لقد طلبنا منك مسبقاZayer قال:اخ فريد عجيب امرك شكلك ما قرأت ردود السيد المسوي كلها
لكن اترك الرد الى الاخ الموسوي
..مو الفرق المسلمة
المرأة ليست ضعيفة ولا اقل من الرجل فهي تماما مثل الرجل عند الله
ليست كما تقولون
النساء ناقصات عقل ودين
اما الكتاب المقدس
فيقول :
اما المرأة المتقية الرب فهي تمدح
اما المرأة المتقية الرب فهي تمدح
انت فهمت غلط اخوي المسلم
انا اقصد الفرق المسلمة..يعني<<<<<المذاهب المسلمة
يللا مو مشكلة..كل بني ادم خطاء..وخير الخطائين التوابون
ازا حابين تدخلوا بموضوع المراة
هدا شيء تاني
وشكرا
تعالي وانظريانسانية قال:يووووووووووووووووه
انت فهمت غلط اخوي المسلم
انا اقصد الفرق المسلمة..يعني<<<<<المذاهب المسلمة
يللا مو مشكلة..كل بني ادم خطاء..وخير الخطائين التوابون
ازا حابين تدخلوا بموضوع المراة
هدا شيء تاني
وشكرا
فريد قال:محمد وتعدد الزوجات
أمر محمد أصحابه بتعدد الزوجات
أو قل أباحه لهم.
فهل كان هو نفسه يقبل تعدد الزوجات؟
هذا أمرٌ فيه نظر
فقد رُوي عن النبي أنه قال:
إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم من علي بن أبي طالب
فلا آذن
ثم لا آذن
إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم
فإنما ابنتي بضعةٌ مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما أذاها,
فبالرغم من أن محمداً أباح تعدّد الزوجات لنفسه ولأصحابه
إلا أنه لم يقبله لزوج ابنته
لأنه يعلم ما في ذلك من إيذاءٍ للمرأة.
وهناك حديث آخر لمحمد عن عائشة قالت:
جاءت امرأة رفاعة القرظي إلى النبي فقالت:
إني كنت عند رفاعة فطلَّقني، فبتَّ طلاقي (أي طلقها ثلاث مرات) فتزوجتُ بعده عبد الرحمن بن الزبير
وما أنا معه إلا مثل هُدبة الثوب (كناية عن الضعف الجنسي).
فقال: أتريدين أن ترجعي إلى رفاعة؟
قالت: نعم. قال:
لاحتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك كناية عن الجماع نعتقد أن هذا الحديث لا يحتاج منا إلى تعليق
فمكانة المرأة ومشاعرها عند محمد تتجلى فيه بأوضح صورة.
فريد قال:زواج المتعة هو الزواج لأَجَلٍ (زواج مؤقّت)
مقابل أجرٍ (مهر) يُتَّفق عليه بالتراضي، ولو كان قبضةً من تمرٍ أو من دقيق، وينتهي بانتهاء المدة المحدَّدة بغير حاجة إلى إجراءات طلاق. وله حدٌّ أدنى لدى السنّة ثلاثة أيام وليس له حدٌّ أقصى، أما عند الشيعة فقد يكون الأَجَل ساعة وقد يكون عدة سنوات، ويثبت بزواج المتعة نسب الأبناء وميراثهم. أما الزوجة فلا ترث وليس لها نفقة إلا إذا اشترطت ذلك عند الزواج.
وزواج المتعة غير محدد بعدد كالزواج العادي
فقد رُوي عن ابن جريج فقيه مكة أنه تزوج سبعين امرأة بالمتعة تأكيداً لحلِّها.
ويجوز إسلامياً تجديد مدة الزواج بعد انتهاء المدة المتفق عليها مرّة ومرّات دون الحاجة إلى محلِّل ( إسلامنا في التوفيق بين السنة والشيعة لمصطفى الرافعي
و روح التشيُّع لعبد الله نعمة وهما مرجعان شيعيان، يؤمن صاحباهما بحلّ المتعة، على عكس أهل السنّة).
بناءً على ما سبق
يستطيع أي مسلم من وجهة نظر المُحلِّين للمتعة أن يتزوج أية امرأة مسلمة أو كتابية بعقد زواج محدد (خمس ساعات مثلاً) مقابل مبلغ محدّد يتفقان عليه (عشرة دنانير مثلاً). فإذا انتهت الساعات الخمس انتهى الأمر بلا حاجة للطلاق. (ماذا يفرق هذا عن الزنى …)
فريد قال:سورة ال عمران
مدنية تحتوي من المنسوخ على عشر آيات يعنينا منها الآية الأولى قوله:
فان حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن وقل للذين أوتوا الكتاب والاميين ااسلمتم فان اسلموا فقد اهتدوا
إلى هنا هذه الآية محكمة
والمنسوخ منها قوله:
وان تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد
نسختها آية السيف التوبة 5.
راجع الناسخ والمنسوخ للنيسابوري ص 102 -103.
فريد قال:هل تستطيع ان تفسر العدد الاول من سورة الاسراء