طوباك يا مريم :العذراء السنة دى غير كل سنة (موضوع متجدد) .. asmicheal

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة
20841989_10207873924326436_5847256769143153324_n.jpg


منظر إبداعي لكنيسة أعلى صخرة في البحر ولها باب أسفل يصعدون إليها عن طريقه





https://www.facebook.com/KarasAlmuh...60300495967/10156551654675968/?type=3&theater




=
 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة
photo.php



الحاج محمدي يروي معجزة شفائه بواسطة العذراء مريم
الحاج " محمدي سلامة سليم " صاحب مخبز بالقللي – 4 شارع متولي عويس القللي، وقد روى ما حدث معه قائلاً:
كنت مريضاً ولا أستطيع السير على قدمي منذ (27) شهراً، وعندما سمعت بظهور السيدة العذراء في الزيتون، عزمت على الحضور لأرجوها الشفاء بعد أن عجز كل الأطباء على شفائي.
حملتني أسرتي إلى الكنيسة، وهناك رقدت تحت شجرة داخل فنائها، في انتظار ظهور السيدة العذراء، ومن شدة التعب والمرض نمت نوماً عميقاً، وأثناء نومي سمعت صياحاً وتهليلاً: العذراء ظهرت!! فانتفضت من مكاني أنظر إلى قبة الكنيسة فلم أرِ شيئاً، ووجدت الناس تجري إلى الناحية القبلية فجريت معهم وعيني إلى القبة.. وعندما أخذوا يدورون حول الكنيسة كنت أدور معهم، وفجأة توقفت!! فقد تذكرت في تلك اللحظة إني عاجز، ولا أستطيع السير على قدمي منذ أكثر من عامين، ولكني أقف الآن!
كيف حدث هذا؟! وكيف لم أشعر به؟! لا أعلم ولكن هناك حقيقة واحدة أعلمها جيداً ألا وهي: إنني قد شُفيت تماماً!
=


=
 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة
photo.php


معجزة شفاء من الكبد بشفاعة القديسة مريم
اسمي " عماد رسمي " صاحب صاحب شركة كينج لونج للسيارات، اكتشفت عام (1997م) أنني مصاب (بفيروس C) فتركته لأن نشاطه كان محدوداً علاج الفيروس في هذه الفترة كان ضعيفاً، وبمرور الأيام تدهورت حالتي وبدأت أُعاني بشدة، في شهر مايو (2014م) سافرت إلى إنجلترا للكشف وعمل إشعاعات علي الكبد الذي تليف، فاكتشف الأطباء أن هناك كانسر في فصي الكبد، وتم التشخيص أن الكبد في المراحل الأخيرة.
كنت أنزف على فترات بسبب دوالي المريء، وفي إحدى المرات نقلوا لي خمسة لتر دم لتعويض الدم الذي نزفته! وأصبحت حياتي هي انتظار الموت!
نصحنى الدكتور صبحى المصرى أخصائي المناظير بمركز الحياة بالكربة، أن أذهب إلى لندن، وأقابل الدكتور ناجي حبيب رئيس قسم الكبد فى مستشفى " هامر سميث Hammersmith Hospital " هناك، فذهبت إليه وقام بعمل إشعاع ذري على الكبد، وقد أكد لي أن حالتي منتهية، وفي المستشفى إنفردت طبيبة بزوجتي وقالت لها: باقي على وفاة زوجك ثلاثة أسابيع! فاتركوه يحيا بقية أيامه كما يريد بعيداً عن العلاج الذي لم يعد مفيداً له!
طلبت من المدام أن نرجع إلى مصر في أول شهر أغسطس، لأن ميعاد إكليل ابني " روجيه " كان في اليوم السابع من شهر نوفمبر.
بعد أن عجزت كل المحاولات في العلاج، لم يعد أمامي سوى الصلاة، فهي السلاح الوحيد الذي نحارب به كل أعدائنا، فطلبت من رب المجد يسوع أن يعطيني عمراً حتي أستطيع أن أحضر فرح ابني.
في الكنائس والمنازل بدأت صلوات الأقارب والأحباء من أجلي، وكانت أختي سوزي المقيمة بجوار كنيسة العذراء مريم بالزيتون، لها الدور الأكبر في الصلاة، فكانت تذهب كل يوم إلى الكنيسة، فتوقد شمعة وتصلي إلى الله بدموع غزيرة، طالبة شفاعة أم النور والبابا كيرلس، واستمرت على هذه الحال أيام كثيرة.
وفي يوم كانت أختي نائمة، فظهرت لها العذراء القديسة مريم، وقالت لها: لا تخافي يا سوزي أنا يدي مع عماد، ورأتها وهي تضع يدها على كتفي ثم اختفت فجأة! وبعدها ظهر لها البابا كيرلس السادس، وطمئنها هو الآخر على العملية، فاستيقظت سوزي وهي هادئة وقلبها مملوء سلاماً!
في مصر ذهبت إلى الدكتور أحمد الدري لعمل إشاعة سونار على الكبد، فاكتشف عدم وجود كانسر بالكبد، وقال لي: ممكن الآن تقوم بعمليه زرع فصين في الكبد بأقصى سرعة، وقد كان! ونجحت العملية.
والآن أقدم شكري لله الذي شفاني وأمجد اسمه، وأطلب من كل مريض عجز الأطباء عن علاجه، أن يصلوا إلى الله مباشرة، طالبين شفاعة القديسين فهم يطلبون من الرب عنا فبشفاعة أمنا العذراء مريم والبابا كيرلس تمجد الله معي
=
 
