NANCY ATEF
New member
انا سعيده جدا بالتعرف عليك يا استاذ ( صوت صارخ ) والرب يسوع يحافظ عليك .
انا سعيده جدا بالتعرف عليك يا استاذ ( صوت صارخ ) والرب يسوع يحافظ عليك .
"مااروع الاشياء التى حدثت معك فهى تقول ربنا موجود معك
ليبارك حياتك الرب يسوع"
أنه فى الثلاثينات من العمر .... كان يعمل نجار مسلح .... وكان يعد لزفافه وكل شيئ تم وضع اللمسات الأخيرة له ..... لكن كان للرب رأى آخر ....
كالعادة...
ليتنا نتعلم يسوع من يسوعهذه هى العلاقة الشخصية مع الرب .. أنه قادر أن يجعلك فرحا رغم بشاعة آلامك الجسدية
لأن هذه هى المسيحية الحقيقية ..... وكل ما هو غير ذلك لهو زيف ونفاق
اووووووووووو كل شئ وكل كلمة كتبتها مؤثرة جدا لاتنوصف ابد
اتمنى ان اناديك بكلمة (ابي) ولطالما تمنيت بأب مثلك فعلا اتمنى دلك واتمنى ان اكون مثلك ياااارب سامحني عندما تكون معي ولا أحس بدلك لغبائي يارب سامحني ...........
شكرا لك ياأبي(صوت صارخ) على هدا الكلام وانا فرحاااااااااااااااانة لاني تعرفت عليك وقرأت كلامك الجميل وربنا يخليك لنا ياااارب ومايحرمنا منك وانشالله دائما تكون بصحة وخير وسلامة في وسط عائلتك
وفرحااااانة مووووت لاني اتعرفت عليك شكرا يارب يمكن عرفتك حتى تصحي فيه اشياء مكانت في بالي شكرا
انه التسليم.......
دون أن ندرى سببا لهذا ....أو لذاك
قد أكون أنا من تركتك. لكن منذ متى وأنت تترك من تركوك؟؟
قد أكون من تعاميت عنك .... لكن منذ متى وأنت لا تفتح أعين العميان... بل قد شاهدتك وأنت تصنع أعين لمن لا أعين لهم .... ولم يكن هذه وهما .... بل حقيقة عشتها مرارا وتكرارا
فلا تتركنى من أجل نفسك ..... ولا ترذلنى يا طبيب النفوس المرذولة .... ولا تتركنى فى قبرى حتى وأن كنت تعفنت .... فأنت هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِك وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا ......
سيدى مرارة نفسي أضعها أمامك ..... لا عن استحقاق ..... بل عن ثقة فى محبتك
وسأصرخ إليك كما صرخ عبديك الأنبياء:
يَا رَبُّ لِمَاذَا تَقِفُ بَعِيداً؟
لِمَاذَا تَخْتَفِي فِي أَزْمِنَةِ الضِّيقِ؟
لاَ تُسَلِّمْ لِلْوَحْشِ نَفْسَ يَمَامَتِكَ.
قَطِيعَ بَائِسِيكَ لاَ تَنْسَ إِلَى الأَبَدِ
يَا سَيِّدُ اسْمَعْ.
يَا سَيِّدُ اغْفِرْ.
يَا سَيِّدُ أَصْغِ وَاصْنَعْ.
لاَ تُؤَخِّرْ مِنْ أَجْلِ نَفْسِكَ يَا إِلَهِي
لأَنَّ اسْمَكَ دُعِيَ عَلَى مَدِينَتِكَ
وَعَلَى شَعْبِكَ
هُوَذَا لِلسَّلاَمَةِ قَدْ تَحَوَّلَتْ لِيَ الْمَرَارَةُ
وَأَنْتَ تَعَلَّقْتَ بِنَفْسِي مِنْ وَهْدَةِ الْهَلاَكِ
فَإِنَّكَ طَرَحْتَ وَرَاءَ ظَهْرِكَ كُلَّ خَطَايَايَ
فإِلَى مَتَى يَا رَبُّ تَنْسَانِي كُلَّ النِّسْيَانِ!
إِلَى مَتَى تَحْجُبُ وَجْهَكَ عَنِّي!