إذن سفر العدد الإصحاح31 كله يتكلم عن
1- أحداث دارت رحاها قبل تجسد الله المسيح بما يزيد عن سبعة عشر قرنا من السنوات الشمسية. كان وقتها الحال الادبي والتشريعي والاخلاقي والمعنوى للبشرية (شعب الله والشعوب الوثنية المحيطة بهم) ليست بالنضج التربوى والمعنوى والتشريعي والدينى والقانونى .
2- قام شعب الله بقتل القاتلين من ذكور.- توقيع قصاص -إنتقام عادل.
3-نحن بصدد الجرائم الآتية::
-تحريض على الزنا والفجور والاباحية الجماعية العلانية وممارسة العهارة والجنس الجماعى ومختلف أنواع الزنا والفحشاء والشذوذ.
-تحريض على الارتداد الدينى وعبادة الاوثان فى إحقر صور طقوسها وممارسة العهارة زالزنا التعبدى. مع استعمال الاطفال فى ذلك الى جوار محترفات.
-إزدراء حدود الله وتشريعه ومنهجه والتطاول على مقادسه.
- تحريض على الخيانة العظمى وإهمال الواجب العسكرى -مع جنود يحملون مسئؤلية مهمة وطنية دينية معينة-يعنى إفساد طرق الله المستقيمة.
-تكوين علاقات آثمة مرشحة للاستمرار ووجود الاطراف المحرضة ناشطة ومجاورة للمجتمع الذى رسالة أخلاقية وروحية كبيئة روحية طاهرة تحمل عقيدة ورسالة العبادة الحقيقية التوحيدية للعالم.
ومع كل هذا سرد الوحى ما حدث فعلا كحدث وليس كتشريع ولا أمر إلهى وكانت كيفية السرد ان موسي هو القائل -معطيا الانطباع للقارئ ان ماحدث هو وليد للظروف والعصر والملابسات التى صاحبت الواقعة وليست تشريع عام يصلح لكل زمان ومكان بالتعميم المطلق.
الاصحاح يؤكد على القصاص
فالقاتلين يقتلوا
العاهرات الفاسقات والاطفال الذين إنخرطوا فى علاقات نجسة عاهرة شاذه تم معاقبتهن. تم -بحد السيف- بتر الروابط التى تهدد قداسة الجماعة التى منوط بها تكوين بيئة مقدسة لاحتضان الوحى الالهى والتوحيد والفداء.
1- أحداث دارت رحاها قبل تجسد الله المسيح بما يزيد عن سبعة عشر قرنا من السنوات الشمسية. كان وقتها الحال الادبي والتشريعي والاخلاقي والمعنوى للبشرية (شعب الله والشعوب الوثنية المحيطة بهم) ليست بالنضج التربوى والمعنوى والتشريعي والدينى والقانونى .
2- قام شعب الله بقتل القاتلين من ذكور.- توقيع قصاص -إنتقام عادل.
3-نحن بصدد الجرائم الآتية::
-تحريض على الزنا والفجور والاباحية الجماعية العلانية وممارسة العهارة والجنس الجماعى ومختلف أنواع الزنا والفحشاء والشذوذ.
-تحريض على الارتداد الدينى وعبادة الاوثان فى إحقر صور طقوسها وممارسة العهارة زالزنا التعبدى. مع استعمال الاطفال فى ذلك الى جوار محترفات.
-إزدراء حدود الله وتشريعه ومنهجه والتطاول على مقادسه.
- تحريض على الخيانة العظمى وإهمال الواجب العسكرى -مع جنود يحملون مسئؤلية مهمة وطنية دينية معينة-يعنى إفساد طرق الله المستقيمة.
-تكوين علاقات آثمة مرشحة للاستمرار ووجود الاطراف المحرضة ناشطة ومجاورة للمجتمع الذى رسالة أخلاقية وروحية كبيئة روحية طاهرة تحمل عقيدة ورسالة العبادة الحقيقية التوحيدية للعالم.
ومع كل هذا سرد الوحى ما حدث فعلا كحدث وليس كتشريع ولا أمر إلهى وكانت كيفية السرد ان موسي هو القائل -معطيا الانطباع للقارئ ان ماحدث هو وليد للظروف والعصر والملابسات التى صاحبت الواقعة وليست تشريع عام يصلح لكل زمان ومكان بالتعميم المطلق.
الاصحاح يؤكد على القصاص
فالقاتلين يقتلوا
العاهرات الفاسقات والاطفال الذين إنخرطوا فى علاقات نجسة عاهرة شاذه تم معاقبتهن. تم -بحد السيف- بتر الروابط التى تهدد قداسة الجماعة التى منوط بها تكوين بيئة مقدسة لاحتضان الوحى الالهى والتوحيد والفداء.