في الارشاد الروحي فقرة إرشادية دورية بمجهودي وتكملة لما بدأه اخونا ابموند

[لمسة يسوع]

حقيقة اعجبت بما كتبه اخونا ابموند وحابة بدوري إن سمحتم لي أن أتابعه شخصيا وبمجهودي ولكم جزيل الشكر

 

[ناجح ناصح جيد٢]

وضحي قصدك
...
الاخ ايمن سبقنا للمجد
كان صديق عزيز
تشرفت بالخدمة معه فى عدة منتديات
كان عميق و واسع الاطلاع و الدراسة الكتابية
موسوعة رائعة

 

[أَمَة]

يا ريت يا عزيزتي توضحي ماذا تقصدين بقولك "بمجهودي"

 

[أَمَة]

وضحي قصدك
...
الاخ ايمن سبقنا للمجد
كان صديق عزيز
تشرفت بالخدمة معه فى عدة منتديات
كان عميق و واسع الاطلاع و الدراسة الكتابية
موسوعة رائعة

لن يكن من يوازي الغالي أيمن.

 

[ناجح ناصح جيد٢]

لن يكن من يوازي الغالي أيمن.

تشرفت بعلاقة قوية به عبر النت و الفيس
لكن للأسف لم اتمكن من معرفته شخصيا
لأن فى هذه الفترة كانت فترة مرض المحبوبة شريكة الحياة قبل سفرها للوطن السماوى

 

[أَمَة]

تشرفت بعلاقة قوية به عبر النت و الفيس
لكن للأسف لم اتمكن من معرفته شخصيا
لأن فى هذه الفترة كانت فترة مرض المحبوبة شريكة الحياة قبل سفرها للوطن السماوى

سارد عليك على الخاص.

 

[لمسة يسوع]

اخوتي الاعزاء يكفي .......انا فقط ماقصدته هو استكمال كتاباته بشكل موازي فقط لأنني احببت مواضيعه واريد الكتابة على نسقها وليس الهدف السرقة أو التقليد فقط لأبقاء ذكراه حاضرة انا لا أتدخل بأحد و لا اوبخ أحد ارجوكم أو انصحكم أن تبتعدوا عني .....اذا كانت افكاركم هكذا يا اخوة المسيح .......المسيح لم يعلمنا هكذا اليس كذلك كفوا عن هذا التفكير ...

 

[ناجح ناصح جيد٢]

اخوتي الاعزاء يكفي .......انا فقط ماقصدته هو استكمال كتاباته بشكل موازي فقط لأنني احببت مواضيعه واريد الكتابة على نسقها وليس الهدف السرقة أو التقليد فقط لأبقاء ذكراه حاضرة انا لا أتدخل بأحد و لا اوبخ أحد ارجوكم أو انصحكم أن تبتعدوا عني .....اذا كانت افكاركم هكذا يا اخوة المسيح .......المسيح لم يعلمنا هكذا اليس كذلك كفوا عن هذا التفكير ...

عفوا
من اتهمك بشئ
نحن نستفهم

و قاعدتي منذ وجودى بالمنتدى
اذا اردت ان تفهم فلتستفهم
لذا اردت الفهم

 

[لمسة يسوع]

ثانياً كفوا عن التدخل بما أكتبه بمواضيعي لأنني اكتب ما اشاء ....في صفحتي الخاصة انا مازلت احترمكم واعتبركم اخوة لكن هذه المهاجمة لا تحتمل من قبل الكل علي .....

 

[أَمَة]

ثانياً كفوا عن التدخل بما أكتبه بمواضيعي لأنني اكتب ما اشاء ....في صفحتي الخاصة انا مازلت احترمكم واعتبركم اخوة لكن هذه المهاجمة لا تحتمل من قبل الكل علي .....

لماذا هذا الأسلوب التهجمي على استفسار.
لا! ليس من حقك ان تكتبي ما تشائين في منتدى تبشيري انت عضوة فيه. ليس أي كلام صالح للكتابة. لذلك يوجد إشراف.

 

[أَمَة]

اخوتي الاعزاء يكفي .......انا فقط ماقصدته هو استكمال كتاباته بشكل موازي فقط لأنني احببت مواضيعه واريد الكتابة على نسقها وليس الهدف السرقة أو التقليد فقط لأبقاء ذكراه حاضرة انا لا أتدخل بأحد و لا اوبخ أحد ارجوكم أو انصحكم أن تبتعدوا عني .....اذا كانت افكاركم هكذا يا اخوة المسيح .......المسيح لم يعلمنا هكذا اليس كذلك كفوا عن هذا التفكير ...

ماًهذا التخبيص!

 

[لمسة يسوع]

من يريد أن يستفهم لا يكتب ليس هناك من يوازي الاخ ايموند مع احترامي الشديد له لم اقصد ان اتغدى على موضوعه بل لشدة إعجابي بالموضوع روح الرب شدني وبأسلوبي سأتابعه
هذا مافي الموضوع كله
كلنا واحد في المسيح وشغلة مقارنات مرفوضة
اختي أمة حبيت لكي مثلا موضوع وشدني روحيا ولسبب ما لم تستطيعي ان تكمليه الله يعطيكي طولت العمر وربنا شجعني ومن تجربتي الشخصية الروحية أن أكلمه هل هذا خطأ
اخي العزيز ايموند لو كان موجود لكان سيشجع وبقوة

 

[لمسة يسوع]

على كل رح اكتب وبحب أقرأ رأيكم من فضلكم دون مقارنات كلنا مهمين ولا يمكن أن يأخذ أحد مكان آخر كلنا لنا تفرد خصنا فيه ربنا وحبيبنا يسوع المسيح

 

[لمسة يسوع]

