السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من عجب العجاب أنك تقول نسخ ولصق ولا أرى منك فى ردك بالكامل غير عدة اسطر تعد على أصبع اليد الواحده
وباقى الحديث والرد على نصوصى منسوخه بالطبع ولاكن لا مانع من الحديث معك على قدر علمك
ها هو مسلم جديد يثبت لنا من جديد عدم فهمه لما ينسخ و يلصق
النصوص المذكورة اعلاه و لا واحد منها فيه امر للسجود
فالناس الي سجدوا ليوسف او السقوط امام داود هي افعال اناس لم يأمر بها الكتاب المقدس
فأين في الكتاب المقدس امر كتابي بالسجود لغير الله؟
بل فاتك الكثير فعلا:
خروج 34 و العدد 14:
فانك لا تسجد لاله آخر لان الرب اسمه غيور .
ملوك الثاني 17 و العدد 35
وقطع الرب معهم عهدا وامرهم قائلا لا تتقوا آلهة اخرى ولا تسجدوا لها ولا تعبدوها ولا تذبحوا لها
وأيضا ما جاء في متى 4 و العدد 10
لانه مكتوب للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد .
هذه كلها اوامر الهية ان السجود مقدم من الله
اما النصوص الي نقلتها حضرتك فلا تحتوي اي امر الهي يعلمه الكتاب المقدس للسجود للبقية
ولنرد عليك لنعلم من الذى ينسخ انا أم انت انت أستشهدت بنصوص التى نسختها لك وقلت السجود لله فقط وأستشهدت بنصوص سجد فيها بعض الناس ليسوع وأعتقد بعقلك ان السجود هذا دليل للألوهيه فأنزلت لك نصوص لسجود أشخاص اخرين لأنبياء لكى أدحض دليلك
تقول فى ردك
النصوص المذكورة اعلاه و لا واحد منها فيه امر للسجود
فالناس الي سجدوا ليوسف او السقوط امام داود هي افعال اناس لم يأمر بها الكتاب المقدس
فأين في الكتاب المقدس امر كتابي بالسجود لغير الله؟
هنا أقول لك من فمك أدينك هات لى نص واحد أمر فيه يسوع أحد أن يسجد له أو أمر الله فى الكتاب أن يسجد ليسوع لن تعثر عليه وأتحداكم جميعا
انا مستنيك فعلا و يا ريت تجيب نصوص فيها اوامر الهية و كتابية و تعليم الهي بالسجود لغير الله
وانا انتظرك لتأتى لى بنصوص أمر فيها بالسجود ليسوع
اتعودنا عليك يا مسلم (نسخ و لصق و عشر شبه دفع وحدة)
و لنرجع لتفاسير الاولين لنرى معنى النص الكريم:
هل يجهل السيد المسيح الساعة؟
أولاً: يقول القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح هو الديان وهو الذي قدم علامات يوم مجيئه لذا فهو لا يجهل اليوم. هذا وإن كان يوم مجيئه هو "السبت" الحقيقي الذي فيه يستريح الله وقديسوه فكيف يجهل هذا اليوم وهو " رب السبت" (مت 12: 18)؟
الأن هذا هو ردك المنسوخ دون فهم أو وعى دعنى أعطيك درس فى كتابك الذى تنسخ كلماته دون فهم
أنظر قد ظللت لك كلمتك برب السبت متى الأصحاح 12 العدد 18 اقول لك صحح تلك المعلومه الخاطئه ايها المحترم فذلك العدد لا يحوى تلك الجمله بل هى فى العدد الثامن ودعنى انزله لك
متى الأصحاح 12 العدد 7 : 8
7 فَلَوْ عَلِمْتُمْ مَا هُوَ: إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً، لَمَا حَكَمْتُمْ عَلَى الأَبْرِيَاءِ!
8 فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا».
هذا حسب ترجمه الفانديك ولاكن دعنا نرى بعض الترجمات الأخرى ماذا تقول فى ذلك النص
متى الأصحاح 12 العدد 7 : 8 الترجمه العربيه المشتركه
ولو فهمتم معنى هذه الآية: أريد رحمة لا ذبـيحة، لما حكمتم على من لا لوم عليه 8 فابن
الإنسان هو سيد السبت
متى الأصحاح 12 العدد 7 : 8 الترجمه الكاثوليكيه
ولو فهمتم معنى هذه الآية: إنما أريد الرحمة لا الذبيحة، لما حكمتم على من لا ذنب عليهم
8 فابن الإنسان سيد السبت
ولنرى ماذا تقول الترجمه الأنجليزيه فيه
Mt 12 : 8
For the Son of man is
Lord even of the sabbath day.
