موسوعة شفيع لكل اسبوع

وليم تل

زعيم ح الغلاسة
عضو مبارك
إنضم
6 ديسمبر 2007
المشاركات
9,035
مستوى التفاعل
75
النقاط
0
شكرا انجى
على تعب محبتك والمجهود الرائع
ولتكن صلوات القديس معك فى كل حياتك
ودمتى بود
 

kalimooo

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
23 يونيو 2008
المشاركات
143,884
مستوى التفاعل
1,788
النقاط
113
الإقامة
LEBANON
شفاعة القديس العظيم مارمينا تكون معانا كلنا

شكراااااااا انجي

ربنا يبارك نشاطك
 

Tabitha

العَدْرا أُمي
مشرف سابق
إنضم
23 أبريل 2007
المشاركات
1,911
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
InTheos



شكلى اتدبست

انا اقدر اتكلم ماشى يافندم جارى البحث​

ههههه بس تدبيسة جميلة، وأخادتي بركة كبيرة ... صح؟




بجد شكرا يا انجي على المجهود العظيم
ربنا يباركك
ويستخدم العمل الجميل ده لمجد اسمه
 

Tabitha

العَدْرا أُمي
مشرف سابق
إنضم
23 أبريل 2007
المشاركات
1,911
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
InTheos
شفيعنا الإسبوع ده
هم الشهيدين ديوسقورس وإسكلابيوس ; #33

عن نفسي اول مرة اسمع عنهم
فرصة حلوة إننا نتعرف عليهم
ياريت الي عنده معلومات أكتر عن قصة حياتهم يشاركنا بها
 

Aksios

اكسيوس القبطى
عضو مبارك
إنضم
19 يوليو 2008
المشاركات
1,068
مستوى التفاعل
10
النقاط
0
الإقامة
U.S.
ديسقورس واسقلابيوس الشهيدان

