حول الثالوث خاص للأخ My Rock فقط

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
Muneer قال:
جميل انك طرحت هذا السؤال .. حتى لا تقول اني قرأة نصف النص وتركت الباقي أليك النص

إنجيل لوقا [20 : 42 ] ( قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أجعل أعداءك موطئا لقدميك )

الحقيقة أن من يتأمل تلك الجملة التي استشهد بها السيد المسيح هي دليلاً واضحا على نفي ألوهيته المسيح لا على إثبات

ألوهيته !

اولا الشاهد الي ذكرته خطأ, لان اصحاح 20 لمتى لا يحتوي على اكثر من 34 عدد

الشاهد الصحيح للنص المذكور هو متى 22 العدد 44 فياريت تنتبه لذكر النصوص.

اتفقنا مسبقا ان يبقى الحوار عادل و منطقي, اي لا يحق لك تفسير النص بما تشتهي, بل الرجوع الى التفاسير, لكنك زغت في ردك هذا, و جع لي الامر في تقويمه:

إن كان قادة الفكر اليهودي قد قاوموا الملكوت بكل الطريق، فإن السيِّد أفحمهم بكشفه عن حقيقة شخصه كرب داود، إذ سأل الفرّيسيّين: "ماذا تظنّون في المسيح، ابن من هو؟ قالوا له: ابن داود. قال لهم: فكيف يدعوه داود بالروح ربًا، قائلاً: قال الرب لربِّي اِجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك. فإن كان داود يدعوه ربًا، فكيف يكون ابنه؟ فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة" [42-46].
لم يستطع أحد أن يجيبه إذ كشف لهم أن المسيّا ابن داود إنّما هو ربُّه الذي يخضع مقاوموه تحت قدميه. وكأن السيِّد كان يُحذّرهم من المقاومة، إذ جاء ليُخلّص لا ليدين. إنه يفتح الباب لقبولهم حتى لا يوجدوا في يوم الرب العظيم كأعداء مقاومين.
v
المسيح هو ابن داود وربُّه. إنه رب داود على الدوام وابنه حسب الزمن... هو رب داود المولود من الآب، وابن داود المولود ابنًا للعذراء مريم الذي حُبل به منها بالروح القدس. فلنتمسَّك بكليهما بشدة... فلو لم يهبنا ربّنا يسوع المسيح أن يصير إنسانًا لهلك الإنسان.


قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ * مزمور 110: 1 .
ونقول مكررين أن وجود هذه الآية في هذا المزمور تؤكد تأكيداً باتاً أن الكتاب المقدس لم يحرفه أو يعبث بمحتوياته أحد.. لأنه لو أن اليهود حرفوا العهد القديم لكانت أولى الآيات التي حذفوها هي هذه الآية. فداود النبي، وهو يهودي يؤمن بوحدانية الله، يكتب بوحي الروح القدس فيقول قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك
كان داود النبي ملكاً ثيوقراطياً، لا تعلوه سلطة أرضية فعن من يقول قال الرب لربي ومن هو ذاك الذي يدعوه داود الملك ربي ؟
الجواب نجده في حوار المسيح مع الفريسيين:
وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ: مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟ قَالُوا لَهُ: ابْنُ دَاوُدَ . قَالَ لَهُمْ: فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً: قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟ فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً، فَكَيْفَ يَكُونُ ابنَهُ؟ * متى 22: 41-45 .
هذه الآيات المضيئة تعلن وحدانية الله الجامعة.. وتقرر أن المسيح ابن الله قد صَارَ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ مِنْ جِهَةِ الْجَسَدِ * رومية 1: 3 ومع أنه صار من نسل داود، لكنه أصل داود .. لأنه خالق داود... وقد قال المسيح عن نفسه:
أَنَا أَصْلُ وَذُرِّيَّةُ دَاوُدَ * رؤيا 22: 16 .
ولأنّ المسيح هو ابن الله الأزلي.. يدعوه داود بالروح القدس ربّي
قال الرب الآب الأزلي
لربي الابن الأزلي
والكلام نطق به داود النبي بالروح الأزلي .
هذه هي إعلانات كتاب العهد القديم عن الله.. لم يبتدعها اليهود أو المسيحيون، بل أوحى بها الروح القدس إلى أنبياء الله..
والمسيحيون يقبلون إعلان الله عن ذاته بكل إيمان ويقين.. ومن يتهم المسيحيين بالشرك جاهل.. لا يعرف المسيحيّة الحقيقية، ولا ما يقوله الكتاب المقدس الكريم - كتاب المسيحيين - عن الله الواحد في ثالوثه العظيم.
ونرى لزاماً علينا ونحن في ختام الحديث عن إعلان الله عن ذاته في العهد القديم أن نذكر هنا كلمتين وردتا باللغة العبرية في كتاب العهد القديم للتعبير عن الوحدة...
الكلمة الأولى هي كلمة يَحَد وهي تعني الواحد البحت.
الكلمة الثانية هي كلمة احَد وهي تعني الوحدانية الجامعة.
ففي سفر التكوين نقرأ:
وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْماً وَاحِداً * تكوين 1: 5 .
وكلمة واحداً المذكورة في الآية هي كلمة احَد وهي تعني أن المساء والصباح وهما متميزان لكنهما يكونان يوماً واحداً.. فكلمة احَد لا تعني هنا الواحد البحت.. بل تعني الوحدانية الجامعة . وفي سفر التكوين نقرأ أيضاً:
لِذ لِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَداً وَاحِداً * تكوين 2: 24 .
وكلمة واحداً هي هنا أيضاً كلمة احَد وهي ترينا بصورة بارزة أنها تعني وحدانية جامعة .. فالرجل والمرأة متميزان الواحد عن الآخر لكنهما بالزواج يكوّنان وحدة جامعة...
أما الواحد البحت يحَد فقد ذكر في سفر التكوين في هذه الكلمات:
فَقَالَ: خُذِ ابنَكَ وَحِيدَكَ الذِي تُحِبُّهُ إِسْحَاقَ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا، وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الذِي أَقُولُ لَكَ * تكوين 22: 2 .
وكلمة وحيدك في العبرية في هذه الآية هي كلمة يحَد التي تعني الواحد البحت.. كان اسحق هو الابن الوحيد الذي بقي مع إبراهيم بعد ذهاب إسماعيل.
عندما قال موسى لبني إسرائيل:
اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ * تثنية 6: 4 .
جاءت كلمة واحد في العبرية احَد التي تعني الوحدانية الجامعة..
ولعل القرآن حين ذكر في سورة الإخلاص قل هو الله أحد استعار ذات اللفظ العبري احَد .. فالأرقام في العربية تبدأ بواحد وليس بأحد.. وقد استعار القرآن لفظ التوراة وهي كلمة عبرية.. كما استعار كلمة الإنجيل وهي كلمة يونانية، وفي القرآن كلمات كثيرة ليست عربية.



