أخي مجدي
اليك هذا الرابط من المنتدي، يشرح الآيات المذكورة أعلاه ببساطة واختصار.
كان يمكن أن انسخ الشرح والصقه لك ولكن هناك متعة وفائدة أكبر وانت تقرأه من موقع المنتدى.
http://www.arabchurch.com/commentaries/father_antonios/acts/26
سيواجهك بعض الكلمات الغير مألوفة مثل:
فرييسي، فريسيون: إحدى فئات اليهود الذين كانوا يقولون بالقدر ويجمعون بينه وبين إرادة الإنسان الحرّة. وكانوا يؤمنون بخلود النفس وقيامة الجسد ووجود الأرواح ومكافأة الإنسان ومعاقبته في الآخرة بحسب صلاح حياته الأرضية أو فسادها غير أنهم حصروا الصلاح في طاعة الناموس فجاءت ديانتهم ظاهرية وليست قلبية داخلية. وقد وبخهم السيد المسيح بشدة على ريائهم وادعائهم البرّ كذباً وتحميلهم الناس أثقال العرضيات دون الاكتراث لجوهر الناموس. وكان لهم يد بارزة في المؤامرة على حياة المسيح. بولس الرسول كان ينتمي الى هذه الفئة المتعصبة من اليهود.
سنهدريم: مجلس اليهود الكبير أو المحكمة العليا للأمه اليهودية.
منخس ، مناخس: قطعة من جديد، دقيقة الرأس، يستعملها الناس في نخس حيواناتهم لتسرع في السير، وقد ورد استعمال اللفظة مرة واحدة (اع 9: 5) عندما ظهر المسيح لشاول وهو في طريقه إلى دمشق لاضطهاد المؤمنين وقال له: ((صعب عليك أن ترفس مناخس)) أي أن لا فائدة من معاندة كلمة الرب. والمعنى الشبيه بالمثل الحالي ((العين التي تضرب المخرز تفقأ)).
المسيا: المسيح
لو واجهتك أي كلمة اخرى كلمة غير مألوفة يرجى السؤال عنها.
سلام ونعمة المسيح معك
ارجع اليكم بعد يوم غياب عن هذا المنتدى الحبيب وكانه شهور
يوما بعد يوم يزيد تعلقى بيسوع الرب بدون مجامله او تلاعب بالالفاظ حاولت ان ابعد عنه اجده يلاحقنى واجد نفسى من تلقاء نفسى امجد فى الرب يسوع .............................................
فبرغم شعور الوحده والغربه الاانى اجده دائما بجانبى ذلك الشعور الذى يجعلنى لدى الاتسعداد ان اترك كل ماهو حوالى من اشياء دنيويه حقيره كنت متخيل فى يوم من الايام انه يستحيل الاستغناء عنها.........................................................................................................
فانا معى اليوم حبيبى ومخلصى يسوع ..................................................................ز
هل يشعر احد منكم بهذا الشعور ؟
ماهذا التغير الذى اشعر به فى كل حياتى من تعاملات يوميه وعلاقات شخصيه والغريبه انى انا شخصيا بفوجى بهذا التغير دون ان اكون قاصد مسبقا وكان الرب هو الذى يحركنى بدون شعور منى
الامر الذى يجعلتى اختلاس اى وقت لمزيد من القراءه الذى كنت متعقد ان هذا الدين يتلاخص فى كلمتين ثلاثه وخلاص الاهو الثالثوث المقدس وخلاص
لم اكن اتخيل هذا العمق الانهائى والغريبه فى معظم اللى قراته حتى الان له هدف واحد الاهو السلام والسلام الداخلى الخالى من اى امراض للقلوب من غل وغيره وحسد وانتقام الى اخره ......
والغريبه ان هناك امور من الكتاب المقدس كنت اشعر بها الماضى من غير ان ادارى انها منصوص عليها فى الكتاب المقدس
وللحديث باقيه
بارك الرب فيك اختى الحبيبه