صديقك هو قلبك الثانى, الذى يحس بنفس شعورك.يتالم لالمك من اعماقه, ويفرح لفرحك من اعماقه.هو رصيد لك من الحب , ورصيد من العون, وبخاصة فى وقت الضيق ...لا يتخلى عنك.
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
ثق أنك سترى حياتك الخاصة من خلال شخصيات الكتاب المقدس .... فالنفسية البشرية هى هى ، منذ آدم و حواء إلى يومنا هذا .
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
المحبة تلد فضائل لا تُعدّ، منها الحنان والعطف، ومنها كلمة التشجيع وكلمة العزاء، ومنها الإهتمام والرعاية، ومنها الغفران والسعي إلى خلاص النفس، وهذه هي المحبة.
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
إن كثيرين خلصهم الرب دون أن يطلبوا . فكم بالأكثر الذين يطلبونه فى لجاجة .... بلا شك أقام الرب الموتى دون أن يطلبوا .
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
ينبغي أن نعلم أن التجارب التي يسمح بها الله، هي للخير. أو تنتهي بالخير
فكل الأشياء تعمل معًا للخير للذين يحبون الرب.
حتى إن كانت المشكلة تبدو شرًا في ذاتها، فإن الله بصلاحه قادر أن يحوّلها إلى خير. وهكذا فالإنسان المؤمن يؤمن بخيرية التجارب، سواء في وقتها أو فيما بعد... ولهذا فإن التجارب لا تطحنه، ولا تضغط عليه، ولا تفقده سلامه
القديس البابا شنودة