مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
رد على: هو ايه الحكاية بالظبط ؟!!!!! ربنا بيتشاف ولا لأ
+++ اللاهوت غير محدود ، ولا يحده شيئ ، لذلك فالبصر البشرى المحدود لا يمكن أن يحد الغير محدود فى مجال الرؤية المتاحة له .
+++ ولكن الله الغير محدود ، هو أيضاً : قادر على كل شيئ ، هو القادر القدير ، فإنه ليس عاجزاً عن إيجاد وسيلة لكى يظهر بها لخليقته التى خلقها هو ، بوسيلة ما ، وليس باللاهوت نفسه .
++ فمن ذلك ، أنه ظهر فى شكل نارٍ ، لموسى ، على الجبل ، فقد كانت معجزة ظهور عن طريق شكل النار ، وليس بكشف اللاهوت ذاته مباشرة .
+++ وهكذا كل الظهورات فى العهد القديم ، كانت من خلال معجزة ما ، فيظهر الله فى شكل نار ، أو فى شكل إنسان .
+++++ وفى الوقت الذى أراده الله ، صنع معجزة التجسد الكاملة ، فإتحد بناسوت حقيقى كامل ، هيأه من أحشاء العذراء ، بمعجزة إلهية تفوق العقول ، فأصبح الناسوت المنظور ، هو الصورة المنظورة لله الغير منظور ، فمن معجزة التجسد ، رأينا شخصية الله التى كنا نسمع عنها ولا نراها ، رأينا محبته الفياضة ، التى كنا نسمع عنها ولا نراها، رأينا طول أناته ، رأينا وداعته ولطفه الفائقين ، رأينا رحمته ..... رأينا صفات الله ، مصورة أمامنا ، فى شخص ربنا يسوع المسيح ، الذى هو :- [ فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً ]
+++ نعم ، رأينا الله الغير منظور ، فى وجه الناسوت المنظور ، الذى فيه يحل كل ملء اللاهوت .
+++ اللاهوت غير محدود ، ولا يحده شيئ ، لذلك فالبصر البشرى المحدود لا يمكن أن يحد الغير محدود فى مجال الرؤية المتاحة له .
+++ ولكن الله الغير محدود ، هو أيضاً : قادر على كل شيئ ، هو القادر القدير ، فإنه ليس عاجزاً عن إيجاد وسيلة لكى يظهر بها لخليقته التى خلقها هو ، بوسيلة ما ، وليس باللاهوت نفسه .
++ فمن ذلك ، أنه ظهر فى شكل نارٍ ، لموسى ، على الجبل ، فقد كانت معجزة ظهور عن طريق شكل النار ، وليس بكشف اللاهوت ذاته مباشرة .
+++ وهكذا كل الظهورات فى العهد القديم ، كانت من خلال معجزة ما ، فيظهر الله فى شكل نار ، أو فى شكل إنسان .
+++++ وفى الوقت الذى أراده الله ، صنع معجزة التجسد الكاملة ، فإتحد بناسوت حقيقى كامل ، هيأه من أحشاء العذراء ، بمعجزة إلهية تفوق العقول ، فأصبح الناسوت المنظور ، هو الصورة المنظورة لله الغير منظور ، فمن معجزة التجسد ، رأينا شخصية الله التى كنا نسمع عنها ولا نراها ، رأينا محبته الفياضة ، التى كنا نسمع عنها ولا نراها، رأينا طول أناته ، رأينا وداعته ولطفه الفائقين ، رأينا رحمته ..... رأينا صفات الله ، مصورة أمامنا ، فى شخص ربنا يسوع المسيح ، الذى هو :- [ فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً ]
+++ نعم ، رأينا الله الغير منظور ، فى وجه الناسوت المنظور ، الذى فيه يحل كل ملء اللاهوت .