لم أفهماولا رجاء عدم كتابة لى مشاركات بلا جدى ( كالمشاركة رقم 4)
أية إعتراضثانيا رجاء توضيخ الاعتراض بالنصوص
أين انتخامسا نبدا
وردا على أستفسارك السابق حول ما تعتقده أجورا للنساء أنظر :
المبحث الثالث :المهر في عقود الزواج
حكم المهر:
المهر حقّ مالي أوجبه الشارع للمرأة على الرجل في عقد زواج صحيح أو دخول بشبهة أو بعد عقد فاسد. ويُفهم من هذا التعريف أنّ الحكم الشرعي في المهر الوجوب ودليله قوله تعالى: { فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً } [النساء: 24].
- ويجوز تعجيل المهر أو تأجيله، وعلى هذا نصّ قانون حقوق العائلة العثماني في المادة (81): "يجوز تعجيل وتأجيل المهر المسمّى تماماً أو قسماً منه". وإذا كان الأجل مجهولًا فقد وقع العرف بين الناس على تحديده بأقرب الأجلين من الطلاق أو الوفاة. وقد تعارف الناس على تأجيل المهر كلّه أو جزء منه إلى أقرب الأجلين، حيث تفتقد المرأة الزوج الذي ينفق عليها فتكون محتاجة إلى هذا المهر لتستعين به على شؤون حياتها.
طبيعة المهر:
واختلف الفقهاء بعد اتفاقهم على وجوب المهر في تحديد طبيعته. فمنهم من قال إن وجوبه كان عوضاً عن ملك المتعة وهذا رأي المالكية وقول للشافعية. وذهب آخرون إلى وجوب المهر من دون عوض، بل هو هدية لازمة وعطية مقرّرة من الشارع لقوله تعالى: { وَآتُوا اُلنِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً } [النساء: 4].
والنِحلة تطلق على ما يُعطيه الإنسان هبة عن طيب نفس بدون مقابلة عوض.
ولو تعمّقنا في دراسة هذا الخلاف لوجدنا أن القرآن الكريم سمّى المهر باسمين مختلفين وهما: الأجر والنِحلة، قال تعالى: { فَمَا اُسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً} [النساء: 24]. وقال تعالى: {وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِاُلْمَعْرُوفِ} [النساء: 25]. وقال تعالى: { فَاُنْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ } [النساء: 25].
هذه الآيات تدلّ على أن المهر يقدّم للمرأة أجراً، والأجر لا يكون إلاَ مقابل عوض. وفي المقابل يعتبر بعض الفقهاء أن المهر عطية واجبة تُقدّم إلى الزوجة كهدية لقوله تعالى: { وَآتُوا اُلنِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً } وقد فسّر كثير من العلماء النِحلة هنا بأنها الهبة تعطى بدون عوض.
وطالما أن القرآن الكريم سمّى المهر أجراً وسمّاه نِحلة، فإن الجمع بين هاتين الصفتين أولى من ترجيح إحداهما على الأخرى كما هي القاعدة في علم أصول الفقه، لأننا بالجمع نلتزم بمقتضى الدليلين دون اضطرار إلى تعطيل أحدهما أو تأويله.
وبناءً على ذلك نقول: إن المهر نحلة، أي أنه يُعطى للزوجة بدون عوض مادي. وهو أيضاً أجر أي أنه يُعطى مقابل عوض. والعوض هنا لا يصح أن يكون الاستمتاع الجنسي لأنه مشترك بين الزوجين، فوجب أن يكون هذا العوض غير مادي، وهذا ما رجّحناه عندما اعتبرنا أن قبول المرأة - الزوجة - بوضع نفسها تحت قوامة زوجها هو الواجب الشرعي الذي فرضه اللّه عليها، وأن هذا الواجب يقابله عند الرجل واجب دفع المهر إكراماً لزوجته وإظهاراً لأهميّة عقد الزواج وخطورته كما يقول الفقهاء.
فالرجل إذاً يُقدم المهر، والمرأة تُقدِّم عِوَضاً عنه قبولها بقوامة الزوج.
وبعد أن وصلتُ إلى هذه النتيجة قرأتُ ما يؤيّدها تماماً في كتاب "المبسوط" للسرخسي وهو قوله: "وحجّتنا في ذلك أن المهر إنّما يستحقّ عوضاً عمّا ليس بمال" . كما قرأت للأستاذ السيّد سابق في كتابه "فقه السنّة" تعليلًا لوجوب المهر قوله: "فهو يطيّب نفس المرأة ويرضيها بقوامة الرجل عليها
هذا يعني أن الأجر هنا للمرأة ليس للمتعة الجنسية لأن المتعة الجنسية للطرفين بل لقبول الزواج ومهر لها مقابل قبولها بهذا الرجل وأعتقد أن هذا ترفيع لمكانة المرأة وليس أنحطاطا لها بدليل أنه كما قلت لك لو كان هذا أجرا لما أضطر الرجل أن يتزوجها بل كان نام معها وأعطاها مال.
أولا إيه رأيك بهذا الكلام :
الفتاتان تضاجعان أبيهما :
سفر التكوين الإصحاح 19
30وَصَعِدَ لُوطٌ مِنْ صُوغَرَ وَسَكَنَ فِي الْجَبَلِ، وَابْنَتَاهُ مَعَهُ، لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَسْكُنَ فِي صُوغَرَ. فَسَكَنَ فِي الْمَغَارَةِ هُوَ وَابْنَتَاهُ. 31وَقَالَتِ الْبِكْرُ لِلصَّغِيرَةِ: «أَبُونَا قَدْ شَاخَ، وَلَيْسَ فِي الأَرْضِ رَجُلٌ لِيَدْخُلَ عَلَيْنَا كَعَادَةِ كُلِّ الأَرْضِ. 32هَلُمَّ نَسْقِي أَبَانَا خَمْرًا وَنَضْطَجعُ مَعَهُ، فَنُحْيِي مِنْ أَبِينَا نَسْلاً». 33فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ، وَدَخَلَتِ الْبِكْرُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَ أَبِيهَا، وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا. 34وَحَدَثَ فِي الْغَدِ أَنَّ الْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: «إِنِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ الْبَارِحَةَ مَعَ أَبِي. نَسْقِيهِ خَمْرًا اللَّيْلَةَ أَيْضًا فَادْخُلِي اضْطَجِعِي مَعَهُ، فَنُحْيِيَ مِنْ أَبِينَا نَسْلاً». 35فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَيْضًا، وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا، 36فَحَبِلَتِ ابْنَتَا لُوطٍ مِنْ أَبِيهِمَا. 37فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «مُوآبَ»، وَهُوَ أَبُو الْمُوآبِيِّينَ إِلَى الْيَوْمِ. 38وَالصَّغِيرَةُ أَيْضًا وَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «بِنْ عَمِّي»، وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى الْيَوْمِ
هل يجوز أن يقال عن بنات سيدنا لوط هكذا
ورجاء تعلم اداب المناظرة وعدم وضع مشاركات بلا معنى يا اخ وعدم الاجابة على اى سؤال ما لم اطرحة عليك وعدم التسائل عن وجودية الرد فانا كل يوم هنا وسارد عليك حتما بنعمة الرب
أولا أود أن أشكرك على إجابتك ولطافتك في البداية : أود أن أسألك هل من المعقول أن تضاجع البنتان أباهما ليلتان متتاليتين وهو لم يشعر وهو نبي طبعا لديه قدرات غير باقي البشر و إذا كان ما تقوله صحيح عن الروح الشريرة وهذه الأمور أنظر إلى هذا النص يؤكد على أنهم ولدتا أشخاصا ضلوا إلى هذا اليوم وهذا أعترافا من الإنجيل على أنهم فعلوا ذلك لإحياء النسل وهذا غير منطقي.
اما بقية كلامك ومداختلاتك فلن اقوم بالرد عليها لانها لا تخدم الموضوع نهائيا وقمت باضافة نقطة اخرى هل الله يتعب مع انها من المفترض ان تكون مداخلتى انا - لو تحب تفتح مناظرة اخرى عن اله الاسلام واله المسيحية ومن اصح باتعاهم فتفضل افتح ولك منى هدية المداخلة الاولى - * ولا تنسى المناظرة التى قمت بطلبك بها هنا حول هل محمد على خلق ام سفية* او تستمر بالتسائل بموضوع ابنتى لوط وهذا معناة وضوح الموضوع لديك لدرجة انتقالك الى نقطة اخرى
انتظر انتهائك كى اقوم بمداخلتى