هي يوجد تعدد للزوجات في الكتاب المقدس؟

أسد

New member
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2007
المشاركات
285
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

تأدب و أعرف كيف تستخدم الألفاظ يا مسلم
النص الكريم من متى 19 يذكر التالي:

[Q-BIBLE]
Mat 19:4
فَأَجَابَ: «أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَراً وَأُنْثَى؟»

Mat 19:5 وَقَالَ: «مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً.

Mat 19:6 إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللَّهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ».

Mat 19:7 فَسَأَلُوهُ: «فَلِمَاذَا أَوْصَى مُوسَى أَنْ يُعْطَى كِتَابُ طَلاَقٍ فَتُطَلَّقُ؟»

Mat 19:8 قَالَ لَهُمْ: «إِنَّ مُوسَى مِنْ أَجْلِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ أَذِنَ لَكُمْ أَنْ تُطَلِّقُوا نِسَاءَكُمْ. وَلَكِنْ مِنَ الْبَدْءِ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا.

Mat 19:9 وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَبِ الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي».
[/Q-BIBLE]

فيا من تدعي العقلانية لنرى مع بعض ما يقوله السيد المسيح:
  1. الله خلق ذكر و أنثى
  2. الرجل يترك اباه و امه و يلتصق بأمرأته واحدة
    لاحظ انه يلتصق بمرأءة واحدة, لا نساء متعددات
  3. الأثنان جسد واحد
    ليس ثلاثة او اربعة, بل اثنان, اي رجل و امرأءة واحدة فقط
  4. من طلق (الا بسبب الزنى) و تزوج بأخرى فهو يزني
    فأذا كان الزواج من أخرى محرم بعد الطلاق الذي بدون علة الزنى, فكيف سيكون الزواج بأخرى محللا بغير الطلاق؟

    فتح عقلك معي شوي
    المسيح حرم تعدد الزواجات بعد الطلاق الذي بغير علة الزنى
    فكيف يسمح تعدد الزوجات بغير الطلاق؟
أين عقلك؟ نسيته ولا لسة معك؟ أتمنى ان يكون الأول لننهي على هذه الشبهة الباطلة بقول الرسول بولس في رسالة كورنثوس الأولى الأصحاح 7 و العدد 2
[Q-BIBLE]
وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا.
[/Q-BIBLE]



الى متى تبقون بمستوى الحضيض بحواراتكم و حججكم الباطلة؟
[/FONT][/COLOR][/COLOR][/COLOR]

لنعرف الآن من يقول بالعقلانية
أولاً
إذا كان الرجل مع إمرأءة ما جسداً واحداً ، لا يمنع أن يكون مع إمرأءة اخرى جسداً واحداً ايضاً
ثانياً
فما تقول بخصوص ...
15 إِنْ كَانَ رَجُلٌ مُتَزَوِّجاً مِنِ امْرَأَتَيْنِ، يُؤْثِرُ إِحْدَاهُمَا وَيَنْفُرُ مِنَ الأُخْرَى، فَوَلَدَتْ كِلْتَاهُمَا لَهُ أَبْنَاءً، وَكَانَ الابْنُ الْبِكْرُ مِنْ إِنْجَابِ الْمَكْرُوهَةِ،.....
التثنية 21 - السفر 15.
- أرجو عدم التهرب منه -
ثالثاً
ماذا عن
: زوجات نبي الله داود عليه السلام
1- ميكال ابنة شاول (صموئيل الأول 18: 20-27)
2- أبيجال أرملة نابال (صموئيل الأول 25: 42)
3- أخينوعيم اليزرعيلية (صموئيل الأول 25: 43)
4- معكة ابنت تلماى ملك جشور (صموئيل الثانى 3: 2-5)
5- حجيث (صموئيل الثانى 3: 2-5)
6- أبيطال (صموئيل الثانى 3: 2-5)
7- عجلة (صموئيل الثانى 3: 2-5)
8- بثشبع أرملة أوريا الحثى (صموئيل الثانى 11: 27)
9- أبيشج الشونمية (ملوك الأول 1: 1-4)

زوجات نبي الله إبراهيم عليه السلام :
1- سارة (تكوين 20: 12)
2- هاجر (تكوين 16: 15)
3- قطورة (تكوين 25: 1)
4- مجموعة من السراري (تكوين 25 : 6)

زوجات نبي الله يعقوب عليه السلام :
1- ليئة ( تكوين 35 : 23 )
2- راحيل ( تكوين 35 : 24 )
3- بلهة ( تكوين 35 : 25 )
4- زلفة ( تكوين 35 : 26 )

زوجات نبي الله موسى عليه السلام :
1- صفورة ( خروج 2 : 21 )
2- امرأة كوشية ( عدد 12 : 1 )
ملاحظة : لم يأنب اللّه هؤلاء الأنبياء الذي عددوا
 

انت الفادي

الرب نوري
إنضم
16 أغسطس 2007
المشاركات
1,215
مستوى التفاعل
11
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

لنعرف الآن من يقول بالعقلانية
أولاً
إذا كان الرجل مع إمرأءة ما جسداً واحداً ، لا يمنع أن يكون مع إمرأءة اخرى جسداً واحداً ايضاً
لم يقول الكتاب المقدس ان يترك الرجل و يلتصق بأمرأة... بل قال بأمرأته.. اي تلك الواحدة التي اختارها..فكيف يكون اختار عدة واحدة؟؟؟؟؟ حتي لغويا لا تركب.ثم أكد علي المعني المعروف لدينا بأنه قال ان الله خلقهما ذكر و انثي... فهل هذه الانثي هي جمع؟؟؟؟؟
اذن من هنا لا يتكلم بغير عقلية؟؟؟ هو انت يا عزيزي... لان اولا قيل لك ان الله خلقهم ذكر و انثي... كر واحد.. و انثي واحدة.. ثم انتقل الي الجزء الثاني من التعليم بأن قال
بأن يلتصق الرجل (مفرد) بأمرأته (مفرد + التي اختارها) ثم اخيرا قال لك يصبحان الاثنان اي الرجل الواحد و المرأة الواحد جسدا واحدا...فلوا قلت انه يمكن ان يكون مع امرأة اخري ايضا جسدا واحدا.. اذن لا يصلح كلمة جسدا واحدا بعد الان.. لانه في هذه اللحظة اصبح جسدان و ليس جسدا واحدا... لانه مع احدهم يكون جسدا.. و هو نفسه مع امرأة اخري يكون جسدا اخر.. و بالتالي اصبح لهذا الرجل جسدان ليس واحدا... فهمت؟؟؟؟ اذن لا يصح عقليا ان تأخذ النص بمفهومك..بل تأخذ النص بمفهوم شريعة الكنيسة بالزوجة الواحدة.
ثانياً
فما تقول بخصوص ...
15 إِنْ كَانَ رَجُلٌ مُتَزَوِّجاً مِنِ امْرَأَتَيْنِ، يُؤْثِرُ إِحْدَاهُمَا وَيَنْفُرُ مِنَ الأُخْرَى، فَوَلَدَتْ كِلْتَاهُمَا لَهُ أَبْنَاءً، وَكَانَ الابْنُ الْبِكْرُ مِنْ إِنْجَابِ الْمَكْرُوهَةِ،.....
التثنية 21 - السفر 15.
- أرجو عدم التهرب منه -

في هذا النص تم الاشارة الي الزوجة الثانية ليس من باب السماح به او كتعليم بل تمت الاشارة اليه للعدل في الابناء و ليس في الزوجات... فلوا لاحظت انه لم يحاول حتي ان يعدل بين الزوجتين لان تعدد الزوجات ليست شريعة الله...بل كما يقال الشئ بالشئ يذكر... فهو ذكر الزوجة الثانية هنا حتي يعدل بين الابناء... فأرجوا ان لا تخلط.
ثالثاً
ماذا عن
: زوجات نبي الله داود عليه السلام
1- ميكال ابنة شاول (صموئيل الأول 18: 20-27)
2- أبيجال أرملة نابال (صموئيل الأول 25: 42)
3- أخينوعيم اليزرعيلية (صموئيل الأول 25: 43)
4- معكة ابنت تلماى ملك جشور (صموئيل الثانى 3: 2-5)
5- حجيث (صموئيل الثانى 3: 2-5)
6- أبيطال (صموئيل الثانى 3: 2-5)
7- عجلة (صموئيل الثانى 3: 2-5)
8- بثشبع أرملة أوريا الحثى (صموئيل الثانى 11: 27)
9- أبيشج الشونمية (ملوك الأول 1: 1-4)

زوجات نبي الله إبراهيم عليه السلام :
1- سارة (تكوين 20: 12)
2- هاجر (تكوين 16: 15)
3- قطورة (تكوين 25: 1)
4- مجموعة من السراري (تكوين 25 : 6)

زوجات نبي الله يعقوب عليه السلام :
1- ليئة ( تكوين 35 : 23 )
2- راحيل ( تكوين 35 : 24 )
3- بلهة ( تكوين 35 : 25 )
4- زلفة ( تكوين 35 : 26 )

زوجات نبي الله موسى عليه السلام :
1- صفورة ( خروج 2 : 21 )
2- امرأة كوشية ( عدد 12 : 1 )
ملاحظة : لم يأنب اللّه هؤلاء الأنبياء الذي عددوا
عزيزي... في العهد القديم كان عدد شعب اسرائيل قليل... فسمح لهم الله بتعدد الزوجات للتكاثر. و معني انه سمح.. يعني ترك لهم الحرية و ليس انه اعطاهم تشريع... لان التشريع الاول هو قائم بخلق الله لادم حواء واحدة فقط.
كما سؤل السيد المسيح عن الطلاق.. فقال
قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم ان تطلّقوا نساءكم.ولكن من البدء لم يكن هكذا.

