كل سنة وانتم طيبين يا اخوتى يجب ان نحيا حياة التامل فى التضحية والمحبة التى قدمها السيد المسيح لنا من اجل فدانا ورفعنا من الخطية فيجب ان نمجدة لانة صنع رحمة كعظيم رحمتة
بخرستوس انستى اليسوس انستى المسيح قــــــــــــــام حقــــــــــــــــــــــــا قــــــــــام كل سنه وانتم طيبن وكل سنه وانتم بخير من اصغر شخص فى المنتدى لاكبر شخص فيه يا رب دعى اصلب معك لكى احمل صليبى معك واتبعك حيث يوجد الملكوت يا رب المجد يسوع اعنى اشكرك من كل قلبى لانك حملت خطيتى انا وانا المستحق لهذا العذاب ياه يا رب اد ايه انته حنين وحبتنا بجد الشكر كله يا رب لا يوفى حقك دعنا نعيش فى طهارة وحب الاخرين وخدمتهم للك القوة والمجد والبركة والعزة الى الابد امين
;كل سنة والجميع بخير بمناسبة أنتصار رب المجد for god so loved the world that he gave his only begotten son so that whoever believes in him should not perish, but has the everlasting life.
خمس شهادات عن بر المسيح بالحقيقة كان هذا الإنسان باراً ( لو 23: 47)
إنها خمس شهادات من خمسة أشخاص لم نكن لنتوقعها منهم
الأولى: من يهوذا الذي أسلم الرب يسوع. لقد أدلى بشهادته أمام رئيس الكهنة وكبراء الشعب، إذ رأى أن الرب يسوع أُدين بمشورتهم.
مَنْ كان يتوقع تلك الشهادة عن براءة الرب يسوع من هذا الرجل؟
الثانية: جاءت على فم امرأة بيلاطس التي أرسلت إلى زوجها تحذيراً جاداً: ألا يتورط في محاكمة هذا الإنسان البار، الذي انزعجت كثيراً في حلم من أجله. ونحن أيضاً لم نكن نتوقع شهادة كتلك إطلاقاً.
الثالثة: وصدرت عن بيلاطس نفسه. ذلك الحاكم الأممي الذي لم يكن يحب اليهود، والذي ما كان يضيّع فرصة كتلك لإدانة يهودي! غير أنه لم يجد علة واحدة في هذا السجين الفريد، بل إنه كرر تلك الشهادة ثلاث مرات على الأقل!
الرابعة: وجاءت على فم لص يقضي جزاء ما اقترف من أثام. بادئ ذي بدء هو اشترك مع لص أخر في السخرية من الرب. غير أن قلبه تغيَّر فيما هو معلق على الصليب، فأقرّ بذنبه .. وراح يشهد بثبات: أن الرب لم يفعل شيئاً ليس في محله.
إنه أمر مُدهش أن يبرر مجرم مُدان .. شخصاً آخر تحت الحكم عينه.
الخامسة: ولعلها أعذبها، وجاءت على فم قائد المئة الموكل بتنفيذ حكم الصلب في الرب يسوع. فهو إذ سمع كلماته، ورأى آلامه، وشهد موته؛ أقرَّ بشهادة واضحة لا تقبل الشك: "بالحقيقة كان هذا الإنسان باراً".
إنها شهادة الله في الحقيقة، ولكنه - تبارك اسمه - أرسلها على فم هؤلاء.
ما كنت أنت المذنب بل كنا نحن المذنبين لكن تحملت القصاص عن الخطاة الهالكين وكلُ ذا حسبَ مشيئةٍ وقصدٍ في الأزل وكـلُ قصد الله بل تمجيده به اكتمل +++++بالحقيقة قام
أطيب وأرق التهانى مصحوبة بباقات الورود العطرة الى جميع المسيحين فى كل مكان فى العالم بعيد قيامة السيد الرب يسوع المسيح له كل المجد
قام المسيح ومات الد اعداءه كمدا وحنقا وخيبة --------- قام حقا وواقعا بعيدا عن تخريجات وفبركات المغرضيين والكذابين
+ "قدموا في إيمانكم فضيلة، وفي الفضيلة معرفة. وفي المعرفة تعففًا، وفي التعفف صبرًا، وفي الصبر تقوى، وفي التقوى مودة أخوية، وفي المودة الأخوية محبة. ( 2ب 1 : 6-7 ) "
نهنئكم بعيد القيامة المجيد
طالبين من رب المجد القائم من بين الآموات أن يشرق
عليكم بنور وفرح ومجد قيامته وعلى أسركم وأن يقوم أقدتمكم الى سبيل السلام ويجعل من قلوبكم وأسركم سمائه .
ويسمعكم دائما صوته الحلو تعالوا الى يامباركى أبى رثو الملك المعد لكم منذ نشاء العالم .... أخرستوس أنيستى .... أليسوس أنيستى