أَيُّهَا الإِخْوَةُ، أَنَا لَسْتُ أَحْسِبُ نَفْسِي أَنِّي قَدْ أَدْرَكْتُ. وَلكِنِّي أَفْعَلُ شَيْئًا وَاحِدًا: إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ، (فيلبي ٣: ١٣)
إِذْ أَنَا أَنْسَى
مَا هُوَ وَرَاءُ
بمجده و خزيه
بغناه و فقره
بأفراحه و أتراحه
بصحته و مرضه
أَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ
حيث مشيئة الرب
حيث التوبة الدائمة
حيث القلب المستقيم
حيث السلوك القويم
حيث المحبة النابعة من قلب الرب
حيث الرب الطريق الأوحد
حيث التقوى و الوقار و مخافة الرب و القداسة
إِذْ أَنَا أَنْسَى
مَا هُوَ وَرَاءُ
بمجده و خزيه
بغناه و فقره
بأفراحه و أتراحه
بصحته و مرضه
أَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ
حيث مشيئة الرب
حيث التوبة الدائمة
حيث القلب المستقيم
حيث السلوك القويم
حيث المحبة النابعة من قلب الرب
حيث الرب الطريق الأوحد
حيث التقوى و الوقار و مخافة الرب و القداسة