دُعيت مدينة أخميم بصعيد مصر "المتشبهة بأورشليم" من كثرة ما قدمت من شهداء خاصة في عصر دقلديانوس، وهي في هذا تشبه كثير من مدن الصعيد مثل مدينة إسنا، حيث تقدم الشعب بفرح لنوال إكليل الاستشهاد. كانت أخميم تسمى "إشمين". ديسقورس وأسكلابيوس من بين الشهداء المشهورين لمدينة أخميم الأنبا ديسقورس الكاهن وأخوه الأنبا أسكلابيوس الشماس، ويبدو من ميمرهما أنهما كانا توأمين، نشأ معًا وتلازما في العبادة والنسك وحتى في احتمال الاستشهاد حتى انطلقا معًا إلى الفردوس. كانا ابنيّ أرخن محب لله من مدينة أخميم يدعى أمونيوس، كان غنيًا جدًا، وقد اهتم بتربية ولديه. حياتهما النسكية إذ بلغا الخامسة عشر من عمرهما تنيح والداهما، فتفرغا للنسك في منزلهما؛ وعندما بلغا الثانية والعشرين من عمرهما تشاورا معًا أن يمضيا إلى الجبل ليعبرا إلى البرية الداخلية ممتثلين بالقديسين يوحنا المعمدان وإيليا. وهكذا باع الاثنان ممتلكاتهما ووزعاه على الأرامل والمحتاجين والكنائس، وتركا جزءًا يسيرًا للحاجة الضرورية، ثم خرجا من المدينة خفية إلى الجبل الشرقي حيث سكنا في واد على بعد 14 ميلاً، ولعله في هذا الموضع قد بُني فيما بعد دير "السبعة جبال" الذي ذكره المقريزي. بقيا هناك ستة أشهر وسط مصاعب الحياة، وقد حفظهما الرب من الوحوش الضارية والأفاعي، بعدها أرسلهما الله إلى شيخ قديس عابد يدربهما على الحياة الكاملة في الرب، هو القس موسياس، كان قد سكن في هذا الوادي على بعد 20 ميلاً منهما منذ زمن بعيد. كان يسكن معه إخوة يتتلمذون على يديه حول عين ماء، لا زال النبع قائمًا إلى الآن في الجبل الشرقي وإن كان يصعب الوصول إليه. بقيا مع بقية الإخوة تحت قيادة هذا الشيخ لكنه لم يمض سوى ثلاثة أشهر بعدها انتقل إلى الفردوس. وقد استدعاهما قبيل تسليم روحه وباركهما وأعلن لهما أن ديسقورس يكون قسًا وأسكلابيوس شماسًا، وأنهما سيتحملا متاعب كثيرة حتى ينالا إكليل الشهادة، وإنهما يكونا سر بركة وخلاص نفوس كثيرة تقبل إلى الإيمان بالسيد المسيح، وقد انتقل الشيخ في السابع من شهر بؤونة. بقيا فترة مع الإخوة ثم عادا إلى مسكنهما الأول يمارسان الحياة النسكية بأكثر اجتهاد، متذكران كلمات أبيهما موساس وحياته، خاصة تواضعه ومحبته وتأمله في الكتاب المقدس، وقد تعرضا لحروب شيطانية كثيرة. سيامتهما إذ نزل الناسكان يومًا إلى المدينة ليبتاعا ما يحتاجان إليه، أمسكهما أهل المدينة ومضوا بهما إلى الأنبا تامسطكلا أسقف المدينة فسام ديسقوروس قسًا وأسكلابيوس شماسًا، وقد عادا إلى الجبل بعد السيامة، حيث اجتمع حولهما كثير من الإخوة يتتلمذون على أيديهما. كما أشادا كنيسة صغيرة بالجبل لكي يتقرب الكل فيها، تحولت إلى مركز روحي حيّ، يقدم إليه كثيرون لطلب المشورة والتعزية وسماع كلمة الله، وقد وهبهما الله عطية الشفاء وإخراج الشياطين. وقد عاش هذان القديسان في هذه البرية 45 عامًا مع إخوة بفرح شديد يمارسان حياة التسبحة كأنهما في الفردوس. قيل أن الأنبا أوضاكيوس أسقف أخميم زار القديسان حيث اجتمع بهما مع بقية الآباء والرهبان، وأيضًا جمهور كبير من الشعب كان قد قدم لنوال البركة، فتحدث الأسقف إليهم وأنبأهم بما سيحل بالقديسين والرهبان مع رجال الدين والشعب بأخميم عندما ينحرف دقلديانوس عن الإيمان، وكان يشجع الكل على احتمال الاضطهاد بفرح. موجة الاضطهاد إذ كفر دقلديانوس أثار الاضطهاد على الكنيسة، وجاء أحد الولاة يدعى أرمانيوس إلى أخميم حيث استقبله أكابر المدينة وعظمائها وكهنتها وشعبها، أما الأسقف أوضاكيوس فكان قد تنيح من شهرين. أعلن أرمانيوس منشور دقلديانوس، وطلب منهم أن يبخروا للأوثان فهاج المسيحيون رافضين ذلك. دهش أرمانيوس إذ لم يجد بين مستقبليه أبسكندة الكاهن العظيم للوثن، فسأل عنه الكهنة الذين ذهبوا إليه يخبرونه بأن الوالي يسأل عنه وإنه يحمل هدايا كثيرة، فأجابهم أبسكندة أنه قد صار مسيحيًا، وبدأ يكرز لهم حتى آمن الكثير منهم. أعد أرمانيوس حفرة ضخمة ليحولها إلى أتون يحرق فيها النصارى الذين يرفضون التبخير للأوثان. نزول