رد على: ** المسيح عيسى هو الحق **
[Q-BIBLE]
Joh 5:21 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
[/Q-BIBLE]
فها هو المسيح, يعادل نفسه بالله بل و يقيم و يحي من يشاء
فهل فهمتك الأن ان ما معنى مشيئة الأبن هي مشيئة الأب؟
راجع العدد 17
[Q-BIBLE]
Joh 5:17 فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ».
[/Q-BIBLE]
كل اعمال المسيح لاهوتيا, هي اعمال الله, فمشيئة الاب و الابن واحدة لانهم واحد كما يقول المسيح
يوحنا 10 و العدد 30
[Q-BIBLE]
Joh 10:30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».
[/Q-BIBLE]
اتمنى منك ان تبحث بمصداقية اكبر, فالحقيقة ليست بعيدة عنك
مرحب بيك
سلام و نعمة
القديس أمبروسيوس :
لماذا يُقال أن الآب يعطي الحياة للابن؟ ليس كما لو كان الابن بدون حياة ونال الحياة، لأنه لو كان الأمر هكذا لما كانت له الحياة في ذاته.v ماذا إذن قوله "أعطي الابن أن تكون له حياة في ذاته"؟ أقول باختصار أنه ولد الابن... كأنه يقول: "الآب الذي هو الحياة في ذاته قد ولد الابن الذي هو الحياة في ذاته. يمكن فهم كلمة "أعطي" dedit بمعنى "ولد" genuit.
v ماذا يعني له الحياة في ذاته؟ لا يحتاج إلى الحياة من آخر، بل هو نفسه فيض من الحياة، منه ينال الغير - الذين يؤمنون به - الحياة... لقد أُعطي أن تكون له الحياة في ذاته، لمن أعطي؟ لكلمته، لذاك الذي هو "في البدء كان الكلمة، وكان الكلمة عند اللَّه".
القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح قَبِلَ أن ينال السلطان أن يدين "لأنه ابن الإنسان" أما بكونه ابن الله فهو الديان، إذ هو واحد مع الآب.
يقول القديس أغسطينوس أنه هو "ابن الله في ذاته" (٢٥) كان يلزم (بحبه) أن يصير ابن الإنسان حين أخذنا فيه، أو أخذ طبيعتنا.
إنه إذ يقيم الموتى نراه ابن الله واهب الحياة والقيامة، وإذ يدين يتجلى أمامنا عمله الخلاصي الذي بدونه لن نتبرر، فنراه وقد حمل طبيعتنا وصار ابن الإنسان الذي مات وقام ووهبنا برَّه. يراه الأشرار أيضًا ابن الإنسان الذي صلبوه ورذلوه وطعنوه.
بقوله: "وأعطاه أن يدين أيضا لأنه ابن الإنسان" يوجه أنظارهم نحو نبوة دانيال النبي عنه: "كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتي وجاء إلي القديم الأيام، فقربوه قدامه، فأعطي سلطانًا ومجدًا وملكوتًا لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة، سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته ما لا ينقرض" (دا 7: 13-14).
v سيكون الديان هنا ابن الإنسان، سيكون ذلك الشكل هو الذي يدين، وقد كان تحت الحكم.
اسمعوا وافهموا ما قاله النبي بالفعل: "سينظرون إلى من طعنوه" (زك ١٢: ١٠؛ يو ١٩: ٣٧). سينظرون ذات الشكل عينه الذي طعنوه بحربة. يجلس كديان ذاك الذي وقف أمام كرسي القضاء. سيحكم على المجرمين الحقيقيين، ذاك الذي جعلوه مجرمًا باطلاً. سيأتي بنفسه بذات الشكل.
هذا تراه أيضًا في الإنجيل عندما ذهب إلى السماء أمام أعين تلاميذه، وقفوا ونظروا وتكلم الصوت الملائكي: "أيها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين... إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقًا إلى السماء" (أع ١:١١)...
