادة والتي ترتكز على وحدة الجوهر
ههههههههههه الكلام ده يدينك يارجل
الله المستعان
الاقتباس رقم 2MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Believer's Bible Commentary : Old and New Testaments (Jn 10:30). Nashville: Thomas Nelson.
I and My Father are one.” Here the thought probably is that Christ and the Father are one in power. Jesus had just been speaking about the power that protects Christ’s sheep
المسيح فقط بيتكلم عن القوة في حفظ الخراف ..
فقط عن القوة في حفظ الخراف .. كررها 20 مرة
سبحان الله
ننظر في الاقتباس رقم 5Bryant, B. H., & Krause, M. S. (1998). John. The College Press NIV commentary (Jn 10:30). Joplin, Mo.: College Press Pub. Co.
“I and the Father are one,” within the context of the Gospel of John is difficult to overstate
حد يترجم ياجدعان
بعد هذا الكلام ياصديق فهناك من يقول أن النص يشير إلى وحدة الجوهر ولا ينكر أحد ذلك فمن الذين شرحوا هذا النص من يستدل به لاثبات لاهوت المسيح من خلال وحدة الجوهر ولكل أن يفهم ما يشاء من النص لكن الخلاف في فهم النص موجود .. ولغويا يفصل بيننا قواعد اللغة اليونانية
فيقول August Tholuck‏ في تعليقه على النص

يؤكد على وجوب تحديد نوع تلك الوحدة من سياق الكلام .. نفس ما قاله
Barnes' Notes on the Bible
و
Jamieson-Fausset-Brown Bible Commentary
وما أريد قوله أن النص أتت به كلمة واحد في هذا الوضع لكي يبين لنا كاتب انجيل يوحنا أن المسيح والله ليسا شخصا واحدا ..
ممكن سؤال جانبي وزي ما تحب تجاوب أو لا اعتبره من قبيل الدردشة:
Is God one person or not??
وفي نهاية مداخلتي أدعو الله عز وجل لي ولك أن يهدينا سواء السبيل.
 
أعلى