- إنضم
- 29 يناير 2007
- المشاركات
- 50,819
- مستوى التفاعل
- 2,026
- النقاط
- 113
النهارده جبت حكايه جميله
اسمها
ماهر والغزاله
كان فى ولد صغير اسمه ماهر كان عنده حصان وهو راكب عليه كان بيجرى ورا غزاله فى مكان بعيد وفاضى . وكانت غزالة جميلة بتجرى بسرعة علشان الحصان كان بيجرى وراها
وكان الطريق طويل ، وكان ماهربيجرى ومش عارف هو فين هو ،بعد كتير اوى عن اصحابه، والميه بقت قليله، والاكل كمان ، والشمس في السماء بتغيب. ووبسرعه السما لونها اتغير وكان فى برق ورعد والمطر نزل جامد
وطبعا الطريق بقى صعب قدام ماهر قال : انا فين يا ترى ؟ و هيكون مصيري في الليلة دى؟ كنت عايز ارجع ،وكمان مش عارف ألحق بالغزالة مهما كان الأمر انا وقعت في الفخ ولازم اكون بطل ، ومش لازم اعيط انا اتعلمت انى مخفش ، واطلع الى الجبل ، صخرة كمان . . فدخل تحتها وجانبه حصانه ، واحتمي بالصخرة من المطر الجامد، و هو في الموقف الحرج .ده
سمع صوت الذئاب وهي تعوي ، وتقرب منه علشان تاكله وهوعمال يفكر ازاى يسيب المكان ؟ ويتخلص من الذئاب المتوحشة ويهرب ، وبسرعه ولع عود كبريت في حزمة من الحطب والأغصان الجافة ، وولع نار عالية والذئاب تخاف النار فهربت ، وبعدت عن الحصان وفجأة نط ماهر الى صخرة بعيدة وفضل مستخبى وراها، و لحظات شاف بعيد كلبه الأمين يجري ومعه الحصان وذاد خوف الذئاب فاختفت .
وتقدم الكلب الوفي اصاحبه اللى فضل يدور عليه طلع ماهر على ضهر حصانه مرة تانى وظهر الغزال مرة أخرى فطارده ماهر ، وفجأة وقع الغزال ووفدر ماهر أن يمسكه . . بعد رحلة كلها مليانه بالخطر .
اتمنى تكون عجبتكوا
اسمها
ماهر والغزاله
كان فى ولد صغير اسمه ماهر كان عنده حصان وهو راكب عليه كان بيجرى ورا غزاله فى مكان بعيد وفاضى . وكانت غزالة جميلة بتجرى بسرعة علشان الحصان كان بيجرى وراها
وكان الطريق طويل ، وكان ماهربيجرى ومش عارف هو فين هو ،بعد كتير اوى عن اصحابه، والميه بقت قليله، والاكل كمان ، والشمس في السماء بتغيب. ووبسرعه السما لونها اتغير وكان فى برق ورعد والمطر نزل جامد
وطبعا الطريق بقى صعب قدام ماهر قال : انا فين يا ترى ؟ و هيكون مصيري في الليلة دى؟ كنت عايز ارجع ،وكمان مش عارف ألحق بالغزالة مهما كان الأمر انا وقعت في الفخ ولازم اكون بطل ، ومش لازم اعيط انا اتعلمت انى مخفش ، واطلع الى الجبل ، صخرة كمان . . فدخل تحتها وجانبه حصانه ، واحتمي بالصخرة من المطر الجامد، و هو في الموقف الحرج .ده
سمع صوت الذئاب وهي تعوي ، وتقرب منه علشان تاكله وهوعمال يفكر ازاى يسيب المكان ؟ ويتخلص من الذئاب المتوحشة ويهرب ، وبسرعه ولع عود كبريت في حزمة من الحطب والأغصان الجافة ، وولع نار عالية والذئاب تخاف النار فهربت ، وبعدت عن الحصان وفجأة نط ماهر الى صخرة بعيدة وفضل مستخبى وراها، و لحظات شاف بعيد كلبه الأمين يجري ومعه الحصان وذاد خوف الذئاب فاختفت .
وتقدم الكلب الوفي اصاحبه اللى فضل يدور عليه طلع ماهر على ضهر حصانه مرة تانى وظهر الغزال مرة أخرى فطارده ماهر ، وفجأة وقع الغزال ووفدر ماهر أن يمسكه . . بعد رحلة كلها مليانه بالخطر .
اتمنى تكون عجبتكوا
التعديل الأخير: