السلام علي من اتبع الهدي.
كيف حال جميع الزملاء المسيحيين والاخوه المسلمين.
عالعموم شكرا لك يا استيفن علي الموضوع الحساس هذا بس لي بعض التعليقات ارجوا الرد عليها من حضرتك:-
1\
2\
ولم يرد في هذه المخطوطات أيُّ ذِكْرٍ لمحاكمة المسيح وصلبه، بل جاء في إنجيل بطرس على لسان بطرس: "رأيته يبدو كأنهم يمسكون به، وقلت: ما هذا الذي أراه يا سيد ؟ هل هو أنت حقاً من يأخذون ؟.. أم أنهم يدقون قدميّ ويديّ شخص آخر ؟.. قال لي المخلص.. من يُدخلون المسامير في يديه وقدميه هو البديل، فهم يضعون الذي بقي في شبهة في العار ! انظر إليه، وانظر إليه ".
3\
4\
5\
من قال انه يهوذا هذا اجتهاد منه لا القران لم يذكر اسماء.اما بخصوص ان الشخص لم يعترض علي ذلك فانها اراده الله ان يخدعهم ولا تقول لي ايوجد اله خادع اقول لك اذا مكرتم فالله يمكر بكم(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
6\
7\
8\
اما للفصل الثالث فلم اطلع عليه وسف اطلع وارد عليه المره الجايه باذن الله
كيف حال جميع الزملاء المسيحيين والاخوه المسلمين.
عالعموم شكرا لك يا استيفن علي الموضوع الحساس هذا بس لي بعض التعليقات ارجوا الرد عليها من حضرتك:-
1\
اي علماء يا زميلنا الكريم والله انا اعرف اشياء والله يقشعر منها البدن من تحريف واضح جدا وانتظروا موضوع لي في هذه النقطه بس لم اجد ناس يحترمون الحوار الهادف مش الشتم انا لا اقصد انت انا اقصد ناس اخرين لكي لا تزعل.التي أجراها العلماء المحدثون قد شهدت على صحة النص الإنجيلي.
2\
نعم انا اقر بوجود مخطوطات قديمه جدا ولكن قولك باننا لا نجددليل يؤيد قراننا اقول لك لا ومما يؤكد ما ذهب إليه قراننا من نجاة المسيح وصلبه ما جاء في إنجيل برنابا، وما وجد في مخطوطات نجع حمادي في مصر؛ حيث كشف بعد الحرب العالمية الثانية عن ثلاثة وخمسين نصاً، تقع في ألف ومائة وثلاثة وخمسين صفحة، ومن هذه النصوص ما تحدث عن نجاة المسيح، وأنه لم يصلب.والحقيقة الثانية أن النص الإنجيلي تثبته الوثائق التاريخية والحفريات، بينما لا نجد دليلاً تاريخياً أو أثرياً يؤيد النص القرآني ولا سيما بما يختص بصلب المسيح
ولم يرد في هذه المخطوطات أيُّ ذِكْرٍ لمحاكمة المسيح وصلبه، بل جاء في إنجيل بطرس على لسان بطرس: "رأيته يبدو كأنهم يمسكون به، وقلت: ما هذا الذي أراه يا سيد ؟ هل هو أنت حقاً من يأخذون ؟.. أم أنهم يدقون قدميّ ويديّ شخص آخر ؟.. قال لي المخلص.. من يُدخلون المسامير في يديه وقدميه هو البديل، فهم يضعون الذي بقي في شبهة في العار ! انظر إليه، وانظر إليه ".
3\
اقول لك ان قراننا مدح الحواريين ولكن هذه ليست اقوالهم ابدا لكن الحواريين الذين مدحهم الله هم مسلمين نثلنا ولا يؤمنون بعقيده الفداء والصلب ابدا.ثانياً: لو كان موت المسيح أسطورة من أساطير الأولين، فلماذا ضحَّى جميع حواريّي المسيح تقريباً، الذين شهد لهم القرآن بالصلاح والأمانة والتقوى
4\
اقول لك المشكله ايضا تكمن في ترجمه اقوالهم الي اللغات الاخري حيث تم اللعب في النصوص وما قولك علي انه لا يوجد من انكرعلي الحواريين اقول لك ايضا لا طب لمالذا انكر علي الحواري برنابا لماذا...ثالثاً: كرز الحواريون، منذ موت المسيح وقيامته وحتى آخر لحظة من حياتهم، بإنجيل الخلاص. وكانت كرازتهم، ولا سيما في السنوات الأولى من خدمتهم، بين الأوساط اليهودية التي شهدت مأساة صلب المسيح، وعرفت بقيامته، ولم يجرؤ واحد من اليهود أو حتى من رؤساء الكهنة والفريسيين الذين تآمروا على المسيح أن ينكر على الحواريين حديثهم أو يتّهمهم بالكذب.