معني الكلام ان سبب سماح موسي بهذا الامر هو قساوة قلوبهم..و ليس ان الله شرع بذلك.
كما انه هناك حالات خاصة تحكم كل نبي من الانبياء الذين تزوجوا بأكثر من واحدة.
فأبراهيم مثلا اعتقد ان سارة عاقر.. فأعطته جاريتها حتي يقيم له نسل.
و قطورة تزوجها بعد موت سارة.. اذن لا تحسب انها زوجة علي سارة.. لان سارة قد ماتت.
اما قولك مجموعة من السراري... فهذا خطا منك عزيزي لانك لم تفهم النص... اولاد السراري ليسو من ابراهيم.. و لم يمسسهم ابراهيم نهائيا..بل هو كان يمتلكهم.
دعنا نقرأ النص:
[FONT=&quot]6 وَأَمَّا بَنُو السَّرَارِيِّ اللَّوَاتِي كَانَتْ لإِبْرَاهِيمَ فَأَعْطَاهُمْ إِبْرَاهِيمُ عَطَايا، وَصَرَفَهُمْ عَنْ إِسْحَاقَ ابْنِهِ شَرْقًا إِلَى أَرْضِ الْمَشْرِقِ، وَهُوَ بَعْدُ حَيٌّ.[/FONT]
لاحظ انه اعطي ابناء السراري هدايا.. فلو كان ابراهيم تزوج او دخل علي هؤلاء السراري.. اذن فهؤلاء الابناء هم اولاده.. فكيف يهدي ابراهيم اولاده الي الغير؟؟؟؟

ثم يعقوب:
تزوج اولا بليئة.. عن طريق خدعة..فهو كان يريد راحيل و لكن لابان خدعه و اعطاه ليئة..اذن من هذا الكلام نجد ان يعقوب تزوج بالاثنين فقط هما ليئة و راحيل..ثم كان صراع بين ليئة و راحيل في من تلد ليعقوب فقامت راحيل بأعطاء بلهة ليعقوب حتي يقيم لها نسل فهي جاريتها.. و كذلك فعلت ليئة بأن اعطت جاريتها زلفة ليعقوب حتي تلد له ابنا.و هكذا.. فتلاحظ ان ليس يعقوب من اراد هذه الزيجات كلها بل هو اراد راحيل فقط التي احبها.. و لكنه نفز رغبات زوجاته في هذا الموضوع حتي يقيم له نسل.

اما بالنسبة لموسي فلم يوضح الكتاب المقدس اذا كانت زوجته صفورة قد ماتت ذاك الوقت ام لا.. بل تم زكر زواجه من المرأة الكوشية (هذا ليس اسما بل جنسيتها من ارض كوش)
ففي الغالب ان زوجته الاولي صفورة قد ماتت و هذا مجرد رأيي الشخصي.
 

أسد

New member
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2007
المشاركات
285
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

لم يقول الكتاب المقدس ان يترك الرجل و يلتصق بأمرأة... بل قال بأمرأته.. اي تلك الواحدة التي اختارها..فكيف يكون اختار عدة واحدة؟؟؟؟؟ حتي لغويا لا تركب.ثم أكد علي المعني المعروف لدينا بأنه قال ان الله خلقهما ذكر و انثي... فهل هذه الانثي هي جمع؟؟؟؟؟
اذن من هنا لا يتكلم بغير عقلية؟؟؟ هو انت يا عزيزي... لان اولا قيل لك ان الله خلقهم ذكر و انثي... كر واحد.. و انثي واحدة.. ثم انتقل الي الجزء الثاني من التعليم بأن قال
تحتاج الأمثلة
لو كان رجل متزوج من امرأتين
لو استعاه أحد جيرانه إلى البيت و يحظر معه الزوجتين
تغيبت واحدة ...
سيقول الجيران أتى و امرأته
و لو أتى مع الأخرى لقالوا أيضاً أتى و امرأته

بأن يلتصق الرجل (مفرد) بأمرأته (مفرد + التي اختارها) ثم اخيرا قال لك يصبحان الاثنان اي الرجل الواحد و المرأة الواحد جسدا واحدا...فلوا قلت انه يمكن ان يكون مع امرأة اخري ايضا جسدا واحدا.. اذن لا يصلح كلمة جسدا واحدا بعد الان.. لانه في هذه اللحظة اصبح جسدان و ليس جسدا واحدا... لانه مع احدهم يكون جسدا.. و هو نفسه مع امرأة اخري يكون جسدا اخر.. و بالتالي اصبح لهذا الرجل جسدان ليس واحدا... فهمت؟؟؟؟ اذن لا يصح عقليا ان تأخذ النص بمفهومك..بل تأخذ النص بمفهوم شريعة الكنيسة بالزوجة الواحدة

