كل من يؤمن بأن الله يتعامل مع الإنسان من خلال مبدأ الصلب والفداء وما تحته من مقدمات فإنه يهرطق كل هرطقة
يكذب كلام الله
خد عندك مثلا هذه
مداخلة ٦٩
وهنا يتساءل المسيحي في المقابل: لماذا يخلق الله كائنا حرا عاقلا رائعا كالإنسان ثم يجعل طبيعته بكل هذا "الضعف"، حتى أنه ـ رغم التوبة والندم ـ لا يستطيع أن "يثبت" في القداسة، بل ربما حتى ينحط أحيانا دون رتبة الحيوان؟
بيقولك الإنسان ممكن يتوب ويندم
ولكن لن يشكل ذلك فارقا فى سلوكه واستقامته من عدمها
طب افرض ربنا قبل توبته
هل سيسلك فى القداسة ام لن يسلك؟
عقلية الافتراء الرهيبة!!!!!!!!!
هو تاب بس ولا حاجة برضه
ايه يعنى تاب؟
لن يثبت فى القداسة
يعنى بعد ان اعترف بنفسه ان
مداخلة ٦٩ نفس المداخلة
قائلا
علاوة على ذلك فنحن ـ كلانا ما دمنا قد اتفقنا ـ لم نجب حتى الآن على االسؤال الذي طرحته منذ رسالتي الأولى: لماذ تتكرر الذبائح؟ لماذا تتكرر حاجتنا إلى الذبيحة؟ لقد قلتَ ـ وأقول معك ـ إن المغفرة تحوّل الخاطئ إلى «بار كما ولدته امه
بعد ان أقر بأن المغفرة تحول الإنسان لحالته كما ولدته أمه
رجع تانى وقالك ان التوبة لا تجعل الخاطئ يسلك فى القداسة والطاعة
يعنى (المغفرة) فى عقل هؤلاء هى مجرد اسم من اسماء العفو المجرد او المسامحة
الملخص:
المغفرة إصلاح
المغفرة نعمة الهية
سرها عند الله فقط
المغفرة تطهير من الله للنفس
المغفرة وعد الهى
وعد منصوص عليه فى التوراة والإنجيل والقران
.................
ولم ينطق ابدا اى نبى بشئ من هذه الثلاثة
١-الانسان يحتاج للخلاص عن طريق فادى يفيده من حكم الموت
٢- الله لا يغفر للخاطى الا بسفك الدم
٣-لا خلاص الا بواسطة صلب وفداء المسيح ابن الله
ولا نبى وااااااااااااحد ذكر ذلك حتى المعمدان
حتى مريم
ونتحدى كل من يقدم نظرية بديلة