طُرْقاتٌ غَصَّتْ بِالجُمُوعْ يَسْبِيها وَجْهُ يَسْوعْ
حَيثُما نَقَّلَ الأقْدامْ نادَتْهُ دُنْيا الآلامْ صَوْتٌ
مَجْرُوحُ الوَهْن:
يا ابْنَ داوُدَ ارحَمْني! يا رَبِّ هَلاَّ أُبْصِرْ ؟ قالَ الإيْمانُ:أَبْصِرْ!
شُكْراً، شُكْراً، يا يَسُوع!
مُجِّدْتَ، سَرْمَدِيَّ النُّور إشراقَ
نُورٍ مِنْ نُورْ
نَوَّرْتَ العالَمَ الداَّجي يَا ذا الوَجْهِ الوَهَّاجِ
جِئْتَ بِالعَونِ الزَاخِرْ بِالعَطْفِ العَذْبِ الغامِرْ
كانَ النُّورُ لِلعُمْيانْ وَالبُرْءُ لَلْمَرْضى كان نَشْدُو المُرْسِلَ الحَنَّانْ !