أهلا بكاهلا بك اخي العزيز...هل من الممكن ان تضع مصدر الاقتباس لو سمحت
لا يا غاليمن الواضح الامور اختلطت عليك. فسؤالك مغلوط والفكر المسيحي لا يمت صلة لما تقول.
وكما يسأل الاخ admy ما هو دليل على هذا الادعاء؟
هذا الإدعاء غير صحيح. فلا يوجد اي فكر في العقيدة المسيحية يجعل من الإنسان إله. كل ما إقتبسته يا صديقي هو كلام مفهوم بطريقة خاطئة والقفز الى إستنتاجات باطلة خارج سياق المنطق.أهلا بك
بداية لن أركز عن تأليه يسوع بالرغم أنه سيأتي ذكره في المصادر و لكن التركيز على تأليه المؤمنين بيسوع
من نصوص
من جديد هذا الإدعاء غير صحيح. إلوهية المسيح لم تأتي من آباء المجامع بل هي متأصلة في النصوص المقدسة ونقل شهود العيان من الرسل والتلاميذ لما شاهدوه سمعوه من المسيح.و بعض أقوال كبار آباء المجامع الذين كان لهم دور كبير في تأليه يسوع و عندما تكتشف تأليههم للمؤمنين بيسوع وترفضه سوف تستنتج أنَّ عليك لزاماً رفض إلوهية يسوع بنفس المنطق و إن أولت هذا التأليه فعليك تأويل إلوهية يسوع بنفس المنطق و عدم الكيل بمكيالين
النص الكريم يقول ان من يؤمن أن يسوع هو المسيح فقد ولد من الله. وأرى ان الموضوع أختلط عليك اذ إستنتجت بصورة خاطئة أن من يولد في المسيح بعد إيمانه معناها ان الفكر المسيحي يجعل الإنسان إله. طبعاً هذا الإستنتاج باطل فولادة المؤمن من الله اي الولادة الروحية لا تعني أن الفكر المسيحي يجعل من الإنسان إله.رسالة يوحنا الرسول الأولى 5: 1
"كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ اللهِ. وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ الْوَالِدَ يُحِبُّ الْمَوْلُودَ مِنْهُ أَيْضًا."
أصحاح 1 من رسالة بطرس الثانية
3 كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ،
4 اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلهِيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ.
هذا ليس إدعاء منيلنركز سوياً بالموضوع ونرجع لسؤالك التي تدعي فيه إن الفكر المسيح يجعل من الإنسان إله. ولنأخذ الجزء الأول من ردك الذي تقتبس فيه ثلاثة نصوص من الكتاب المقدس ونوضح لك وللقارئ الكريم انه لا صلة بين النصوص المقتبسة والإدعاء في هذا الموضوع.
جميل جداً هذا النص لا يوجد مثيل له من أقوال يسوع بأنه مولود من الله الآب كما تدعونالنص الكريم في العدد 12 يقول ان كل من يقبل المسيح أعطاهم ان يصيروا أولاد الله والنص بنفسه يشرح إن معنى أولاد الله معناها "المؤمنون باسمه". العدد 13 يقول ان هذه الولادة هي ليس ولادة جسدية بل روحية نابعة من الله. راجع التفسير أعلاه.
الشئ الوحيد الباطل هو المنطق الذي تتبعه يا صديقي. من غير المنطقي ان تحاول أن تثبت إن الوهية المسيح غير صحيحة من خلال محاولة تفسير معنى مصطلحات تُنسب للمسيحيين بمعنى وللمسيح بمعنى آخر.فيجب قياس مفهوم تطبيق النصوص
و أقوال الآباء عن المؤمنين كما تطبق على يسوع
أو تطبيق النصوص و أقوال يسوع و أقوال الآباء على المؤمنين كما طبقت على يسوع ليتضح بطلان تأليه يسوع
جميل جداً هذا النص لا يوجد مثيل له من أقوال يسوع بأنه مولود من الله الآب كما تدعون
فلماذا لا يقاس أقوال الآباء في يسوع أنه مولود من الآب أي المؤمن بأسمه !؟
للأسف أنت تعلق برأيك الشخصي و لم تقتبس إقتباسات الآباء المظلله بالأحمر و تدل على تأليه المؤمنين
لم أدعي بصورة خاطئة بل وضعت النص الصريح و التفسير المعتمد و أقوال آباء المجامع واضعي قانون الإيمان و مستنتجي إلوهية يسوعفهل لك من رد على إدعائك الخاطئ بأنا الفكر المسيحي يجعل من المؤمن إله؟ أنت أعتقدت بصورة خاطئة أن معنى "الولادة من الله" و "شركاء الطبيعة الإلهية" معناها ان الفكر المسيحي يجعل الإنسان إله. طبعاً هذا الإستنتاج باطل والمعنى تم شرحه
أنت أوردت رأيك الذي لا يعنيني لأنك ترد على شئ أخر لم أسأل فيهوأقتبست ثلاثة نصوص وضحنا معناها انها لا تعني ما تدعي. وطبعاً حضرتك لم تعلق على الموضوع لانك لا تملك أي رد وكبريائك يمنعك من الإعتراف بخطأءك بل قفزت الى سؤال جديد