القديسين إلى أخميم ظهر رئيس الملائكة ميخائيل للقديسين ديسقورس وأسكلابيوس لينزلا إلى أخميم وينالا مع الشعب إكليل الشهادة، ففرحا بهذه الدعوة، وأقاما رئيسًا للإخوة يدعى الأنبا بطرس عوضًا عنهما. في أخميم دخل الناسكان الكنيسة ليجدا كل الشعب ومعهم أبسكندة وبعضًا من كهنة الأوثان البالغ عددهم حوالي السبعين وأيضًا بعضًا الشعب الوثني هؤلاء الذين قبلوا الإيمان ونالوا سر العماد بفرح. فتحدث القديس ديسقورس بقلب ملتهب عن الاستعداد لنوال إكليل الاستشهاد. بعد أيام قليلة جدًا (ربما بعد يوم أو يومين) اجتمع الكل في الكنيسة بالليل ليحتفلوا بعيد الميلاد المجيد، وقد رأس الصلاة الأنبا بانوديون الأسقف، وكان قد حضر مع الوالي أرمانيوس موثقًا، فتركه الجند لعله يتراجع عن إيمانه... أما هو فانطلق إلى الكنيسة وبقي ساهرًا مع الكل يحتفلون بالعيد. سمع الوالي بذلك فأخذ جنده وانطلق إلى الكنيسة في الصباح، واستدعى أرخنين من الكنيسة، وسألهما أن يتركا الإيمان ويستميلا بقية الشعب عن هذا العصيان لدقلديانوس، فأبيا رفض الإيمان وسلما عنقيهما للسيف، عندئذ صرخ الشعب في الكنيسة يعلن إيمانه. انطلق الجند إلى الكنيسة وقتلوا أولاً أبسكندة وكهنته، ثم سحبوا الأسقف والناسكين والرهبان ليوثقوهم، وضربوا بالسيف كل الشعب المجتمع للعيد. انتشر الخبر سريعًا في الكنائس الأخرى بالمدينة، فصارت الجموع تأتي إلى هذه الكنيسة لتشهد منظر طغمة من الملائكة نازلة من السماء، كل ملاك يحمل إكليلاً ليقدمه لشهيد، فكان الكل يتهافت على نوال إكليله. ويقدر عدد الشهداء في يوم ميلاد الرب (29 كيهك) بحوالي سبعة آلاف ومائتين شخصًا، وكأنهم في موكب نصرة ينطلق مع شهداء بيت لحم لينعم بالفردوس. في السجن أخذ الوالي يوبخ الأسقف بانوديون بأنه مثير للشغب وأنه هو السبب في قتل هذه الآلاف ثم أمر بسجنه. واستدعى الأنبا ديسقورس وصار يعذبه، وبالليل سجنه مع أخيه والرهبان الذين معهما. في الصباح (30 طوبة) استدعى ديسقورس ومن معه وقد لاحظ أنهم محلولي الرباطات، فصار يوبخ رئيس الجند أكوديوس المنوط بحراسة السجن متهمًا إياه أنه ارتشى مع جنده ليحلوا هؤلاء الرجال. وكانت المفاجأة أن أكوديوس ومساعده فليمون وأيضًا الجند قد أعلنوا أنهم قبلوا الإيمان المسيحي، فأحرق الوالي الجند بالنار. زكريا وأبوه قيل أن رجلاً كان واقفًا يرى هذا المشهد ومعه ابنه الصغير زكريا، فصار الابن يصرخ قائلاً أنه يرى ملائكة تنزل من السماء، وتقدم أكاليل مجد للجند وسط النار. فصار الوثنيون المشاهدون للمنظر يتعجبون لذلك. وإذ سمع الملك بالأمر أصدر أمره بقطع لسان الابن. انطلق الأب الوثني حزينًا على ابنه وقد صار الدم يندفع من فمه، وجموع من الوثنيين يواسونه، وإذا برئيس الملائكة ميخائيل يشفي الولد فيؤمن كثيرون بالسيد المسيح. فأحرق الوالي زكريا وأباه وقتل بالسيف الذين آمنوا، وكان ذلك في الثلاثين من كيهك. مع أولجيوس وجنده إذ جاء المساء أمر الوالي رئيس جند يدعي أولجيوس أن يضبط ديسقورس ورجاله في السجن، وكان أولجيوس وهو وثني يخاف الله ويتطلع إلى هؤلاء الرجال كأنبياء، لكنه كان ملتزمًا بتنفيذ أمر الوالي. كبّل الرجال بالقيود وبقى مع جنده حارسًا للحبس وهو مرّ النفس... فظهر رئيس الملائكة ميخائيل للقديس ديسقورس كالمرة السابقة وجمعه بأولجيوس ورجاله، وصار يكرز له، حتى إذا جاء الصباح استشهد أولجيوس ورجاله كمؤمنين، دخلوا الأتون الذي أعده الوالي بفرح شديد. وتعرض القديس ديسقورس لأتعاب كثيرة في ذات اليوم، وكان ببشاشته وشجاعته يجتذب الكثيرين من الوثنيين، وقد استشهد معه جموع كثيرة. خلاص أرمانيوس عاد أرمانيوس إلى القصر وهو حزين القلب من أجل الدماء الكثيرة التي سُفكت في أيام قليلة وأخيرًا نام، وإذ بديسقورس يظهر له بمجد عظيم ليوقظه. ارتعد الوالي الذي لم يعرف ديسقورس في البداية من أجل بهاء المجد الذي له، وإذ أخبره عن نفسه اختفى، فآمن الوالي بالسيد المسيح واعترف بذلك أمام دقلديانوس، واستشهد مع بعض أصدقائه بالسيف. إبراهيم صبري: مجموعة القصص المسيحية (3)
 
