abou_anass
New member
- إنضم
- 25 يونيو 2007
- المشاركات
- 30
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
لماذا لم يقل قط يسوع لأمه : يا أمِّي؟
بحسب ما قرأت .لم يقل لها قط أمي .و أنا لما طرحت السؤال فرغبتي أن أعلم .وشكرا.
والله إني لصادق فيما اقول فلا تشتط ويذهب ظنك بعيدا يا نستازيا .هل تملك دليل ملموس على انه لم يقل لها قط يا أمي ؟؟
ننتظر ردك
لماذا لم يقل قط يسوع لأمه : يا أمِّي؟
لكنه ناداها بلفظة يا أمرأة ,
و هي ليست لفظة للتقليل من الشأن بل ان الكلمة مستخدمة في المجتمع اليهودي هي عادة لا تدل على التقليل ابدا,
هل تملك دليل ملموس على انه لم يقل لها قط يا أمي ؟؟
ننتظر ردك
وهذا الذي قلت هو عينه الذي زكَّاه "الزعيم" My Rock الذي قال:بحسب ما قرأت .لم يقل لها قط أمي .و أنا لما طرحت السؤال فرغبتي أن أعلم .وشكرا.
وهو كما ترى جواب يسد الطريق أمام كل تعليق نفي لا إثبات بعده أبدا.ولله الحمد والمنة.لكن دعوني أتوقف قليلا عند رد Anestas!a دون أن ألتفت إلى اتهاماته وسوء ظنه لأنه لايعنيني ولا يخدم الموضوع في شيء. قال :بحسب الاناجيل, لم يذكر ان المسيح نادى مريم العذراء, والدته بالجسد التي حبلت به من الروح القدس بلفظة يا أمي
لكنه ناداها بلفظة يا أمرأة
و هي ليست لفظة للتقليل من الشأن بل ان الكلمة مستخدمة في المجتمع اليهودي هي عادة لا تدل على التقليل ابدا, فنرى السيد المسيح استخدمها مع نساء اخرات ايضا [/الى الرد على الشبهات[/I][/COLOR][/COLOR][/SIZE]
وهو كلام متهافت يناقض فيه نفسه ألا ترى أنه المعجب بقول الغربيين قال :
فمحبة وإكرام الوالدين ليس بالكلام زي ما ربنا يسوع قال:
يا اولادي لا نحب بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق . (يو 3 : 18)
19 : 27)[/COLOR]
وهو كلام جيء به لتلميع كلام "الزعيم" لكنه كما قلت تعارض حتى مع الكتاب المقدس نفسه لأن الاقوال من الأهمية بمكان ولذلك كان لها الحيز والموضع في الوصايا العشر كما وردت في العهد القديم وكما جاءت على لسان المسيح في خكبة التطويبات الموسومة بخطبة و موعظة الجبل.الا ترى أن اللسان –القول – يدخل جهنم قال المسيح :" من قال- لأخيه – يا أحمق يكون مستوجب نار جهنم." متى 5/22 يا الله كلمة واحدة .وهي عينها التي استهان بها المدعو Anestas!a قال يعقوب في رسالته:" اللسان نار" 3/6وقال بعد:" وهو شر لا يضبط" 3/8.فدعوى الإحسان إلى الوالدين بالأفعال دون الأقوال لا يتصورها عاقل وهي من المستحيلات . أما قوله إن المسيح في عز آلامه اهتم بأمه فدعوى لا تثبت و ادعاء متهافت لا يصمد ألا ترى أن يسوع قال لأمه مرة أخرى للمرة الثانية – حسب علمي وفوق كل ذي علم عليم- قال لها يا امراة هذا ابنك فنسب إليها غريبا لا يمت إليها بصلة والطامة الكبرى أن مريم ستسكن مع التلميذ الذي يحبه يسوع في دار واحدة وهي من هي وهو من هو بالنسبة له ولها ; و أين الحق في مناداة الوالدة ب:" يا امرأة".أما قوله:فعلاً معلومة صحيحة جداً ,
*حيث كان يستخدم الشعب اليهودي في ذلك الوقت لفظ إمرأة أثناء مخاطباتهم للنساء
وهذا اللفظ كان يستخدمه بالأكثر فئة الأشخاص المتعلمون
وهو كناية لتقدير وإحترام شديد للمرأة.
