قَدْ كَثُرَ اُلْعِدي وَقَدْ تَجَمٌعُوا مَعًا عَنٌي لَقَدْ قَالُوا وَلَمْ يجَدْ لِنَفِسِه وَأَنْتَ مِنْ حَوْالِي وَأَنْتَ مجدي ناصري أَصْرخُ دَائِمًا وَمِنْ أَعَاليِ قُدْسِه قَدْ نِمتَ هَاِدئًا وَلَمْ أَخَفْ شَرٌ الُعْدَي وأنت حافظي باركت شعبك فقم عَلَيٌ في اُلْحَيَاةْ فَنَجٌني يَا اُللْه حَلٌ بِهِ الُقْصِاَصْ في ربه خلاص مُطَمْئنُ نَفْسِي وَرَافِعٌ رَأْسِي لِخَالقِي اُلٌرهِيبْ إيأيَ يَسْتجَيبْ وَقُمْتُ فِي سَلامْ حَوْلِي أَياَ عَلاٌمَ مُخَلٌصِي اُلْمُعِينْ لنِصُرتِي آمِينْ