لا آخذ النصوص بمفهومي أبداً
لكن لو كان لآدم امرأة ثانية هل كان سيتركها ؟
و من منظور آخر هل سيظلمها ؟ هل الأخرى أحسن منها ؟ هل تبقى عانساً ؟
,لو وضعت يداً في يد مع أحد من أجل هدف محدد
ألا يجوز لك أن تضع يداً في يد مع آخر من أجل نفس الهدف ؟

في هذا النص تم الاشارة الي الزوجة الثانية ليس من باب السماح به او كتعليم بل تمت الاشارة اليه للعدل في الابناء و ليس في الزوجات... فلوا لاحظت انه لم يحاول حتي ان يعدل بين الزوجتين لان تعدد الزوجات ليست شريعة الله...بل كما يقال الشئ بالشئ يذكر... فهو ذكر الزوجة الثانية هنا حتي يعدل بين الابناء... فأرجوا ان لا تخلط.
فلما ذكر وجود الزوجة الثانية و إيثار إحداهن على الأخرى؟
و ما دخل الأبناء أصلاً ؟ أليس للمرأة الوحيدة أن تلد ؟
فالرب لا يحب العبث و لا يعبث أصلاً
عزيزي... في العهد القديم كان عدد شعب اسرائيل قليل... فسمح لهم الله بتعدد الزوجات للتكاثر. و معني انه سمح.. يعني ترك لهم الحرية و ليس انه اعطاهم تشريع... لان التشريع الاول هو قائم بخلق الله لادم حواء واحدة فقط.
هل كان شعب إسرائيل وحيداً ؟
و هل السماح بالتعدد يجب أن يتعدى ألف امرأة ؟
هل كان الجنس النسوي السائد الوحيد ؟

فأبراهيم مثلا اعتقد ان سارة عاقر.. فأعطته جاريتها حتي يقيم له نسل.
و قطورة تزوجها بعد موت سارة.. اذن لا تحسب انها زوجة علي سارة.. لان سارة قد ماتت.
ليس سبب للتعدد
أفمن يشك في عقر زوجته يتزوج عليها ؟
مع أن الله شرع لهم واحدة ؟

6 وَأَمَّا بَنُو السَّرَارِيِّ اللَّوَاتِي كَانَتْ لإِبْرَاهِيمَ فَأَعْطَاهُمْ إِبْرَاهِيمُ عَطَايا، وَصَرَفَهُمْ عَنْ إِسْحَاقَ ابْنِهِ شَرْقًا إِلَى أَرْضِ الْمَشْرِقِ، وَهُوَ بَعْدُ حَيٌّ.
لاحظ انه اعطي ابناء السراري هدايا.. فلو كان ابراهيم تزوج او دخل علي هؤلاء السراري.. اذن فهؤلاء الابناء هم اولاده.. فكيف يهدي ابراهيم اولاده الي الغير؟؟؟؟
سراريه هو
هل تعلم أصلاً معنى السراري ؟
ثم يعقوب:
تزوج اولا بليئة.. عن طريق خدعة..فهو كان يريد راحيل و لكن لابان خدعه و اعطاه ليئة..اذن من هذا الكلام نجد ان يعقوب تزوج بالاثنين فقط هما ليئة و راحيل..ثم كان صراع بين ليئة و راحيل في من تلد ليعقوب فقامت راحيل بأعطاء بلهة ليعقوب حتي يقيم لها نسل فهي جاريتها.. و كذلك فعلت ليئة بأن اعطت جاريتها زلفة ليعقوب حتي تلد له ابنا.و هكذا.. فتلاحظ ان ليس يعقوب من اراد هذه الزيجات كلها بل هو اراد راحيل فقط التي احبها.. و لكنه نفز رغبات زوجاته في هذا الموضوع حتي يقيم له نسل.

اما بالنسبة لموسي فلم يوضح الكتاب المقدس اذا كانت زوجته صفورة قد ماتت ذاك الوقت ام لا.. بل تم زكر زواجه من المرأة الكوشية (هذا ليس اسما بل جنسيتها من ارض كوش)
ففي الغالب ان زوجته الاولي صفورة قد ماتت و هذا مجرد رأيي الشخصي.
يعني أن أنبياء الله عددوا و لم يعاتبهم أو قال لهم لما عددتم
شكراً على التوضيح
 

انت الفادي

الرب نوري
إنضم
16 أغسطس 2007
المشاركات
1,215
مستوى التفاعل
11
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

عزيزي اسد

تحتاج الأمثلة
لو كان رجل متزوج من امرأتين
لو استعاه أحد جيرانه إلى البيت و يحظر معه الزوجتين
تغيبت واحدة ...
سيقول الجيران أتى و امرأته
و لو أتى مع الأخرى لقالوا أيضاً أتى و امرأته

مثالك غير صحيح لسبب واحد
اذا كان معروفا ان لهذا الرجل امرأتين.. فلتوخي الدقية يقال: لقد جاء الرجل و معه احد نسائه...او سيقال: لقد جاء فلان مع زوجته فلانة...
لانه في في مثالك... لن يعرف الطرف الثالث اي زوجة من الزوجات.. و لاتنسي اننا تحدث عن نص كتابي .. و لذلك كانت الدقة في امرأته...اي المرأة الواحدة مفرد... و قبلها كان التأكيد علي الوحدانية بقوله خلقهم ذكر و انثي... ايضا بالمفرد..
فهمت؟؟؟ اكيد لسه.

