على فكرة مش أنا إلي كتبت الأدلة أنا قرأتها من ناس كتبوها قبلي .... شوف المشاركة إلي قبلي و المشاركة الأصلية إلي بدأ فيها موضوع الحوار الأخ فصل كل الآيات إلي بتثبت أن على المرأة أن تتخلى عن الزينة الدنيوية و تتجه إلى زينة الروح و النفس و هذا لا يكون إلا إذا تركت زينتها الأساسية و هي شعرها و الحشمة لباقي جسدها ( ترك زينة الشعر مش يعني تقصة بس هي تغطيته كما لباقي جسدها )
عزيزي مشاركتك تنم على انك لم تفهم السؤال او تحاول ......
لكي اريحك ها هو النص بالتفسير
بطرس الاولى ٣ : ٣
ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية، من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب،
بطرس الاولى ٣ : ٤
بـــــــــــــــــــــــــــــــل... إنسان القلب الخفي في العديمة الفساد، زينة الروح الوديع الهادئ، الذي هو قدام الله كثير الثمن.
التفسير التطبيقى للكتاب:
- ويوصي بطرس الزوجة المسيحية بالتجمل بالزينة الداخلية أكثر من اهتمامها المفرط بمظهرها الخارجي، فقد تكسب زوجها إلى المسيح، ليس بالمظهر بل بالحب. عش إيمانك المسيحي في البيت، بهدوء واستقامة، وحينئذ سترى فيك أسرتك المسيح.
ينبغي ألا تتسلط "الموضة" علينا، ولكن ينبغي أيضا ألا نغفلها إلى درجة إهمال الاعتناء بأنفسنا، فالصحة، والنظافة، والأناقة أمور هامة، ولكن الأهم منها هو سلوك الإنسان وروحه. فالجمال الحقيقي يبدأ من الداخل.
كده كويس اوي انك عرفت معنى تقف امام اللهبالنسبة لواقفة أمام ربها أي أنها تقف لتصلي لربها بالتالي فإنها تكون مستشعرة لملكوت الله و تكون مستقبلة لله ( أي مقبلة على الله ) ( و بعدين هذا المصطلح مش غريب عليكم موجود في الكتاب المقدس و مكرر بأكثر من موقع يعني اعذرني إني ما عم بكتب مراجع بس لأني مش متذكرة لمواقع الآيات في الكتاب المقدس و لكن فعلا أنا قرأتها في مواطن عدة
سؤالك.....
عندما تكون واقفة أمام الله في الكنيسة تغطي شعرها ( تاجها ) أمام ربها خالقها .... طيب أليست المسيحية و هي تمشي في الشارع تمشي تحت ناظري ربها ؟
اظن سؤلك تم الرد عليه، وانت من اجاب على السؤال
بقولك....
بالنسبة لواقفة أمام ربها "أي أنها تقف لتصلي لربها"