رد على: المسيح ابن اللـه
نريد حل لهذا اللغز .........
المسيح هو الله ... وهو ابن الله ... وهو ابن الانسان
نريد حل لهذا اللغز .........
المسيح هو الله ... وهو ابن الله ... وهو ابن الانسان
اذا كان كما تقولون فما معنى هذا(قولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم )يوحنا : (20 : 17)
( اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم)يوحنا (20 : 17)
والسؤال هنا: كيف يكون هو إله نفسه؟
إعلان الله عن ذاته ليس لغزاً
بل هو حق يعرفه أولاد الله فقط
المسيح هو الله ............. المسيح ابن الله .................. المسيح ابن الانسان
قال أولاً بما يليق به: "إلى أبي" الذي هو بالطبيعة، وبعد ذلك أضاف: "وأبيكم" الذي هو بالبنوة )
حستاً انت تفسر بغير ظاهر النص وعلى كلِ فما تفسيرك لقوله (وإلهي وإلهكم )هل معنى الالوهيه مختلف ايضا
و فى هذا النص الذى فيه دليل قاطع على عبوديه المسيح للهفانظر الآن يا رب إلي تهديداتهم ، وهب لعبيدك أن يعلنوا كلمتك بكل جرأة باسطاً يدك ليجري الشفاء والآيات والأعاجيب باسم عبدك القدوس يسوع)
سفر أعمال الرسل [ 4 : 29 ، 30 ]
وهذا النص ايضاتحالف حقاً في هذه المدينة هيردوس وبنطيوس بيلاطس والوثنيون وشعوب إسرائيل على عبدك القدوس يسوع الذي مسحته )سفر أعمال الرسل [ 4 : 27 ]فهل يوجد اختلاف بين الفاظ العبوديه هنا ايضاَ ,فالعبد معناه مفهوم وليس له معنيان
حذاري أن تستبدل كلمات من النص الكتابي
لقد استبدلت كلامة فتاك ... بكلمة عبدك
مهما كان الهدف ... ومهما كان القصد .... أو حتي للإيضاح
لا تضع كلمات من عندك داخل النص الكتابي
ــــــــــــــــــــــــــــــ
واريدك ان تمعن النظر فىما يقوله المسيح عليه السلام عندما توجه ببصره نحو السماء قائلاً لله : ( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ) فإذا كنتم تقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع ، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع ؟
الم نشرح من قبل تلك النقطة ؟؟؟
المسيح هو الله المتجسد
المسيح هو ابن الله اشرة لاقنوم الابن الكلمة اللذي تجسد
المسيح ابن الانسان اشارة لناسوت المسيح
من فضلكم ان كنتم حقا موحدين اذكروا لنا اسم اله واحد حتى نتناقش فيه ..................
اريد اجابة على هذا التساؤل ..........................
انت كمان من فضلك اذكر لنا اسم اله واحد من ال 99 اسم التي لديكم..
عزيزي اذا قلت ان هذه صفات و ليست اسماء اقول لك لماذا سميت بأسماء؟؟ و اذا قلت لي اسماء فأقول لك ها نت لديك 99 اسم لله..
انا لا اريد ان اتطرق للاسلاميات هنا و لكن سؤالك في حد ذاته تناقض به عقيدتك نفسها.
فيمكنك ان تجادل بما لا يختلف مع عقيدتك حتي لا تضع نفسك في مواقف التضاد.
ثانيا:
ارجوا ان تضع النصوص الصحيحة و عدم تغيير النصوص:
اعمال الرسل 4
29 وَالآنَ يَارَبُّ، انْظُرْ إِلَى تَهْدِيدَاتِهِمْ، وَامْنَحْ عَبِيدَكَ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِكَلاَمِكَ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ، 30 بِمَدِّ يَدِكَ لِلشِّفَاءِ، وَلْتُجْرَ آيَاتٌ وَعَجَائِبُ بِاسْمِ فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ».
