بعد التحية و السلام
أثناء قراءتي لسفر التثنية 22 توقفت عند ما تم ذكره في هذا النص :
سؤالي متكون من شقين :
1- ما هي الطريقة التي سيتبعها الأبوان لإخراج و إثبات و إقامة الدليل على عذرية الفتاة بعد إتهامها في عفتها من طرف زوجها ؟؟؟
2- هل هذا التعليم الكتابي مازال ساري المفعول إلى يومنا هذا ؟؟؟
في حالة الإجابة بالنفي ، يرجى وضع الدليل و الشاهد الكتابي من العهد الجديد - إن وجد طبعا -
مع جزيل الشكر .
أثناء قراءتي لسفر التثنية 22 توقفت عند ما تم ذكره في هذا النص :
13إِذَا اتَّخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَحِينَ دَخَل عَليْهَا أَبْغَضَهَا 14 وَنَسَبَ إِليْهَا أَسْبَابَ كَلامٍ وَأَشَاعَ عَنْهَا اسْمًا رَدِيئًا وَقَال: هَذِهِ المَرْأَةُ اتَّخَذْتُهَا وَلمَّا دَنَوْتُ مِنْهَا لمْ أَجِدْ لهَا عُذْرَةً. 15 يَأْخُذُ الفَتَاةَ أَبُوهَا وَأُمُّهَا وَيُخْرِجَانِ عَلامَةَ عُذْرَتِهَا إِلى شُيُوخِ المَدِينَةِ إِلى البَابِ 16 وَيَقُولُ أَبُو الفَتَاةِ لِلشُّيُوخِ: أَعْطَيْتُ هَذَا الرَّجُل ابْنَتِي زَوْجَةً فَأَبْغَضَهَا. 17 وَهَا هُوَ قَدْ جَعَل أَسْبَابَ كَلامٍ قَائِلًا: لمْ أَجِدْ لِبِنْتِكَ عُذْرَةً. وَهَذِهِ عَلامَةُ عُذْرَةِ ابْنَتِي. وَيَبْسُطَانِ الثَّوْبَ أَمَامَ شُيُوخِ المَدِينَةِ. 18 فَيَأْخُذُ شُيُوخُ تِلكَ المَدِينَةِ الرَّجُل وَيُؤَدِّبُونَهُ 19 وَيُغَرِّمُونَهُ بِمِئَةٍ مِنَ الفِضَّةِ وَيُعْطُونَهَا لأَبِي الفَتَاةِ لأَنَّهُ أَشَاعَ اسْمًا رَدِيئًَا عَنْ عَذْرَاءَ مِنْ إِسْرَائِيل. فَتَكُونُ لهُ زَوْجَةً. لا يَقْدِرُ أَنْ يُطَلِّقَهَا كُل أَيَّامِهِ.
سؤالي متكون من شقين :
1- ما هي الطريقة التي سيتبعها الأبوان لإخراج و إثبات و إقامة الدليل على عذرية الفتاة بعد إتهامها في عفتها من طرف زوجها ؟؟؟
2- هل هذا التعليم الكتابي مازال ساري المفعول إلى يومنا هذا ؟؟؟
في حالة الإجابة بالنفي ، يرجى وضع الدليل و الشاهد الكتابي من العهد الجديد - إن وجد طبعا -
مع جزيل الشكر .