بالنسبه للنص الذى هو فى متى الأصحاح 12 العدد 18
18 «هُوَذَا فَتَايَ الَّذِي اخْتَرْتُهُ، حَبِيبِي الَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. أَضَعُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْبِرُ الأُمَمَ بِالْحَقِّ
هذا حسب الفانديك ولاكن ماذا عن الترجمات الأخرى انها مكتوبه عبدى
ولنرى ذلك بالدليل
متى الأصحاح 12 العدد 18 الترجمه الكاثوليكيه
هوذا عبدي الذي اخترته حبيبي الذي عنه رضيت. سأجعل روحي عليه فيبشر الأمم بالحق
ولنرى ماذا كتبت فى الأنجليزيه
Mt 12 : 18
Behold my servant, whom I have chosen; my beloved, in whom my soul is well pleased: I will put my spirit upon him, and he shall shew judgment to the
وانا اسالك هل كلمه servant معناها فتاى يا أستاذ
حتى كلمه فتاى بمعنى عبد
لوقا الأصحاح 1 العدد 57
(( وامتلأ زكريا أبوه من الروح القدس ، وتنبأ قائلا: مبارك الرب إله إسرائيل لأنه افتقد وصنع فداء لشعبه ،وأقام لنا قرن خلاص في بيت داود فتاه. ))
والدليل من كتبكم وكان يوزع فى معرض القاهره للكتاب وشرح كلمه وقدم لنا قرن خلاص اى قدم لنا خلاصا قويا فقد كان القرن رمز للقوة فى بيت داود فتاه والشرح بين قوسين اى عبده اى عبد كتاب شرح تعليم ومعجزات السيد المسيح من مولده الى صعوده صفحة 22 تحت عنوان النبى زكريا يسبح الله هل اجد لديك أعتراض فكيف يكون الله عبد نفسه انزلت نص يدينك يا محترم أحذر عندما تنزل النصوص فلا تنقل دون وعى
وأدينك بكلمه اخرى تحسب عليك
هو "السبت" الحقيقي الذي فيه يستريح الله
وهل يتعب الله ليستريح يا أستاذى اعتقد أن التعب ليس من صفات الله تعالى فهو ليس بشر ليتعب أحذر من كلامه فأعلم أن ذلك القديس أتى بتلك الكلمه من
التكوين الأصحاح 2 العدد 3
3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا.
اليس كذلك أم اننى مخطىء أعلم أن صفات التعب والراحه ليست من صفات الله تعالى
قال الأب ثيؤفلاكتيوس: [لو فقال لهم أنني أعرف الساعة لكنني لا أعلنها لكم لأحزنهم إلى وقت ليس بقليل لكنه بحكمة منعهم من التساؤل في هذا الأمر.] وقال القديس هيلاري أسقف بواتييه: إن السيد المسيح فيه كنوز المعرفة، فقوله إنه لا يعرف الساعة إنما يعني إخفاءه كنوز الحكمة التي فيه.
ثالثًا: يرى القديس إيريناؤس أنه وإن كان السيد المسيح العارف بكل شيء لم يخجل من أن ينسب معرفة يوم الرب للآب وحده كمن لا يعرفه، أفلا يليق بنا بروح التواضع أن نقتدي به حين نُسأل في أمور فائقة مثل كيفية ولادة الابن من الآب أن نُعلن أنها فائقة للعقل لا نعرفها.
