أحبها, دلّلها ,عشقها , خاف عليها ,حماها , بكاها, أبكاها,ما غار عليها من الآخرين,
غار عليها من الفشل,أرادها الأولى في كلّ مادّة,قسا عليها كي لا تقبل بأقلّ من القمة.
صقلها كي تلمع كالماسة حيثما وجدت.وضعها أعلى السلّم ثم سحب من تحتها السلم حتى لا تنزل درجة عن أحلامه.
عبر حياتها كنهر,ومضى إلى مصبّه صوب البحر,دون أن يلتفت إلى الخير الذي تركه على ضفافها....
انه هو انه حقيقة ليس رجل محبوس فى الخيال انه هو الذى مر كطيف فى حياتى لكنه عاصفة فى ذات الوقت