عامل الخوف قد يشل حركة الإنسان ، فلا يعمل أي عمل ...! قد يخاف العوائق ، أو يتخيل أن هناك عوائق ، فيخافها ويظن أن السلامة تكمن أن يقف حيث هو ، لا يتقدم خطوة واحدة . وقد يخاف من عاقبة العمل ، أو من الفشل فيه ... ومن خوف يضع أمامه كل الأمثلة التي فشلت من قبل ... وهكذا يضيع الفائدة المرجوة من العمل ، بسبب الخوف ...!
لقداسة البابا شنوده الثالث