اعتقد أن كل ما ورد فلسفه بعيده عن النص تماما وتبرير غير مقنع لقول يسوع أنه يجهل الساعه ويعترف ان الأب فقط هو ما يعلمها وأعتقد أنه لا فرق بين الأقانيم لكى يعلن يسوع معرفه أقنوم الأب وعدم معرفه أقنوم الأبن ولم يذكر الروح القدس فى النص وهذا ما يدعوا للدهشه
كتب القديس يوحنا الذهبي الفم مقالاً عن "إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس" سبق لي ترجمته ونشره، جاء فيه:
أولاً: لا يمكن القول بأن السيد المسيح كان يجهل إن كان ممكنًا أن تعبر عنه الكأس أم لا، بقوله "إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس". [المعرفة الخاصة بآلامه ليست أعظم من المعرفة الخاصة بجوهر طبيعته، الأمر الذي هو وحده يعرفه تمام المعرفة وبدقة، إذ يقول "كما أن الآب يعرفني وأنا أعرف الآب" (يو 10: 15). ولماذا أتكلم عن ابن الله الوحيد، فإنه حتى الأنبياء يبدو أنهم لم يجهلوا هذه الحقيقة (أي آلام المسيح وصلبه) بل عرفوها بوضوح، وقد سبق أن أعلنوا عنها قبلاً مؤكدين حدوثها تأكيدًا قاطعًا.]
ثانيًا:
لا يمكن فهم هذا القول: "إن أمكن أن تعبر عني هذه الكأس" بمعنى الرغبة في الهروب من الصليب. [لقد دعا (بطرس) ذاك الذي وُهب إعلانًا من الآب وقد طوّبه ووهبه مفاتيح ملكوت السماوات، دعاه "شيطانًا"، ودعاه "معثرة"، واتهمه أنه لا يهتم بما لله... هذا كله لأنه قال له: "حاشاك يا رب لا يكون هذا لك" أي لا يكون لك أن تصلب. فكيف إذن لا يرغب في الصليب، هذا الذي وبخ التلميذ وصبّ عليه هذا القدح إذ دعاه شيطانًا بعدما كان قد مدحه، وذلك لأنه طلب منه أن يتجنب الصليب؟ كيف لا يرغب في الصليب ذاك الذي رسم صورة للراعي الصالح معلنًا إياها كبرهان خاص بصلاحه، وهي بذله لنفسه من أجل خرافه، إذ يقول "أنا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف" (يو 10: 11)... انظر كيف يُعجب منه بسبب إعلانه هذا "أنه يبذل نفسه"، قائلاً: "الذي كان في صورة الله لم يُحسب خلسة أن يكون معادلاً لله، لكنه أخلى نفسه، آخذًا صورة عبد، صائرًا في شبه الناس، فإذ وُجد في الهيئة كإنسان وضع نفسه، وأطاع حتى الموت موت الصليب" (في 2: 6-8)؟ وقد تكلم عن نفسه مرة أخرى فقال... "لهذا يحبني الآب لأني أضع نفسي لآخذها أيضًا" (يو 10: 17)... وكيف يقول الرسول بولس مرة أخرى: "واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضًا، وأسلم نفسه لأجلنا" (أف 5: 2)؟. وعندما اقترب السيد المسيح من الصلب قال بنفسه: "أيها الآب قد أتت الساعة، مجد ابنك" (يو 17: 10). لقد تكلم هنا عن الصليب كمجد، فكيف يستعفي عنه، وها هو يستعجله؟]
ثالثًا: أن هذه العبارة قد سجلها لنا الإنجيلي لتأكيد تجسده ودخوله فعلاً تحت الآلام. [لهذا السبب أيضًا كانت قطرات العرق تتدفق منه، وظهر ملاك ليقويه، وكان يسوع حزينًا ومغتمًا، إذ قبل أن ينطق بتلك الكلمات (ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت) قال: "نفسي حزينة جدًا حتى الموت". فإنه بعد هذا كله قام الشيطان بتكلم على فم كل من مرقيون الذي من بنطس وفالنتينوس وماني الذي من فارس وهراطقة كثيرين، محاولين إنكار تعاليم التجسد، ناطقين بكلمات شيطانية، مدعين انه لم يأخذ جسدًا حقيقيًا، ولا التحف به إنما كان له جسد خيالي وهمي... لقد أعلن المشاعر البشرية الحقيقية بوضوح، تأكيدًا لحقيقة تجسده وتأنسه.]
