لوحه 3
شرع المصريون منذ حقبة ما قبل الأسرات، في استخدام ألواح من أحجار الشست لطحن الملاخيت، ومادة الجالينا، وهي كبريتيد الرصاص. وقد كانت هذه المواد تستخدم لتجميل العين، لأسباب تجميلية وصحية.
أما هذه الألواح، فكان لها أشكال هندسية، بالإضافة إلى أشكال الحيوانات والدروع.
وقد نقش عليها أحياناً بعض الأحداث التاريخية، والدينية والأسطورية. وفي بعض الأحيان، كان يتم وضع الألواح المنقوشة في المعابد كنذور.
ويعد لوح نارمر، ولوح الليبيين، من أهم الألواح التي تم اكتشافها حتى الآن. وهناك ألواح أخرى، تعرض بمتحف الأشموليان، في أكسفورد بلندن
لوحه 5
الهرم الجنوبى للملك سنفرو
الجهة الجنوبية والاخر فى الجهة الشمالية..
ويبلغ ارتفاع الهرم الجنوبى حوالى 101.15 مترا ، وله مدخل فى الضلع الشمالى واخر فى الضلع الغربى ويتميز بأن كساءه الخارجى لازال فى حالة جيدة...ويعرف بالهرم المنحنى.
لوحه 6
![]()
على الرغم مما كشف عنه من كسر قليلة من تماثيل كبيرة وصغيرة للملك خوفو، فإن هذا التمثال العاجي الصغير، إنما يعد الوحيد السليم الباقي مما نحت لخوفو، بانى الهرم الأكبر بالجيزة، وذلك بما تتسم به قسمات وجهه، من تعبير واقعي صارم.
إذ يجلس على عرش كان مزينا على جانبي الملك باسمه منقوشا داخل السرخ، وقد كان مستحيلا بغير وجود هذا الاسم، الذي بقى على الجانب الأيمن، أن ينسب هذا التمثال الصغير إلى خوفو.
وقد مثل الملك بتاج مصر السفلى الأحمر، والشنديت، أي بالنقبة القصيرة ذات الطيات، ويمسك بيمناه المذبة الاحتفالية، رمز السلطة، وكان قد كشف عن التمثال في قطعتين، إذ عثر على الجسد أولا، ثم على الرأس، بعد ثلاثة أسابيع.
الأبعاد
العرض ٢.٥ سم
الارتفاع ٦.٥ سم
لوحه رقم 7
راس تمثال يحتمل انه للملك خوفو
![]()
تؤرخ هذه الرأس لأواخر الأسرة الثالثة وبداية الأسرة الرابعة، ويُرجح انها للملك خوفو لكنها تتشابه هذه الملامح من حيث الأنف العريض والشفاه الغليظة وامتلاءة الوجه مع ملامح سنفرو فى رأس أخرى لتمثال من الحجرالجيري أكتشفت فى دهشور الجنوبية ونلاحظ طريقة وضع التاج على رأس الملك لكي يغطي جبين الملك ويميل الرأي لنسبتها إما لخوفو أو سنفرو وهما أكبر ملوك الأسرة الرابعة تأليهاً حيث أخذ كل منهما لقب "نثر عا" أي المعبود الكبير.
