طرقت على بابي وقلت ها أنا ذا كنت أنت واقفا ولم أسمع لك وظللت أتجاهل جميع أقوالك مع أني كنت على يقين أنك أنت الإله وسرت في طريقي بشهوات الحياة كان الطريق واسعا لكن بدونك وفي وسط الطريق شعرت بمنتهاه بأني كنت أسير أسيرا لشهوات الحياة وسقطت على وجهي مشتاقا لعطفك ونظرت نحو السماء وتذكرت وعودك وصرخت طالبا يدك طوق النجاة أحتاج لعونك أحتاج لعونك فاقبلني وارحمني يا الله