رابعًا: بجانب تأكيده للتجسد قدم لنا نفسه مثالاً عمليًا بهذا التصرف الحكيم. [هناك اعتبار آخر لا يقل عنه أهمية... وهو أن السيد المسيح جاء على الأرض، راغبًا في تعليم البشرية الفضائل، لا بالكلام فقط وإنما بالأعمال أيضًا. وهذه هي أفضل وسيلة للتدريس... إنه يقول: "من عمل وعلّم فهذا يُدعى عظيمًا في ملكوت السموات" (مت 5: 19)... لقد أوصى (تلاميذه) أن يصلوا: "لا تدخلنا في تجربة"، معلمًا إياهم هذه الوصية عينها بوضعها في صورة عملية، قائلاً: "يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس". هكذا يعلم كل القديسين ألا يثبتوا بأنفسهم في المخاطر، غير ملقين أنفسهم بأنفسهم فيها... فماذا؟ حتى يعلمنا تواضع الفكر، وينزع عنا حب المجد الباطل... صلى كمن يعلم الصلاة، ولكي نطلب ألا ندخل في تجربة" ولكن إن لم يسمح الله بهذا، نطلب منه أن يصنع ما يحسن في عينيه، لذلك قال: "ولكن ليس كما أنا أريد بل كما تريد أنت"، ليس لأن إرادة الابن غير إرادة الآب، إنما لكي يعلم البشر أن يقمعوا إرادتهم في إرادة الله ولو كانوا في ضيق أو اضطراب، حتى وإن أحدق بهم الخطر، ولو لم يكونوا راغبين في الانتقال من الحياة الحاضرة.]
يحدثنا القديس أمبروسيوس عن سرّ حزن السيد المسيح القائل: "نفسي حزينة جدًا حتى الموت" [34] هكذا: [إني أعجب هنا بحنان الرب وعظمته، فلو لم تكن له مشاعري لنقصت إحساناته... سمح أن يتعب لضعفاتي! حمل حزني ليهبني سعادته! نزل حتى ألم الموت، ثم بدأ يرجعنا للحياة ثانية، وتألم لينتصر على الحزن. قيل عنه أنه رجل أوجاع ومختبر الحزن (إش 53: 3). لقد أراد أن يعلمنا، فقد سبق فعلمنا يوسف ألا نخاف السجن، وفي المسيح نتعلم كيف نغلب الموت... إنك تتألم يا رب لا بسبب جراحاتك، لا بسبب قوتك بل بسبب ضعفاتنا (إش 53: 4). نراك فريسة للألم، لكنك تتألم لأجلي، صرت ضعيفًا من أجل خطايانا (إش 53: 5). هذا الضعف ليس من طبعك لكنك أخذته لأجلي... ربما أيضًا حزن، لأنه منذ سقوط آدم كان خلاصنا الوحيد للخروج من هذا العالم هو بالضرورة "الموت"، ولما كان الله لم يخلق الموت ولا يشاء موت الخاطي مثلما يرجع وتحيا نفسه، يعز عليه أن يحتمل ما لم يخلقه.]
يكمل القديس أمبروسيوس تعليقه على حزن السيد المسيح مؤكدًا لن يدخل إلى لاهوته بل إلى النفس البشرية بكونه ابن الله المتأنس له نفس بشرية تشاركنا مشاعرنا. [في موضع آخر يقول: "الآن نفسي قد اضطربت". إنه اضطراب النفس البشرية لأن اللاهوت غير قابل للألم... فالرب ليس حزينًا (باللاهوت) لكن نفسه حزينة. الحكمة ذاته ليس حزينًا (حسب اللاهوت) ولا الطبيعة الإلهية بل النفس. كان حزينًا لا بسبب الألم إنما بسبب تبديدنا، لذا قال: "اضْرِب الراعي فتتبدد خراف الرعية" (مت 26: 35)... كان أيضًا حزينًا من أجل مضطهديه، فقد كان عارفًا أنه يفدي بالآلام خطاياهم... وقد قال: "يا أبتاه اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" (لو 23: 34).]
يقدم لنا الأب ثيؤفلاكتيوس تعليلاً لحزن السيد بقوله: [يفهم البعض ذلك كما لو كان قد قال: إنني حزين ليس لأني أموت، وإنما لأن اليهود الذين هم من وطني يصلبونني، فيحرمون من ملكوت الله.]
يعلق أيضًا القديس أغسطينوس على حزن السيد المسيح بقوله: [ربما نطق السيد بهذه الكلمات لما تحويه من سرّ في داخلها، مظهرًا أنه قد وضع على عاتقه أن يتألم حسب جسده، أي حسب الكنيسة، التي صار لها رأس الزاوية والتي تأتي إليه بعض أعضائها من العبرانيين، والآخر من الأمم]، وقد دلل القديس على ذلك بحديثه مع الآب قائلاً "يا أبّا الآب" [36]، فإن كلمة أبا Abbaترمز لليهود في علاقتهم بالله، وكلمة "الآب" ترمز للأمم في علاقتهم أيضًا بالله، إذ هو أب لليهود كما للأمم.
