- إنضم
- 2 يونيو 2007
- المشاركات
- 70
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد على: استفســــــــــــــــــــار
سلام السيد المسيح مع الجميع
رد تأملي عن جزئية أن الله خطط لخلق الخطية وخطط لعلاج الخطية ، هل الله خلق الأنسان ليزله في الكون؟ سنعرف هذا الأن..............
خلق الله الأنسان لكي يتمتع بوجود الله مصدر الحب (الله محبة) لأن الملائكة بوجودهم مع الله يتمتعون بهذا الشرف العظيم المهدي من الله لكل خليقته.
فأراد الله ان يسعد خليقة جديدة في الفرح بالوجود الألهي فخلق الأنسان له سلطان وله صفات وأمتيازات وخلق له كل الأرض بها كل الترفه والسعادة النهار للتمتع بوجود المشاركة في الحياة مع جميع المخلوقات والنجوم والقمر لراحة الأنسان وكأن الله يخلق للأنسان جو شاعري يعطيه راحة وطمأنينة وخلق للأنسان كل شئ جميل وقدم الله للأنسان كل الحب ولكن الأختبار الموجه للأنسان انا أحببتك وقدمت لك كل ما هو جميل لك ياأنسان أثبت لي حبك لا تأكل من هذه الشجرة .
فأنا أسمي هذه الشجرة شجرة أثبات محبة الأنسان لله فما هو الفرق بينها وبين كل شجر الجنة فإنها الأثبات بالمحبة وأظهر هذا الموضوع مع بطرس( أتحبينى أرعي غنمي)هذا بالحقيقة ماتم مع أدم أتحبني لاتأكل من هذه الشجرة .
ولكن حب أستطلاع الأنسان للحياة الجديدة كأنه طفل غير مجرب بالشرور أوقعه في اول فخ مع الشيطان المجرب بالشرور فسقط الأنسان ولم يستطيع أثبات حبه لله ومن هنا بداء الله في وع خطة لرجوع الأنسان مرة أخري إلي مكانه الذي خلقه الله له وهو الجنة ولكن بمنظر جديد بعد الفداء وهو الملكوت.
وحيث أن الخطية التي صنعها الأنسان كانت في حق الله غير المحدود فوجب أن يكون الخلاص أيضا غير محدود وفي جسد أنساني ليتم تنفيذ حكم الموت ( لأنه يوم أن تأكل من هذه الشجرة موتا تموت ) فكان حكم الله علي الأنسان بالموت ولكن أعطاه الله المحب فرصة للنجاه من الموت لأنه ليس بإرادته أخطاء لكن بغواية الشيطان .
وحيث أن الجسد الأنساني أصبح به خطية فلا ينفع الخلاص بالجسد الضعيف الذي تغيرت ملامحه بالخطية وتغيرت معه طبيعته من الخير إلي الشر .
وكان وعد الله للأنسان بأنه بنفسه سيحمل خطية الأنسان ويسحق رأس الشيطان الذي وصله إلي هذا السقوط .
ومن هنا كانت خطه الله للخلاص وليس لأزلال الأنسان ومعاقبته بل لخلاصه وغفران كل خطاياه ليرجع مرة اخري طاهر نقي شفاف علي صورة الله ومثاله التي خلقه الله بهذه الطبيعة وليجدد فيه القوة للوقوف امام الخطية وليمس كل ماتعلق بأدم وأبنائه الذين تواجدوا علي الأرض بعد ذلك.
ولم يكن من الممكن دخول الأنسان في حضرة الله مرة اخري بدون إذن الله بالتجسد أعطي الله الأذن للأنسان ( أدم وأولاده للدخول إلي قصر الملك السماوي مرة أخري بلا قيود للخطية ولكن لكل من يحب الله
اتحبني اتبع الطرق التي أعطيتها أليك في العهد الجديد حب الله إلهك وحب أعداءا وحب كل الناس كما أحببتك انا لأنه قال ( لم أتي لأدعو أبرار بل خطاه إلي التوبة.
فهذه هي القصة من البداية فهل تفهم الأن معني التجسد والفداء يامن هو متشكك وتحاول أن تشكك في ما لا تعرفه انت .
الله لم يعرفه أنسان أرض بل يعرفه كل من به روح الله وكل من يحب الله يعلن له الله عن ذاته بطرق كثيرة أتمني أن تكون وصلت الرسالة وليضئ نور المسيح في حياة كل من يريد الخلاص من الخطية والعالم ومن أساليب الشيطان المشككة
هل فهمت أيها المتشكك والمشكك لا تكن مضل لرادة الله بل كن حكيم في معرفة الله
سلام السيد المسيح مع الجميع
رد تأملي عن جزئية أن الله خطط لخلق الخطية وخطط لعلاج الخطية ، هل الله خلق الأنسان ليزله في الكون؟ سنعرف هذا الأن..............
