أيها الماضي!
لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!
أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟
وماذا تريدون مني؟
فنحن أيضاً لا نعرف.
أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً.
فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
الحياة دوماً جميلة، مليئة بالألوان الفرحة، ممتلئة بالطاقات الإيجابية والهدايا القيمة، أؤمن أن يومى فرصة ذهبية لاتتكرر، وأؤمن أن الغد أجمل ويحمل معه هدايا كثيرة.. حتى وإن كانت هناك عقبات أو مشاكل أو حرب أو دمار، فما نمر به ماهو إلا مرحلة مخاض لولادة مستقبل أكثر أمناً وسلاما.. مانمر به مرحلة للوصول للهدف..