التعديل الأخير:

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة


كنيسة مارمرقس مصر الجديدة
الاربعاء 16 اغسطس 2017
ابونا داود لمعى
الكتاب المقدس
طوبى لمن يقرا
ويجتهد ليفهم
نحن بلا عذر بهذا الزمن لوفرة الانجيل وكثرة التفاسير وسهولة القراءة والفضائيات والوسائل فى زمن غنى بكلمة ربنا
بطريق ساعتين انجيل مسموع خلصت الانجيل
طوبى للذى يقرا والذين يسمعون


اسمع وخد الكلام على نفسك
ليس معلومات وحكايات
نفذت ايه مما سمعت
الجديد اجتهادك فى التنفيذ


الوصية تفوقك والوعد يشجعك
كلمة الله حية للان تعمل قديسين
امضى من كل سيف ذو حدين خارقة للنفس


احفظ
كى تكون ببالك دائما للتنفيذ
بالعهد القديم اليهودى كان يحفظ سفر التثنية بالكامل
التجربة على الجبل رد بايات
لو حافظ هترد
الحفظ الحرفى مفيد


الالحان المنغمة اسهل فى الحفظ
لو حفظت ايه واحدة كل يوم = 365 اية فى السنه
اللهج محاولة الحفظ التكرار يثبت الكلام الروح القدس يذكركم بكل ما قلته لكم




الحفظ عملى وذهنى
الحفظ العملى بيت من الصخر
سامعين فقط خادعين انفسكم ذاكر الانجيل لتستفاد
سامعين عاملين بالكلام
نسمع ونعمل بانجيلك المقدس




لان الوقت قريب
عملت ايه فى الانجيل قبل ما تقابل ربنا
كتاب واحد للعمر كله
الوقت قريب


الملك يوشيا اتربى على يد كاهن يهودى .. احييى الشريعة قراءه على الشعب
رد السماء علية تموت بشيبة صالحة


راس الحكمة مخافة الله


الانجيل كالاكل والشرب للانسان ضرورى
لبن عقلى عديم الغش
خبز كان كل كلمة كلقمة خبز
كالشهد فى حلقى طاقة لحياتك
كلام ربنا غذاء وصحة وليس مجرد قراءة هضم وتلذذ بكلام الله
تكرره


احنا كنيسة كتابية
كل طقس وصلاة من الانجيل
وجبة متكاملة بالقداس


الانجيل نار
نار محصورة فى عظامى
تحرك قلبك
علاج الفتور الانجيل
الانجيل نار تسخنك وتعالج فتورك

