خطاب عاجل يأتينى يومياً من الهى ممهراً بعلم الوصل بيد ملاكى الحارس : "هل تحب ان استجيب طلباتك بنفس توقيتك و طريقتك و ترتيبك و تتحمل مسئولية موافقتى لك .. أم تترك لى ان اعمل لك ما أري بحسب حكمتى و محبتى و قدرتى .. الاحتيار لك .. مع أشواقى الابوية يا أغلى ما عندى " .. و فى كل مرة تكون اجابتى " افعل بى كما تريد .. مع قبلاتى ليديك و قدميك يا هناى و عمرى و كل ما لى .