فادي الكلداني
محاور
العزيز الجندي:
استمحيك عذراً ....انت تود مطابقة النص الانجيلي مع النص القرآني حرفاً ..وهذا لا يجوز ...انت لم تتفق اصلاً مع الخط الإلهي المعد لخلاص البشرية ...لو اردت العودة لكل ما ذكره السيد المسيح من اقوال تدل على صلبه وعلى قيامته ...عليك بالنبؤات اولاً ...فهي خير دليل على عقيدة مركزة في أيماننا المسيحي ...
كي تعترض على عقيدة ...عليك اذاً ازالة الاشكال واللبس من خلال نصوص انجيلية موثوقة لا تتعارض مع نصوص اخرى ...مسألة رفع المسيح لم ترد فقط فيما قلته هنا:
أنه هكذا ينبغى أن يرفع ابن الإنسان !!
واردفها بقول المسيح الحي:
كما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان (على الصليب) لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية.
الرفع هنا...كما ذكر مخلصنا يجب ان يكون مرئي للجميع: لان موسى عند رفعه للحية رأها الجميع وخلص كل من نظر اليها..
والبذل ....نقطة جوهرية....اي بذل ذلك الذي يتحدث عنه في هذا النص بالذات ان لم يكن بذلاً يرافقه الام وسفك دماء من اجل البشرية ...
والجائزة....هي الحياة الابدية لكل من يؤمن بهذه الحقيقة....
تحياتي
استمحيك عذراً ....انت تود مطابقة النص الانجيلي مع النص القرآني حرفاً ..وهذا لا يجوز ...انت لم تتفق اصلاً مع الخط الإلهي المعد لخلاص البشرية ...لو اردت العودة لكل ما ذكره السيد المسيح من اقوال تدل على صلبه وعلى قيامته ...عليك بالنبؤات اولاً ...فهي خير دليل على عقيدة مركزة في أيماننا المسيحي ...
كي تعترض على عقيدة ...عليك اذاً ازالة الاشكال واللبس من خلال نصوص انجيلية موثوقة لا تتعارض مع نصوص اخرى ...مسألة رفع المسيح لم ترد فقط فيما قلته هنا:
أنه هكذا ينبغى أن يرفع ابن الإنسان !!
واردفها بقول المسيح الحي:
كما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان (على الصليب) لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية.
الرفع هنا...كما ذكر مخلصنا يجب ان يكون مرئي للجميع: لان موسى عند رفعه للحية رأها الجميع وخلص كل من نظر اليها..
والبذل ....نقطة جوهرية....اي بذل ذلك الذي يتحدث عنه في هذا النص بالذات ان لم يكن بذلاً يرافقه الام وسفك دماء من اجل البشرية ...
والجائزة....هي الحياة الابدية لكل من يؤمن بهذه الحقيقة....
تحياتي