لوحة 10
تمثال للملك خفرع من الديوريت
![]()
يبلغ طولة : 168 سم
مصنوع من : الديورايت خفرع
عثر علية : بمعبد الوادى بهضبة الجيزة المعبد الخاص للملك خفرع
يوجد حاليا :بالمتحف المصرى
يعتبر هذا التمثال كنز من كنوز متاحف العالم وذلك لان مادة صعبة مادة صعبة التشكيل فيها وعلى الرغم من ذلك ظهرت الملامح
ببراعة ودقة والتمثال دة بجد من اكتر التماثيل اللى عجبتنى جدا فى المتحف
وصف للتمثال : يظهر المك وهو جالس على كرسى ذو مسند مرتفع من الخلف وعلى جانبى الكرسى يوجد شكل توحيد القطرين "القصبة الهوائية والرئتين " وهو يرمز الى زهرة اللوتس والبردى
اى ان المللك يجلس على ارض مصر ككل سواء الشمال او الجنوب اى انة ملك القطرين
يعلو المسند من خلف شكل للصقر حورس وهو يضم صاحبة ويحيط برأس الملك
أختلفة الاراء حول هذ المنظر
ذلك ربما
1- للحماية
2- ربما كان للأتحاد بين حورس السماء وحورس الارض اى ان الملك وجهين لعملة واحدة
3- يحاول الصقر ان يصعد بجسم الملك الى عالم السماء
4- يمثل الثالوث الملكى
5- شخصية واحدة ومتمثلة لحورس الشمال وحورس الجنوب
6 الملك ابن الشمس ويتحد مع المعبود حورس معبود الشمس
المقبض على هيئة أسد رمز لمشرق ومغرب الشمس
يجلس الملك على كرسى مستقر الايدى على ركبتية ,يرتدى النمس على راسة واللحية المستقيمة
و ملامحة تظهر شكل الوقار والجدية , و يمسك بيدية اليمنى المكس
لوحه 11
تمثال للملك بيبى الثانى وهو جالس على حجر والدته
كان هذا التمثال من عهد الملك بيبى الاول وكان هناك تمثال فريد من الالبستر لزوجته الملكه (عنخس مرى رع )
مثلها وهى جالسه وتمسك بابنها الطفل بيبى الثانى وكما لو كان اراد ان يرفع من قدر امه لتصير فى مكانة الالهة ( ايزة)
لوحه 13
تمثال يصور الملك سنوسرت الأول مستنداً إلى عمود، نقش عليه نص هيروغليفى يعدد اسماء وألقاب الملك. وقد صور الملك ملفوفاً مثل أوزوريس على هيئة مومياء وممسكا فى كلتا يديه بعلامة عنخ المنحوتة بشكل بارز. ويرتدى الملك التاج الأبيض مثبتاً به الصل المقدس أو الكوبرا الملكية.
ويعبر وجه الملك البيضاوي عن ملامحه المميزة : العيون الواسعة والحواجب الكثيفة الى جانب الأنف العريض والفم الكبير ذو الشفاة الممتلئة.
الأبعاد
الارتفاع ١٨٠ سم
لوحه 14
نقش لتحتمس الثالث بتاج الآتف
![]()
يمثل هذا النقش البارز الجيد الملك تحتمس الثالث باللحية الملكية الطويلة والقلادة الكبيرة وتاج الآتف. وملامح الملك فى هذا النقش تتفق مع الملامح المميزة لأسرة التحامسة والمعروفة بالأنف الصغيرة المرتفعة قليلاً لأعلى.
وقد عبر الفنان هنا عن ملك شجاع وقوى محدداً لهدفه. ولقد أظهر تحتمس الثالث هذه الصفات عندما مد نفوذ مصر وتأثيرها من الجندل الرابع فى السودان وحتى ضفاف نهر الفرات فى شمالى سوريا.
لوحه 15
التابوت الخاص بتحتمس الأول ( المتحف المصرى ) ، نحت هذا من صخور الحجر الرملي المتبلور (الكوارتزيت) , وقد ربط قدماء المصريين بين عبادةالشمس وهذه المادة التي كانت تستخرج من محاجر قريبة من مدينة عين شمس.![]()
والطرف المواجه للمشاهد يناظر موقع قدمى المومياء. وتجثم إيزيس فوق العلامة الدالة على الذهب، وتمسك بحلقة "شن" للحماية.
وتظهر نفتيس في وضع مماثل؛ على الطرف المقابل من التابوت. وتبدي كل معبودة من الاثنتين، على رأسها، رمزها الخاص بها؛ فوق غطاء الرأس "الخات"، بالصل المقدس في المقدمة.
ويظهر على الجانبين الطويلين للتابوت أبناء حورس الأربعة؛ مثنى - مثنى، مع المعبود أنوبيس. والجانب الأيسر محلى بزوج من عيون "أوجات". وتتعلق التعاويذ المكتوبة بحماية وحفظ الجسد.
وكان هذا التابوت ينتمي أصلا إلى الملكة حتشبسوت، بعد اعتلائها العرش. وفي مناسبة نقل مومياء والدها، خصص التابوت لتحتمس الأول؛ ونقل إلى مقبرة الملكة.
لوحه 16
نقش لرحلة بونت من معبد الدير البحرى
![]()
هذا النقش الغائر، واحد من كتل كثيرة منقوشة تسجل البعثة التي أرسلتها الملكة حتشبسوت إلى بلاد بونت التى كانت تقع على الشاطىء الغربى الجنوبى من البحر الأحمر وجنوب مصر، وربما كان جنوب السودان أو أريتريا حاليا.
ويصور النقش باريحو حاكم بونت وهو يمسك بعصا، وأمامه المصريون بقيادة "بانحسي"؛ يقدمون الجواهر ومعها خنجر ذهبي رائع متقن الصنع. وتقف خلف باريحو زوجته التي تدعى "آتي"؛ وقد صورت بجسد بدين مشوه.