الانجيل كمطرقة تحطم صخر قسوة قلبك

الانجيل سيف للشهوات والشياطين


الانجيل كنز
كلام ربنا مجانى واغلى من كل مجوهرات
كذلك الفقراء رصيدك بالسماء


طوبى للذى يقرا والذين يسمعون والذين يفعلون












=
 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة


+ معجزة السيدة العذراء باتريب +
فى زمان خلافة هارون الرشيد حكم مصر والى ظالم اضطهد المسيحيين وأذاقهم ألوان العذاب، وأمر بهدم الكنائس. فأرسل قوادا من أعوانه لكل مكان، ومعهم أوامر مشددة من الخليفة بهدم كل كنيسة فى طريقهم، واستمروا على هذا الحال ينتقلون من بلد لأخرى حتى وصلوا مدينة تسمى أتريب، وكان بها كنيسة على أسم السيدة العذراء، وكانت مبنية بناء فاخرا، وبها أعمدة من الرخام، ومغشاة بالذهب- وما أن شعر كاهن الكنيسة بوصولهم حتى دخل الكنيسة وصلى صلاة حارة بدموع، وطلب من السيدة العذراء صاحبة البيعة أن تعينه فى تلك الساعة الرهيبة. ثم خرج الى الأمير وأتى به الى الكنيسة وأراه ما فيها من نفائس وذهب، وأراه أيضا أيقونة السيدة العذراء وقال للأمير، أممهلنى ثلاثة أيام حتى أتيك بأمر الخليفة الرشيد باعفاء هذه البيعة من الهدم، فضحك الأمير قائلا: ان الخليفة فى بغداد، وبيننا وبينه سفر لا يقل عن شهرين، فكيف تقول أنت انك تأتى منه بأمر بعد ثلاثة أيام؟ هذا ليس بمعقول.
فقال الكاهن أنى بكل تأكيد سأحصل على هذا الأمر، حتى ولو كان الخليفة أبعد من هذا، وأنى فى هذه الأيام ملزم بنفقات اقامتك أنت ومن معك، وأخرج الكاهن من جيبه 300 دينار وسلمها للأمير. وبعد الحاح شديد رضى الأمير أن يمهل الكاهن هذه الثلاث أيام قائلا له: أعلم تماما أنه لابد أن تهدم هذه الكنيسة بعد ثلاثة أيام. فأجاب الكاهن: ان لى أمل عظيم فى أن السيدة العذراء التى حلت الحديد وخلصت متياس قادرة أن تمنع عنا تهديدك هذا، وهى تحامى عن بيعتها، ثم هرع الكاهن الى حيث أيقونة السيدة العذراء وجثا أمامها، وصلى بحرارة قائلا: "غيثينا أيتها العذراء الطاهرة ولا تجعلى أعداءنا يشمتون فينا، وان كنا قد أخطأنا فسامحينا. واننا قد ألقينا هذا العبء الثقيل عليك فاسألى ابنك عنا. فهذا هو الوقت الذى تظهر فيه قوتك العظيمة، فأسرعى ياسيدتى لنجدتنا حتى لا تهدم بيعتك، وكيف يمكن أن نصير عارا بين البشر وأنت معنا يأم الله".
وهكذا أخذ الكاهن يصلى، ودموعه تسيل على وجنتيه، وهو لم يذق طعاما حتى خارت قواه من الجوع، وهو مازال متمسكا بايمانه ورجائه الثابت.
حينئذ نطقت السيدة العذراء من الأيقونة قائلة: أنا العذراء المعينة لكم، لا تخافوا من تهديد الأمير فقد عملت لك كل ما طلبت وسوف يأتيه الأمر بالعفو عن هذه البيعة من رئيسه الأعلى فى الحال.
وفى أثنا صلاة الكاهن وكان ليلا، كان الخليفة نائما فى بغداد، فاذا به يرى نورا ساطعا الهيا فاستيقظ من نومه مرتعدا فرأى العذراء والدة الاله القدير، فاضطرب لساعته وفزع جدا من منظرها المهوب فقالت له: أنا مريم أم يسوع الذى فعلت معه كل هذه الشرور، ودبرت حيلك، وأمرت بهدم الكنائس، فكيف تنام هادىء البال، وبسببك أصبح المسيحيون فى كل مكان فى أشقى حال؟ أنا العذراء أم الاله الذى بإرادته أعطاك هذا السلطان، فارجع وتبعن أعمالك، واخش الله وإلا سيكون لك عذاب أليم، وتقاسى شدائد مرة، وأتعابا كثيرة حتى تشتهى موتك عن حياتك. فارتجف الخليفة قائلا: كل ما تريدينه يا مولاتى أفعله لك، ولا تؤذيننى ياسيدتى.