عبارة المزامير تقول : قال الرب (أي الله) لربي (أي المسيح) اجلس عن يميني حتى أجعل أعداءك موطأً لقدميك ،

كلام متناقض, لان داود ذكر ان المسيح هو ربه , وقول قال الرب لربي يوضح ان وحدة الله شاملة جامعة


و بناء

على هذه الجملة لا يمكن أن يكون المقصود من كلمة ربي الثانية هو الله أيضا، و ذلك لأن المعنى سيصبح عندئذ : قال الله

لِلَّه اجلس عن يميني حتى أجعل أعداءك موطئا لقدميك !! و كيف يجلس الله عن يمين نفسه!؟

داود ذكر ان المسيح هو ربه, و ان الله ربه ايضا, اذ المقصود هو المسيح هو الله كما ذكرنا في الوحدة الشاملة الجامعة, و هذه اشارة الى الثالوث كما في النصوص الاخرى التي سبق ذكرها




إذا كان ربي الثانية إلهاً فإنه لا يحتاج لأحد حتى يجعل أعداءه موطئا لقدميه ، بل هو نفسه يسخر أعداءه بنفسه و لا يحتاج إلى

من يسخرهم له !

بالطبع لا, لانه هو اله واحد, و ليس اكثر من اله, فهمك للموضوع ناتج عن فهمك لوجود اكثر من اله, و هذا ما رفضناه و عللنا امره مسبقا



فتأمل …

أن مخاطبة الله لإلـه آخر تعني وجود إلهين اثنين و هذا يناقض عقيدة التوحيد التي هي أساس الرسالات السماوية ! فهذا كله

يؤكد أن ربي الثانية ليس الله و لا بإلـه ثان بل لا بد أن يكون معناها شيئا غير ذلك، فما هو؟

مخاطبة الله موجودة في نصوص اخرى في الكتاب المقدس, و هي لا تعني تعدد الالهة, بل بالعكس فهي تشير الى اللاهوت, اذ الله هو واحد ذو اقانيم فالكتاب المقدس كما اشرنا في ردودنا الاولى يقصد بالكلمة الجوهر الواحد

بالمناسبة ردك مقتبس من الموقع التالي
http://www.alhakekah.com/jesus/answers/5.htm


يتبع...
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
(( في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله هذا كان في البدء عند الله ..))

هذا هو النص كما في أنجيل يوحنا ..

ثم إذا كانت الكلمة هي الله والكلمة صارت جسداً فهذا يعني صيرورة الله جسدا وهذا تغيير في الله وكتابهم يقول أن الله لا يتغير


لا يا عزيزي, تفسيرك الشخصي غير مقبول, الكلمة تجسدت, اي الكلمة لم تتغير, الفكر عندما يتجسد في قصة او رواية او قصيدة, الفكر يبقى كما هو لكنه تجسد على هيئة ما

[ ملاخي 3 : 6 ]

مش فاهم, لماذا تستشهد بملاخي 3 : 6 ؟

فأشهد ملاك الرب على يهوشع قائلا

المهم نرجع الى تفاسير :

يبدأ الإنجيل بحسب القديس يوحنا بافتتاحية أو مقدمة تختلف عن افتتاحية بقية الأناجيل الإزائية. افتتاحية مرقس الرسول تقدم وصفُا للقديس يوحنا المعمدان وعمله كملاكٍ يهيئ الطريق أمام السيد المسيح الذي طالما اشتهى الآباء والأنبياء أن يروا يوم مجيئه. وافتتاحية متى البشير تقدم تسلسل يسوع المسيح عن إبراهيم، وقصة ميلاده بكونه الملك الفريد الذي جاء ليقيم مملكة داود الساقطة، ويجعل من مؤمنيه شعبًا ملوكًيا. ويفتتح لوقا الرسول إنجيله بمقدمة أدبية رسمية (1:1-4)، يتبعها عرض لميلاد المعمدان ثم ميلاد يسوع المسيح الذي يشبع بحبه الباذل وصداقته الفريدة كل قلبٍ، ويملأ كل فراغ في الداخل. أما يوحنا فيبدأ بالكشف عن شخص ربنا يسوع قبل التجسد بكونه الكلمة الأزلي، لكي نتخطى كل زمن وننطلق إلى حضن الآب الأزلي، فنتعرف على خطة الله من نحونا ومشيئته لخلاصنا ومجدنا الأبدي. يعرفنا على ذاك الذي نشاركه مجده ونعيش معه إلى الأبد. أبرزت المقدمة (1-18) ما ورد في السفر ككل أن اللَّه يعلن عن نفسه خلال كلماته (1-13) كما خلال أعماله (2-5)، وأخيرًا خلال التجسد الإلهي لمجد الآب (14-18).
كُتبت الافتتاحية في أغلبها كقطعة شعرية متميزة من جهة الأسلوب والمفردات عن بقية السفر مما جعل بعض الدارسين يتساءلون إن كانت هذه الافتتاحية هي لحن كنسي اقتبسه الرسول، أو إضافة قدّمها الرسول بعد أن كتب بقية السفر كملخص يكشف عن هدف السفر ويفسر معناه. أو هي مقدمة كتبها ليُعلن عن موضوع كتابته مقدمًا. لكن الحقيقة هي أن غاية الافتتاحية أن تقدم للقارئ شخص يسوع المسيح موضوع السفر، بكونه الكلمة الأزلي، العامل مع الآب في الخليقة. بكونه اللَّه نفسه يعلن عن الآب، ويقدمه لنا كما يقدم نفسه لنا. إنه حكمة اللَّه المتحدث معنا، والذي يقدم ذاته كلمة اللَّه لكي نقتنيه سرّ حياة أبدية. إنه حياة الكل، ونور كل إنسان. هذا الأزلي صار جسدًا وعاش كإنسانٍ، رفضه خاصته اليهود بالرغم من شهادة القديس يوحنا المعمدان له. لكن وُجدت بقية أمينة قبلته فصاروا أبناء الله وأعضاء في العائلة الإلهية.
في كل صباح نتغنى بهذه المقدمة وما يليها (يو1:1-17)، لكي ما ندرك أن بدايتنا اليومية الجديدة مصدرها الالتقاء بذاك الذي وحده يرفعنا إلى ما فوق الزمن ليدخل بنا إلى حضن أبيه، دون أن يحتقر الزمن أو يستخف به، بل يقدسه كطريق للعبور إلى ما وراء الزمن. في صلاة باكر نتذكر أن مسيحنا المخلص هو الألفا والأومجا، البداية والنهاية، فنتمتع ببداية مقدسة ونهاية مجيدة.
يقول القديس أغسطينوس أن صديقه سمبليشيوس Simplicius أخبره بأن فيلسوفًا أفلاطونيًا قال بأن هذه العبارات التي جاءت في بداية إنجيل يوحنا تستحق أن تُكتب بحروفٍ من ذهبٍ.
وذكر متى هنري عن فرنسيس جوني Francis Junius الذي فقد كل القيم الدينية في شبابه، وقد استعادها بنعمة اللَّه خلال قراءته لهذه الأعداد عن غير قصدٍ منه، قدمها له والده. شعر بقوتها وسلطانها عليه فقضى يومه كله لا يُدرك أين هو ولا ما كان يفعله، وكان جسمه مرتعبًا. وكان ذلك اليوم هو بداية حياته الروحية.تقدم لنا العبارات (1-13) ثمان حقائق عظمى عن شخص ربنا يسوع المسيح، وهي:
أ - كان ولا يزال الأزلي: "في البدء كان الكلمة" (1).
ب - كان ولا يزال الأقنوم المتمايز عن أبيه: "وكان عند اللَّه" (1).
ج - كان الكلمة ولا يزال هو اللَّه (2).
د - هو شريك مع الآب في الأزلية (2).
ه - هو خالق المسكونة (3).
و - هو مصدر كل حياة ونور (4، 5، 9).
ز - الإله الذي يعلن عن ذاته للعالم الساقط (10).
خ - دخل إلى عالم الإنسان، وخاصته لم تقبله (11)، أما الذين قبلوه فنالوا ميلادًا جديدًا (12-13).


