- إنضم
- 15 يناير 2012
- المشاركات
- 1,535
- مستوى التفاعل
- 123
- النقاط
- 0
محاضرة رائعة و تمت القراءة 
وهذه المرحلة اليوم ستكون عن أقسام الشبهات وتعلم كيف يجب ان يفكر العقل عندما يقرأ أي نوع من هذه الشبهات، بداية من الذهاب إلى "من" وصولا إلى تمام الرد، ودعونا نبدأ.
لاهوت المسيح،
كيفية تكوين فكر نقدي لهذه الشبهات:
في البداية علينا دوام القراءة في كتابات الآباء، وخصوصا القديس أثناسيوس الرسولي والبابا كيرلس السكندري والقديس يوحنا ذهبي الفهم، فهذه الكتابات تعطينا فهما صحيحاً عن كيفية فهم النصوص الكتابية اللاهوتية
بعد هذا لاد على كل منا أن يكون لديه حصيلة تراكمية كبيرة في هذا الموضوع، فيجب على كلٍ مِنا أن يقرأ الردود على هذا النوع من الشبهات والأسئلة ويقرأ الردود على الردود ويقرأ الردود على الردود التي هى على الشبهات، ثم يبدأ في تلخيصها ومعرفة كيف يستخدم غير المسيحيين النصوص وما هى أفكارهم وما هى مشاكلهم معها، كل هذا سيعطي أي منا حصيلة تراكمية فكرية كبيرة، فيجب ألا نبدأ من الصفر بل نبدأ من حيث أنتهى الذين سبقونا لنصل إلى مستوى من النضج في هذا النوع من الشبهات تمكنا من الرد على الشبهة في اسرع وقت وبأقوى قوة وبدون جدال كبير،
في الخطوة الأخيرةهل المطلوب مننا الآن قراءة كتب معينة للآباء عن ألوهية المسيح ؟
ولو كان الآن فما هي أسماء الكتب المقترحة التي يجب قرائتها كبداية ؟
كل المحاضرات حتى الان لا يمكن ان تثبت بدون تطبيق
لابد من وضع امثلة وتطبيقات لشبهات وتطبيق كل طرق الرد على نفس الشبهة حتى نستطيع هضمها
قلنا كثيرا بل أخذت رأيكم في التطبيق العملي، فلماذا نرجع للنفس الطلب؟
ما تقله انا اعرفه جيدا ولكن لكل شيء تحت السماء وقت..
إذن علينا الإنتظار..ارجع لنفس الطلب لانى افهم كل ما كتبته ولكنى لا امتلكه كمهارة واتقان
:t9:إذن علينا الإنتظار..
1. نحن هنا لا نتبني أي فكر بإبعاد الفكر الآخر، لذا سيلزمني ألا اقول "طبيعة واحدة" أو "طبيعتين"، فتنبه لهذه النقطة جيداً.
مينفعش نفصل بين الكلمة الالهى وجسده الخاص باى طريقة من الطرق لاننا بكدا هنفصل شخص المسيح الواحد لشخصين ودا ضد فكر الكتاباذن تم الفصل بين الطبيعتين هنا فهو يتكلم بحسب الطبيعة البشرية
(( المتحد )) معها الطبيعة الألهية (!!)
حتى ولو لم تتلفظ بها ...سياق الكلام يقول هذا
وبحسب تلك الطبيعة البشرية فهو يُنكر معرفته بذلك اليوم وتلك الساعة
إذن تم الفصل ...!!
((أو)) ...أشرح معنى العبارة ( فى فترة أخلاء مجده )
انا مسيحي أرثوذكسي لا خلقيدوني، لو اثناء شرحي للمحاضرات إستخدمت ايماني انا (طبيعة واحدة) فأكون متحيز ضد اخوتي الذين يؤمنون بالطبيعتين (رغم إقرارنا جميعا بإتحاد الطبيعتين) ولهذا فأحاول ابعاد إيماني عن المحاضرات..الرجاء التوضح اكثر لاني لم افهم قصدك
معاك حق بس انا مش بسال علي كدة
انا مسيحي أرثوذكسي لا خلقيدوني، لو اثناء شرحي للمحاضرات إستخدمت ايماني انا (طبيعة واحدة) فأكون متحيز ضد اخوتي الذين يؤمنون بالطبيعتين (رغم إقرارنا جميعا بإتحاد الطبيعتين) ولهذا فأحاول ابعاد إيماني عن المحاضرات..
اقصد الايمان بطبيعه واحدة بعد الاتحاد هتغلي القول بان من فعل هذا او قال هذا الانسان او الها فهمت قصدي
انا مسيحي أرثوذكسي لا خلقيدوني، لو اثناء شرحي للمحاضرات إستخدمت ايماني انا (طبيعة واحدة) فأكون متحيز ضد اخوتي الذين يؤمنون بالطبيعتين (رغم إقرارنا جميعا بإتحاد الطبيعتين) ولهذا فأحاول ابعاد إيماني عن المحاضرات..