من محبة الرب لنا انه جعلنا اولادا لع بل ووارثين معة كل شئ . فكم هو اجمل من ذلك ان يحغلك من عبد مستغبدا للخطية التي كل قتلاها اقوياء ليحررك من هذه الغبودية ويجعلك ابنا له الا يستحث كل هذا ان تركع عند قدمية وتقول له احبك يارب ياقوتي . الذين كل من قبلوه اعطاهم اجمل واغظم سلطان ليصيروا اولادة بل وقد انتقلوا من الموت الي الحياة الابدية . فهل تبيغ هذا المخلص الذي فداك ومات من اجلك ببضع خطايا وشهوات وقتية يجملها لك ابليس وبعد لجظات من مماراستها تكره نفسك لانك انجزبت ورائها ... تعالي اليه فهوا ماذال يحبك وفاتح لك زراغيه ومنتظرك ان يتعشي معك وتقبلة مخلصا لحياتك .
فهل تاتي اليه
هل تسمع صوتة الذي يناديك الان
انه يحبك وينتظرك
اليوم يوم خلاص والوقت وقت مقبول فان سمغت صوتة اقبلة فورا لالا تكون هذة اخر فرصة لك قبل فوات الاوان