ومن المرجح أن الفنان المصري قد صورها على هذا النحو لأنها كانت مصابة بمرض يعرف باسم "داء الفيل"؛ المميز بتضخم في جزء من البدن. ومن المحتمل كذلك أن يكون الفنان قد بالغ قليلا لكي يقدم نوعا من الكاريكاتير؛ أو تقليدا فكاهيا لها.
وقد سجل الفنان جميع تفاصيل الحياة الأفريقية؛ لدرجة أنه صور الطوقين الذين يرتديهما حاكم بونت وزوجته والخطوط المحزوزة على وجهيهما.
لوحه 17
لوحة لإخناتون وعائلته
![]()
في هذا اللوح من الحجر الجيري يتجلى إخناتون وأسرته على هيئة عائلة مقدسة. إذ يعد نوعا من أيقونة، تحفظ في مقصورة في بيت العمارنة.
ويصور هذا اللوح ذي الإفريز، منظر يعبر عن لحظة خاصة من حياة الأسرة المالكة اليومية، في حماية آتون.
إذ يجلس الزوجان الملكيان متقابلين على كرسيين، عليهما وسادتان، وبينهما تقف كبرى بناتهما مريت آتون، على حين ترى الأختان الصغريان في حجر أمهما.
أما إخناتون، فقد مثل بملامحه المتميزة، وتاج أزرق، ونقبة ذات ثنايا.
أما زي نفرتيتي، فيتألف من تاجها المرتفع، والمئزر التقليدي الطويل، مثبتا في مكانه بحزام.
ويظهر قرص الشمس اتون دى الاشعة التى تنتهى بيد بشرية تمنح الحياه
لوحه 18
تألف جهاز توت عنخ أمون الكانوبي من أربعة توابيت رمزية إنسانية صغرى من الذهب، حيث حفظت الأحشاء الداخلية ووضعت في أقسام صندوق الالباستر الكانوبي، وغطيت بسدادات جميلة في صورة رأس الملك.
ويحتضن الصندوق عند أركانه الأربعة نقوشاً بارزة للربات الحاميات: إيزيس ونفتيس وسلكت ونيث.
وقد حفظ صندوق الالباستر بداخل مقصورة من خشب مذهب مزخرف قائما على زحافة، ويقوم على كل من جوانبه الأربعة تمثال للربات الأربع السابقة أيضا.
لوحه 19
كرسى العرش للملك توت عنخ امون
صنع عرش توت عنخ آمون من الخشب المغشي بالذهب والفضة، والمزخرف بأحجار شبه كريمة والزجاج الملون.
وتتمثل الملكة هنا على قائم الظهر، وهي تدهن الملك بالعطر، على حين يرسل قرص الشمس آتون أشعته نحو الزوجين الملكيين.
ويلبس الملك هنا تاجا مركبا وقلادة عريضة، أما الملكة فتضع إكليلا رائعا على رأسها.
هذا وقد طعمت أجسام الملك والملكة بالزجاج الملون، في حين غشيت الأجسام بالفضة محاكاة للكتان الأبيض.
وتتمتع المقدمة من ذراعي العرش بحماية أسدين، على حين شكل الباقي في هيئة ثعبانين مجنحين، متوجين بالتاج المزدوج، حيث يحميان اسم الملك.
وقد زود العرش بمسند للأقدام من الخشب، محفور عليه صور رمزية لأعداء مصر الشماليين والجنوبيين، والمعروفين باسم الأقواس التسعة، وهم مربوطين وممددين على الأرض في إذلال.
أما الطيور المصورة، المعروفة باسم رخيت، والتي تشير إلى عامة الشعب، فهي ممثلة هنا تحت سيطرة الملك.
لوحة 20
مومياء رمسيس الثانى
![]()
![]()
كانت مومياء رمسيس الثانى من ضمن المومياوات التى عثر عليها فى الخبيئة الملكية بالدير البحرى. وكانت مغطاة تماماً بلفائف الكتان التى كتب عليها اسم الملك وألقابه بالخط الهيراطيقى.
وللمومياء شعر حريرى كان أبيضاً عند الوفاة ثم إصفر بفعل الكيماويات التى استخدمت لحفظ الجثمان. وقد ملئت فتحات الأنف بالصمغ والبذور، ربما لتحفظ شكل الأنف بطريقة أفضل.