لا آخذ النصوص بمفهومي أبداً
لكن لو كان لآدم امرأة ثانية هل كان سيتركها ؟
و من منظور آخر هل سيظلمها ؟ هل الأخرى أحسن منها ؟ هل تبقى عانساً ؟
,لو وضعت يداً في يد مع أحد من أجل هدف محدد
ألا يجوز لك أن تضع يداً في يد مع آخر من أجل نفس الهدف ؟
عزيزي... عندما يضع انسان افتراضات فيجب ان تكون مستندة الي وقائع..و عقلانية..
مع احترامي لك... كم امرأة خلقها الله لادم؟؟؟؟ امرأة واحدة فقط... اذن فأفتراضيتك خاطئة اصلا..
و لكن دعنا بالرغم من ان الافتراضية خاطئة 100 % و لكننا سناقشها.
عندما خلق الله ادم و خلق حواء لادم... لماذا خلقها امرأة واحدة؟؟؟ اذا كان من احد شرائعه تعدد الزوجات... فلماذا خلق امرأة واحدة فقط؟؟؟
هل لم تكفي التربة لذلك؟؟ هل اعاقه شئ عن ذلك؟؟؟
الله قادر علي كل شئ...فهو لا يخلق شئ او يعمل شئ دون هدف...فما هدفه من ان يخلق لادم امرأة واحدة فقط في حين ان شريعته اكثر من واحدة؟؟؟
فلو قلنا ان هدفه تعدد الزوجات.. لخلق اكثر من امرأة حتي يقدر ادم من ان يتعدد في الزواج.. و اذا كانت شريعته زوجة واحدة اذن فهذا ما اوضحه لنا بخلقه امرأة واحدة فقط.
ثم نأتي الي نقطة مهمة جدا..
من الثوابت ان الله خلق امرأة واحدة..و اصبحت هذه المرأة زوجة لادم...و وضعنا في الاعتبار ان من ضمن شريعة الله الطلاق... فماذا كان سيحدث لو طلق ادم زوجته؟؟؟
عزيزي المسلم.. الا تلاحظ ان شرائع الله مترابطة و متسلسلة؟؟
فلو كان من شريعة الله الطلاق.. لكان خلق لادم امرأة اخري كي يتزوجها في حالة تطليقه لحواء.. و لو كان تعدد الزواج شريعة الله لكان خلق ايضا امرأة اخري لادم كي يتزوجها.
اذن ماذا نفهم من خلق رجل و احد و خلق امرأة واحدة؟؟؟
لا تعدد .. و لا طلاق..
و من ذلك نفهم ايضا ان كل ما يخالف خليقة الله و شرائعه هو ليس من الله بل من الذي يعاند الله و هو الشيطان...

فلما ذكر وجود الزوجة الثانية و إيثار إحداهن على الأخرى؟
و ما دخل الأبناء أصلاً ؟ أليس للمرأة الوحيدة أن تلد ؟
فالرب لا يحب العبث و لا يعبث أصلاً
هل انت قرأت النص اصلا؟؟؟؟
تم ذكر المارأة المحبوبة و المرأة الغير محبوبة لتوضيح شعور الاب تجاه ابن الاولي و ابن الثانية..
فالنص لم يقول له حب المكروهة مثل حبك للمحبوبة او لم يدافع عنها اصلا..
يبدو انك لم تقرأ النص كاملا...دعنا نلقي نظرة علي النص:
[Q-BIBLE]
تثنية 21 : 15 - 17
[FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot]«إِذَا كَانَ لِرَجُل امْرَأَتَانِ، إِحْدَاهُمَا مَحْبُوبَةٌ وَالأُخْرَى مَكْرُوهَةٌ، فَوَلَدَتَا لَهُ بَنِينَ، الْمَحْبُوبَةُ وَالْمَكْرُوهَةُ. فَإِنْ كَانَ الابْنُ الْبِكْرُ لِلْمَكْرُوهَةِ، 16فَيَوْمَ يَقْسِمُ لِبَنِيهِ مَا كَانَ لَهُ، لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يُقَدِّمَ ابْنَ الْمَحْبُوبَةِ بِكْرًا عَلَى ابْنِ الْمَكْرُوهَةِ الْبِكْرِ، 17 بَلْ يَعْرِفُ ابْنَ الْمَكْرُوهَةِ بِكْرًا لِيُعْطِيَهُ نَصِيبَ اثْنَيْنِ مِنْ كُلِّ مَا يُوجَدُ عِنْدَهُ، لأَنَّهُ هُوَ أَوَّلُ قُدْرَتِهِ. لَهُ حَقُّ الْبَكُورِيَّةِ[/FONT]
[/Q-BIBLE]
ها هو النص كاملا حتي تعرف المقصود منه..فهو كما قلت لك عندما ذكر المحبوبة و المكروهة لم يذكرهم كي يفصل في معاملته معهم بل ذكرهم حتي لا يفصل في معاملته مع ابنائه.... فهمت؟؟؟
اذن هذا النص ليس تشريع للزوجات بل هو تشريع للابناء.