أنظر مع كل تفسيرك هذا لم تجيب عن النص إلى من كان يخر ساجدا يا أستاذى أن الاهوت لم يفارق الناسوت فلمن كان يسجد يسوع والاهوت متحد به أجعل ردك مفيد ومباشر لا تفسيرات منقوله وحتى لم ترد بها على السؤال
متى 10 العدد 40
مَنْ يَقْبَلُكُمْ يَقْبَلُنِي، وَمَنْ يَقْبَلُني يَقْبَلُ الَّذِي أَرْسَلَنِي
الراسل غير المرسل بالطبع
الاب ارسل الابن و المسيح هو مرسل من عند الاب, في مسيحي ينكر هذا الشئ؟
و هل معنى ارسله لا يعني انه الابن؟
وهل الراسل والمرسل واحد أريد أجابه مباشرة ؟
بالرغم من اننا ردينا عشرات المرات لكن نرد مرة اخرى لنفضح جهل المحمدي:
المسيح بقوله هذا يعلن وحدانية مشيئة الاب و الابن, فالابن لا يعمل مشيئة تختلف عن مشيئة الاب لذلك يسمي ما يفعله بمشيئة الاب اصلا وهو يشير الى اننا لم نبصر عملا غريبا عمله بما لا يتناسب مع مشيئة الاب
و انا اتسأئل لماذا لم تقرأ العدد 18 من نفس الاصحاح؟
فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.
وماذا عن العدد 19 الذي يعلن فيه ان كل ما يعمله الاب يعمله الابن:
فَقَالَ يَسُوعُ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الاِبْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئاً إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهَذَا يَعْمَلُهُ الاِبْنُ كَذَلِكَ.
مهما يعمل الاب يفعله الابن ايضا!
و ماذا عن عدد 21 من نفس الاصحاح؟
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
ها هو الابن يحي من يشاء بحسب مشيئته هو
فمن يحي من يشاء غير الله؟
جميل هو ردك ولاكن مع كل تلك النصوص أنك لم تثبت بها الوهيه يسوع وبالنسبه لأحياء الموتى أطلب منك أنزال النصوص التى أحيا فيها يسوع الموتى وللعلم اريد النص كام من اوله لأخره لأريك من هم أعظم من يسوع ومن كتابك واخبرنى بكم شخص أحياه المسيح فى الكتاب كله ومع ردك لم ترد على أنتفاء مشيئة يسوع مع مشيئه الله فهو ليست له مشيئه أمام مشيئه الله
متى 19 العدد 17
فَقَالَ لَهُ:«لِمَاذَا تَدْعُوني صَالِحًا؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحًا إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ. وَلكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ فَاحْفَظِ الْوَصَايَا
يسوع ينفى عن نفسه الصلاح ولم يقول له اعبدنى
كذب و أفتراء
أين قال المسيح انه غير صالح؟ و أين رفض الصلاح في هذا النص؟
فالمسيح لم يقل "لا تدعوني صالحًا"، إنّما رفض أن يدعوه هكذا كمجرد لقب، ما لم يؤمن بحق أنه الصالح وحده. فقد اِعتاد اليهود على دعوة رجال الدين بألقابٍ لا تليق إلا بالله وحده، وقد أراد السيِّد تحذيرهم بطريقة غير مباشرة. وكأنه السيِّد يقول له: إن آمنت بي أنا الله فلتقبلني هكذا وإلا فلا
ردك ضعيف جدا جدا جدا جدا فوق الوصف ايها الأستاذ المحترم يقول يسوع لماذا تدعونى صالحا ليس احد صالحا الا واحد اى أن الكلمه التى قالها الرجل له ليست لقبا وإلا ما كان نسب الصلاح لله وقال إلا واحد وهذا ينفى كلامك الذى تقوله دون علم
ثانيا أنت تدلس فى النص فالمسيح قال للرجل أحفظ الوصايا ولم يقول أن آمنت بى انا الله فمن إين أتيت أنت بذلك التفسير الغير مسئول تعلم كتابك جيدا ودعك من النسخ وتحاور بعقلك
اثبت لك أنك أنت من تنسخ ولست أنا
أرك قريبا مع كثيرا من النصوص والتفسيرات المنقوله