2. أما منجزاته ومآثره وما أغدق على مردخاي من تكريم حتى ذاع صيته أليست هي مدونة في كتاب تاريخ أخبار أيام ملوك مادي وفارس؟
3. فقد احتل مردخاي اليهودي المرتبة الثانية بعد الملك أحشويروش، وتمتع بمكانة مرموقة بين اليهود، وكان يحظى برضى أغلبية أبناء قومه، فهو لم يدخر جهدا من أجل خير شعبه والدفاع عن مصالح أمته.