*ومازال بعض الشعوب يستخدمون هذا اللفظ تبجيلاً وإحتراماً للمرأة
مثلما يستخدم الشعب الإنجليزي لفظ:
Ma'am = بمعنى سيدتي
فالكتاب المقدس يقول غير هذا :
أعظم تكريم كرمه السيد المسيح للسيدة العذراء هو إختياره لها هي بالذات لتكون أمه بالجسد.
: 27)[/COLOR]
لكنه ناداها بلفظة يا أمرأة
و هي ليست لفظة للتقليل من الشأن بل ان الكلمة مستخدمة في المجتمع اليهودي هي عادة لا تدل على التقليل ابدا, فنرى السيد المسيح استخدمها مع نساء اخرات ايضا]ينقل الى الرد على الشبهات[/I]
لكن الملفت للانتباه أن "الزعيم" My Rockلم يشر البتة إلى أن يسوع قد شرف المرأة الزانية بهذا الوسام: "يا امرأة" كما في يوحنا 8/10 حين قال :"" يا امرأة أين هم المشتكون عليك؟"" وهي كما قلت: زانية. أعيد: زانية .لا بل أعيد للمرة الثالثة: زانية . ونسي لسبب من الأسباب أن يذكر تشريف يسوع للمرأة السامرية التي هي عدوة له وهو عدو لها وقد أخبرته دون هوادة في الجملة التاسعة من الإصحاح الرابع. فراجعه أيها القارئ إن شئت . قال لها :" يا امرأة..." يوحنا 4/21 .والنتيجة يا "زعيم " My Rock أن يسوع سوَّى بين أربعة أصناف من النسوة :[/COLOR]
فسنرى كثيرا من الأمثلة من المجتمع اليهودي وسنرى هل جف قاموس هذا المجتمع ومعجمه من كلمة : "أمي "لكنه ناداها بلفظة يا أمرأة
و هي ليست لفظة للتقليل من الشأن بل ان الكلمة مستخدمة في المجتمع اليهودي هي عادة لا تدل على التقليل ابدا]ينقل الى الرد على الشبهات[/I][/COLOR]
يسوع قال لأمه مرة أخرى للمرة الثانية – حسب علمي وفوق كل ذي علم عليم- قال لها يا امراة هذا ابنك فنسب إليها غريبا لا يمت إليها بصلة والطامة الكبرى أن مريم ستسكن مع التلميذ الذي يحبه يسوع في دار واحدة وهي من هي وهو من هو بالنسبة له ولها ; و أين الحق في مناداة الوالدة ب:" يا امرأة"
فالكتاب المقدس يقول غير هذا :
أولا: الولد يسوع قد عذب أباه وأمه ولم يخبرهما بمكان ذهابه حتى قالت مريم أمه له :"هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبيم" لوقا2/48.
لكن الملفت للانتباه أن "الزعيم" My Rockلم يشر البتة إلى أن يسوع قد شرف المرأة الزانية بهذا الوسام: "يا امرأة" كما في يوحنا 8/10 حين قال :"" يا امرأة أين هم المشتكون عليك؟"" وهي كما قلت: زانية. أعيد: زانية .لا بل أعيد للمرة الثالثة: زانية .
اولا عيب على شخص مثلك اللجوء الى الكذب و الافتراءاتونسي لسبب من الأسباب أن يذكر تشريف يسوع للمرأة السامرية التي هي عدوة له وهو عدو لها وقد أخبرته دون هوادة في الجملة التاسعة من الإصحاح الرابع. فراجعه أيها القارئ إن شئت . قال لها :" يا امرأة..." يوحنا 4/21
أما قول "الزعيم" My Rock:
فسنرى كثيرا من الأمثلة من المجتمع اليهودي وسنرى هل جف قاموس هذا المجتمع ومعجمه من كلمة : "أمي "
قالت الزانية راحاب في معرض التفاوض لحماية روح والديها من سيف يشوع :
""وتستحييا ابي وامي واخوتي واخواتي وكل ما لهم وتخلّصا انفسنا من الموت"يشوع2/13
وها هوذا القاضي جبار البأس شمشون يقول لزوجته في القصة المعروفة:
"". هوذا ابي وامي لم اخبرهما فهل اياك اخبر." قضاة14/16.