التعديل الأخير:

Tabitha

العَدْرا أُمي
مشرف سابق
إنضم
23 أبريل 2007
المشاركات
1,911
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
InTheos
شكرا جزيلا اخونا العزيز ربنا موجود
ربنا يباركك
 

engy_love_jesus

واثق فيك ياللهى
عضو مبارك
إنضم
20 يناير 2008
المشاركات
7,756
مستوى التفاعل
50
النقاط
0
الله يمينا عليك تسلم ايدك ربنا يباركك
 

engy_love_jesus

واثق فيك ياللهى
عضو مبارك
إنضم
20 يناير 2008
المشاركات
7,756
مستوى التفاعل
50
النقاط
0
انا دورت كتير على تمجيد او مديح مش لقتلهم

بس لقيت مديح لكل شهداء اخميم

مديح شهداء أخميم
ابدأ بأسم ألهنا وامدح يا أخوتنا شهداء كنيستنا
السلام لشهداء أخميم
أمرهم أريانوس
فقالوا أنهم مسيحيون
فأمر بإحضار
لم يخشوا طغيانه
فأمر جنوده
ورغم العذاب الشديد
كان الرب يقويهم
وفى عيد ميلاد القدير
شهداء كتير أبرار
تقدموا للعذاب بسرور
عظامهم كسروها
والنساء عذبوهم
وعددهم يا أخوان
ليكونوا مع مسيحهم
قد نالوا بالتهليل
كنتم أنجيل مفتوح
فى سماء المنتصرين
تفسير أسماؤكم فى أفواه هذا الوالى المنجوس
وللمسيح يسجدون
أثنين من الأبرار
ولعنوا أوثانه
برقابهم يعودوا
ظلوا برأى سديد
يسندهم ويشفيهم
كنائس بعيده كثير
لما سمعوا الأخبار
ضربوهم بكل غرور
أسنانهم خلعوها
وأطفالهم قتلوهم
ألوف محبو الديان
الههم وحبيبهم
بالمجد أكاليل
الكل يراه بوضوح
فى وسط القديسين
كل المؤمنين الكل يقولون أن يجحدوا القدوس
وبالحق يعبدون
وقتلهم باستهتار
وجيوشه وفرسانه
وفى عذابهم يخوضوا
لم يرهبوا التهديد
وملاكه يعزيهم
عن كنيسة أبصادير
جاءوا بكل وقار
وهم ناظرين النور
أجسادهم حرقوها
وفى أحضانهم ودعهم
أستشهدوا بالأيمان
من مات وقام عنهم
من عند عمانوئيل
برجا عالى الصروح
اشفعوا فينا كل حين
يا إله شهداء أخميم
أعنا أجمعين
 

kalimooo

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
23 يونيو 2008
المشاركات
143,884
مستوى التفاعل
1,788
النقاط
113
الإقامة
LEBANON
ديسقورس واسقلابيوس الشهيدان


هم ابناء الارخن امونيوس من اهل اخميم وكانوا اغنياء رباهم والدهما وعلمهم كل ما يخص الايمان وعندما بلغا الخامسة عشر ماتت والدتهم وولدهم واتفقا على ان يعملوا لخلاص انفسهم وعندما بلغا الواحد والعشرون اتفقا على الرهبنة وباعوا كل ما يملكوا ووزعاة على الفقراء وزهبوا للبرية الجوانية وارشدهم الروح الى ان يبنوا قلايتهم فى الوادى دبر لهم اللة ان يتتلمزا على يد قديس عظيم هو القديس موسى وبعد ان علمهم اصول الرهبنى تنيح وقد تعرضوا للعديد من الحروب الشيطانية ليلا ونهار وعندما نزلوا المدينة ليبتاعوا طعام امسك بهم الشعب وارسلوهم للاسقف فعين ديسقورس كاهن واسقلابيوس شماس وكانا يريدان ترك قلايتهم ولكن ظهرت لهم رؤيا ان لا يبرحا مكانهم لان زمن الاضطهاد قد قرب فزادوا فى نسكهم وتعليم اهل البلد المسيحية واعطاهم اللة موهبة شفاء الامراض واخراج الشياطين وعندما ملك دقلديانوس الجاحد امر بان تكون الديانة الرسمية هى الوثنية وعندما وصل المرسوم الى اريانوس فرح كثيرا لانة كان وثنى واراد تنفيز المرسوم فى الصعيد وظهر الملاك ميخائيل للقديسان يبشرهم بقرب الاستشهاد فنزلا الى البلد مع اربعة وعشرين راهب وقد كان الشعب فى الكنيسة ليحتفلوا بعيد الميلاد فشجعوا الشعب وفى كنيسة اب سوتير كان الشعب يرنم بصوت عالى فاغتاظ الوالى وامر بقتل كل المسيحيين واسر القديسان وقد حاول بالترهيب والترغيب استمالتهم ولكنهم اعلنوا مسيحيتهم وجحدوا الاصنام وبشراة بالمسيحية وفى السجن نزل ملاك لهم لكى يشجعوا جنود الوالى للاعتراف بالمسيح وبالفعل شجعوهم واعترفوا بالمسيح فامر باحراقهم وكان طفل اسمة زكريا وجد الاكاليل توضع فوق رؤوس الشهدا فصرخ وقال بما يراة فقطع الوالى لسانة وشفاة اللة فرموة وابوة فى النار وبعد هزا امر الوالى باحضار ديسقورس واسقلابيوس الزين اعترفوا بالههم القوى فقال لهم اظهروا قوة الهكم فعمل القديس ديسقورس علامة الصليب بعصى واعطاها لطفل وعندما رفع الطفل علامة الصليب فى وجة الاصنام سقطت على الارض وتهشمت فامن جمع كثير وامر الوالى بقلع عين ديسقورس فجاء الملاك ميخائيل واعاد نظرة اصح مما كان فاصدر الوالى حكم الموت على ديسقورس واسقلابيوس والاربعة والعشرين راهب وقبل تنفيز الحكم طلبوا ان يصلوا فصلوا من اجل الايمان والبلد وثبات المسيحيين وظهر لهم الرب يسوع وقال( ان كل من وقع فى ضيقة وقال يا الة ديسقورس واسقلابيوس وشهداء اخميم نجينا استجيب لة من يكتب سيرتكم وزهدكم والامكم اكتب اسمة فى سفر الحياة ومن يقدم قربان باسمكم اضاعف اجرة فى السموات )وقاموا بقطع رقبة الشهيد ديسقوروس وشطروا القديس اسقلابيوس ولاربعة والعشرين شهيد شطرين بركة صلاتهم فلتكن معنا امين ولربنا كل المجد والاكرام


