- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
وقعت احداث تلك القصة فى الولايات المتحدة الامريكية عندما دخل الزوج في مشاداة كلامية مع زوجته وفقد الزوج اعصابه، وأخرج المسدس من درج مكتبه و قتل زوجته وأم ابنته أمام عيني الابنة، ثم شعر الأب بمدى جرمه، وتسرب اليأس إلى قلبه وسكنه إبليس فوجه المسدس إلى رأسه وقتل نفسه و صار له نصيب يهوذا.
وكل هذا أمام أعين الطفلة التي كان عمرها لا يتعدى الخمس سنوات انذاك.
تم وضع الطفلة في ملجأ للأيتام لأنه لم يكن لها أحد سوى أبيها وأمها الذين ماتوا. وكانت الأم المسئولة عن الدار مسيحية متدينة، فأخذت الطفلة إلى الكنيسة يوم الأحد ولم تكن تلك الطفلة قد عرفت قبلاً أى شيء عن المسيح أو الكنيسة.
وبعد القداس أخذت الأم الطفلة إلى مدارس الأحد وأخبرت الخادم أن يكون صبوراً معها لأنها لا تعرف شىء عن المسيحية..
ففكر الخادم كيف يخبر الطفلة عن يسوع. فأخرج من جيب قميصه صورة للمسيح وسأل الأطفال من منكم يعرف هذا الرجل؟؟!
ففوجئ الخادم أن الطفلة قد رفعت يدها لتجيب على سؤاله فتعجب وتركها تجيب على السؤال.
فوقفت الطفلة وقالت: "هذا هو الرجل الذي ضمني طوال الليل إلى حضنه فى اليوم الذى مات فيه أبى وأمى"..
وكل هذا أمام أعين الطفلة التي كان عمرها لا يتعدى الخمس سنوات انذاك.
تم وضع الطفلة في ملجأ للأيتام لأنه لم يكن لها أحد سوى أبيها وأمها الذين ماتوا. وكانت الأم المسئولة عن الدار مسيحية متدينة، فأخذت الطفلة إلى الكنيسة يوم الأحد ولم تكن تلك الطفلة قد عرفت قبلاً أى شيء عن المسيح أو الكنيسة.
وبعد القداس أخذت الأم الطفلة إلى مدارس الأحد وأخبرت الخادم أن يكون صبوراً معها لأنها لا تعرف شىء عن المسيحية..
ففكر الخادم كيف يخبر الطفلة عن يسوع. فأخرج من جيب قميصه صورة للمسيح وسأل الأطفال من منكم يعرف هذا الرجل؟؟!
ففوجئ الخادم أن الطفلة قد رفعت يدها لتجيب على سؤاله فتعجب وتركها تجيب على السؤال.
فوقفت الطفلة وقالت: "هذا هو الرجل الذي ضمني طوال الليل إلى حضنه فى اليوم الذى مات فيه أبى وأمى"..