فقالت: "أريد أن تكتب حالا مرسوما بخط يدك وتختمه بخاتمك وترسله لأعوانك الذين فى أتريب ليصلهم اليوم، ويمنعهم من تخريب الكنائس والاعتداء على المسيحيين". فقال لها الخليفة: وكيف يصل اليوم فان هذا لا يمكن لا بالبحر ولا بالبر. فأجابته: أكتب المرسوم، وبعون الله سوف يصل فى يد الأمير قبل أن يقوم من نومه، فارتعد الخليفة من هذا السلطان الذى تكلمت به، وكتب بيده مرسوما الى الأمير الذى فى أتريب: "أنا الخليفة هارون الرشيد أكتب بيدى هذا المرسوم فأسرعوا بالحضور حالا ولا تتعرضوا للمسيحيين فى هدم كنائسهم وبادروا بسرعة الى". ثم ختم الخطاب وبهت متحيرا ماذا سيحدث بعد ذلك. واذا بطائر له منقار أتى، وخطف الخطاب من يده وطار بسرعة ثم اختفت العذراء من أمامه، وبعد برهة وجيزة كان الطائر فى مدينة أتريب وجاء حيث كان الأمير جالسا ورمى الخطاب عليه وطار.
فتح الأمير الخطاب وهو مذهول. واذا به من الرشيد يأمره بضرورة العودة فى الحال. قرأه مرة وأعاد قراءته، ثم أمعن النظر فى الختم، وفى خط الرسالة فاذا كله من الرشيد، فتعجب وتحير، ولكنه ارتاب، فأرسل الى الكاهن فحضر بسرعة وقال له: اخبرنى ماذا فعلت، ومن خلصك هذا الخلاص العجيب وأتى لك بهذا العفو الشامل؟
حينئذ أجابه الكاهن بملء الايمان، وبقلب مملوء ابتهاجا: ان هذا ليس عمل انسان منظور، بل أنه فعل أم النور والدة الاله التى تسهل لنا كل طريق، وتحمل عنا كل ثقل. ثم قص عليه الكاهن صلاته واستجابتها من الأيقونة، فبهت الأمير وآمن بالسيد المسيح، ودخل الى الكنيسة وقبل أيقونة العذراء وتضرع اليها لكى تسمع له هو أيضا وتحرسه فى سفره. ثم أخرج الأمير الثلثمائة دينار التى أعطاها له الكاهن وردها له، وأعطاه عليه مئة دينار أخرى كتذكار. ثم قام مسرعا وترك الكنائس وذهب الى بغداد حيث قابل الخليفة فوجده متحيرا. وبعد تبادل السلام سأل الأمير فورا: يا مولانا جأتنا منك رسالة فهل هذا صحيح أم تزوير؟ قال له الخليفة: ان الرسالة منى، ولكن أعلمنى سريعا عما جرى. فقص الأمير على الخليفة كل ما رآه فى مدينة أتريب، وقصة الكاهن والخطاب والطائر. فقام الخليفة فى الحال وقال: سوف نبنى كنيسة للمسيحيين على اسم السيدة العذراء أم النور لتكون عونى فى حياتى وتخلصنى من الشرور المحيطة بى، وتكون هذه الكنيسة أفخر من سائر المعابد التى رأيناها فى حياتنا.
وفعلا ابتدأوا باجتهاد فى بناء الكنيسة ووضعوا بها نفائس كثيرة وأيضا أيقونة للسيدة العذراء. وهناك اجتمع المسيحيون المشتتون.. اجتمع المسيحيون المضطهدون للصلاة بفرح وتهليل بعد أن كانوا فى زوايا الأرض وكهوفها ومغاورها مختبئين خائفين من هول ما وقع عليهم من عذاب.
وهكذا بفضل شفاعة السيدة العذراء انتصرت المسيحية، وارتفعت راية الصليب، وبطلت مشورة المعاندين.
شفاعتها تكون معنا وتحرسنا جميعا. آمين.
