هل كان شعب إسرائيل وحيداً ؟
و هل السماح بالتعدد يجب أن يتعدى ألف امرأة ؟
هل كان الجنس النسوي السائد الوحيد ؟
انا مالي اذا كان شعب اسرائيل كان وحيدا ام لا؟؟؟ هذه الشريعة كانت لشعب اسرائيل.. فهمت؟؟؟
اما بخصوص السماح بالتعدد الي الالف او الالفين او العشرة الاف... فكما قلت لك... الله ترك للانسان ان يتصرف كما يريد في هذه النقطة حتي يكتشف بنفسه العيوب نتيجة افعاله.
فهو لم يعطيه تشريع بالتعدد.. فلماذا يعطيه تشريع بتحديد اقل او اكثر من الالف؟؟؟؟ كلامك غريب جدا.
بالنسبة لكلمة هل كان الجنس النسوي السائد الوحيد.. فما دخل هذا السؤال بالموضوع؟؟؟

الاحظ ان اسألتك بدأت تتخذ طابع غريب.. لا تمت للموضوع بصلة.. فما علاقة سؤال اذا كان شعب اسرائيل وحيدا بالموضوع و ما علاقة انه سمح بألف ....

ربما لم تجد ما تسأله في هذا الموضوع فأخذت بالتفكير في اسألة و يا صابت يا خابت.

ليس سبب للتعدد
أفمن يشك في عقر زوجته يتزوج عليها ؟
مع أن الله شرع لهم واحدة ؟
هل انت تعرف كام كان عمر ابراهيم عندما اعطته سارة هاجر جاريتها؟؟؟؟؟و كام كان عمر سارة وقتها؟؟؟؟
ارجوا ان تقرأ سفر التكوين حتي لا تلقي مثل هذه الاسألة مرة اخري.
سارة كانت شيخة في شيخوختها..هل تعلم ماذا تعني شيخوختها؟؟؟ اي انه حتي لو لم تكن عاقر.. فقد دخلت في سن من المستحيل ان تنجب فيه... فهمت؟؟

سراريه هو
هل تعلم أصلاً معنى السراري ؟
السراري هم جواري يا عزيزي مثل هاجر.و يمكن ان تعامل معاملة الزوجة و لكنها ليست في مستوي سيدة البيت.فهي في كل الاحوال جارية.. و في نص الكتاب المقدس..ذكرت سراري ابراهيم كجواريه و ليس زوجاته.. لان السرية الوحيدة التي تزوجها ابراهيم هي هاجر. فهمت؟؟

يعني أن أنبياء الله عددوا و لم يعاتبهم أو قال لهم لما عددتم
شكراً على التوضيح

من انكر ان انبياء الله لم يعددو في الزواج؟؟؟ و لكن المهم هنا... اين النص الذي يشرع لهم بذلك؟؟؟
لا يوجد...
وااين النص الذي يحرم التعدد ؟؟؟ في العهد الجديد موجود.
ارجوا ان يكون التوضيح وصل لك انه من البدء خلقهم ذكر و انثي فقط.
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,228
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

إذا كان الرجل مع إمرأءة ما جسداً واحداً ، لا يمنع أن يكون مع إمرأءة اخرى جسداً واحداً ايضاً


وحياتك بلا تفاسير شخصية ماصخة لا تسوى حتى الوقت الذي صرفته في كتابته
فلست انت من يفسر يا ايها العاقل
هذا هو حالكم, لما تجدوا لا مفر من الدليل, تفسروا النصوص على كيفك, يا مدلسين

النص ذكر بكل وضوح و قال مع زوجته و ليس مع زوجاته, و ذكر انهم جسد واحد بين امرأءة واحدة و رجل واحد, فكيف لا يمنع ان يكون جسد واحد مع اخرى؟ اي عقل و اي فهم هذا يا عاقل؟

بعدين لماذا تتجاهلون دائما التفاسير المعتمدة و تعتمدون تفاسيركم الشخصية الباطلة؟ هل هذا هو مستوى حواركم؟

لنرى تفسير الأب انطونيوس:

خلقهما ذكراً وأنثى= الرب هنا يقرر شريعة الزوجة الواحدة، فالله خلق إمرأة واحدة لآدم، بالرغم من حاجته لزيادة النسل فى الأرض. يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته= الرابطة الزوجية أقوى من كل الروابط العائلية ولا تفك.