وهذا داود الملك يغتاظ قائلا لموآب :
"" ليخرج ابي وامي اليكم حتى اعلم ماذا يصنع لي الله.""صموئيل الأول22/3
مر معنا مثال القاضي والملك والزانية ونذكر الآن الشيخ الهرم ذو ما فوق الثمانين برزِلاَّي قال:
""دع عبدك يرجع فاموت في مدينتي عند قبر ابي وامي وهوذا عبدك كمهام يعبر مع سيدي الملك فافعل له ما يحسن في عينيك.""صموئيل الثاني19/37
فكما ترى يا "زعيم " فإنها أطياف الشعب اليهودي و مكوناته المتعددة والأمثلة كثيرة جدا .
إن مسألة المناداة على الأم بيا امرأة غير مقبولة عقلا وشرعا و من الكتاب المقدس نستفيد أن المسألة لها علاقة بالجانب التربوي والتنشيئي للطفل في أحضان أبويه .جاء في سفر إشعياء :
""لانه قبل ان يعرف الصبي ان يدعو يا ابي ويا امي تحمل ثروة دمشق وغنيمة السامرة قدام ملك اشور." فشعياء8/4
و أخيرا هذا سؤال أحب أن تجيب عنه أيها "الزعيم" " My Rock لله ثم للتاريخ وكن صريحا :
هل تقول لأمك عندما تناديها يا أمرأة ؟
قلت إن البشارة تهتم بالتعاليم .و الرب قد أمركم بالاقتداء به "فاقتدوا بالله." أفسس 5/1.فكيف لا تسايرونه و تتمثلوا أمره وتعليمه .وةهو قول لا يزيد و لاينقص و لا يفسد في الأمر شيئا. أما مسألة ضياع مراحل من حياة الرب فهذا موضوع أخر قد نفرد له ركنا و موضعا يليق به.عزيزي ....
اذافة الى كلام الحبيب Rock و انستازيا
قبل كل شيئ يجب ان تعرف ...
الانجيل لا يسجل كل لحظة في حياة السيد المسيح
لا يسجل طفولته مثلا ..و لا تروي الحياة الاجتماعية للسيد المسيح
و البشائر تركز على تعاليم و امثال و معجزات السيد المسيح له المجد أي بعد عمر الثلاثين و في تلك الفترة كان دائم التجوال مع الرسل و التلاميذ في المدن و القرى ...
ملاحظة صغيرة ......
الخط الكبير لا يعني النصرة!
بالله عليك تسمي مناداتها له بادرة حنان .لماذا لا - يسلمها بتعبيرك- التسليم تعبير لا يروق لي .قلت لماذا لا يسلمها للعائلة ؟ أين يعقوب؟و يوسي و سمعان و يهوذا ؟ على الأقل هؤلاء أخوال يسوع ومن الأفضل أيضا لو "سلمها" لأخوات يسوع و هذه العائلة منصوص عليها في متى 13(56:55).COLOR=#4169e1]السيد المسيح في بادرة حنان أخيرة نحو أمه أراد أن يَّؤمن لها عناية وعونًا بعد ذهابه، فسلّمها إلى من كان يحبه، والذي يعلم أنه الأقرب إليه من كل تلاميذه. بلا شك كان يوسف النجار قد تنيح منذ سنوات، ولم يعد من يهتم بالقديسة مريم، لذلك سلمها السيد المسيح وهو على الصليب للقديس يوحنا الحبيب بكونها أمه وهو ابنها. فنال يوحنا علاقة جديدة، البنوة لأم يسوع رب المجد.
[/SIZE][/COLOR]
الطامة الكبرى أنها ستعيش بقية حياتها مع رجل غريب عنها .و إلا فقولوا لنا ماذا يقول شرعكم في مثل هذه الحالات.فما العيب في ذلك؟ و لما هي طامة كبرى بحسب ما وصفتها؟ المسيح قدم العلاقة الجديدة بكونها امه وهو بكونه ابنها, فأين الطامة يا رجل؟
ألا تقولون إن يسوع هو الإله فلماذا لم يدع المرأة باسمها و يوسف رياض في كتابه ثلاث حقائق في الإيمان المسيحي يجعل يسوع إلها لهذا السبب أي المناداة على الأشخاص بأسمائهم و استشهد بمثال فيليبس و زكا.