تحليلك (او تحليل الموقع) غير مقبول بتاتا و غير منطقي و غير عادل, فلا استطيع ان افسر القرأن بحسب مزاجي, فياريت ان تكف عن التفسير بحسب رأيك عزيزي...

سلام و نعمة
 

george007

New member
عضو
إنضم
24 ديسمبر 2005
المشاركات
70
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
دى حاجة فوق فهمك مش هقول حاجة تانى
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
My Rock قال:


تحليلك (او تحليل الموقع) غير مقبول بتاتا و غير منطقي و غير عادل, فلا استطيع ان افسر القرأن بحسب مزاجي, فياريت ان تكف عن التفسير بحسب رأيك عزيزي...

سلام و نعمة
[/B]

اعتذر على هذا ..

المهم سنكمل الموضوع حول التثليث ..

انتم تعتبرون دليكم على التثليث من الكتاب المقدس هو هذا النص ..

من رسالة يوحنا الاولى الاصحاح الخامس العدد 7 : فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد.

صح ؟

مارأيك في هذه الصورة

النص الذي تستدلون به على صحة التثليث موضوع بين قوسين , وهذا يعني انه ليس موجود اصلاً كما في التنبيه
copy1.jpg


وهذه صورة التنبيه ..

copy2.jpg


اذا كنت مخطأ أرجو منك ان توضح لي الخطأ

تحياتي

سلااااااااااااااااام
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
لا يا عزيزي, فالثالوث المقدس مذكور في الكتاب المقدس في عدة نصوص, (وسأتي من العهد الجديد لاسهل الامر عليك) منها:

"اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس" (الإنجيل بحسب متى 28: 19)

الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعي ابن الله " ( لوقا 1 :35 )

" فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء . وإذا السموات قد انفتحت له فرأي روح الله نازلا مثل حمامة واتيا عليه . وصوت من السموات قائلا : هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " ( متي 3 : 16 ، 17 )

سيرسله الأب باسمي فهو يعلمكم كل شئ" ( يوحنا 14 :26 )

" ومتي جاء المعزي الذي سأرسله انا إليكم من الأب روح الحق الذي من عند الأب ينبثق " (يوحنا 15 :26)

" ولكن تاتي ساعة وهي الان حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للاب بالروح والحق " (يوحنا 4 :23 )

" ونحن شهود له -(للابن )- بهذه الامور والروح القدس ايضا الذي اعطاه الله – (الاب)- للذين يطيعونه". (اعمال 5 : 32

فيا عزيزي منير, ان لم تكن لك المعرفة الكاملة في النصوص فرجاء محبة يا صديقي ان تطرح تسؤلاتك و ما في جعبتك على شكل استفسار, لا على شكل حقائق مدمغة, فلك كل الحق بالسؤال و الاستفسار, لكن ليس لك الحق بالجزم بامور ليس لك المعرفة الكافية فيها, فقولك اننا نعتمد على مبدأ التثليث من النص الذي اتيت به هو شئ غير صحيح و بدعة, فلا يجوز ان تطرحها بصيغة انها حقيقة...

سلام و نعمة
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
My Rock قال:
لا يا عزيزي, فالثالوث المقدس مذكور في الكتاب المقدس في عدة نصوص, (وسأتي من العهد الجديد لاسهل الامر عليك) منها:
My Rock قال:
"اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس" (الإنجيل بحسب متى 28: 19)

أنا وجدت ان هذا النص هو اوضح نص على الثالوث مع النص الذي ذكرته انت .. والمشكلة لو اني فسرت النص على

فهمي ستقول لا لا لاتفسر على كيفك وهذا بالرغم ان النصوص لاتحتاج إلى تفسير ولاتعقيد كما فهمتموها انها تعني التثليث .




الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعي ابن الله " ( لوقا 1 :35 )

" فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء . وإذا السموات قد انفتحت له فرأي روح الله نازلا مثل حمامة واتيا عليه . وصوت من السموات قائلا : هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " ( متي 3 : 16 ، 17 )

سيرسله الأب باسمي فهو يعلمكم كل شئ" ( يوحنا 14 :26 )

" ومتي جاء المعزي الذي سأرسله انا إليكم من الأب روح الحق الذي من عند الأب ينبثق " (يوحنا 15 :26)

" ولكن تاتي ساعة وهي الان حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للاب بالروح والحق " (يوحنا 4 :23 )

" ونحن شهود له -(للابن )- بهذه الامور والروح القدس ايضا الذي اعطاه الله – (الاب)- للذين يطيعونه". (اعمال 5 : 32

فيا عزيزي منير, ان لم تكن لك المعرفة الكاملة في النصوص فرجاء محبة يا صديقي ان تطرح تسؤلاتك و ما في جعبتك على شكل استفسار, لا على شكل حقائق مدمغة, فلك كل الحق بالسؤال و الاستفسار, لكن ليس لك الحق بالجزم بامور ليس لك المعرفة الكافية فيها, فقولك اننا نعتمد على مبدأ التثليث من النص الذي اتيت به هو شئ غير صحيح و بدعة, فلا يجوز ان تطرحها بصيغة انها حقيقة...

سلام و نعمة

جميل توضيحك لهذه النصوص.. لكن كل هذه النصوص اعتقد انكم

تسمونها انتم اشارات على التثليث فهي ليست اوضح من النص فالنص السابق هو الوحيد الصريح الذي يأمر بالتثليث

الذي ذكرته , أنا لم اقل انكم تعتمدون قلت" تستدلون به على صحة التثليث "

عزيزي My Rock من الجيد ان يكون هناك تساؤلات اثناء الحوار انا شخصياً استفيد من هذه التساؤلات ..

وتساعدني في الرد .. السؤال هو لاحظ قلت سؤال ولم اقل استفسار الرجاء ان تفرق ..

هل يوجد في الكتاب المقدس نص اخر مثل هذا النص الذي ذكرته انا وغير الذي ذكرته انت ؟ اقصد امر صريح بالثالوث هل

يوجد ؟

السؤال الثاني لم أراى تعليق على الصور الموجودة في الرد السابق ؟


ولماذا ذكر في التنبيه ان الكلمات والتعبير التي بين القوسان الكبيران لاوجود لها في الأصل ؟

سؤال اخر هل الروح والماء والدم واحد ؟

لي هدف من وراء هذه الساؤولات ..

تحياتي

سلاااااااااااااااام
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
Muneer قال:


أنا وجدت ان هذا النص هو اوضح نص على الثالوث مع النص الذي ذكرته انت .. والمشكلة لو اني فسرت النص على

فهمي ستقول لا لا لاتفسر على كيفك وهذا بالرغم ان النصوص لاتحتاج إلى تفسير ولاتعقيد كما فهمتموها انها تعني التثليث .




انا عارف لاين تريد ان ترمي, تعليقك الوحيد الذي سيخص حرف الواو الذي هو في العربية للتعددية, لكن صديقي العزيز, لاحظ معي ما هو مكتوب, مكتوب بأسم و ليس بأسماء, اي الثلاثة هم مشار لهم بواحد, فلو كان مكتوب بأسماء الاب و الابن و الروح القدس لكان كلامك فيه صحة, لكن ما مكتوب هو بأسة الاب و الابن و الروح القدس, و واو التعددية هنا ليس لها مكان, اذ اللغة الاصلية للكتاب المقدس هي ليست العربية, و اللغة المكتوب بها الكتاب المقدس في هذا النص, ليس لها معنى التعددية




جميل توضيحك لهذه النصوص.. لكن كل هذه النصوص اعتقد انكم

تسمونها انتم اشارات على التثليث فهي ليست اوضح من النص فالنص السابق هو الوحيد الصريح الذي يأمر بالتثليث

الذي ذكرته , أنا لم اقل انكم تعتمدون قلت" تستدلون به على صحة التثليث "

عزيزي My Rock من الجيد ان يكون هناك تساؤلات اثناء الحوار انا شخصياً استفيد من هذه التساؤلات ..

وتساعدني في الرد .. السؤال هو لاحظ قلت سؤال ولم اقل استفسار الرجاء ان تفرق ..

هل يوجد في الكتاب المقدس نص اخر مثل هذا النص الذي ذكرته انا وغير الذي ذكرته انت ؟ اقصد امر صريح بالثالوث هل

يوجد ؟

اخي منير, النصوص التي ذكرتها لك هي ليست اشارات مبهمة و مخفية للثالوث, بل هي نصوص واظحة و صريحة على ماهية الثالوث و صدقه, فهي في وضحها وضح النصوص الاخرى




السؤال الثاني لم أراى تعليق على الصور الموجودة في الرد السابق ؟


لاني رديت في موضوع اخر عليه, لكن نرد مرة ثانية:

لنأتي بالنص الكامل:


مَنْ يُؤمِنُ بِأَنَّ يَسوعَ هوَ المَسيحُ، فهوَ مَولودٌ مِنَ الله، ومَنْ أحبَ الوالِدَ أحَبَ المَولودَ مِنهُ. 2ونحنُ نعرِفُ أنَّنا نُحِبُّ أبناءَ الله إذا كُنا نُحِبُّ الله ونَعمَلُ بِوَصاياهُ، 3لأنَّ مَحبَّةَ الله هِيَ في أنْ نَعمَلَ بِوَصاياه. وما وَصاياهُ ثَقيلَةِ. 4فالذي يُولَدُ مِنَ الله يَغلِبُ العالَم. وإيمانُنا اَنتصارُنا على العالَمِ. 5مَنِ الذي يَغلِبُ العالَمَ إلاّ الذي آمَنَ بِأنَّ يَسوعَ هوَ اَبنُ الله؟
الشهادة ليسوع المسيح
6هذا الذي جاءَ هوَ يَسوعُ المَسيحُ، جاءَ بِماءٍ ودَمِ، جاءَ لا بِالماءِ وحدَهُ، بَل بِالماءِ والدَّمِ. والرُّوحُ هوَ الذي يَشهَدُ، لأنَّ الرُّوحَ هوَ الحَقُّ. 7والذينَ يَشهَدونَ هُم ثلاثةِ. 8الرُوحُ والماءُ والدَّمُ، وهَؤُلاءِ الثَّلاثَةُ هُم في الواحدِ. 9إذا كُنا نَقبَلُ شَهادَةَ الناسِ، فشَهادَةُ الله أعظَمُ. وهذِهِ هِيَ شهادَةُ الله التي شَهِدَها لاَبنِهِ: 10مَن يُؤمِنُ باَبنِ الله، فَلهُ تِلكَ الشَّهادَةُ. ومَنْ لا يُصَدِّقُ الله جعَلَهُ كاذِبًا، لأنَّهُ لا يُؤمِنُ بالشَّهادَةِ التي شَهِدَها لاَبنِهِ. 11وهذِهِ الشَّهادَةُ هِيَ أنَّ الله أعطانا الحياةَ الأبدِيَّةَ، وأنَّ هذِهِ الحياةَ هِيَ في اَبنِهِ 12مَن يكونُ لَه الاَبنُ فلَهُ الحياةُ. مَنْ لا يكونُ لَه اَبنُ الله، فلا تكونُ لَه الحياةُ.