_______________________________________
العلامة أوريجينوس
v سألها ألا تلمسه لأنه لم يصعد بعد، حتى تلمسه بعد صعوده، إذ يُعد لها أمجادًا عظيمة، فتلمس ما لا يمكن لمسه بالأيدي، وترى ما لم تستطع رؤيته هنا. ولعله يخبرها ألا تلمسه بمعنى لا تعودي تحسبينني بشريًا مجردًا، بل أنا القدوس. ارفعي قلبك وفكرك إلى السماويات، واطلبيني هناك، لأني صاعد إلى أبي الذي لم أتركه قط ولا انفصل عنه. أنا أقيمك واصعد بك إلى عرشي!
السبب أنه لا يُلمس كما في هذه الكلمات: "لأني لم أصعد بعد إلى أبي"... فالقلب الذي لا يؤمن بمساواته للآب، يبقى الرب بالنسبة له غير صاعد بعد إلى أبيه. فمن يؤمن أنه شريك مع الآب في السرمدية هو وحده يلمسه... لأني صرت إنسانًا فهو إلهي، ولأنكم قد تحررتم من الخطأ فهو إلهكم. أنه أبي وإلهي بطريقة متمايزة عنكم، إذ ولدني بكوني الله قبل الدهور، ولكنه خلقني كإنسانٍ في ملء الزمان.
البابا غريغوريوس (الكبير)
v لئلا يظن أحد في بساطة أو عن سرعة خاطر مع عناد أن في قول المسيح: "أصعد إلى أبي وأبيكم" أنه مساوٍ في الكرامة مع الأبرار، لهذا يجدر بنا أن نصنع تمييزًا. وهو أن اسم "الآب" هو واحد "أي آب لابن واحد"، أما عمله فمتعدد "أي يعطى البنوة بالتبني لكثيرين". وإذ يعلم المسيح نفسه هذا قال في عصمة عن الخطأ: "أصعد إلى أبي وأبيكم"، ولم يقل: "أبينا"، بل ميز بينهما.
قال أولاً بما يليق به: "إلى أبي" الذي هو بالطبيعة، وبعد ذلك أضاف: "وأبيكم" الذي هو بالبنوة. لأنه مهما بلغ سمو الامتياز الذي تقبلناه بقولنا في صلواتنا: "أبانا الذي في السماوات"، إلا أن العطية هي من قبيل محبة اللٌه المترفقة. فنحن ندعوه أبًا، ليس لأننا وُلدنا بالطبيعة من أبينا السماوي، بل انتقلنا من حالة العبودية إلى البنوة بنعمة الآب خلال الابن والروح القدس. لقد سمح لنا أن ننطق بهذا من قبيل محبة اللٌه المترفقة غير المنطوق بها.
v لئلا يُظن أنه من جانب ما هو آب للابن وللخليقة معًا صنع المسيح تمييزًا كما يلي. إنه لم يقل: "اصعد إلى أبينا" لئلا تصير الخليقة شريكة للابن الوحيد (على مستواه الطبيعي) بل قال: "أبي وأبيكم" أي هو أبي بالطبيعة وأبوكم بالتبني.
القديس كيرلس الأورشليمي
v إن كنت تطلبه بين الكائنات الأرضية كما طلبَته مريم المجدلية، احذر لئلا يقول لك ما قاله لها: "لا تلمسيني، لأني لم أصعد بعد إلى أبي وأبيكم" (17). فإن أبوابك ضيقة، لا يمكن أن ترتفع فلا تقدر الدخول فيها. اذهب في طريقك إلى اخوتي، أي إلى الأبواب الدهرية هذه إذ ترى يسوع ترتفع... أبدية هي أبواب الكنيسة، هذه التي يشتهي النبي أن يعلن فيها تسابيح المسيح، قائلاً: "لكي أخبر بكل تسابيحك في أبواب ابنة صهيون" (مز 14:9).
v يكشف ابن اللَّه الفارق بين الولادة والنعمة عندما يقول: "لم أصعد إلى أبي وأبيكم، وإلهي وإلهكم". إذ لم يقل: "لم أصعد إلى أبينا وإلهنا"... التمييز علامة الفارق، إذ ذاك الذي هو أب المسيح هو خالقنا.
v غاية المسيح في التجسد أن يهيئ لنا الطريق إلى السماء.
v حقًا قال لمريم المجدلية: "لا تلمسيني" (17)، لكن هذا الطاهر لم يقل: "لأني طاهر"، فهل تتجاسر يا نوفيتان Novatian وتقول إنك طاهر، بينما حتى إن كنت طاهرًا بأعمالك فبقولك هذا تُحسب غير طاهرٍ؟
أقول لك إن كنت تشك في أننا نؤمن بإله واحد فلا تتناقش معنا مرة أخرى
أنا لستُ مطالب في كل مرة أن أثُبت لك أنك تتكلم مع رجل !!