مراجعتك للتفاسير كفيلة في اجابة تساؤلاتك اخي العزيز
لكن ارى في طرحك محاولة فاشلة للقول ان المسيح اعطي السلطان و كل ما يقوم به هو بقدرة الله لا قدرته, فأقول لك اخطأت و لم تكون امينا في بحثك او نسخك و لصقك
في نفس الأصحاح التي نقلت منه, اي الاصحاح 5 و بالتحديد العدد 18
v ماذا يعني له الحياة في ذاته؟ لا يحتاج إلى الحياة من آخر، بل هو نفسه فيض من الحياة، منه ينال الغير - الذين يؤمنون به - الحياة... لقد أُعطي أن تكون له الحياة في ذاته، لمن أعطي؟ لكلمته، لذاك الذي هو "في البدء كان الكلمة، وكان الكلمة عند اللَّه".
القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح قَبِلَ أن ينال السلطان أن يدين "لأنه ابن الإنسان" أما بكونه ابن الله فهو الديان، إذ هو واحد مع الآب.
يقول القديس أغسطينوس أنه هو "ابن الله في ذاته" (٢٥) كان يلزم (بحبه) أن يصير ابن الإنسان حين أخذنا فيه، أو أخذ طبيعتنا.
إنه إذ يقيم الموتى نراه ابن الله واهب الحياة والقيامة، وإذ يدين يتجلى أمامنا عمله الخلاصي الذي بدونه لن نتبرر، فنراه وقد حمل طبيعتنا وصار ابن الإنسان الذي مات وقام ووهبنا برَّه. يراه الأشرار أيضًا ابن الإنسان الذي صلبوه ورذلوه وطعنوه.
بقوله: "وأعطاه أن يدين أيضا لأنه ابن الإنسان" يوجه أنظارهم نحو نبوة دانيال النبي عنه: "كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتي وجاء إلي القديم الأيام، فقربوه قدامه، فأعطي سلطانًا ومجدًا وملكوتًا لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة، سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته ما لا ينقرض" (دا 7: 13-14).
v سيكون الديان هنا ابن الإنسان، سيكون ذلك الشكل هو الذي يدين، وقد كان تحت الحكم.
اسمعوا وافهموا ما قاله النبي بالفعل: "سينظرون إلى من طعنوه" (زك ١٢: ١٠؛ يو ١٩: ٣٧). سينظرون ذات الشكل عينه الذي طعنوه بحربة. يجلس كديان ذاك الذي وقف أمام كرسي القضاء. سيحكم على المجرمين الحقيقيين، ذاك الذي جعلوه مجرمًا باطلاً. سيأتي بنفسه بذات الشكل.
هذا تراه أيضًا في الإنجيل عندما ذهب إلى السماء أمام أعين تلاميذه، وقفوا ونظروا وتكلم الصوت الملائكي: "أيها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين... إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقًا إلى السماء" (أع ١:١١)...
مراجعتك للتفاسير كفيلة في اجابة تساؤلاتك اخي العزيز
لكن ارى في طرحك محاولة فاشلة للقول ان المسيح اعطي السلطان و كل ما يقوم به هو بقدرة الله لا قدرته, فأقول لك اخطأت و لم تكون امينا في بحثك او نسخك و لصقك
في نفس الأصحاح التي نقلت منه, اي الاصحاح 5 و بالتحديد العدد 18
[Q-BIBLE]
Joh 5:18 فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.
[/Q-BIBLE]
و العدد 21
Joh 5:18 فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.
[/Q-BIBLE]
و العدد 21
[Q-BIBLE]
Joh 5:21 لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ يُقِيمُ الأَمْوَاتَ وَيُحْيِي كَذَلِكَ الاِبْنُ أَيْضاً يُحْيِي مَنْ يَشَاءُ.
[/Q-BIBLE]
فها هو المسيح, يعادل نفسه بالله بل و يقيم و يحي من يشاء
فهل فهمتك الأن ان ما معنى مشيئة الأبن هي مشيئة الأب؟
راجع العدد 17
[Q-BIBLE]
Joh 5:17 فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى الآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ».
[/Q-BIBLE]
كل اعمال المسيح لاهوتيا, هي اعمال الله, فمشيئة الاب و الابن واحدة لانهم واحد كما يقول المسيح
يوحنا 10 و العدد 30
[Q-BIBLE]
Joh 10:30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».
[/Q-BIBLE]
اتمنى منك ان تبحث بمصداقية اكبر, فالحقيقة ليست بعيدة عنك
مرحب بيك
سلام و نعمة