العربيّة لغةٌ رحبه ،عدد مفرداتها الفصيحة في المعاجم كبير يعني الأصول المادّة الخام الموروثة عن العرب بالإضافة إلى المفردات التي ضاعت ولا يعرف عنها أحدٌ شيء لأنّهُ لم تُدوّن مُفردات العربيّة في أزمانها الأولى وفي أزمان الفصاحة والبلاغة ولأنّ كثير من العرب ليسوا كتّاباً ولا يعرفون القراءة فلم يهتم أحد بمثل هذه المسألة إلا في فترةٍ متأخّره.
وفي رؤيا رأيتُ عن شعوري بمتعة العربيّة محجوب أو ضعيف بسبب دخولي المستشفى وما حصل فيها من أمور لا أعرفها إلا عن طريق الرؤى لأنّني كنتُ تحت التخدير ،فكلّما أصررتُ على استعمال العربيّة تُجابهني صعوبات ،فالبرغم من أنّني أفهمها بسهولة ومرونة ويمكنّني الإطلاع على قواعد وفنون مختلفة وأنْ تعامل معها وأتدرّب فيها إلا أنّني لا أشعر فعلاً بالمُتعة التامّة بهذه اللغة ،ربّما أصبحت مثل بتهوفن فهو كان يكتُب أعذب السمفونيّات ولكن لا يسمعها ولكن يسمعها ويستمتع بها الآخرون ،لكن لاحظتُ شيء غريب ،إستعمالي للعربيّة في الإسلاميّات ومصطلحاتها لا يحل المشكلة ولكن استعمال العربيّة مع لغة الإنجيل والمسيحيّات له مذاق آخر ،هناكـ شيء في هذا الإستعمال يُريح القلب ويُشعر بدرجة من درجات الرضا عن المادة المكتوبة إذا كانت إنجيليّه.
من المشاكل للعربيّة في الإسلاميّات إمّا مُصطلحات معروف أنّها مصطلحات أو ألفاظ تبدو عاديّة على أنّها على معانيها الأولى في اللغة ولكن في الحقيقة تغير المعنى واكتسبت معنىً إصطلاحيّاً يتعامل به الشرعيون ،مُشكلة هذه المفردات أنّني لا أشعر أنّها حيّة وكانت دائماً معاملتي لمُفردات العربيّة هي ردّها إلى المعاني الأصول التي كان يستعملها العربي فيها ما أمكن ذلكـ ،أي المعنى الأصل الذي وضع اللفظ له ولا دخل لي بالإصطلاح وهو المعنى الجديد الذي أُضيف للكلمة لأنّهُ لا أصل له عندي فهو إجتهاد بشري وليس من وضع إلهي أو بتوفيقٍ إلهي.
يُتبع ...
وفي رؤيا رأيتُ عن شعوري بمتعة العربيّة محجوب أو ضعيف بسبب دخولي المستشفى وما حصل فيها من أمور لا أعرفها إلا عن طريق الرؤى لأنّني كنتُ تحت التخدير ،فكلّما أصررتُ على استعمال العربيّة تُجابهني صعوبات ،فالبرغم من أنّني أفهمها بسهولة ومرونة ويمكنّني الإطلاع على قواعد وفنون مختلفة وأنْ تعامل معها وأتدرّب فيها إلا أنّني لا أشعر فعلاً بالمُتعة التامّة بهذه اللغة ،ربّما أصبحت مثل بتهوفن فهو كان يكتُب أعذب السمفونيّات ولكن لا يسمعها ولكن يسمعها ويستمتع بها الآخرون ،لكن لاحظتُ شيء غريب ،إستعمالي للعربيّة في الإسلاميّات ومصطلحاتها لا يحل المشكلة ولكن استعمال العربيّة مع لغة الإنجيل والمسيحيّات له مذاق آخر ،هناكـ شيء في هذا الإستعمال يُريح القلب ويُشعر بدرجة من درجات الرضا عن المادة المكتوبة إذا كانت إنجيليّه.
من المشاكل للعربيّة في الإسلاميّات إمّا مُصطلحات معروف أنّها مصطلحات أو ألفاظ تبدو عاديّة على أنّها على معانيها الأولى في اللغة ولكن في الحقيقة تغير المعنى واكتسبت معنىً إصطلاحيّاً يتعامل به الشرعيون ،مُشكلة هذه المفردات أنّني لا أشعر أنّها حيّة وكانت دائماً معاملتي لمُفردات العربيّة هي ردّها إلى المعاني الأصول التي كان يستعملها العربي فيها ما أمكن ذلكـ ،أي المعنى الأصل الذي وضع اللفظ له ولا دخل لي بالإصطلاح وهو المعنى الجديد الذي أُضيف للكلمة لأنّهُ لا أصل له عندي فهو إجتهاد بشري وليس من وضع إلهي أو بتوفيقٍ إلهي.
يُتبع ...
التعديل الأخير بواسطة المشرف: