لا .. اتركيها ..
سنؤجل الرد على هذا السؤال، لأني أدرسه بدقة في هذه الأيام ، وحين تأكدي من الفرق بشكل قاطع سأخبركم بما وصلت له.. لأني لا احب أن اخبركم بشيء بدون التأكد ..عايزة أعرف
إيه الفرق بين مولود و منبثق
يا م/مولكالن ينجبوا لأنهم لم يكونا يعرفا الأعضاء التناسلية أصلا ..
وكما يقول القديس أغسطينوس: [الإكثار والنمو لملء الأرض هما هبة من بركة الله، إنهما عطية الزواج الذي أسسه الله من البداية قبل سقوط الإنسان عندما خلقهما ذكرًا وأنثي، بمعني أنه خلقهما جنسين متمايزين[74]]
[FONT="][SIZE=5]ويقول العلامة أوريجينوس: [لا يستطيع الرجل أن يثمر ويكثر بدون المرأة، (فأعطاه المرأة) لكي لا يشك في إمكانية البركة[/SIZE][FONT="][75]
].[/FONT]
[FONT="][SIZE=5]لذلك يؤكد [/SIZE] [SIZE=5]القديس أغسطينوس[/SIZE][FONT="][76][/FONT] إن الإنجاب يتحقق لا كثمرة للشهوة وإنما كجزء من مجد الزواج الذي أسسه الله نفسه، كما يرفض القول بأن الخطية التي ارتكبها الأبوان الأولان هي الشهوة الجسدية وقد عرّتهما من الطهارة، وإنما يقول إن الشهوة جاءت ثمرة من ثمار العصيان.[/FONT]
[FONT="]لقد خلق الله الإنسان ذكرًا وأنثى لينجبا - حتى ولو لم يسقطا في العصيان - وليس كما ظن البعض أن الإنجاب جاء ثمر للخطية. [/FONT]
في أسوأ الظروف، لو فهمت هذه الجملة بحرفيتها، فهى جملة للقمص تادرس، وانا اراها خاطئة تماماً وغير مدعمة بدليل سواء من التقليد أو من المنطق
بردو نفس تفسير القس انطونيوس فكرى من نفس الموقع
سأكتب أنا المحاضرة الخامسة والدكتور يوحنا الرابعة ..
استفسار بسيط فى نفس السؤال
تفسي القس أنطونيوس فكري تقريبا هو نفس تفسير القمص تادرس مع بعض الإضافات والحذف .. لذلك لو لاحظت ستجد النص المعترض عليه منقول حرفياً ...
الرأي خاطيء وأعتقد أنه نتيجة فهم خاطيء للإقتباسات المذكورة .. فالآباء تكلموا عن الزواج وليس عن الإنجاب ..
ماذا عن كلمة اكثروا واملاوا الارض للانسان؟
هل يقصد بها ان يكثروا الارض عن طريق الانجاب
لان الاية موجهة للانسان
الاول
عن أي أصحاح تتكلم عزيزي ؟
الأصحاح الاول كله عبارة عن سرد سريع فلاش باك جامع للأحداث بدليل أنه ذكر فيما بعد قصة خلق آدم بمفرده وحواء بعده بمفردها وهنا يتكلم عن " ذكر وانثى خلقهم " ومن هنا فالحكم لا يلزم ان يكون قبل السقوط ولو كان قبل السقوط فلا دليل فيه على الإنجاب قبل السقوط، فالأمر لا يعني التنفيذ الآني ..الاول
في أسوأ الظروف، لو فهمت هذه الجملة بحرفيتها، فهى جملة للقمص تادرس، وانا اراها خاطئة تماماً وغير مدعمة بدليل سواء من التقليد أو من المنطق، وأسأل،،
1. كيف كان سينجب آدم من حواء وهو كان مغمض العينين ( وهى كذلك ) عن الفروقات الجسدية الموجودة بينهما وكانا عريانين ولا يخجلان ؟!! إذا كانا لا يعرفا الأعضاء الجسدية فكيف سينجبا!؟
2. لماذا لم ينجبا إلا عندما خرجا ؟
هذا رأي بعيد عن الموضوع ، لانك لم تخبرني بالواقع فعلا،لو لم يحدث السقوط كان سوف يحدث انجاب لان الله يحب الانسان وكان يريد ان يعيش معه كل الجنس البشري الموجود في صلب ادم
ودليل علي ذلك ان الله [SIZE=+1]قد أعطى آدم وحوّاء القدرة على الإنجاب،
لم يتكلم احد في أن سبب عدم الإنجاب هو انه خطية!![SIZE=+1]وكانت هذه القدرة كامنة فيهما بجانب ان الانجاب نفسه لم يكن خطيه او شي ضد الله حتي يمنعه
في الجنه .[/SIZE]
هو السؤال كيف يكثروا الارض ويملئوها الا عن طريق الانجاب!!!!
الأصحاح الاول كله عبارة عن سرد سريع فلاش باك جامع للأحداث بدليل أنه ذكر فيما بعد قصة خلق آدم بمفرده وحواء بعده بمفردها وهنا يتكلم عن " ذكر وانثى خلقهم " ومن هنا فالحكم لا يلزم ان يكون قبل السقوط ولو كان قبل السقوط فلا دليل فيه على الإنجاب قبل السقوط، فالأمر لا يعني التنفيذ الآني ..