هل الله معنا في كل حين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
846
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر
فببساطة كل الأشياء كائنة يا عزيزي
اقرأ كتابك :


2 بط 3: 6-7 اللواتي بهن العالم الكائن حينئذ فاض عليه الماء فهلك. و اما السماوات و الارض الكائنة الان فهي مخزونة بتلك الكلمة عينها محفوظة للنار الى يوم الدين و هلاك الناس الفجار.


رؤ 4: 11 انت مستحق ايها الرب ان تأخذ المجد والكرامة والقدرة لانك انت خلقت كل الاشياء وهي بارادتك كائنة وخلقت


ايه الجديد حضرتك ؟


طبعا هذا قفز الى موضوع اخر ، وايضا نفس قلة الأدب في تفسير كتابنا ،، فالمسيح وحده هو " الكائن " في الماضي والحاضر والمستقبل ، كما قالها هو لو تفهم في اللغة ..

العالم كائن ، لانه تم خلقته ، فأصبح كائناً :)

النص الأخر يضحكني عليك !!

لانه مكتوب فيه " بإرادتك كائنة " !! فلم تر انت كلمة " بإرادتك " هاهاها :)


العالم كله كائن


السموات والارض كائنة


كل مخلوق بإراده الله كائنة
السؤال الآن ، من هو غير المخلوق الذي كان قبل ميلاده بالجسد ؟ وفي نفس الوقت يكون كان موجودا قبل ان يوجد معنا :)؟


لك ان تفتح موضوع جديد بخصوص هذا الأمر " أنا كائن " بما أنك تعتبرها دليل على أن السيد المسيح هو الله وحينها سيتم الرد بإذن الله

سوف ترد ؟ متأكد ؟؟

ستأتي لنا بأن الأشياء كائنة وتقارنها بقول المسيح " أنا كائن " وتفسر حسب هواك !!؟


لماذا قال السيد المسيح انا لست معكم في كل حين إذن ؟ !!!!!
مرة اخرى ، لان ناسوته سيكون معهم لفترة قليلة ...


كيف يكون معنا في كل الايام وهو ليس معنا في كل حين ؟ !!!

لانه معنا بلاهوته في كل الأيام وهو ليس معنا بناسوته في كل حين ،،، :)

فكلا الموقفين تحدث بالناسوت واللاهوت متحدين .. لماذا اختلف كلام السيد المسيح إذن ؟ !!

بالطبع كلاهم حدث في اثناء تجسده ولكن الكلام لم يكن " عن وقت تجسده " في الحالتين ، فحالة منهم ابدية وحالة منهم زمنية ،، فما علاقة كلامك هذا بالموضوع ؟

اتريك ان يكلمهم وهو ليس معهم اصلا ؟ اتريد ان يكلمهم ولا يكلمهم في نفس الوقت ؟

الم تفهم كلمة " بحسب " ؟

انا معكم .. انا لست معكم !!!
انا معكم بلاهوتي ولست معكم بناسوتي ..

انا طلبت منك ترد على تعليقي بالتفصيل ؟ !! لكن للاسف مفيش رد !!!!
رددنا عليك بالتفصيل ومازلت تكرر ...

كيف يقول شيء ثم يقول عكسه ؟
لم يقل عكسه ، بل قال شيء عن الناسوت وشيء عن اللاهوت :)

اما قرات هذا النص يا عزيزي :

يو 12: 49 لاني لم اتكلم من نفسي لكن الآب الذي ارسلني هو اعطاني وصية ماذا اقول وبماذا اتكلم.

محفوظ ...

كيف يتكلم السيد المسيح ويقول أنا لست معكم في كل حين

ثم يقول انا معكم في كل الأيام

لست معكم : بناسوتي
معكم كل حين : بلاهوتي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Molka Molkan

لستم المتكلمين
مشرف سابق
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
25,036
مستوى التفاعل
846
النقاط
113
الإقامة
ويل لي إن كنتُ لا اُبشر

هل هناك نص يقول بأن السيد المسيح تحدث عن هذا الموقف تحديدا "لست معكم في كل حين" كان يقصد ناسوته فقط ؟ !!
.


الكلام نفسه يقول ذلك " طالما ليس معهم " فالذي اختفي عنهم هو جسده عند صعوده .. أم انك تجهل هذه ايضا ؟


وبعدها كان يكلمهم عن الفقراء ، فواضح ان الفقراء ايضا ليسوا معهم في كل حين الى الآبد ولكن معهم ماداموا في الحياة الأرضية !
ام انه قال لهم ان الفقراء معهم في الملكوت ؟

طيب لما قال السيد المسيح انا امضي إلى الذي أرسلني هل كان يقصد ناسوته فقط ؟
كلاهما ..

لما قال السيد المسيح انا معكم زمنا يسيرا ؟ هل كان يقصد ناسوته فقط ؟
نعم ..

طيب الدليل كيف احدد ان السيد المسيح تحدث في هذا النص بناسوته فقط أو تحدث في هذا النص بناسوته ولاهوته ؟
بأن تسألنا ونجيبك ،..................

