قد كنت في لج الأثام أعيش والقلب سقيم
ويغشى سبلي الظلام نصيبي كان في الجحيم
لكن رآني يسوع ذاك المحب النفوع
جاء لقلبي ومحا ذنبي وجّه دربي لتلك الربوع
قد كنت في الدنيا أسير أعمى لا من يقودني
وكنت أجهل المصير إبليس قد كبّلني
لكن رآني يسوع ذاك المحب النفوع
جاء لقلبي ومحا ذنبي وجّه دربي لتلك الربوع
لذاك أشكر الإله من قد فداني بدماه
إذ قد أنار لي الحياة حياتي دوما في رضاه
فاشدو لاسم يسوع شاهدا بين الجموع
قد صار ربي يسير قربي ينير دربي لتلك الربوع