شكراااااااا انجي

بركة صلواتهم مع الجميع

 

Tabitha

العَدْرا أُمي
مشرف سابق
إنضم
23 أبريل 2007
المشاركات
1,911
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
InTheos

شكرا لك اخواتنا ال شاركونا بكل المعلومات ال يعرفوها عن شفيعنا الاسبوع الي فات
=)

الإسبوع ده هنختار القديس إسطفانوس رئيس الشمامسة
كل سنة وانتم طيببين عيده كان من يومين


هتلاقكم كل المعلومات عن قديسنا هنا
 
التعديل الأخير:

Mer_ooooo

New member
إنضم
26 مارس 2009
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لو سمحتوا يا جماعة
انا عندى مقولة وعاوزة اعرف مين اللى قالها

هى: (الذين علمونا هم اباء لنا)
واللى يعرف مين اللى قالها يرد عليا بسرعة ضرورى جدا جدا

وهو ممكن يكون واحد من الثلاثة دول: (القديس امبروسيوس _ القديس اثانسيوس _ القديس اكلميندس)
بليز للى يعرف يقولى على طول
وشكرا
 

G.a.L.a.x.y

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
5 يونيو 2007
المشاركات
7,585
مستوى التفاعل
372
النقاط
0
لو سمحتوا يا جماعة
انا عندى مقولة وعاوزة اعرف مين اللى قالها

هى: (الذين علمونا هم اباء لنا)
واللى يعرف مين اللى قالها يرد عليا بسرعة ضرورى جدا جدا

وهو ممكن يكون واحد من الثلاثة دول: (القديس امبروسيوس _ القديس اثانسيوس _ القديس اكلميندس)
بليز للى يعرف يقولى على طول
وشكرا




كليمندس الروماني

((((((((((( فإننا ندعو الذين علمونا، آباء لنا... وكل من يتعلم هو، من جهة الخضوع، إبن لمعلمه] القديس كليمندس الإسكندرى (١٥٠-٢١٠م).))))))))))))


دة الا قال المقوله دى اخى الحبيب
الرب يباركك
 
التعديل الأخير:

+SwEetY KoKeY+

خلينى ارنم !
مشرف سابق
إنضم
1 سبتمبر 2008
المشاركات
28,051
مستوى التفاعل
395
النقاط
0
يُفك من التثبيت
 

KOKOMAN

.
مشرف سابق
إنضم
9 سبتمبر 2007
المشاركات
122,437
مستوى التفاعل
414
النقاط
0
الإقامة
ALEX
مجهود راااااااااااااااائع يا انجى
شكرا لييييييكى
ربنا يبارك حياتك
 
أعلى