من يقرأ الكتاب المقدس سيعرف الاشارات في الروح و الماء و الدم, التي هي اشارة الى الروح القدس, الاب و الابن, وهذا ما هو مكتوب ان الكلمات التي بين قوسين هي كلمات غير موجودة, لكن معناها يفهم من النص




سؤال اخر هل الروح والماء والدم واحد ؟

كما قلت مسبقا هي اشارة الى الاب, الابن و الروح القدس, بجلالة الماء و الدم لهم نفس الصفة السائلة, و بحسب الكتاب المقدس هي اشارة الى الاقانيم

سلام ونعمة
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
My Rock قال:
شو دخلك انت بفلتان و علان, انا فاهم الثالوث و في ناس كثيرة بسيطة جدا فاهمته و مؤمنة بيه

سلام و نعمة

انت تقول انك تفهم التثليث جيد .. ماذا سترد على هذا الكلام الذي وجدته في موقع مسيحي وليس مسلم لاحظ مسيحي

تفضل..

12 - هل عدم فهمنا سر التثليث يثبت أنه مستحيل أو أنه ضد العقل السليم، فنرفضه؟
* إن صحَّ أن نرفض التثليث لأنه فوق عقولنا , فيلزم أن نرفض غيره من معلَنات الله التي تفوق إدراكنا

هذا ليس كلامي بل كلام الموقع .. ولاحظ السؤال قال سر الثالوث وهذا يعني انه سر ايضاً والسر صعب الفهم ..

وقال لانه فوق عقولنا ..هذا يعني انه صعب الفهم على العامة.


النص الثاني ..

- كيف يعبّر الكتاب المقدس عن العلاقة الأزلية بين الأقنوم الأول والأقنوم الثاني؟

* يُعبِّر عن العلاقة بالاسمين: الآب والابن، وبأن الابن مولود من الآب لأنه يُسمى «ابن الله الوحيد» و«المولود منه» فعلاقة الابن بالآب هي علاقة البنوة. والظاهر أن كلمة «ابن» تشير إلى وحدة الطبيعة، لأن للمولود دائماً طبيعة والده، أو تشير للمشابهة، أو تشير إلى عظمة المحبة، أو تشير إلى معنى مكتومٍ عنا يفوق إدراكنا.


هذا الكلام يشرح العلاقة بين الأب والأبن الأقنوم الأول والثاني .. و يقول مولود من الله ويقول ان العلاقة هي علاقة البنوة

وفي النهاية قال انها تشير الى معنى مكتوم يفوق إدراكنا ..

حتى لاتقول اني اخذا كلام من مواقع مسلمين .. لقد بحثت في موقع مسيحي.

تحياتي

سلااااااااااام
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
عجبي, ارى ان المحاورة انتقلت من ماهية اللاهوت و صحته بضمن الكتاب, الى كيفية فهمه و مدى صعوبته!


Muneer قال:
12 - هل عدم فهمنا سر التثليث يثبت أنه مستحيل أو أنه ضد العقل السليم، فنرفضه؟
* إن صحَّ أن نرفض التثليث لأنه فوق عقولنا , فيلزم أن نرفض غيره من معلَنات الله التي تفوق إدراكنا

اولا يا ريت تعطيني الرابط للموقع, و ثانيا النقطة تحاور في مسألة عدم فهم اللاهوت, فالنقطة لم تقل ان فهم اللاهوت مستحيل, و لم تقل ان لا يوجد احد يفهم اللاهوت, و لم تقل ان فهم اللاهوت هو غير ممكن, لكن النقطة تنص على ان في حالة عدم فهم الثالوث, هذا لا يدعوا لرفضه, اذ ما دامه معلن من الله (كما اثبتنا سابقا) اذ يجد الايمان به و الا فيجب رفض الكثير من معلنات الاخرى, و الجملة هنا شرطية يا عزيزي, اذ هي تتكلم في حالة عدم الفهم, اي لم تقل بتاتا ان الثالوث غير مفهوم او مبهم او غير قابل للفهم


هذا ليس كلامي بل كلام الموقع .. ولاحظ السؤال قال سر الثالوث وهذا يعني انه سر ايضاً والسر صعب الفهم ..

ليس بالضرورة بالسر ان يكون ضعب الفهم, السر هو ما مكتوم لبعض و معلن لبعض اخر!


وقال لانه فوق عقولنا ..هذا يعني انه صعب الفهم على العامة.

لا تقطع الكلام حبيبي, هو قال إن صحَّ أن نرفض التثليث لأنه فوق عقولنا




- كيف يعبّر الكتاب المقدس عن العلاقة الأزلية بين الأقنوم الأول والأقنوم الثاني؟

* يُعبِّر عن العلاقة بالاسمين: الآب والابن، وبأن الابن مولود من الآب لأنه يُسمى «ابن الله الوحيد» و«المولود منه» فعلاقة الابن بالآب هي علاقة البنوة. والظاهر أن كلمة «ابن» تشير إلى وحدة الطبيعة، لأن للمولود دائماً طبيعة والده، أو تشير للمشابهة، أو تشير إلى عظمة المحبة، أو تشير إلى معنى مكتومٍ عنا يفوق إدراكنا.