كأنك تقف على بوابة الأمن في المطار وتقول لله إبرز تحقيق الشخصية
لنتأكد من اسمك ... وعمرك ... ومحل إقامتك
الله يُطاع ولا يُسأل
أدخل في الموضوع
طبعا أسئلتك هذه لها ردا شافيا ولكن من الاسلاميات وان ذكرتها هنا
ستقوم الدنيا ولن تقعد ..........
ولازلت أكررها...............
المسيح هو الله ................... المسيح ابن الله...........المسيح ابن الانسان
من من هؤلاه الله المتحكم فى الكون .؟؟؟
هل تستطيعون ان تجاوبوا ..؟؟؟؟
اشك فى ذلك..................
عمرك فكرت لماذا لم يقل المسيح ابينا و الهنا؟
فالمسيح في رسالته إليهم أعلن شوقه للوحدة، اتحادهم معه، لينالوا البنوة لله، فيصير الله الآب أباهم، ويصير المسيح نفسه معهم، يحسب الآب إلهه كابن البشر الممثل لهم. لكنه يميز بين مركزه كابن أزلي حقيقي وبينهم كأبناء بالتبني، إذ لم يقل: "أبينا وإلهنا". أخيرًا إن كان بطرس ويوحنا تركاها في البستان تبحث عنه باكية، فإنها إذ وجدته عادت تبشر الكل بما رأته وسمعته ووجدته. لقد وجدت المسيا مخلص العالم الذي يعدهم ليرتفعوا معه بقلوبهم إلى حضن الآب.
لئلا يظن أحد في بساطة أو عن سرعة خاطر مع عناد أن في قول المسيح: "أصعد إلى أبي وأبيكم" أنه مساوٍ في الكرامة مع الأبرار، لهذا يجدر بنا أن نصنع تمييزًا. وهو أن اسم "الآب" هو واحد "أي آب لابن واحد"، أما عمله فمتعدد "أي يعطى البنوة بالتبني لكثيرين". وإذ يعلم المسيح نفسه هذا قال في عصمة عن الخطأ: "أصعد إلى أبي وأبيكم"، ولم يقل: "أبينا"، بل ميز بينهما.
قال أولاً بما يليق به: "إلى أبي" الذي هو بالطبيعة، وبعد ذلك أضاف: "وأبيكم" الذي هو بالبنوة. لأنه مهما بلغ سمو الامتياز الذي تقبلناه بقولنا في صلواتنا: "أبانا الذي في السماوات"، إلا أن العطية هي من قبيل محبة اللٌه المترفقة. فنحن ندعوه أبًا، ليس لأننا وُلدنا بالطبيعة من أبينا السماوي، بل انتقلنا من حالة العبودية إلى البنوة بنعمة الآب خلال الابن والروح القدس. لقد سمح لنا أن ننطق بهذا من قبيل محبة اللٌه المترفقة غير المنطوق بها.
v لئلا يُظن أنه من جانب ما هو آب للابن وللخليقة معًا صنع المسيح تمييزًا كما يلي. إنه لم يقل: "اصعد إلى أبينا" لئلا تصير الخليقة شريكة للابن الوحيد (على مستواه الطبيعي) بل قال: "أبي وأبيكم" أي هو أبي بالطبيعة وأبوكم بالتبني.
انا اسف على الغياب فى الفتره الماضيه كان عندى بعض المشاغل
ولنرجع الى موضوعنا
انت لم تشرح لى معنى( الهى والهكم) هل المسيح اله نفسه ام ان هناك اله اخر غيره
وهل كلمه الاه تأتى بمعانى مختلفه