شخابيط .. بلا صدى !!!!
- بادئ الموضوع Dona Nabil
- تاريخ البدء
- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
عجيب الهنا فى محبته لنا ،إنه يشاركنا مشاعرنا ويتحدث اللغة التى نفهمها .
ان كنت تعلم أن كلماتك هى أكسير الحياه لى فما معنى أن تختار الصمت ؟؟
وان كنت تعلم أنك سر وجودى على هذه الارض فما معنى أن تختار الرحيل؟؟
الا تعلم أنك بصمتك ورحيلك تكون قد أخترت لى الموت !!
وان كنت تعلم أنك سر وجودى على هذه الارض فما معنى أن تختار الرحيل؟؟
الا تعلم أنك بصمتك ورحيلك تكون قد أخترت لى الموت !!
بداخل كل انسان مهما كانت طيبته كائن شرير يظل نائمااا طالما كان لا داعى لاستيقاظه
ولكن هناك من افعال البشر ما يستوجب حضوره وتسليم مقاليد الامور لتصرفه
وعلى من يشاكس هذا الكائن بداخلى أن يتحمل عواقب فعلته
فلقد نفذ صبرى وبدأت المعركه فأهلا بكم على ساحة قتالى ولا عزاء للخاسرين ..!!
ولكن هناك من افعال البشر ما يستوجب حضوره وتسليم مقاليد الامور لتصرفه
وعلى من يشاكس هذا الكائن بداخلى أن يتحمل عواقب فعلته
فلقد نفذ صبرى وبدأت المعركه فأهلا بكم على ساحة قتالى ولا عزاء للخاسرين ..!!
وهو الواحد مننا محتاج إيه .. غير بنت تهتم بيه .. تختارله لبسه وهو نازل .. تصحيه وتسأل عليه أول بأول .. يحس انها جنبه وقت ما يحتاجها .. ترد عليه من أول مره .. تكون شيك .. عسوله .. بتفهم .. بتقدر اللى بيعمله علشانها .. تتجنن معاه لو طلبت جنان .. متشكش فيه .. تحسسه انه أهم حد وأهم حاجه فـ حياتها .. متجبش سيرة صحابها قدامه .. يشوف فيها بنت تقدر تتحمل مسؤلية بيت وولاد .. وتكون أخته وبنته وصاحبته .. وتكون بتعرف تعمل بامية
!:t33::t33:
التعديل الأخير:
- إنضم
- 12 يناير 2009
- المشاركات
- 13,405
- مستوى التفاعل
- 1,232
- النقاط
- 0
غبى كل من يفكر فراحة الناس على حساب نفسه
,.
أتفق تمامًا مع كلمات إيليا أبو ماضي :
" أيها الشاكي الليالي .. إنما الغبطة فكرة "
ولكنني أحيانًا أشعر، أن " الفكرة " في حد ذاتها غبطة !.. الفكرة في حد ذاتها عالم ، ووطن، وأصدقاء ، وحياة.
تمنحني فرحة، تشبه كثيرًا فرحة طفل يستكشف مدينة ملاهي ، للمرة الأولى في حياته ،
فينبهر ، ويخاف ، ويلهث ، ووسط كل هذا يتقافز قلبه فرحًا بهذا العالم الجديد ، المدهش ، الغامض في الوقت نفسه ، والذي يختلف تمامًا عن أي عالم رآه من قبل .
تنجح الفكرة دائمًا في انتشالي من أسوأ لحظات الاكتئاب وأشدها قسوة ،
ربما لأنه حين تضيء تلك البقعة المظلمة في عقلي تذكرني بأن الوقت لم يفت أبدًا ،
وربما تضيء - يومًا ما - تلك البقعة المظلمة في طريقة .
.،
أتفق تمامًا مع كلمات إيليا أبو ماضي :
" أيها الشاكي الليالي .. إنما الغبطة فكرة "
ولكنني أحيانًا أشعر، أن " الفكرة " في حد ذاتها غبطة !.. الفكرة في حد ذاتها عالم ، ووطن، وأصدقاء ، وحياة.
تمنحني فرحة، تشبه كثيرًا فرحة طفل يستكشف مدينة ملاهي ، للمرة الأولى في حياته ،
فينبهر ، ويخاف ، ويلهث ، ووسط كل هذا يتقافز قلبه فرحًا بهذا العالم الجديد ، المدهش ، الغامض في الوقت نفسه ، والذي يختلف تمامًا عن أي عالم رآه من قبل .
تنجح الفكرة دائمًا في انتشالي من أسوأ لحظات الاكتئاب وأشدها قسوة ،
ربما لأنه حين تضيء تلك البقعة المظلمة في عقلي تذكرني بأن الوقت لم يفت أبدًا ،
وربما تضيء - يومًا ما - تلك البقعة المظلمة في طريقة
..،
,.
.،
.،
,.
.،
.،
بين ما اشعر به ،،، وما اود ان اقوله ،،، جزء مفقود !
- إنضم
- 12 يناير 2009
- المشاركات
- 13,405
- مستوى التفاعل
- 1,232
- النقاط
- 0
اشتاق الى يوم من ايام زمان
لما كنت رايق خالى البال
كنت عايش بجد وحاسس انى انسان
دلوقتى
لا مفيش حياه من الاساس
تعبان ومكتاج انى اشخبط شخابيط كتيرررررررر
يارب
لما كنت رايق خالى البال
كنت عايش بجد وحاسس انى انسان
دلوقتى
لا مفيش حياه من الاساس
تعبان ومكتاج انى اشخبط شخابيط كتيرررررررر
يارب
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 10,315
- مستوى التفاعل
- 2,236
- النقاط
- 0
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 10,315
- مستوى التفاعل
- 2,236
- النقاط
- 0
- إنضم
- 29 يونيو 2008
- المشاركات
- 10,315
- مستوى التفاعل
- 2,236
- النقاط
- 0
الأسقام و الأمراض تُصيب الأجساد
بينما إنعدام الأخلاق تُصيب العقل
و كلاهُما يحتاج للدعُاء بالشفاء
بينما إنعدام الأخلاق تُصيب العقل
و كلاهُما يحتاج للدعُاء بالشفاء