رد على: سلسلة التحدى الكبرى لاعزائى النصارى
وهناك ملحوظة هامة وهي أن كلمة سفر في العبرية، هي كتاب في العربية التي نستخدمها الآن وكان يمكن أن تترجم في كل هذه الأحوال إلى كتاب، مثل كتاب ياشر وكتاب حروب الرب وكتاب أخبار الأيام
وجميع هذه الكتب لأنها كانت كتبا غير موحى بها بل كانت كتبا مدنية ضاعت مع ما جرى لبني إسرائيل من حروب وطرد من الأرض ولم يحتفظوا سوى بكتبهم المقدسة. كما أن جميع مجامع اليهود التي ناقشوا فيها أسفارهم المقدسة وكذلك المؤرخ اليهودي يوسيفوس (36-100م) الذي ترك لنا سجلا وافياً لتاريخ بني إسرائيل وملوكهم وأنبيائهم ومحتوى كتبهم المقدسة من آدم حتى أيام المسيح ودمار الهيكل وأورشليم سنة 70م لم يشر إلى مثل هذه الكتب ولم يقل أحد أنها كانت أسفارا مقدسة.
أما سفر شريعة الله فهو نفسه سفر شريعة موسى حيث يقول الكتاب: " وعند إخراجهم الفضة المدخلة إلى بيت الرب وجد حلقيا الكاهن سفر شريعة الرب بيد موسى " (2أخ34 :14)." كما أمر موسى عبد الرب بني إسرائيل. كما هو مكتوب في سفر توراة موسى. مذبح حجارة صحيحة لم يرفع احد عليها حديدا واصعدوا عليه محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة " (يش8 :31)، " فتشددوا جدا لتحفظوا وتعملوا كل المكتوب في سفر شريعة موسى حتى لا تحيدوا عنها يمينا أو شمالا " (يش23 :6).
وكان موسى النبي قد وضع التوراة بعد تدوينها إلى جانب تابوت العهد في الخيمة التي كانوا يصلون فيها قبل بناء الهيكل: " وكتب موسى هذه التوراة وسلمها للكهنة بني لاوي حاملي تابوت عهد الرب ولجميع شيوخ إسرائيل " وقال لهم " خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه بجانب تابوت عهد الرب إلهكم ليكون هناك شاهدا عليكم " (تث9:31؛26). ولما كتب يشوع السفر المعروف باسمه، ضمه أيضا إلى جانب التابوت مع توراة موسى النبي وأصبح يطلق عليهم جميعا سفر شريعة الله: " وكتب يشوع هذا الكلام في سفر شريعة الله " (يش25:24،26).
وهناك ملحوظة هامة وهي أن كلمة سفر في العبرية، هي كتاب في العربية التي نستخدمها الآن وكان يمكن أن تترجم في كل هذه الأحوال إلى كتاب، مثل كتاب ياشر وكتاب حروب الرب وكتاب أخبار الأيام
وجميع هذه الكتب لأنها كانت كتبا غير موحى بها بل كانت كتبا مدنية ضاعت مع ما جرى لبني إسرائيل من حروب وطرد من الأرض ولم يحتفظوا سوى بكتبهم المقدسة. كما أن جميع مجامع اليهود التي ناقشوا فيها أسفارهم المقدسة وكذلك المؤرخ اليهودي يوسيفوس (36-100م) الذي ترك لنا سجلا وافياً لتاريخ بني إسرائيل وملوكهم وأنبيائهم ومحتوى كتبهم المقدسة من آدم حتى أيام المسيح ودمار الهيكل وأورشليم سنة 70م لم يشر إلى مثل هذه الكتب ولم يقل أحد أنها كانت أسفارا مقدسة.
أما سفر شريعة الله فهو نفسه سفر شريعة موسى حيث يقول الكتاب: " وعند إخراجهم الفضة المدخلة إلى بيت الرب وجد حلقيا الكاهن سفر شريعة الرب بيد موسى " (2أخ34 :14)." كما أمر موسى عبد الرب بني إسرائيل. كما هو مكتوب في سفر توراة موسى. مذبح حجارة صحيحة لم يرفع احد عليها حديدا واصعدوا عليه محرقات للرب وذبحوا ذبائح سلامة " (يش8 :31)، " فتشددوا جدا لتحفظوا وتعملوا كل المكتوب في سفر شريعة موسى حتى لا تحيدوا عنها يمينا أو شمالا " (يش23 :6).
وكان موسى النبي قد وضع التوراة بعد تدوينها إلى جانب تابوت العهد في الخيمة التي كانوا يصلون فيها قبل بناء الهيكل: " وكتب موسى هذه التوراة وسلمها للكهنة بني لاوي حاملي تابوت عهد الرب ولجميع شيوخ إسرائيل " وقال لهم " خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه بجانب تابوت عهد الرب إلهكم ليكون هناك شاهدا عليكم " (تث9:31؛26). ولما كتب يشوع السفر المعروف باسمه، ضمه أيضا إلى جانب التابوت مع توراة موسى النبي وأصبح يطلق عليهم جميعا سفر شريعة الله: " وكتب يشوع هذا الكلام في سفر شريعة الله " (يش25:24،26).
**بس كده ياسيف المساله مش متوازنه انت تسال تسال تسال واحنا نجاوب من غير حتى مانسال سؤال واحد .
حتى اديلنا فرصه نسال حول الاسلام ودى فرصه حلوه اوى ليا انى استفيد منك
حتى اديلنا فرصه نسال حول الاسلام ودى فرصه حلوه اوى ليا انى استفيد منك