ووفقاً لما أظهرته أشعة اكس فإن الملك كان يعانى من مشاكل فى الأسنان ونقرس حاد فى مفاصل الفخذ. وقد أرسلت مومياء رمسيس الثانى لباريس من أجل مزيد من الدراسة والحفظ. وقد وجد أن الملك توفى فى نهاية عقده الثامن أو بداية عقده التاسع.
الأبعاد
الطول ١٧٣.٣ سم
ملحوظه مهمه : رمسيس بيقولوا عليه رعمسسو اوك
لوحه 21
تمثال الملك رمسيس الثانى والمعبود بتاح-تا-تنن
![]()
يصور هذا التمثال الملك رمسيس الثانى والمعبود بتاح-تا-تنن رب منف إلى يساره، جالسين على مقعد ذو ظهر مرتفع، وقد وضع الرب الملقب بأبو الملك، ذراعه خلف ظهر الملك. ويوحد هذا الوضع بين رمسيس الثانى والرب، كما يدل على تقديسه الذى ظهر على أغلب آثاره.
يرتدي رمسيس الثانى نقبة الشنديت وغطاء الرأس ذو الثنيات المعروف بالنمس، ويحميه الصل المقدس أو ثعبان الكوبرا. أما اللحية المستعارة فقد ثبتت على الذقن عن طريق شريطين متصلين بغطاء الرأس.
ويرى الملك بملامحه النموذجية كشاب ذو عينان ضيقتان مسحوبتان وفم ممتلئ. أما الرب فيلبس شعرا مستعارا، كما أنه كان يقبض على علامة عنخ، رمز الحياة المديدة.
وقد نقش ظهر التمثال بنص وخراطيش رمسيس الثانى، بينما يزين جوانب الكرسى بعلامة السما-تاوى، رمز وحدة الأرضين.
لوحه 22
![]()
![]()
أقام هذه اللوحة فى تانيس موظف كبير من موظفى رمسيس الثانى يدعى ستى. وكان يحمل بعض الألقاب الهامة منها قائد قلعة الحدود ثارو فى سيناء.
ولقد كرس هذه اللوحة تكريماً للملك ستى الأول والد رمسيس الثانى. وهى تؤرخ للعام 400 من حكم أحد ملوك الهكسوس المسمى عا-بحتى-ست.
وهى تحدد بداية الحقبة التى مضت منذ عهد هذا الحاكم وحتى عدة سنوات مضت من حكم رمسيس الثاتى. فى الجزء العلوى من اللوحة صور رمسيس الثانى وهو يقدم الخمر لستى، رب الحرب والصحراء. وخلف الملك يقف ستى الذى كرس هذه اللوحة وهو يتعبد.
أما باقى اللوحة فهى تسجل اسم وألقاب رمسيس الثانى وكذلك اسم وألقاب هذا الموظف المفوض لإقامة هذه اللوحة تكريماً لستى الأول.
الأبعاد
العرض ١.٤ م
الارتفاع ٢.٢ م
لوحه 24
![]()
كان مرن بتاح، الابن الثالث عشر لرمسيس الثاني، وخليفته على العرش، قد أعاد استعمال هذا اللوح الجرانيتي الأشهب، والذي أقامه في الأصل الملك أمنحتب الثالث، في معبده الجنزي على الضفة الغربية من طيبة.
قد قسمت قمة هذا اللوح الذي يعلوه قرص الشمس المجنح، بين خراطيش مرن بتاح، إلى قسمين، حيث يتجلى الملك مرن بتاح في كل منهما، بين يدي آمون، ومن خلفه أعضاء من ثالوث طيبة، خونسو عن اليمين، وموت عن الشمال.
ومن تحت المنظر ترنيمة تتألف من ثمانية وعشرين سطرا في تخليد انتصار مرن بتاح على الليبيين، في عام حكمه الخامس.
غير أن مرن بتاح في الفقرة الأخيرة من الترنيمة، يذكر لفيفا من الأجناس التي أخضعها، حيث نقش في منتصف السطر السابع والعشرين من النص، اسم إسرائيل بالهيروغليفية.
وجدير بالذكر، أن طريقة كتابة اسم إسرائيل هنا، إنما تدل على أنهم يومئذ لم يتجاوزوا كونهم قبائل، وليس لهم كيان الدولة.
وقد أوحى ورود هذه الكلمة لبعض العلماء، أن هذا الملك هو فرعون خروج بني إسرائيل من مصر، وإن لم يتوفر على ذلك دليل كاف.
الأبعاد
العرض ١٦٣ سم
الارتفاع ٣١٨ سم