ان اجتمع اثنان او ثلاثة باسمي أكون في الوسط
مزمور ٥٥
ألق على الرب عنك فهو يعولك لايدع الصديق يتزعزع الى الابد

ربنا عظيم لانه قريب منا بيسمع لصوتنا وتضرعاتنا لأجل ذلك نحن نحبه لانه هو أحببنا أولا
واسم الرب له سحر عظيم لما أقول يارب او أدعو باسم الرب ان كان في ضيقة او حزن أو شدة بتخف وبمعنى أدق بتريح
والشيء الحلو انه داود رغم كل الصعوبات والضيقات والأحزان التجىء للرب
ماسمح للضيقات والصعوبات تأثر عليه سلبا بل اتكل والتفت للرب
وهيك لازم نعمل وسط الضيقة وخضم الألم نلجأ لعند الرب لانه هو مريحنا ومعيننا ومنقذنا وسط الأزمات
هو اكتشف انه وحده الرب الحنان والصديق والرحيم و الحافظ ولما إحنا نلجأ للرب بتواضع الرب بيخلصنا وبتصير حال لساننا الشكر لما نتأمل بحسنات الرب ومراحمه
وللإلهنا كل المحد

 

[لمسة يسوع]

هذا ما قصدته يا أختي العزيزة أمة وبمجهودي وبروحه القدوس ومن اختبار وحبيت يكون مش طويل عشان يقرأ بتأن وتمعن

 

[لمسة يسوع]

لوقا ٦

نلاحظ أن الرب هون عمل معجزة عظيمة من هالقلة أطعم كثيرين ....
وهاد بيعلمنا درس أنه لما نحط القليل الي عندنا الرب بيبارك وبيزيد وحتى بيفضل....
وحتى لو كانت مواهبنا صغيرة أو إيماننا ضعيف الرب قادر أن يجعله شجرة تتأوى عليها الطيور ... وبالرب بتقدر نصنع معجزات بل حتى المستحيلات ..
المهم ان نسلم هالقلة التى عندنا بمعنى إمكانياتنا وموهبنا كل شيء ونثق أنه قادر أن يبارك ما عندنا ويستخدمها لمحد إسمه العظيم

كتبت من تجربة شخصية

 

[لمسة يسوع]

يو ٦

نلاحظ أن الرب هون عمل معجزة عظيمة من هالقلة أطعم كثيرين ....
وهاد بيعلمنا درس أنه لما نحط القليل الي عندنا الرب بيبارك وبيزيد وحتى بيفضل....
وحتى لو كانت مواهبنا صغيرة أو إيماننا ضعيف الرب قادر أن يجعله شجرة تتأوى عليها الطيور ... وبالرب بتقدر نصنع معجزات بل حتى المستحيلات ..
المهم ان نسلم هالقلة التى عندنا بمعنى إمكانياتنا وموهبنا كل شيء ونثق أنه قادر أن يبارك ما عندنا ويستخدمها لمحد إسمه العظيم

كتبت من تجربة شخصية

القراءة في سفر يوحنا الاصحاح السادس

 

[لمسة يسوع]

مزمور ٤٦
الرب يا أخوتي ملجأ إلنا وقوة وعون
لبس فقط عندما تشتد الصعوبات علينا وما بس ملجأ
بل هو أكثر عون شديدا يعني هو موجود في خضم تفصيل ألمنا حاسس فينا ورح يعيننا حتى نتحمل ....
لذلك دعونا لا نخشى ولا نخاف ولا نرتعب حتى لو كل شي أنهد أمامنا وحتى لو الكل تركنا
٤او نسينا ولو تغير كل شيء ....
مادام الرب معانا في وسطها ...لا يمكن شيء أن يزعزعنا ويضعف إيماننا..طالما ثابت مبني على الصخر
رب الجنود معنا ملجأنا إلهنا المحب..
يالها من تعزية عظيمة مباركة إلهنا معنا ما بيتركنا عينه علينا بيحبنا بيعطف علينا ..
ما أعظمك يا حبيبنا لك كل المجد والسجود والكرامة إلى الأبد
أمين

 

[لمسة يسوع]

يتبع

 

[لمسة يسوع]

حقائق الإرشاد المسيحي​

هناك ثلاث حقائق مهمة في تاريخ الخلاص وخطة الله من أجل البحث عن الإنسان الذي مزّقته الخطيئة وصار تحت وطأة الألم والموت:

1. الإنسان مخلوق على صورة الله: إن أعظم أمر نحملهُ في أذهاننا عن طبيعة البشر هو اننا مخلوقون على صورة الله، أي اننا حاملو صورة الله.
2. ابتعاد الإنسان عن الله شوه هذه الصورة: بسبب الخطيئة "انحرف" الإنسان عن الصورة التي خلقه عليها الله، إذ أن الإنسان كسر تصميم الله لهُ إذ انحرف إلى الأنانية.
3. الشفاء بالكلمة المتجسد (استعادة الصورة): وهو الخلاص الذي جاء به وقدّمه الرب يسوع المسيح (الكلمة الأزلي) وهدفهُ إسترجاع الصورة الأصلية الإلهية التي كانت للإنسان في الخلق. لذلك بدأ يسوع رسالته بالكرازة رافقها شفاءات روحية وجسدية تعلن عن قدوم ملكوت الله أي حضور الله عند الإنسان.

من هذه الحقائق الثلاثة، يأتي تعريف الإرشاد المسيحي، بانه العمل مع يسوع وبمعونة الروح القدس لاستعادة الصورة الأصلية الإلهية للإنسان المتألم. وهذا يتحقق بواسطة التزام الله للإنسان من خلال تدبيره الخلاصي لهُ بابنه يسوع المسيح.