 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة
20799461_10207878826168979_8406613757766964133_n.jpg





معجزة تحدث سنويا في اليونان يوم ظ،ظ¥ أغسطس منذ عام 1705. حيث هناك دير راهبات في جزيرة كيفالونيا غرب اليونان.
حيث اقترب القراصنة الاتراك عام 1705من الدير لسرقته فقامت الراهبات برفع الصلوات بحرارة للقديسة مريم العذراء لتتدخل وتنقذهم.
وبالفعل استجابت القديسة مريم لصلاتهم وارسلت ثعابين الي الدير بمجرد ان اقتحم القراصنة الدير وجدوه ممتلئ بالثعابين في كل مكان ففروا هاربين من الخوف والزعر وابتعدوا عن الدير وتجاهلوه.
منذ ذلك العام وحتي يومنا هذا تظهر هذه الثعابين في هذا الدير لكنها لا تؤذي أحدا.
هذه الثعابين لها عبر صغيرة على رؤوسها علي شكل صليب وألسنتها أيضا في شكل صليب. وتظهر في وحول ساحة الكنيسة، وعلى الجدران وعلى برج الجرس.
.كما تظهر الثعابين أثناء القداس وهي غير ضارة وأثناء الاحتفالات تزحف الثعابين علي ايقونة القديسة مريم كما لو انها تقدم التكريم لها. كما تزحف تجاه الكاهن وتجاه الحاضرين ولا تضر أحدا.
وبمجرد ان ينتهي القداس في 15 أغسطس، تختفي الثعابين مرة أخرى إلى البرية في المنطقة. ولا يمكن العثور على الثعابين حتى العام التالي




