من منا كخادم يفعل مثل ايليا ، فياخد اولاده المائتين روحيا ، ويصعد بهم الي عليه الصلاه ، ويصرخ الي الله ليقيمهم من موت الخطيه ـ، ويرجعهم احياء الي حضن الكنيسه التي تفرح بقيامتهم ، ليتنا نهتم بعليه الصلاه ونطلب بصراخ من اجل كل اولادنا الجسديين والروحيين ، ولنثابر في طلباتنا حتي نري الحياه ترجع اليهم
الحب شئ جميل و نبيل و لكن عندما يحصل عليه البعض بطرق ملتوية عن طريق الخداع و التلاعب بالعواطف يصبح شئ حقير و خسيس
كم اكره مثل هؤلاء الثعالب الذين لوثوا كل ما هو جميل بخداعهم و تجريحهم في قلوب الآخرين