مع الوضع في الاعتبار أن كارلوس اثبت بالدليل أن السيد المسيح كان يتحدث مع التلاميذ بالناسوت واللاهوت ولم يتفرقا ابدا ؟ !!!!
ومن اختلف ؟!

هذا الإتحاد نفسه يتحدث منه " بحسب " ناسوته اي انه ينسب افعال لناسوته ( المتحد بلاهوته ) وينسب افعالا اخرى للاهوته ( المتحد بناسوته ) ، فالكلام عن نسب الشيء لطبيعة معينة لا يعني انه يفصل الطبيعة هذه عن الأخرى ،،،




حظ اوفر في مرات قادمة :)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
2,822
مستوى التفاعل
577
النقاط
113
الإقامة
الروح والأناة

عزيزي السائل/

أنت أما ان تأتي بسؤال متيقناً بأننا سنجيبك عليه بحسب أيماننا وبحسب معتقدنا وتكون مستعداً لقبول الاجابة بمنطق عاقل. أم ستكون طارح للسؤال مع علمك بالاجابة المسبقة لكن لمجرد الجدل والتشكيك ليس إلا. ففي كلتا الحالتين اليك التالي:

ملخص الاجابة وهنا اطلب منك الفهم وليس الجدل فقط وستكون أنت من يختار ما بين مناقشة موضوع لست متقبلاً لاساسه، او انك ستتقبله بفهم مسيحي بفلسفته وبلاهوته (اي العلم المختص بالله):

اولاً: اذا وجب علينا ألاعتراف بطبيعة واحدة وأقنوم واحد في المسيح بعد الاتحاد (اللاهوت والناسوت)، فأما ان تزول الطبيعة والاقنوم البشري، وفي هذه الحالة يكون الهلاك وليس الخلاص. وأما ان تزول الطبيعة والاقنوم الالهي، وهذا إجحافٌ لا يوصف يعارض جميع النبؤات والايات الكتابية.

ثانياً: وأما الطبيعة والاقنوم أختلطا وأمتزجا، وهذا هو الانحلال بعينه، إذ لا يبقى اللاهوت ولا الناسوت قائماً بذاته.

ثالثاً: وهو ما أودك أن تفقهه، إن الناسوت واللاهوت إتحدا بالانضمام، أي ان اللاهوت حل في الناسوت وهو ما نؤمن به دون أمتزاج أو انحلال كما اوضحت لك.

نأتي الى سؤالك - فبعد أن علمت الطبيعة الإلهية التي يتمتع بها المسيح فالأجابة بنعمة الرب: إن الذي بقى مع التلاميذ بشكل مؤقت وليس دائم هو الناسوت - وإذا كنا قد سلمنا بأن الناسوت باقٍ للابد، لكانت الدنيا قد قامت ولم تقعد بحثاً عن المسيح الباقي بناسوته للابد - أما المنطق المسيحي فيقولك لك بأن ما قصده المسيح بعدم وجوده في كل حين اي في الجسد - أما اللاهوت الازلي "الكائن" (واتمنى ان تعرف معنى الازلي) فهو معنا في كل حين، والدليل هو:

[Q-BIBLE]
وأنا أسأل الآب فيعطيكم معزي آخر. ليمكث معكم إلي الابد. روح الحق الذى لايستطيع العالم أن يقبله
[/Q-BIBLE]

هل رأيت كلمة الى الأبد! وهل علمت لماذا سيبقى لحين فقط، وهل تعلم الان لماذا هو موجود بيننا الآب والابن والروح القدس = الإله الواحد (اي روح الحق وهو الروح القدس روح الله في أقانيمه الثلاثة والمسيح هو الكلمة وأحد الاقانيم الثلاثة).

اصلي لربي ومخلصي ان ينير قلبك وبصيرتك لتعرف الحق!

تحياتي
 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
قال المسيح بنفسه
يوحنا 16 : 5 ، 7
وَأَمَّا الآنَ فَأَنَا مَاضٍ إِلَى الَّذِي أَرْسَلَنِي وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْكُمْ يَسْأَلُنِي أَيْنَ تَمْضِي.
لَكِنِّي أَقُولُ لَكُمُ الْحَقَّ إِنَّهُخَيْرٌ لَكُمْ أَنْ أَنْطَلِقَ
لأَنَّهُ إِنْ لَمْ أَنْطَلِقْ لاَ يَأْتِيكُمُ الْمُعَزِّي وَلَكِنْ إِنْ ذَهَبْتُ أُرْسِلُهُ إِلَيْكُمْ.
وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ رُوحُ الْحَقِّ فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ
كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهَذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ.

فالمسيح عندما إنطلق بالجسد أرسل الروح القدس ليسكن فينا ويكون معنا


فالله خلقنا ----- > الله لم يُفارقنا

والمسيح عاش على أرضنا ----- > الله لم يفارقنا

ولما صعد المسيح بالجسد أرسل روحه ليسكن فينا ----- > الله لم يُفارقنا

النتيجة ----- > الله معنا في كل حين
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى