تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
أقوال آباء عن الصليب والفداء و القيامة (متجدد )
الصليب هو سلم يعقوب؛ هذه الشجرة ارتفعت من الأرض حتى السماء، أقامت ذاتها غرسًا أبديًا بين السماء والأرض، لكي ترفع المسكونة - القديس هيبوليتس -
ما هذا الألم الذي احتمله لأجلنا؟ إنها آلام الحب! - القديس اوريجينوس -
عندما لم يجب كان صامتًا كحملٍ، وعندما أجاب علمنا كراعٍ. لذلك ليتنا نتعلم مما قاله -
بكى بطرس لأنه أخطأ، كإنسان ضلَّ وبكى ولم يعتذر، لأن الدموع تغسل ما تخجل أفواهنا أن تنطق به... الدموع لا تسأل الغفران إنّما تناله - ق .امبروسيوس -
ابن الله تألم ليجعلنا ابناء لله، وابن الإنسان (نحن البشر) يرفض أن يتألم لكي تستمر بنوته لله! - القديس كبريانوس -
أحلى الصمت وأعذبه وأقواه إذا كنا حاملين الصليب مع يسوع، وما أشقى الصمت وعذابه والاحساس بالظلم إذا فارق ظل الصليب الحلو حياتنا-ابونا بيشوي كامل-
لقد زرع شجرة الحياة فى الأرض ,حتى أن الأرض التى لعنت تتمتع بالبركة وقيامة الأموات .- القديس كيرلس الأورشليمى -
+ " كل حب لا يكون منحدراً من آلام المخلص وعن تأمل كامل فيها وتسليم عميق بها , إنما هو حب باطل " (أحد الآباء).
خطايانا هى قطرات جديدة فى كأس الام المسيح فان كنا نريد ان نخفف الامه فلنتب عنها
إن أردت أن تكون متضعاً حقاً إشته الإهانة والإضطهاد (القديس الأب يوحنا )
† وراء كل جلجثة و صليب يوجد قيامة و حياة قداسة البابا شنودة
قال القديس ما ريعقوب السروجى :
الحب الالهى النابع من الصليب هو الطاقة التى تدفع الخادم لخدمة النفوس . ابونا بيشوى كامل حامل الصليب
فلماذا انت مصلوب هنا وانا الخاطي حر اتباهي حكمه يا رب لا أدركها و حنان قد تسامي وتناهي (من قصائد قداسة البابا شنوده الثالث)
أنت مع كونك إنسان أردت أن تكون إلهاً فضللت! وهو مع كونه الله أراد أن يكون إنساناً لكي يرد ذلك الذي ضل ق. اوغسطينوس
المسيح علي الصليب اكثر جمالا وجلالا من كل اصحاب التيجان فلنرتل لة ونقول الرب قد ملك و لبس الجلاله. قداسة البابا شنودة الثالث
احتمل يسوع رب السماء و الأرض سخرية الأشرار مقدما لنا نفسه مثال للصبر . القديس يوحنا ذهبي الفم
لقد حملنا على عاتقنا صليب مسيحنا ، ليس العود الخشبي بل شقاء الجسم وقمع شهواته وإماتة أهوائنا ( الانبا باخوميوس )
في جميع آلامه كن معه وتألم كما تألم، بشتيمة بقبول البصاق بتسمير المسامير وأصلب نفسك معه في الصليب حتى تبتهج معه في عرسه - القديس يوحنا سابا”
سيظل يسوع فاتحا ذراعيه باستمرار لانه يريد نفسي التى مات لاجلها لكى يحتضنها " ابونا بيشوى كامل "