اضافة الى ان اسم المرأة لم يكن معلوم عند الجموع فنرى الاعداد التي قبل العدد العاشر نرى التالي:
تزوير إيش و كذب إيش ألم ينه المسيح تلامذته عن الذهاب إلى السامريين و إلا فلماذا قالت السامرية ليسوع العطشان : كيف تطلب مني ماء وأنا سامرية وأنت يهودي؟ و أظن أن الكذب ممن نقل الموضوع من الأسئلة و الأجوبة إلى الشبهات الشيطانية الوهمية و هي حقيقة اعترف بها الزعيم نفسه فالكذب هو قول ما لا يتطابق مع الواقع بنية و تعمد الكذب .أعني أن ما أناقش معكم ليس شبهة بله أن تكون شيطانية وهمية .فاختاروا العبارات اللائقة هداكم الله.
فلا وجود لاي عداوة, فمعالاسف ان نرى شخص محاور بهذه الاخلاق الحوارية التي يلجأ للكذب و التزوير
نتمنى عدم تكرار الحالة مستقبلا
الإهانة و اضحة بينة في عدم استجابة يسوع لأمه لما دعته و استعاض عنها بالتلاميذ الذين كانوا سببا في مقتله لما هربوا و تركوه لمصيره.
فالمسيح يعلن ايمانها العظيم بصورة رائعة, فلا يعقل انه يهينها و يعظم ايمانها في وقت واحد
و غيرها من النصوص الاخرى التي لا تدل على اي تقليل شأن او عدم احترام ابدا
]
لم يقل احد ان كلمة امي غير موجودة في القاموس اليهودي, فلا اعرف لماذا الخروج و سرد كل هذه السطور, هل هي لملئ فراغ و لتعجيز القارئ من التكملة في القراءة؟
ما قلناه لك ان كلمة امرأة هي عادة مستخدمة في المجتمع اليهودي و لا تعني التقليل في شخص المرأة و ذكرنا لك الامثلة العديدة و لم نقل لك ان كلمة أمي ليست موجودة في القاموس اليهودي
حاول تركز معانا يا صديقي
ذكرنا لك و اعيد للمرة الخامسة
كلمة امرأة هي لفظة يهودية لا تعني التقليل من الشأن ابدا و لا تستطيع مقارنة الالفاظ في اللغات
و اذكر لك ابسط مثال, في اللغة الدنماركية يعتبر الاب و الام نوع الابوبة و الامومة لو نادهم ابنهم بالعجوز و العجوزة و هذا الشئ متداول حتى في وسائل الاعلام
إن المناقشة تقتضي الإحاطة بجوانب الموضوع أما استطرادي فهو لبيان لم يكن ليحيد عن الموضوع قيد أنملة بل لإظهار فشو "أمي" بين اليهود و كيف أنهم لم ينادوا والداتهم ب : يا امرأة.و اللغو عندنا باطل .و قد ظهر لك الأمر كذلك و عبرت عنه كذلك وذاك شأنك .فما تراه أنت ملءً للفراغ يراه الآخر فائدة تساق إليه .وعلى العموم فالنصوص شاهدة والأسطر ناطقة و المناقشة شائقة.]
لم يقل احد ان كلمة امي غير موجودة في القاموس اليهودي, فلا اعرف لماذا الخروج و سرد كل هذه السطور, هل هي لملئ فراغ و لتعجيز القارئ من التكملة في القراءة؟
]
ليس كل توجيه وارد في الكتاب المقدس معمول به .فهذه حدود الزنا مثلا معطلة ليس في الكتاب المقدس مثال لتطبيقه و لو مثالا واحدا. وهذا بطرس يقرأ لا تحلفوا البتة و بدأ يحلف و يلعن لينكر يسوع.و هذا بولس يقرأ : لا تشتم رئيس شعبك و يسقط في المحظور .و بالجملة لا يؤخذ بالاقوال ما لم تدعمها الأعمال و بالعكس فالعلاقة بينهما وثيقة.]
[اما تعليم المسيح فهو بأكرام الوالدين بكل روعة اذ يذكر اليهود بالوصية الالهية في متى 15:
Mat 15:4 فَإِنَّ اللَّهَ أَوْصَى قَائِلاً: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَمَنْ يَشْتِمْ أَباً أَوْ أُمّاً فَلْيَمُتْ مَوْتاً.