لم أدعي بصورة خاطئة بل وضعت النص الصريح و التفسير المعتمد و أقوال آباء المجامع واضعي قانون الإيمان و مستنتجي إلوهية يسوع
أنا مجرد سلطت الإضاءة فقط على النصوص و تفسيرها و أقوال الآباء فيها و لم أقل برأيي
من الملاحظ في الفكر المسيحي الكيل بمكيالين أو وجود إنفصام
عندما تكون النصوص صريحة دالة على إلوهية المؤمنين و ينقلها المفسرين و يوضحها آباء المجامع على أنها تأليه للمؤمنين و إتحاد في اللوجوس لا تقبلوها
أنت أوردت رأيك الذي لا يعنيني لأنك ترد على شئ أخر لم أسأل فيه
لكن النصوص واضحة و صريحة و لا تحتاج تأويل
_________________________________
شكرا للجميع
أكتفي بهذا القدر لعدم قناعتي بردك
و أرجو من الله أن يكون كل شئ واضح أمام الجميع
المسلم ليس عنده تأليه الإنسان و لا تجسيد الإله في الإنسانليت المسلم كان يطبق نفس معايير النقد على دينه لنرى كم من مسلم سيبقى على دينه...
ليت المسلم كان يطبق نفس معايير النقد على دينه لنرى كم من مسلم سيبقى على دينه...
ما علاقة هذا بالموضوع !؟يقول هانس كونج :
عادة ما لا يدرك الناس العاديون أن العمل العلمي الدقيق الذي حققه النقد الكتابي الحديث ... الذي يمثله العمل الأكاديمي الدقيق على مدى 300 عام ، ينتمي إلى أعظم الإنجازات الفكرية للجنس البشري. هل قامت أي من أديان العالم العظيمة خارج التقليد اليهودي المسيحي بالتحقيق في أسسها الخاصة وتاريخها بدقة وحيادية؟ لم يقترب أي منهم من هذا عن بعد. الكتاب المقدس هو الكتاب الأكثر دراسة في الأدب العالمي.
ما علاقة هذا بالموضوع !؟ملايين المسلمين يتركون الاسلام ولا يزالون يتركوه خصوصا بعد فتح ملف التاريخ المبكر للاسلام وكشف حقيقة الشخصيه الخرافيه المسماه بالنبي محمد بن عبد الله المكي القرشي التي اخترعها العباسين واخترعوا له السير والاحاديث والتاريخ الاسلامي الملفق باحداث وشخصيات وهميه ومزورة وفضح حقيقة اصل القران كتاب الهراطقه السريان ومصادر خرافاته المترجمة عن السريانية والعبرية والفارسية واليونانية .. وتزويرة فيما بعد لاخفاء حقيقتة .. بالزياده والنقصان والبتر ..
المسلمين نوعين .. نوع يصر على الغاء العقل والايمان الاعمى .. والعيش بداخل الاكاذيب والاوهام والخرافات ..
نوع اخر يعمل عقله للادله والدراسات العلمية المتخصصه ان الاسلام ليس سواء خرافه وكذبه ووهم اخترع لاغراض سياسيه استعمارية ..
الاسلام لا يحتمل النقد فهو اهش من خيوط العنكبوت .. لهذا يرفضون اخضاعه للبحث والدراسه لانه يسقط سقوط مدوي من جميع النواحي ..
يقول هانس كونج :
عادة ما لا يدرك الناس العاديون أن العمل العلمي الدقيق الذي حققه النقد الكتابي الحديث ... الذي يمثله العمل الأكاديمي الدقيق على مدى 300 عام ، ينتمي إلى أعظم الإنجازات الفكرية للجنس البشري. هل قامت أي من أديان العالم العظيمة خارج التقليد اليهودي المسيحي بالتحقيق في أسسها الخاصة وتاريخها بدقة وحيادية؟ لم يقترب أي منهم من هذا عن بعد. الكتاب المقدس هو الكتاب الأكثر دراسة في الأدب العالمي.
Lay people are usually unaware that the scrupulous scholarly work achieved by modern biblical criticism … represented by scrupulous academic work over about 300 years, belongs among the greatest intellectual achievements of the human race. Has any of the great world religions outside of the Jewish-Christian tradition investigated its own foundations and its own history so thoroughly and impartially? None of them has remotely approached this. The Bible is far and away the most studied book in world literature.
(Bannister, 2012, the historian and the bible section, para. 2)
ويهديك انتا كمان..انت بتحشي أي كلام و السلام و ايه دخل الإسلام بالموضوع !؟
ربنا يهدي الجميع