انطلقت مسيرة تضم عددا من المعتصمين بميدان التحرير إلى مقر اتحاد الإذاعة والتلفزيون ماسبيرو للتنديد بحكم الرئيس مرسى، والمطالبة بحل جماعة الإخوان المسلمين والتنديد بالهجوم على الإعلام من قبل التيارات الإسلامية السياسية.
نفى مجلس الوزراء فى بيان له اليوم الأحد، منذ قليل، أن يكون المجلس قد ناقش أية مشروعات قوانين لتنظيم المظاهرات فى اجتماعاته، مشيراً إلى أن ما يتم تداوله حول هذا الموضوع هى أنباء مجهولة المصدر.
قالت كريمة الحفناوى، الأمين العام للحزب الاشتراكى المصرى وعضو الجبهة الوطنية لنساء مصر، إن الجبهة تعد لمشاركة نسائية متميزة فى مظاهرات 25 يناير القادم من أجل تحقيق مطالب الثورة.
وضع المعتصمون أمام قصر الاتحادية أسلاكا شائكة لجميع الطرق المؤدية إلى الخيام، ورفعوا لافتات على كل مدخل "ممنوع دخول الإخوان"، "حاكموا قيادات الجماعة على قتل الثوار المعتصمين السلميين"،
ديلي ميل: العثور على تمثال "لشخص مسيحي" في موقع مقدس باليمن
12/30/2012 11:51 AM
ترجمة – منار مجدي
عثر علماء الآثار على ما يعتقد أنه أنقاض إمبراطور مسيحي مدفون في مرتفعات اليمن. يطرح هذا الاكتشاف نظريات تشير إلى وجود كنيسة مسيحية في مكة في تلك الآونة حيث عثر على تمثال منحوت لشخصية مسيحية في ظفر التي تبعد حوالي 581 ميل عن جنوب المدينة المقدسة والذي يعتقد أنه نحت في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كان عالم الآثار باول يال من هايدلبرج، ألمانيا قد عثر على تمثال يعود لـ 530 عام قبل الميلاد لرجل يبلغ طوله 5 أقدام و 7 بوصات يرتدي مجموعة من المجوهرات. وقد خلص عالم الآثار الألماني بعد التنقيب في هذه المواقع إلى أن مدينة ظفر التي تغطي 772.000 ميل مربع كانت مركزاً لاتحاد القبائل العربية وكانت تمارس نفوذها على طول الطريق إلى مكة. يقف هذا التمثال عاري القدمين وهو مثال نموذجي للقديسين القبطيين ويحمل في يديه اليسرى حزمة من الأغصان كرمز للسلام.
وأضاف بأن التاج الذي يرتديه مماثل لذلك الذي كان يرتديه الحكام المسيحيين في أثيوبيا القديمة. دفعت كل هذه الملاحظات يال إلى اعتقاد أنه ينتمي سليل الفاتحين الذين أتوا من أفريقيا إلى المنطقة في عام 525 قبل الميلاد لنشر المسيحية. وقد أتوا بقيادة الملك أكسوم عبر البحر الأحمر للإستيلاء على أجزاء كبيرة من السعودية. كانت مدينة ظفر تضم جالية كبيرة من السكان اليهود وكذلك المسيحيين والعرب. وقد أشارت ديلي ميل إلى وجود دلائل تاريخية في شكل "نقش صخور" توضح الغارات التي كانت تشن على القبائل العربية المتحدية بالقرب من مكة في عام 552 قبل الميلاد والذي يعتقد بعض من المؤرخين الغربيين أنه العام الذي ولد فيه الرسول محمد ص. وقد فسرت النقوش التي نحتت على الصخور إلى أنها قبيلة "قريش" التي ينتمي إليها الرسول صلي الله عليه وسلم والتي قاتلت في بعض الأحيان من أجل المسيحية.
طالب المحامى خالد أبو بكر وزير الداخلية، بالتحقيق الفورى مع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، على خلفية تصريحاته فى أحد الفيديوهات، والتى يتهم فيها الوزير بالتواطؤ،