فأين انت من ابسط امور الحوار؟

ثانياً
فما تقول بخصوص ...
15 إِنْ كَانَ رَجُلٌ مُتَزَوِّجاً مِنِ امْرَأَتَيْنِ، يُؤْثِرُ إِحْدَاهُمَا وَيَنْفُرُ مِنَ الأُخْرَى، فَوَلَدَتْ كِلْتَاهُمَا لَهُ أَبْنَاءً، وَكَانَ الابْنُ الْبِكْرُ مِنْ إِنْجَابِ الْمَكْرُوهَةِ،.....
التثنية 21 - السفر 15.
- أرجو عدم التهرب منه -

اسم الشاهد سفر التثنية 21 و العدد 15

و النص الكريم يفترض وجود شخص متزوج لأكثر من زوجة لقسواة قلوبهم كما وضحه السيد المسيح, لكن النص الكريم لا يحلل و لا يشرع الزواج
فالكلام هنا ليس عن الزواج بزوجتين بل على تقسيم الميراث للبكر و حقه مهما كان الرجل زائغا و قاسيا في قلبه

و انا اتحدى اي شخص منكم ان يأتيني بنص واحد يحلل زواج اكثر من زوجة واحدة فقط

ثالثاً
ماذا عن
: زوجات نبي الله داود عليه السلام
1- ميكال ابنة شاول (صموئيل الأول 18: 20-27)
2- أبيجال أرملة نابال (صموئيل الأول 25: 42)
3- أخينوعيم اليزرعيلية (صموئيل الأول 25: 43)
4- معكة ابنت تلماى ملك جشور (صموئيل الثانى 3: 2-5)
5- حجيث (صموئيل الثانى 3: 2-5)
6- أبيطال (صموئيل الثانى 3: 2-5)
7- عجلة (صموئيل الثانى 3: 2-5)
8- بثشبع أرملة أوريا الحثى (صموئيل الثانى 11: 27)
9- أبيشج الشونمية (ملوك الأول 1: 1-4)

زوجات نبي الله إبراهيم عليه السلام :
1- سارة (تكوين 20: 12)
2- هاجر (تكوين 16: 15)
3- قطورة (تكوين 25: 1)
4- مجموعة من السراري (تكوين 25 : 6)

زوجات نبي الله يعقوب عليه السلام :
1- ليئة ( تكوين 35 : 23 )
2- راحيل ( تكوين 35 : 24 )
3- بلهة ( تكوين 35 : 25 )
4- زلفة ( تكوين 35 : 26 )

زوجات نبي الله موسى عليه السلام :
1- صفورة ( خروج 2 : 21 )
2- امرأة كوشية ( عدد 12 : 1 )
ملاحظة : لم يأنب اللّه هؤلاء الأنبياء الذي عددوا

ما دخل افعال اشخاص بشريعة الله؟
الله لم يصدر شريعة بعدد الزوجات في العهد القديم و السبب ذكره السيد المسيح, و الأنبياء كانوا يقومون بذلك, لكنه ليس دلالة على جوازه او مشروعيته

لكن السيد المسيح وضع حدا لهذا و وضحه بزواج الواحدة

و الأن حضرتك طلبت ان لا اتهرب, مع العلم انت من تهرب من النص الكريم للرسول بولس في رسالة كورنثوس الأولى الأصحاح 7 و العدد 2

[Q-BIBLE]
وَلَكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا.
[/Q-BIBLE]

حتبقى تلف و تدور؟
 

HABIB YAS03

†يسوع رب عظيم†
إنضم
27 مارس 2007
المشاركات
2,598
مستوى التفاعل
16
النقاط
0
الإقامة
تحت ظل حبيبي
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

فاجاب وقال لهم أما قرأتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى 5 وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا.6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. ( متى 19 : 4 - 6 ).



ولكن من بدء الخليقة ذكرا وانثى خلقهما الله. 7 من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته.8 ويكون الاثنان جسدا واحدا.اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. (متى 10 : 6 - 8 ).


لم يخلق اكثر من امراة
ويكون الاثنان مش الاربعة جسد واحد
ليسا بعد اثنين مش اربعة
 

أسد

New member
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2007
المشاركات
285
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