لا اعتقد انه يوجد في النص ما تقول, فهنا تعبير العلاقة بين الاب و الابن و ليس لها اي جخل بصعوبة فهم الثالوث و تقبله! و بالرغم من ان النقطة لا يقول ان الثالوث صعب الفهم, الا لاحظ مع أو, اذ تعبير العلاقة ممكن ان يكون كما هو معروف الى الوحدة او المشابهة او عظمة المحبة او الى معنى مكتوم, فالمكتوم هنا (بالرغم من وجود أو) هو تعبير العلاقة و ليس الثالوث اخي العزيز



حتى لاتقول اني اخذا كلام من مواقع مسلمين .. لقد بحثت في موقع مسيحي.

اهنيك في هذه الخطوة, لكن اتخذت من كل هذا الوقت لتأتي بهذين النصين من موقع ما؟ و حتى النصوص لا تحتوي على ما قلت يا عزيزي, فأين التعليقات لعى الامور الاخرى؟ اعتقد اننا اجتزناها؟



سلام و نعمة رب المجد
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
يبدو ان الماور متلخبطة عندك و للتوضيح دعني اسألك كم سؤال

هل تفهم عقيدة أن الله قائم بنفسه وأزلي وعلة العلل وغير معلول وموجود في كل مكان في وقت واحد وعالم بكل شيء وبكل ما يحدث منذ الأزل إلى الأبد في كل وقت، وأن علمه لا يقبل الزيادة أو النقصان؟

هل تدرك ما هية الله و ما هو الاله اصلا؟

هل تدرك شكل الله او حجمه؟

هل تدرك ماهية الله؟

هل تدرك مدى رحمة الله؟

هل تدرك مدى عطاء الله؟

هل تدرك مدى قداسته؟

هل تدرك خطط الله؟

هل تدرك تدبير الله للبشرية؟

هل تدرك طريقة خلق الله للانسان؟

هل تدرك عرش الله؟

هل تدرك سلام الله؟ الي بحسب الكتاب المقدس يقول يفوق عقل و فكر

الكثير من الاشياء الخاصة بالله لا يمكن ادراكها ادراكا تاما, لكن نعرف عنها ما يكفي لنؤمن به و لا تستطيع قول الشئ الا بالايمان «وليس أحد يقدر أن يقول إن يسوع رب إلا بالروح القدس» (1كو 12: 3).

اذن المقصود به يا عزيزي, ان الثالوث ليس مبهما, و ليس مخفيا, بل معلن و معروف و مؤنين به, فالمقصد هو ماهية الثالوث الحقيقية الغير معلنة التي سترى في الملكوت, ماهية الاب و الابن و الروح القدس المطلقة التي سترى في الملكوت السماوي

بلقارئ النص الذي ذكرته كل البساطة لمعرفة القصد من حالة اذا لم نفهم الثالوث



سلام و نعمة
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
My Rock قال:
يبدو ان الماور متلخبطة عندك و للتوضيح دعني اسألك كم سؤال

هل تفهم عقيدة أن الله قائم بنفسه وأزلي وعلة العلل وغير معلول وموجود في كل مكان في وقت واحد وعالم بكل شيء وبكل ما يحدث منذ الأزل إلى الأبد في كل وقت، وأن علمه لا يقبل الزيادة أو النقصان؟

هل تدرك ما هية الله و ما هو الاله اصلا؟

هل تدرك شكل الله او حجمه؟

هل تدرك ماهية الله؟

هل تدرك مدى رحمة الله؟

هل تدرك مدى عطاء الله؟

هل تدرك مدى قداسته؟

هل تدرك خطط الله؟

هل تدرك تدبير الله للبشرية؟

هل تدرك طريقة خلق الله للانسان؟

هل تدرك عرش الله؟

هل تدرك سلام الله؟ الي بحسب الكتاب المقدس يقول يفوق عقل و فكر

الكثير من الاشياء الخاصة بالله لا يمكن ادراكها ادراكا تاما, لكن نعرف عنها ما يكفي لنؤمن به و لا تستطيع قول الشئ الا بالايمان «وليس أحد يقدر أن يقول إن يسوع رب إلا بالروح القدس» (1كو 12: 3).

اذن المقصود به يا عزيزي, ان الثالوث ليس مبهما, و ليس مخفيا, بل معلن و معروف و مؤنين به, فالمقصد هو ماهية الثالوث الحقيقية الغير معلنة التي سترى في الملكوت, ماهية الاب و الابن و الروح القدس المطلقة التي سترى في الملكوت السماوي

بلقارئ النص الذي ذكرته كل البساطة لمعرفة القصد من حالة اذا لم نفهم الثالوث



سلام و نعمة

انا عارف انت ليش تسأل هذه الأسألة ..
حتى تقارنها بالثالوث كما ان الله تعالى لاتدرك ماهيته ولا ماهو ..لانه فوق التصور البشري لان عقل الأنسان وتفكيره محدود
لايستطيع ان يصل إلى ماهيت الله ..ستقول ان الثالوث هكذا ..
هناك فرقا بين ما يحكم العقل باستحالته كالتثليث ، وبين مالا يستطيع العقل إدراكه ..
مثلاُ تقولون بان الاب والابن والروح القدس اله واحد وهم ثلاث اقانيم وان ذات الابن غير ذات الابن والروح القدس غير الابن والاب ..أليست هذه استحالة ..
والحقيقة انكم تقبلون عقيدة التثليث بدون تفسير اي تقبلونها كحقيقة لاهوتية..

لدي اسألة لك ..
1- هل هناك دليل من الأنجيل على ان المسيح ذو طبيعتين ؟
2- هل هناك نص من الأنجيل يشرح ان الله ذو ثلاث اقانيم وان لكل اقنوم شخصية مستقلة ؟
3- هل هناك نص من الأنجيل يوضح العلاقة بين الأقانيم الثلاثة ؟
4- هل قال المسيح نفسه اني إله ذوثلاث اقانيم فاعبدوني ؟
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
Muneer قال:
انا عارف انت ليش تسأل هذه الأسألة ..
حتى تقارنها بالثالوث كما ان الله تعالى لاتدرك ماهيته ولا ماهو ..لانه فوق التصور البشري لان عقل الأنسان وتفكيره محدود
لايستطيع ان يصل إلى ماهيت الله ..ستقول ان الثالوث هكذا ..
هناك فرقا بين ما يحكم العقل باستحالته كالتثليث ، وبين مالا يستطيع العقل إدراكه ..