5\
القران ذكر ان سيدنا المسيح لم يصلب هذا ماذكره القران لوكن عندما تتخيل القصه كامله تتحير متي تم القاء الشبه ورفع المسيح عليه السلام وعلي فكرهألم يكن في وسع المصلوب البديل في أثناء محاكمته أن يحتج ولو احتجاج الضعيف نافياً أنه المسيح؟ إن الوثائق التي بين أيدينا لم تسجل لنا احتجاجاً واحداً أو شبه احتجاج صدر عن هذا الشبيه! ولا أعتقد أن يهوذا الإسخريوطي - إن كان حقاً هو المصلوب كما يدَّعي المسلمون - يهمل مثل هذه الفرصة الذهبية لإنقاذ نفسه من هذه الميتة الشنيعة.
من قال انه يهوذا هذا اجتهاد منه لا القران لم يذكر اسماء.اما بخصوص ان الشخص لم يعترض علي ذلك فانها اراده الله ان يخدعهم ولا تقول لي ايوجد اله خادع اقول لك اذا مكرتم فالله يمكر بكم(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
6\
انت قلت تفسير اخر اذا يوجد تفاسير كثيره لذلك وانا قلت لك القران جاء بان المسيح لم يصلب ولكنه لم يورد القصه كامله والي الان انا متيقن ان المسيح لم يصلب ولكن متي صلب ومتي تم القاء الشبه الله اعلم به.ومن ناحية أخرى يتوافر لدينا دليل ماديّ يتعذر على أي باحث موضوعي تجاهله. فقد ورد في قصة صلب المسيح أن يوسف الرامي ونيقوديموس عضوي السنهدريم اللذين كانا قد آمنا سراً بالمسيح، قد استحصلا على إذن رسمي من الحاكم الروماني بيلاطس البنطي بدفن المسيح في قبر كان قد أعده يوسف الرامي لنفسه. واستطاعا معاً - وربما بمساعدة خدمهما - أن يقوما بجميع مراسيم الدفن كما نصت عليها الشريعة اليهودية، فلو كان المصلوب هو الشبيه، وليس المسيح، كيف لم يستطيعا أن يميّزا بين جسد المسيح وبين جسد الشبيه وهما اللذان قاما بغسله وتطييبه وتكفينه؟ أكان هذا الشبيه مماثلاً للمسيح في طوله، وحجمه ولون بشرته، وما قد يتميز به من خصائص جسدية شخصية؟ والحقيقة إن ما أقدم عليه يوسف الرامي كان إتماماً لنبوءة
7\
اقول لك اذا كانا فعلا يتلقان كلامهما من وحي الهي واحد فكيف اذا نجد اختلافات في الانجيل فنجد في نسب المسيح قد اختلفو فيه واذا اردت التفصيل فصلت.إذ كيف يمكن للحواريين متى ويوحنا أن يدوّنا هذه التفاصيل المزرية لو لم يكن ذلك بوحي إلهي أمين؟ وهو وحي لا يحابي ولا يتحيّز لأحد.
8\
هو انت استتدللت بكلام المسيحيين المؤمنين وقلنا شبه لهم يعني انخدعوا حتستدللي باقوال ناس مش عاشروا المسيح اكتر من تلاميذه فاعتقد مش حتجيالفصل الثاني: الوثائق التاريخية
وهي تنقسم إلى أربعة أقسام:
(أ) الوثائق الوثنية:
تلعب الوثائق الوثنية دوراً بارزاً في قضية صلب المسيح لأن كُتَّابها أولاً لا ينتمون لأية طائفة مسيحية
اما للفصل الثالث فلم اطلع عليه وسف اطلع وارد عليه المره الجايه باذن الله