شكراً أخ ماي روك
لكن بالرجوع إلى النص
15 إِنْ كَانَ رَجُلٌ مُتَزَوِّجاً مِنِ امْرَأَتَيْنِ، يُؤْثِرُ إِحْدَاهُمَا وَيَنْفُرُ مِنَ الأُخْرَى، فَوَلَدَتْ كِلْتَاهُمَا لَهُ أَبْنَاءً، وَكَانَ الابْنُ الْبِكْرُ مِنْ إِنْجَابِ الْمَكْرُوهَةِ،.....
التثنية 21 - السفر 15.
أليس للمرأة الواحدة أن تلد بنيناً ؟
و متى سيطبق هذا الحكم - في العدل بين الأبناء بخصوص الإرث -
ألن يكون إلا إذا عدد الرجل ؟
هل الله يعبث بافتراضات لا صالح منها ؟
و في موضع آخر ينكرها ؟
ضف غلى ذلك هذا النص
أَمَّا إِذَا أَعْجَبَتْهُ وَتَزَوَّجَهَا، ثُمَّ عَادَ فَتَزَوَّجَ مِنْ أُخْرَى، فَإِنَّهُ لاَ يُنَقِّصُ شَيْئاً مِنْ طَعَامِهَا وَكُسْوَتِهَا وَمُعَاشَرَتِهَا،
الخروج 21 - السفر 10.
و لنسلم جدلاً أن التعدد حرام في المسيحية
هل النصوص في الكتاب المقدس نفسه تناقض نفسها ؟
 

eman88

بنت المسيح
عضو مبارك
إنضم
16 سبتمبر 2007
المشاركات
638
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

انت عم تحكي بالعهد القديم مش الجديد وعنا حام تعد الزوجات ومننوع منعا باتا لانو عنا هذا زنا فالرجل الذي يتزوج يلتصق بامراته ويصبحان جسد واحد
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,228
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

شكراً أخ ماي روك
لكن بالرجوع إلى النص
15 إِنْ كَانَ رَجُلٌ مُتَزَوِّجاً مِنِ امْرَأَتَيْنِ، يُؤْثِرُ إِحْدَاهُمَا وَيَنْفُرُ مِنَ الأُخْرَى، فَوَلَدَتْ كِلْتَاهُمَا لَهُ أَبْنَاءً، وَكَانَ الابْنُ الْبِكْرُ مِنْ إِنْجَابِ الْمَكْرُوهَةِ،.....
التثنية 21 - السفر 15.
أليس للمرأة الواحدة أن تلد بنيناً ؟
و متى سيطبق هذا الحكم - في العدل بين الأبناء بخصوص الإرث -
ألن يكون إلا إذا عدد الرجل ؟


و هل فهمت من كلامي شئ اخر؟
قلت لك ان الكلام هذا في العدل بين الأبكار للشخص المتزوج بزوجتين, لكنه لا يحمل ايه معنى على تحليل الزواج بأكثر من واحدة


هل الله يعبث بافتراضات لا صالح منها ؟

حاشا لله, فالله يحكم و يشرع للبشرية بحسب ما يخطأوا و يسيئوا, و هو بذلك شرع في العدل بين الأبكار حاله حال تشريعه في الأمور الغير صالحة الأخرى كالزنى و السرقة الخ, فهل هذا ينقص من الله شيئا لأنه يشرع في المحرمات؟
حاشا لله!
و في موضع آخر ينكرها ؟
ضف غلى ذلك هذا النص
أَمَّا إِذَا أَعْجَبَتْهُ وَتَزَوَّجَهَا، ثُمَّ عَادَ فَتَزَوَّجَ مِنْ أُخْرَى، فَإِنَّهُ لاَ يُنَقِّصُ شَيْئاً مِنْ طَعَامِهَا وَكُسْوَتِهَا وَمُعَاشَرَتِهَا،
الخروج 21 - السفر 10.

النص هذا يتكلم عن احكام العبيد, فاذا كان هناك رجل تزوج بعبدة, و تزوج غيرها, لا ينقصها شيئا
فهو تشريع في حكم العباد لا بحكم الزواج

فهو لا يحلل الزواج, بل يوجب اعطاء الزوجة حقها

و لنسلم جدلاً أن التعدد حرام في المسيحية
هل النصوص في الكتاب المقدس نفسه تناقض نفسها ؟

لم يجادلك احد لتسلم جدلا, فنحن قدمنا الحقائق
فأذا هو تسليم لوجود الدليل و البرهان و هذه الحقيقة لا للجدل

و المسألة بسيطة, بكون العهد القديم لم يشرع بعدد الزوجات, فلم يقل كم من الزوجات يحق للرجل ان يتزوج, و بذلك اعمال البشرية بما فيهم الأنبياء لا يعني بالضرورة حكم الله و شريعته

اما المسيحية فحددت الزواج بزوجة واحدة

فالعهد القديم لم يذكر تشريعا, لكن العهد الجديد ذكر تشريعا

فهل هذا تناقض يا صديقي العاقل؟

سلام و نعمة
 

dehab

New member
عضو
إنضم
27 نوفمبر 2006
المشاركات
60
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
رد على: تعدد الزوجات في الكتاب المقدس

عندك شىء مفيد في الموضوع قولة معندكش يبقى تسكت
وبلاش طابع ردودك الاهبل دة
وردك نفسة يدل على موقفك


مشكور اخي عل ردك الكريم
 
أعلى