قلت إن البشارة تهتم بالتعاليم .و الرب قد أمركم بالاقتداء به "فاقتدوا بالله." أفسس 5/1.فكيف لا تسايرونه و تتمثلوا أمره وتعليمه .وةهو قول لا يزيد و لاينقص و لا يفسد في الأمر شيئا. أما مسألة ضياع مراحل من حياة الرب فهذا موضوع أخر قد نفرد له ركنا و موضعا يليق به.
أما الخط فلا أدري ما المفزع والضايِق فيه ؟ أهو الخط أم المخطوط؟ و إلا لماذا أتحتم لنا أبعاد الخط في المنتدى ؟ كمن يعرض بضاعة وإذا مد الزبائن إليهم أيديهم أنكر عليهم .يا هؤلاء احذفوا الأبعاد وحددوها عند الذي يرضيكم .أما أن تكون في المتناول و لا أستعملها فهذا لا يعجبني البتة.و الخط الكبير للقراء نظهر لهم ما نحب أن يعلموا أنه مهم .و أنا أعلم أنكم تعرفون و لكن غيركم لا يعرف فلا تحرموا الذين لا يعرفون وهم كثرة كاثرة بمعرفة الذين يعرفون وهم قلة قليلة .و هذا رأيي و لكم أن تقولوا بعد رأيكم .
الدليل على أنكم لا تقتدون بيسوع هو عدم مناداتكم على أمهاتكم بيا امرأة أليس هو قدوتكم في الأقوال و الأفعال.استمع لاثنين يعضدان ما أقول .يقول "الزعيم"My Rock:اعطنا مثال اننا لا نقتدي بالسيد المسيح ..... بدل ملئ السطور
انت لم تفهم مغزى النقطة ابدا
ركز و ستجد جواب شافي على شبهتك
الانجيل ينقل بشارة الحياة و فداء الجنس البشري
ينقل آخر ثلاث سنين من حياة السيد المسيح على الارض حيث كان يطوف القرى و المدن مع تلاميذه
ركز على آخر ثلاث سنين
فلا ضياع ابدا ..... و لم تبق سوى شبهات واهية على كلام الوحي
المضايق فيه كبر الخط الى احجام هائلة
اكتب بالمعقول ...... لان الخط الكبير جدا مزعج للعيون
الخط المعقول بين حجم3و 4.....
و حجم سبعة في غير محله ابدا
نقطة اخيرة
تأخذ الاقتباس كما هو دون تلاعب
فلا يجوز بتاتا بتغيير اللون او الحجم او الاملاء ... الخ !
OR]و الدنمركيون ليسوا محسوبين على المسلمين و لا الهندوس - نعم بها زنادقة وملاحدة لكن بها نصارى - جميلة جدا جدا كلمة : يا عجوز و هو ينادي أمه و يا عجوز و هو ينادي أباه .أفضل منها يا امرأة و يا رجل على الاقل نحسسهما بالشباب و فتوته من ذمهما و إلحاق العجز بهما .
و اذكر لك ابسط مثال, في اللغة الدنماركية يعتبر الاب و الام نوع الابوبة و الامومة لو نادهم ابنهم بالعجوز و العجوزة و هذا الشئ متداول حتى في وسائل الاعلام[/COL
[/SIZE
ها هم الانجليز يتنكبون طريق يسوع و لا يستخدمون يا امرأة و تحلو لهم كلمة : Ma'am بدلها .و هم النصارى أيضا .
*ومازال بعض الشعوب يستخدمون هذا اللفظ تبجيلاً وإحتراماً للمرأة
مثلما يستخدم الشعب الإنجليزي لفظ:
Ma'am = بمعنى سيدتي
عجيب أن يستخدم المتعلمون يا امرأة لكن ما نسمي هؤلاء؟فعلاً معلومة صحيحة جداً ,
*حيث كان يستخدم الشعب اليهودي في ذلك الوقت لفظ إمرأة أثناء مخاطباتهم للنساء
وهذا اللفظ كان يستخدمه بالأكثر فئة الأشخاص المتعلمون
وهو كناية لتقدير وإحترام شديد للمرأة.
]
عجيب أن يستخدم المتعلمون يا امرأة لكن ما نسمي هؤلاء؟فعلاً معلومة صحيحة جداً ,
*حيث كان يستخدم الشعب اليهودي في ذلك الوقت لفظ إمرأة أثناء مخاطباتهم للنساء
وهذا اللفظ كان يستخدمه بالأكثر فئة الأشخاص المتعلمون
وهو كناية لتقدير وإحترام شديد للمرأة.
]