خلق الله الأنسان لكي يتمتع بوجود الله مصدر الحب (الله محبة) لأن الملائكة بوجودهم مع الله يتمتعون بهذا الشرف العظيم المهدي من الله لكل خليقته.
فأراد الله ان يسعد خليقة جديدة في الفرح بالوجود الألهي فخلق الأنسان له سلطان وله صفات وأمتيازات وخلق له كل الأرض بها كل الترفه والسعادة النهار للتمتع بوجود المشاركة في الحياة مع جميع المخلوقات والنجوم والقمر لراحة الأنسان وكأن الله يخلق للأنسان جو شاعري يعطيه راحة وطمأنينة وخلق للأنسان كل شئ جميل وقدم الله للأنسان كل الحب ولكن الأختبار الموجه للأنسان انا أحببتك وقدمت لك كل ما هو جميل لك ياأنسان أثبت لي حبك لا تأكل من هذه الشجرة .
فأنا أسمي هذه الشجرة شجرة أثبات محبة الأنسان لله فما هو الفرق بينها وبين كل شجر الجنة فإنها الأثبات بالمحبة وأظهر هذا الموضوع مع بطرس( أتحبينى أرعي غنمي)هذا بالحقيقة ماتم مع أدم أتحبني لاتأكل من هذه الشجرة .
ولكن حب أستطلاع الأنسان للحياة الجديدة كأنه طفل غير مجرب بالشرور أوقعه في اول فخ مع الشيطان المجرب بالشرور فسقط الأنسان ولم يستطيع أثبات حبه لله ومن هنا بداء الله في وع خطة لرجوع الأنسان مرة أخري إلي مكانه الذي خلقه الله له وهو الجنة ولكن بمنظر جديد بعد الفداء وهو الملكوت.
وحيث أن الخطية التي صنعها الأنسان كانت في حق الله غير المحدود فوجب أن يكون الخلاص أيضا غير محدود وفي جسد أنساني ليتم تنفيذ حكم الموت ( لأنه يوم أن تأكل من هذه الشجرة موتا تموت ) فكان حكم الله علي الأنسان بالموت ولكن أعطاه الله المحب فرصة للنجاه من الموت لأنه ليس بإرادته أخطاء لكن بغواية الشيطان .
وحيث أن الجسد الأنساني أصبح به خطية فلا ينفع الخلاص بالجسد الضعيف الذي تغيرت ملامحه بالخطية وتغيرت معه طبيعته من الخير إلي الشر .
وكان وعد الله للأنسان بأنه بنفسه سيحمل خطية الأنسان ويسحق رأس الشيطان الذي وصله إلي هذا السقوط .
ومن هنا كانت خطه الله للخلاص وليس لأزلال الأنسان ومعاقبته بل لخلاصه وغفران كل خطاياه ليرجع مرة اخري طاهر نقي شفاف علي صورة الله ومثاله التي خلقه الله بهذه الطبيعة وليجدد فيه القوة للوقوف امام الخطية وليمس كل ماتعلق بأدم وأبنائه الذين تواجدوا علي الأرض بعد ذلك.
ولم يكن من الممكن دخول الأنسان في حضرة الله مرة اخري بدون إذن الله بالتجسد أعطي الله الأذن للأنسان ( أدم وأولاده للدخول إلي قصر الملك السماوي مرة أخري بلا قيود للخطية ولكن لكل من يحب الله
اتحبني اتبع الطرق التي أعطيتها أليك في العهد الجديد حب الله إلهك وحب أعداءا وحب كل الناس كما أحببتك انا لأنه قال ( لم أتي لأدعو أبرار بل خطاه إلي التوبة.
فهذه هي القصة من البداية فهل تفهم الأن معني التجسد والفداء يامن هو متشكك وتحاول أن تشكك في ما لا تعرفه انت .
الله لم يعرفه أنسان أرض بل يعرفه كل من به روح الله وكل من يحب الله يعلن له الله عن ذاته بطرق كثيرة أتمني أن تكون وصلت الرسالة وليضئ نور المسيح في حياة كل من يريد الخلاص من الخطية والعالم ومن أساليب الشيطان المشككة
هل فهمت أيها المتشكك والمشكك لا تكن مضل لرادة الله بل كن حكيم في معرفة الله