عفوا اخي, لكنك بدأت بالزوغان, في مداخلاتك السابقة قلت ان الثالوث لا يستطيع العقل ادراكه, لكن الان ترجع و تقول انه يحكم العقل بأستحالته, فاراك تزييف النصوص و تسيرها عن مسارها, فهات لي ب نص يقول ان العقل يحكم باستحالة التثليث


مثلاُ تقولون بان الاب والابن والروح القدس اله واحد وهم ثلاث اقانيم وان ذات الابن غير ذات الابن والروح القدس غير الابن والاب ..أليست هذه استحالة ..

اذا هذا كان هو جوابك, فاين انت من ردودي الاول لهذا الموضوع عن ماهية اللاهوت و شرحه؟

بكل بساطة هي ليست استحالة لا, بل كما نشببها احيانا بالشمعة, التي لها كيان الشمعة, و نورها و الحرارة المندفعة منها, فالشمعة تبقى واحدة لكنها متعددة الصفات



والحقيقة انكم تقبلون عقيدة التثليث بدون تفسير اي تقبلونها كحقيقة لاهوتية..

يا عزيزي, ليس من حقك ان تحكم بما نحن مؤمنون!


1- هل هناك دليل من الأنجيل على ان المسيح ذو طبيعتين ؟


نعم, فنرى في العهد الجديد ان المسيح يقول تارة انه ابن الانسان (نظرا لناسوته) و تارة انه ابن الله (نظرا ل لاهوته)


2- هل هناك نص من الأنجيل يشرح ان الله ذو ثلاث اقانيم وان لكل اقنوم شخصية مستقلة ؟

اوردت لك في ردود سابقة نصوص من العهد الجديد الدالة على اشارات اللاهوت و اذا حاب ممكن اعطيك نصوص من العهد القديم ايضا

3- هل هناك نص من الأنجيل يوضح العلاقة بين الأقانيم الثلاثة ؟


يا ريت لو تكون واضح اكثر بالسؤال, الا ان الاقانيم كما في الكتاب المقدس هي واضحة, اذ الاب في الابن و الابن في الاب, و الاب و الابن هم واحد




4- هل قال المسيح نفسه اني إله ذوثلاث اقانيم فاعبدوني ؟


المسيح قال اني انا و الاب واحد, والمسيح شهد انه الله وبحكم الشريعة اليهودية, العبادة تقدم لله وحده, لذلك حمق عليه اليهود و ارادوا رجمه لاشهاره انه معادل لله و بالرغم من ان المسيح لم يقل بالحرف الواحد انه اله ذو ثلاث اقانيم فاعبدوني, الا انا الثالوث و الوهية المسيح واظحة جدا في الكتاب المقدس اذ لو راجعت النصوص المذكورة على لسان السيد المسيح التي وضعتها لك, و منها "اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس" (الإنجيل بحسب متى 28: 19) فيها دلالة واظحة على الثالوث بلسان السيد المسيح نفسه , و قد اوضحنا في موضوع مع الاخ نذير لماذا لم يقل هذه الجملة في بالذات في ذلك الوقت

سلام و نعمة رب المجد
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عفوا اخي, لكنك بدأت بالزوغان, في مداخلاتك السابقة قلت ان الثالوث لا يستطيع العقل ادراكه, لكن الان ترجع و تقول انه يحكم العقل بأستحالته, فاراك تزييف النصوص و تسيرها عن مسارها, فهات لي ب نص يقول ان العقل يحكم باستحالة التثلي

مرحبا ..

لست ازوغ ولا شيء ولا ازيف لان كل شيء موجود امامك ..

تريد نص ؟ اذا قلت لك ان السفينة لايصلح لها قائدين ..لماذا بالتأكيد لانها ستغرق وهذا واضح .. هل يحتاج هذا إلى دليل ؟

إن الثالوث كما تقولون ثلاث اقانيم في واحد وكل اقنوم له صفة خاصة مختلفة عن الأخر .. أليس هذا اختلاف فيما بينهم أو

وظائف لكل اقنوم ؟

طيب هات لي دليل عقلي من فهمك للثالوث ان الله ذو ثلاث اقانيم وليس دليل من الكتاب المقدس..

انا في انتظارك..

تحياتي لك روكي

سلاااااااااااااااااام
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
Muneer قال:
مرحبا ..


تريد نص ؟ اذا قلت لك ان السفينة لايصلح لها قائدين ..لماذا بالتأكيد لانها ستغرق وهذا واضح .. هل يحتاج هذا إلى دليل ؟

إن الثالوث كما تقولون ثلاث اقانيم في واحد وكل اقنوم له صفة خاصة مختلفة عن الأخر .. أليس هذا اختلاف فيما بينهم أو

وظائف لكل اقنوم ؟


لا عزيزي, نحن نقول ان الاقنوم هي جوهر او صفة من صفات الله, و لا يختلف فيها عن الاخر, فان قلنا ان الله محبة و ان الله قدوس, هذا لا يعني عندما يكون الله محب لا يكون قدوس و العكس كذلك


طيب هات لي دليل عقلي من فهمك للثالوث ان الله ذو ثلاث اقانيم وليس دليل من الكتاب المقدس..

انا في انتظارك..

تحياتي لك روكي

سلاااااااااااااااااام

اعتقد الاخ مكا كولا اجاب عليك من قبل


http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=5468&postcount=1


سلام و نعمة
 

amitabh

عضو شرف
عضو نشيط
إنضم
1 يناير 2006
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اسمحوا لى بالتدخل
و لى سؤال الى الاخ منير
هل الروح و الجسد و النفس هم ثلاث اشخاص ام انسان واحد؟

شكرا
 

Muneer

New member
عضو
إنضم
22 نوفمبر 2005
المشاركات
150
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
وهذا ردي على كلامه ..

Muneer قال:
السلم عليكم ورحمة الله وبركاته ..

مرحبا بك اخي العزيز makakola واسف على التأخير ..

وشكراً لك على طرح الموضوع كما وعدت..


بسم الله نبدأ

انتم تعتقدون ان ذات الابن غير ذات الأب وهما معا غير الروح القدس .. وبذالك تخالفوا ماتعتقدونه من انهم اله واحد في

ثلاث اقانيم حيث تجعلون جوهر البدن شيأ معبود وليس من الثلاثة , فتثبتون تربيعاً لاتثليثاً .