=
 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة

“اِرْمِ خُبْزَكَ عَلَى وَجْهِ ظ±لْمِيَاهِ فَإِنَّكَ تَجِدُهُ بَعْدَ أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ.”
**اَلْجَامِعَةِ‬ *11:1‬ *
في كنيسة بإحدى مدن شمال إنجلترا... وقبيل عيد الميلاد لعام 1958م اجتمع بعض الأعضاء وقرروا تهيئة المبني للاحتفال بالعيد...
غير أن عاصفة شديدة قامت بالليل حطمت كل ما صنعوه ...
كما سقط جزء كبير من ملاط إحدى الحوائط فظهر شق كبير وفجوة في الحائط...
أعاد الأعضاء العمل ..لكنهم وقفوا عاجزين عن التصرف بخصوص هذا الشق..
ذهب راعي الكنيسة الي صالة مزاد... فشاهد غطاء مائدة أبيض جميل مطرَّز، فشعر أنه مناسب لتغطية الشق...فاشتراه ببعض الشلنات....
على محطة الأتوبيس شاهد الراعي سيدة تبكي ...
فأدرك أنها في ضيقة شديدة... سألها إن كانت تذهب معه إلى الكنيسة، وهناك أنصت إلى قصتها...
لكنه لاحظ أن السيدة قد توقفت عن الحديث فجأة وصارت تركز على غطاء المائدة الأبيض....
سألها عن سبب صمتها، فأجابت أن هذا الغطاء هو ملكها، قدمه لها زوجها، وأنه يوجد عليه الثلاثة احرف الأولي من اسمها...
ثم روت له كيف عاشت هي وزوجها في فيينا...
وفي أثناء الحرب وُضع زوجها في معسكر، وقد جاء إليها خبر وفاته....فجاءت إلى بريطانيا لتعمل مربية لأطفال....
لكنها إذ جاءت إلى المدينة وجدت فرصة العمل قد ضاعت منها.
تأثر الراعي بقصتها جدًا... وطلب منها أن تأخذ هذا الغطاء بكونه ذكرى من زوجها....
أما هي فإذ عرفت أنه سيغطي به شقًا في جدار الكنيسة...رفضت قبوله...
قائلة إنها تود أن تقدم شيئًا في هذا العيد لأية أسرة أو إنسانٍ.... ولكن إذ لا تملك ما تقدمه... فإنها تتنازل عن هذا الغطاء للكنيسة....
تركت السيدة الكنيسة، وبعد ساعات قليلة امتلأت الكنيسة بالقادمين للاحتفال...
عاد الكل إلى منازلهم وبقي رجل واحد جاء إلى الراعي يسأله:
- من أين هذا الغطاء؟
- اشتريته من مزاد... لماذا تسأل؟
- إنه هديتي لزوجتي في فيينا.
- وهل أنت تعيش هناك؟
- لا، فقد افترقنا أنا وزوجتي بسبب الحرب، وأُرسلت زوجتي إلى معسكر... واخبروني أنها ماتت. وقد جئت إلى انجلترا أعمل في تصليح الساعات في هذه المدينة.
دُهش الراعي للأحداث العجيبة التي يلمسها بنفسه،
فأخبر الزوج بأن زوجته كانت في الكنيسة منذ ساعات،
وأنها أيضا تظن بأن زوجها قد مات،
وأنها جاءت إلى إنجلترا للقيام بالعمل كمربية...
ثم أخبره عن اسم العائلة التي في المدينة المجاورة الني كانت تود أن تعمل عندهم كمربية لأطفالها.
ذهب الزوج إلى الأسرة واكتشف عنوان زوجته عن طريق خطاب أرسلته لهم بعد وصولها...
وفي الصباح الباكر التقى الزوج بزوجته بعد سنوات،
وفرحا أنهما عادا إلى بيت الزوجية من خلال تنازل الزوجة الفقيرة عن غطاء المائدة لتستر به حائطٍ مشقوقٍ!
لقد أدركت أن اللَّه قدم لها في هذا العالم أضعاف ما قدمته من أجل محبتها....
شعر الزوجان أن كل أمورهما لا تسير اعتباطًا....
بل تعمل يدَّ اللَّه الخفية لحسابهما....
* أعمال محبتنا للَّه وللناس تقود حياتنا خفية...
يتقبلها اللَّه رائحة بخور طيبة ....
وبسببها يُوجّه الأحداث لحسابنا ونحن لا ندري...
لنلقِ خبزنا على وجه المياه، حتمًا سيعود إلينا يومًا ما!
������������




 

asmicheal

احبك ربى ياقوتى
عضو مبارك
إنضم
16 يونيو 2009
المشاركات
14,498
مستوى التفاعل
232
النقاط
63
الإقامة
مصر ام الدنيا - القاهرة


اخر 10 جنيهات = 10000 جنية ��
معجزة جباره حصلت ف المنيا
كان فيه ولد صغير تاه من مامته فى قداس يوم الاحد ومامته قلبت الدنيا عليه مالقتهوش المهم أم الواد ده قعدت تصلى ولغاية الساعه 10 بالليل ماكنش الولد جيه .
وعلى الساعه 12 كده وبعد ما دوروا فى الاقسام والمستشفيات وبلغوا البوليس والعيله والناس كلها عرفت .
لقوا واحد بموتوسيكل كان راكب معاه الولد ده واول ما الولد نزل منه اختفي الراجل بالموتوسيكل بتاعه كله استغرب وسألوا الولد راح قال أنا نزلت اجيب قربانه واحد ماعرفهوش شدنى وخطفنى وكان هايتصل بيكوا عشان ياخد فلوس وجيه راجل بره دفع الفلوس ليهم بالليل وجابنى معاه ووصلنى لغاية هنا ولما ركبت وراه قاللى قول لماما مارجرجس بيقولك الـ10 جنية اللى أدتيهاله ف عيده مع أنك ماكنش معاكى غيرها دفعهالك 10 الاف
=​
 
أعلى