فى معاملتنا مع الاخرين
لا تحمل نفسك نتائج اخطائهم
كما
لا تتحامل عليهم نتيجة لاخطائهم
كما
لا تسمح لهم بالتلاعب بمشاعرك
كما
لا تسمح لنفسك بتحجر مشاعرك تجاههم
تعامل
بلا شعور مفرط يوقعك تحت احمالهم و لا تتبلد تجاههم
كن واعياً
بتأثيراتهم و كن واعياً بما يصير داخلك
احفظ نفسك طاهراً
و لا تفعل أو تتورط فيما يتورطون كما لا تتحجر
الاتزان ميزان يا إنسان !!
اوع تخدعك الفخامة فتتغاضي عن الخامة.
اوع يخدعك
المظهر فتتغاضي عن الجوهر.
اوع تخدعك
الإمكانيات فتتغاضي عن الكيانات .
اوع يخدعك
المال فتتغاضي عن سوء الحال .
اوع يخدعك
القالب فتتغاضي عن القلب .
٢- وجع داود و حزنه بسبب موت أبشالوم المتمرد
٣٢ فَقَالَ الْمَلِكُ لِكُوشِي: «أَسَلاَمٌ لِلْفَتَى أَبْشَالُومَ؟» فَقَالَ كُوشِي: «لِيَكُنْ كَالْفَتَى أَعْدَاءُ سَيِّدِي الْمَلِكِ وَجَمِيعُ الَّذِينَ قَامُوا عَلَيْكَ لِلشَّرِّ».
٣٣ فَانْزَعَجَ الْمَلِكُ وَصَعِدَ إِلَى عِلِّيَّةِ الْبَابِ وَكَانَ يَبْكِي وَيَقُولُ وَهُوَ يَتَمَشَّى: «يَا ابْنِي أَبْشَالُومُ، يَا ابْنِي، يَا ابْنِي أَبْشَالُومُ! يَا لَيْتَنِي مُتُّ عِوَضًا عَنْكَ! يَا أَبْشَالُومُ ابْنِي، يَا ابْنِي».
(صموئيل الثاني ١٨: ٣٢، ٣٣)
العبرة
قلب الوالدين سيظل يدفق حباً للأبناء و البنات مهما حدث منهم أو لهم
حفظ الرب أولادنا و بناتنا فى مشيئته فى احسن حال و اتم صحة
..
الأبوية= أبوة & أمومة
اوعى تزغللى العيون بالملابس
و تخلي اللى باصص حايس لايص
شدي القلوب بالعقل اللى راسي اللى مالي هذي الرأسِ
و زيني حياتك بتقوي الخلاص
ربنا يحرسك من الشهوات و نزوات الأنفاس
يعطيك البيت اللى الرب ماليه من الجوانب و الأساس
كل من حولنا يبغي
إثارة الرغائب
إثارة المطامع
لذا
تنفلت الشهوات
تزداد العدوات
تتفاقم الديون
اذا
كيف ننجو
سكني المصلوب فى القلوب
الحياة حيث المسيح قائم
ضبط النفس ( تعفف)
التواجد فى عرش النعمو
السكني فى ستر العلي
الاكتفاء بما هو ضروري
الاستغناء بما هو ليس ضروري
التبعية الدائمة
الثقة فى الله أبويا