نقطة اخرى اذا كان الأب والابن والروح القدس غير مختلفة ، بل هي واحد ، فإذا كان هذا فالأب هو الابن وهما مع الروح

القدس شئ واحد . وقلتم :هذا توحيد . فلم خصصتم المسيح بالابن ولم تقولوا هو الأب وقد قلتم : أن الأب والابن والروح

القدس شئ واحد ؟

بالنسبة لمثالك عزيزي makakola عن أحمد وشركته ..

مثال جميل جداً ..لكن احمد هذا هو عبارة عن شخص واحد ذو مهام متعددة..وهل احمد ذو شخصيات مستقلة ؟

مثل الأب و الأبن والروح القدس كلها شخصيات مستقلة لكنها متحدة في الطبيعة الجوهرية الإلهية.كما تقولون ؟ فأحمد شخص

وانسان

صح لا يوجد اختلاف لكن له شخصية واحدة

لا شخصيات . وانت ذكرت الصفات وكل انسان له صفات لكن ليس له شخصيات متعددة فكل انسان له شخصية واحدة

والواحد الله سبحانه .


هذا تعليقي على كلامك وتحياتي لك

سلاااااااااااااااااام
 

My Rock

خدام الكل
مدير المنتدى
إنضم
16 مارس 2005
المشاركات
27,334
مستوى التفاعل
3,185
النقاط
113
الإقامة
منقوش على كفيه
Muneer قال:
وهذا ردي على كلامه ..

انتم تعتقدون ان ذات الابن غير ذات الأب وهما معا غير الروح القدس .. وبذالك تخالفوا ماتعتقدونه من انهم اله واحد في

ثلاث اقانيم حيث تجعلون جوهر البدن شيأ معبود وليس من الثلاثة , فتثبتون تربيعاً لاتثليثاً .





اجتهادك اخي غير مقبول, فنحن لا نقول ان الاقانيم مختلفة و ذات الاب هو غير ذات الابن, بل نقول الاقانيم هي متساوية كل التساوي و كما جاء في الكتاب المقدس



" نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله ( الاب ) وشركة الروح القدس مع جميعكم امين " (2 كورنثوس 13 :14 ) هنا ذكر الابن ، ثم الاب ، ثم الروح القدس .

" أما انتم آيها الأحباء فابنوا أنفسكم علي إيمانكم الأقدس مصلين في الروح القدس واحفظوا أنفسكم في محبة الله (الأب ) منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية" (يهوذا 20 : 21 ) هنا ذكر الروح القدس في الأول ، ثم الأب ، ثم الابن .

اذن ليست هناك أفضلية ولا اختلاف بين الاقانيم الثلاثة .



نقطة اخرى اذا كان الأب والابن والروح القدس غير مختلفة ، بل هي واحد ، فإذا كان هذا فالأب هو الابن وهما مع الروح

القدس شئ واحد . وقلتم :هذا توحيد . فلم خصصتم المسيح بالابن ولم تقولوا هو الأب وقد قلتم : أن الأب والابن والروح

القدس شئ واحد ؟


( الأب ) و (الابن ) و (الروح القدس )- فالله الواحد –واجب الوجود بذاته ، ناطق بكلمته ، حي بروحه,

يعني كلمة الله هي المسيح و هي فكر الله كما اسلفنا ذالك مرارا و تكرارا, اذ فكر الله تجدي في المسيح, كما يجسد الشاعر بنات افكاره في الشعر. يعني الله هو الاب و الابن و الروح القدس, اما المسيح فهو كلمة الله و فكره





بالنسبة لمثالك عزيزي makakola عن أحمد وشركته ..

مثال جميل جداً ..لكن احمد هذا هو عبارة عن شخص واحد ذو مهام متعددة..وهل احمد ذو شخصيات مستقلة ؟

مثل الأب و الأبن والروح القدس كلها شخصيات مستقلة لكنها متحدة في الطبيعة الجوهرية الإلهية.كما تقولون ؟ فأحمد شخص

وانسان

صح لا يوجد اختلاف لكن له شخصية واحدة

لا شخصيات . وانت ذكرت الصفات وكل انسان له صفات لكن ليس له شخصيات متعددة فكل انسان له شخصية واحدة

والواحد الله سبحانه .



يا عزيزي, كيف يجوز ان تحكم بما نؤمن؟ من قال ان الاب و الابن و الروح القدس هي شخصيات مستقلة مختلفة؟

عفوا, لكن هذا كلام لا يمد للحقيقة بأي صلة, الابو الابن و الروح القدس هم لاهوت واحد وليس كما تقولنا انهم شخصيات مختلفة مستقلة!

هل استطيع ان اقول ان الله الجبار هو ليس الله الرحيم؟

طبعا ليس من حقي او اقولك دينك بما اشتهي, لذلك عزيزي انتبه اكثر في مدخلاتك


سلام و نعمة
 

amitabh

عضو شرف
عضو نشيط
إنضم
1 يناير 2006
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الاخ الفاضل منير
لاجيب انا على السؤال
اخى النفس و الروح و الجسد هم انسان واحد
و هذا مثال بسيط اوجده لنا الله لكى نستوعب بعقولنا المحدوده هذه الفكرة
كى يثبت ايماننا
فالاب و الابن و الروح القدس هم اله واحد
لا نقول الروح القدس الاله ولا الاب الاله ولا الابن الاله
و الا لاصبح ثلاثه الهه
بل نقول ان الاب و الابن و الروح القدس هو اله واحد
فحين نطق الابن تترجم لمحبة الله لنا حينما رضى ان ياخذ شكل الجسد ليبرهن محبته
و حينما نذكر الاب تترجم الى قوة و عطاء من خلقنا فكلمه الاب او الاب هو من يحمى اولاده
كما ان الاب هو حامينا
اما الروح القدس فهى وعد الله انها تكون دائما مع المختارين و من يتحدثوا عن الله فان الروح القدس هى التى تتحدث كما ان الروح القدس (روح الله ) هى التى نشرت كلام الله و حافظت عليه

هنا يحضرنى سؤال
ما هو الروح القدس فى المفهوم الاسلامى؟
شكرا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى