الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
ترجمة اليسوعية (Jesuit Arabic Bible)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
رسالة رومية - الأصحاح 8 | ترجمة اليسوعية (Jesuit Arabic Bible)
سميث و فاندايك
الحياة
الأخبار السارة
اليسوعية
ASV
ESV
GNB
KJV
NKJV
NIV
Vulgate
GNT
STR
البشيطا
القراءة المسموعة
البحث
تفاسير
ردود
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
التالي
1. فليس بعد الآن من حكم على الذين هم في يسوع المسيح,
2. لأن شريعة الروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح قد حررتني من شريعة الخطيئة والموت.
3. فالذي لم تستطعه الشريعة, والجسد قد أعياها, حققه الله بإرسال ابنه في جسد يشبه جسدنا الخاطئ, كفارة للخطيئة. فحكم على الخطيئة في الجسد
4. ليتم فينا ما تقتضيه الشريعة من البر, نحن الذين لا يسلكون سبيل الجسد, بل سبيل الروح.
5. فالذين يحيون بحسب الجسد ينزعون إلى ما هو للجسد, والذين يحيون بحسب الروح ينزعون إلى ما هو للروح.
6. فالجسد ينزع إلى الموت, وأما الروح فينزع إلى الحياة والسلام.
7. ونزوع الجسد عداوة لله, فلا يخضع لشريعة الله, بل لا يستطيع ذلك.
8. والذين يحيون في الجسد لا يستطيعون أن يرضوا الله.
9. أما أنتم فلستم تحيون في الجسد، بل في الروح، لأن روح الله حال فيكم. ومن لم يكن فيه روح المسيح فما هو من خاصته.
10. وإذا كان المسيح فيكم فالجسد ميت بسبب من الخطيئة، ولكن الروح حياة بسبب من البر.
11. فإذا كان الروح الذي أقام يسوع من بين الأموات حالا فيكم، فالذي أقام يسوع المسيح من بين الأموات يحيي أيضا أجسادكم الفانية بروحه الحال فيكم.
12. فنحن إذا أيها الإخوة علينا حق، ولكن لا للجسد لنحيا حياة الجسد،
13. لأنكم إذا حييتم حياة الجسد تموتون، أما إذا أمتم بالروح أعمال الجسد فستحيون.
14. إن الذين ينقادون لروح الله يكونون أبناء الله حقا.
15. لم تتلقوا روح عبودية لتعودوا إلى الخوف، بل روح تبن به ننادي: أبا، يا أبت!.
16. وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأننا أبناء الله.
17. فإذا كنا أبناء الله فنحن ورثة: ورثة الله وشركاء المسيح في الميراث، لأننا، إذا شاركناه في آلامه، نشاركه في مجده أيضا.
18. وأرى أن آلام الزمن الحاضر لا تعادل المجد الذي سيتجلى فينا.
19. فالخليقة تنتظر بفارغ الصبر تجلي أبناء الله.
20. فقد أخضعت للباطل، لا طوعا منها، بل بسلطان الذي أخضعها، ومع ذلك لم تقطع الرجاء,
21. لأنها هي أيضا ستحرر من عبودية الفساد لتشارك أبناء الله في حريتهم ومجدهم.
22. فإننا نعلم أن الخليقة جمعاء تئن إلى اليوم من آلام المخاض,
23. وليست وحدها, بل نحن الذين لنا باكورة الروح نئن في الباطن منتظرين التبني, أي افتداء أجسادنا,
24. لأننا في الرجاء نلنا الخلاص, فإذا شوهد ما يرجى لم يكن رجاء, وما يشاهده المرء فكيف يرجوه أيضا؟
25. ولكن إذا كنا نرجو ما لا نشاهده فبالثبات ننتظره.
26. وكذلك فإن الروح أيضا يأتي لنجدة ضعفنا لأننا لا نحسن الصلاة كما يجب, ولكن الروح نفسه يشفع لنا بأنات لا توصف.
27. والذي يختبر القلوب يعلم ما هو نزوع الروح فإنه يشفع للقديسين بما يوافق مشيئة الله.
28. وإننا نعلم أن جميع الأشياء تعمل لخير الذين يحبون الله, أولئك الذين دعوا بسابق تدبيره.
29. ذلك بأنه عرفهم بسابق علمه وسبق أن قضى بأن يكونوا على مثال صورة ابنه ليكون هذا بكرا لإخوة كثيرين.
30. فالذين سبق أن قضى لهم بذلك دعاهم أيضا, والذين دعاهم بررهم أيضا والذين بررهم مجدهم أيضا .
31. فماذا نضيف إلى ذلك؟ إذا كان الله معنا، فمن يكون علينا؟
32. إن الذي لم يضن بابنه نفسه، بل أسلمه إلى الموت من أجلنا جميعا، كيف لا يهب لنا معه كل شيء؟
33. فمن يتهم الذين اختارهم الله؟ الله هو الذي يبرر !
34. ومن الذي يدين؟ المسيح يسوع الذي مات، بل قام، وهو الذي عن يمين الله والذي يشفع لنا؟.
35. فمن يفصلنا عن محبة المسيح؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف؟
36. فقد ورد في الكتاب: (( إننا من أجللك نعاني الموت طوال النهار ونعد غنما للذبح )).
37. ولكننا في ذلك كله فزنا فوزا مبينا، بالذي أحبنا.
38. وإني واثق بأنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا أصحاب رئاسة، ولا حاضر ولا مستقبل، ولا قوات ،
39. ولا علو ولا عمق، ولا خليقة أخرى، بوسعها أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
ترجمة اليسوعية (Jesuit Arabic Bible)
أعلى